مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 04 يناير 2019 الساعة 06 : 10



طه لمخير


 

كانت العرب تسمي بعض شعرائها بكلمات غريبة أو شنيعة وردت في أشعارهم مثل:

عائدُ الكلب، واسمه الحقيقي عبد الله بن مصعب لقب بذلك لقوله:

مالي مرضت فلم يعدني عائد منكم ويمرض كلبكم فأعود

ومنهم المُمزّق واسمه شاس بن نهار لقب بذلك لقوله:

فإن كنتُ مأكولاً فكنْ أنتَ آكلي وإلا فأدرِكْني ولمّا أمَزّقِ

 

وفِي عصرنا عبد الإله بن كيران صاحب "لن نسلمكم أخانا" التي صارت له شهرة يلبسها وكنية يدعى بها، أو بوعشرين صاحب "الكنبة"، او حامي الدين "مول طروطوار"، وابن حماد صاحب "الجنس على عتبات البحر" والنائبة"مولات الخمار والبيكيني"، وهذه في المغرب داعية من المخبتات القانتات الغاضات من أبصارهن الحافظات لفروجهن، وفِي باريس امرأة غنِجة عابثة منطلقة في الحياة تكاد تشبه صويحبات الرايات. لمن لا يعرف صويحبات الرايات فليراجع تاريخ الجاهلية فإنه حافل بأخبار صعاليك حزب العدالة والتنمية.

 

ويخيل إلي أحيانا وأنا أتأمل أشباحهم أنني قد كشف عني حجاب الحيوانية، فرأيتهم مسخا على حقيقتهم، وإذا لكل منهم وجه كثيف الحيوانية، فهذا في سحنة حمار وهذا في هيئة ضبع وتلك من فصيلة ابن آوى وآخر في مسلاخ خنزير أو بغل أو قرد، كل حسب طبعه وشهوته ومقدار تسلطه على المناصب والمال العام، وجميعهم بأذيال يجرونها وراءهم.

 

ولا حظنا مع غيرنا من المتتبعين أن المجتمع الحزبي منذ فجر الاستقلال لم يعرف نظيرا لهذا العهر السياسي والوقائع الجنسية التي يقصفنا بها نواب الأمة "المحترمون"الذين جاءوا على ظهر دبابة الحاكمية فجر ربيع أسود. كان رجالات الحركة الوطنية وكان اليسار واليمين.. كان البكاي بن مبارك وعبد الله ابراهيم وأحمد بلافريج وَعَبد الخالق الطوريس و المهدي بن بركة وعبد الرحيم بوعبيد واليوسفي وبن جلون، وكان آيت يدر وعلال ويعته…الواحد منهم إذا جلس إليك ظننت أن عطارد نزل من الفلك..

 

كانت النفوس كبارا مهما اختلفنا مع توجهاتها ورأيها في السياسة والحياة، وكان الإيمان روحا في القلب ورجاحة في العقل وبلاغة في المنطق، لا زغبا نابتا على قذارة الذقن، وخرقة سياسيوية على الرأس، ووقاحة ديماغوجية شعواء، تبدأ بالوحي الذي ينزل عليهم والتقوى التي تشع من سحناتهم الكالحة فهي شعارهم المرفوع، وتنتهي بالمضاجعة المحمومة في الزوايا والأركان.

 

لم يعد أزلام الإسلاميين الكبار قادرين على الإمساك بأعنة الشهوة والاغتلام التي يحترق في أتونها الإخوان والأخوات الفارين بفروجهم الملتهبة إلى أوروبا حيث لا أحد يعرفهم ولا عين تراقبهم. حركة التوحيد والإصلاح تخرج أفواجا من المكبوتين جنسيا فترسلهم سحابات من الذباب يطوفون في الأجواء،داعيات ودعاة على أبواب جهنم يرفعون سياط الوعظ في المجالس والندوات ويكافئون أنفسهم بالجنس في السيارات على الشواطئ مختبئين كالذئاب، راهب وراهبة بالنهار،ذئب يضاجع نعجة بالليل، ثم ينبح المقرئ الإدريسي أبو زيد: واهويّتاه.. إنها الفرنكوفونية إنه الاستلاب إنه الهلاك !!!. اسألوا عنهم العجوز عبد الكريم مطيع فهو أدرى بما زرعت يداه.

