هذا الروبورتاج بمثابة صفعة قوية لأولئك القومجيون العروبيون والصهيونية هاتان الحركتان النازيتين التين نفثتا
سموم الحقد والبغض والكراهية بين بني البشر .أيها الزمن الجميل لو عدت لترى مافعله الظلاميون والقومجيون والصهاينة.
للحقيقة التاريخية المغاربة من ديانة يهودية أكثر وطنية من العرب العاربة المستعربةالذين استوطنوا أرض شمال إفريقيا.لاحظوا العواطف الجياشة وحب الوطن عند هؤلاء اليهود.أما مايستوطن المغرب الآن فلا يعدو أن يكون طابور خامس للإسلامويين أو القومجيين،يعيشون بيننا بجسدهم فقط أما فكرهم وذهنهم في المشرق.طوبى لكم يا مغاربة إسرائيل نحن نعرف حق المعرفة أنكم من معدن نفيس .شلوم .تنمرت باهرا إيزوزوان.