 

إنهم لم يأتوا ليمارسوا السياسة ويديروا الشأن العام بكفاءة ومسؤولية، هذا أمر لا شان لهم به ولا طاقة لهم عليه، ندرك جيدا لماذا يروج أنصار الاسلاموية والمتعاطفون معها من المأجورين للتبرير والمغالطة لمقولة "الحكومة المحكومة"، نوع من الاعتذار البارد والانسلاخ من المسؤولية كالفراش المنسلخ من دودة القطن، وما ذلك إلا ليداروا فشل الحكومة الملتحية (بتعبير الراحل المدغري) في الوفاء بالوعود المقطوعة والفشل الذريع في السياسة والاقتصاد وإدارة الأزمات وخلق فرص الشغل، إنهم ببساطة تائهون في المؤسسات، يتخبطون، لا يعرفون ما يصنعون في مكاتبهم المكيفة، ولا أي قرارات عليهم أن يتخذوها حيال المشاكل الاقتصادية والتنموية، لا برامج ولا استراتيجيات ولا يحزنون. وصدق حسني مبارك عندما قال "إنهم لا يصلحون حتى لإدارة كشك سجائر".

 

 ولولا وجود المؤسسة الملكية لانهار الاقتصاد واستفحل التضخم وضربت البطالة أرقاما قياسية منذ اليوم الأول لهم في السلطة، مثلما حدث في مصر عندما أطلقت يد الإسلاميين في الحكم. الاسلاميون لم يسقطهم الانقلاب، كلا، سقطوا لأنهم مفلسون سياسيا فاشلون إداريا غايتهم أمرهم تلاوة الأربعين النووية، لا يجيدون إلا الركوب على الكلمات والخطب الشعبوية والأزمات، إنهم أتوا ليغيروا القوانين الوضعية بقوانين الجلد والرجم وفرض اللباس الاسلامي على النساء، وبعدها انتظار موعود الله بالمن السلوى، الأمر لا يحتاج إلى كثير فلسفة؛ لم يأت الوعد الإلهي المزعوم فأُسقِطَ في أيديهم.

 

وها هم بعد أن تضخمت كروشهم وشربوا وانجذبوا طفقوا يمارسون الجنس الجماعي، على أعين الناس يتساقطون كأوراق الخريف، ويديرون امبراطورية من الفساد الإداري والمالي والاختلاسات والنهب الممنهج للخزينة العامة. إنهم يعتقدون في المعجزة السياسية والاقتصادية التي تنزل فجأة على جناح جبريل، منذ الوهلة الأولى كانوا يتوهمون أن مجرد انتخابهم وتوليهم للحكم وتطبيقهم لشريعة المودودي وسيد قطب سوف تفتّح أبواب السماء فيأكل الناس من فوقهم ومن تحتهم، أولياء الله الذين سيجعلهم أئمة ويجعلهم الوارثين.

 

هكذا كان يعتقد إخوان محمد مرسي في مصر وفِي ليبيا وفِي سوريا، هل نصر الله مليشياتهم الهاتفة "الله أكبر"، الرافعة أعلام الجهاد؟. هل قامت لهم دولة أو خفقت لهم راية؟ كلا،لأن الإرادة الإلهية كانت دائما تؤكد لهم أن الله سبحانه لا يؤيد بنصره المجرمين، لا يريد أحدا ليحكم باسمه ويضطهد الناس بكلماته، وينصب للناس المشانق ويدق بينهم الأسافين، فالله هو نهر الحب الخالص وفيض الغفران الذي لا ينقطع له مجرى.

 

الله يريد الناس أن تخرج إلى العالم وتغني وتستمتع بالحياة، وأن تعمل وتتدارس قوانين الطبيعة وتنتج ثمرات إبداعها للإنسانية علما حقيقيا ومعرفة منيرة، هكذا سنة الله في ألمانيا وأستراليا واليابان وفِي أي مكان يمكن أن نلتمس تلك السنة الهادية العادلة، لا تفتيشا في ضمائر الناس وتصنيفهم حسب أزياءهم وأفكارهم وأسلوب حياتهم، الله خلق الناس مختلفين وقال :" ولذلك خلقهم" وملأ قلوبنا بالانفعالات والأحاسيس والرغبات وبوفرة من حب الخير وحب الانسانية ومنحنا الإرادة الحرة والفضول اللامحدود، كلما اقتربت من الله المنّانالحنّانالذي يسكن قلبك نفرت من الآلهة السياسية الحانقة والغاضبة التي تسكن قلوب الاسلاميين.

 

الله لا يحب الخداعين المتواكلين الذين يوهمون الناس أن الإيمان يغني عن العمل، بل يريد المبدعين الخلاقين الذي يخلقون الثروة من العدم بالاختراع والاكتشاف والإلهام والبحث العلمي في آفاق الكون وأغوار الطبيعة، لا العدميين الذين يبكون حظهم ويلومون غيرهم ويعكفون على التخطيط لتكفير المجتمع ولعنه أو إشعال ثورات أناركية يائسة، الذين يطلبون الحقائق في المختبرات العلمية وعلى ضوء التجارب ويعمروا الأرض بأجمل العمران وأروع الزخارف العلمية وبالفن والتكنلوجيا والأدب والموسيقى،وهي أمور بينها وبين الاسلاميين ما بين الإنسان والقرد.

 

 

الإسلاميون اعتادوا أن يلعبوا في الأجواء العائمة، لا يحبون المجتمعات التي تصطف فيها المواقف صريحة لا جمجمة فيها، فإما الحداثة والتقدم، أو التخلف والثيوقراطية والحروب الأهلية، يمقتون ذلك لأن هذه الأجواء تضطرهم إلى الإعلان الصريح عن مواقفهم الفاشية والتخلي عن اللعبة البراغماتية التي احترفوا السباحة في تيارها.

 

الملكية هي الحل



4127

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- الاخوانجيه خلاص انتهيتهم والخضوع هنا طوعا اوكرها

مايسترو1

منقووووووووووووووول



وكالات الانباء العالميه والدوليه

مكتب الامم المتحده
كلمة الامم المتحده
المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده الغير تابعه لاميركا ومن وضعتها اميركا ميشيل باشيليت رئيسة حكومة تشيلى السابقه–
صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات وحقوق الانسان الاممى العالمى استقلاليه مؤسسيه امميه
مجلس الامن الدولى
اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده
وهو يعلن انه فى حالة اعلان الحرب مع الاداره الامريكيه وكلابها وقد خاطب المراه واوضح حقيقة تضامن الدول ارهابيا وحكوميا لضرب الاستقلاليه وحقوق الانسان للشعوب لصالح الطغاة الصهاينه بالغرب وبروسيا وبغيرها وانه لاصوت يعلو صوت المعركه والمواجهه والحرب والنزالوخاب وخسىء الطغاة والمجرمون من صهيون والعلوج وكلابهم من العرب والغرب الاوروبى ثم خابو وخسئو تاره اخرى
والان من هنا

تفضلو ماادلى به سيادته حسب المصادر المطلعه ووكالات الانباء العالميه والدوليه


ياهل ترى هل تعرفتى ايتها المراه العربيه والخليجيه والمسلمه وانتى التى بارض الحرمين الشريفين ياسليلات بنات الصحابه وامهات المؤمنين هلا عرفتى حقيقة كيفية انتزاع الحقوق وان الامر ليس لعب بالتواصل ولا بقناة الجزيره واليوتيوب بل والامر يعنيك انتى ايها ايتها المراه بشكل عام الغير عربيه والغير المسلمه فانكن الشقائق بالانسانيه بغض النظر عن المعتقد والعرق والجنس واللون ايضا
فهلا اطلعتم الان هنا وعرفتم بل وتعرفتم
كيف هو درب وطريق النضال الثورى لانتزاع الحقوق نعم
حقوق الانسان والمره والطفل انسان ايضا والامر كل لايتجزاء
فهاهو اذن مع ماترونه من صراعات وكيف اتت قصيدة صغير وملعب ولماذا ثم كيف اتت قصيدة اطلق لها السيف لاخوف ولاوجل التى قالها صدام حسين اثناء الحتلال العلوجى العربى الصهيونى الفارسى للعراق
نعم
هاهو جزء تافه جدا جدا من اول الطريق بالصراع وخوض المواجهه النضاليه الحركيه السريه والسياسيه والحقوقيه قبل توجيه الضربه الاستباقيه العلنيه لجميع الدول والطغاة لانهم سيتضامنون جميعا لضرب اى حركه حقوقيه مستقله امميه ثوريه تقض مضاجعهم وتدمر مصالحهمهاهى الضربه الثوريه من المحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم الذى لايعرف ابوه فى امر حقوق الانسان والعداله ورفع الظلم وضرب الطواغيت بالعمق هكذا يكون لانتزاع الشرس وهكذا تاتى ايضا الحصانه التى لاتمنح من الحكومات ولا من الامم المتحده بل من الضربات الثوريه للرمز الاممى الثورى الحركى والمناضل الاممى الكبير والمستقل
فحقوق الانسان سلطه عليا تكتسب وتنتزع ممن يعيش الصراع والمواجهه مع وامام الدول والطواغيت والحكومات فرديا لالف ولا دوران ولا لعب تواصل ولاجوالات ولا انترنت والا فالحصانه والقوه تكتسب من الذى يضحى بحياته ونفسه فقط فالقوه والحصانه لاتمنح ولاتعطيها الدول لاى مخلوق كان اطلاقا لابل نهائيا لانهم حكومات ولهم كراسيهم وهذا هو شعار الامم المتحده منذ قيامها كعصبة امم متحده الحقوق تكتسب وتنتزع ولاتمنحولكن كيف ذلك
انه بالنضال السياسى والحركى السرى والعلنى السياسى لابالسلاح ولا بالمليشيات ولابالارهاب


فتخيلو جميعا الموقف ايها ايتها المراه بل وانت ايها الرجل يامن تريدون الحقوق والكرامه والممارسه السياسيه والحقوقيه تخيلو هنا جميعاكيف كنت انظر الى المسكينات اللواتى صدقن من خلال بروبغندا الاعلام القطرى الحكومى والعالمى حتى تلاعب وعبث اميركا ومجلس العموم البريطانى بقضيتهن تحت مسمى ناشطات ويصفهم الاعلام الكاذب الذى يستغل القضيه ليكسبو حكوميا الضغط ضد النظام السعودى المهترىء فيتم وصف الضحايا من هؤلاء الفتيات بانهن ناشطات حقوقيات يردن قيادة المراه للسياره واسقاط ولاية الرجل والامر هنا يعتبر تشريعى ارفع من الدول جميع والامر يمس مصالح الدول الغربيه الكبرى بالصميم لانه تشريعى ولاولن يسمحو لاى قوه سياسيه او حقوقيه تكون ارفع منهم للضغط على نظامهم الصهيونى السعود الموردخانى السلمانى الدونمى
وهاهم بكل اجرام ورطو الفتيات بالاعتقال لفترات طويله وصمتو عن لجين هذلول والفيفى وغمغام وغيرهن او كيف انظر للمهرج غانم الدوسر وغيره ممن الهذلول ومعاناتها هى ورفيقاتها لتتلاعب بهم الفضائيات الحكوميه التى تلعب باسمتمثيلهل لحقوق الانسان كذب وبثها لتقارير بقالات هيومان رايتس ووتش والامنيستى الحكوميتان والاستخباريتان وبقالات ونشطاء الغفله اللاجئين الاقزام فهاهى اذن حقيقة الصراع لانتزاع السلطات الارفع من الحكومات حقوقيا وسياسيا ايضا هاهو حقيقة الاعلام الفضائى الحكومى القذر والحكومى الغير مستقل و المافون كالجزيره وبى بى سى وارتى الروسيه وسبوتنيك وغيرهم

نعم

واننى شخصيا كارفع رمز اممى ثورى حقوقى مؤسسى اعيش اليوم اعلان الحرب مع اميركا وترامب باسم الامم المتحده كارفع رمز اامى ثائرمستقل وحقوقى تشريعى ورقابى اطالب بمحاكمة ترامب على جرائمه واعلان محكمه لمحاكمة قتلة الامين العام السابق للامم المتحده بافريقيا السويد السيد همرشولد
بسبب اختراق ولعب وعبث اميركا وتل ابيب والنظام السعودى من خلال الملك شلومو بن موردخاى ال سعود وابنه وولى عهده عيزرا بن موردخاى ابراهام بن يهوذا الدونمى الصفحه الامميه المستقله وهى صفحةآ (الثائر الحقوقى العالمى المستقل آ )التى بالفيسبوك كنت اتابع وانا اكاد انفجر من الضحك وبنفس الوقت احزن بشده على الجميع لاننى اعلم ان الحكومات الغربيه نفسها لن تسمح بوجود اى سلطه ارفع ممن اتو هم بهم فقد جعلو محمد بن سلمان ثورجى بالاونطه وقد البسوه ثوب ثورى وتاريخه السابق مجرد موظف بالاماره صعلوك لاهنا ولاهناك فقط وقدالبسوه ترامب وكوشنر وغونتيريش وكالامارد والمخابرات الامريكيه والاعلام الاوروبى والتركى والقطرى عمامة ورطة قتل الجاسوس والعميل المزدوج المدعو جمال خاشقجى والذى ماكان يجب قتله بالمنشار ولا بتلك الطريقه الوحشيه الارهابيه بل اعتقاله وسجنه ومحاكمته فالامر دوله وليس مليشيا شتيرن والعصابات السعوديه اليهوديه ومهازل هذا المعتوه االمدعو محمد بن سلمان هو وابوه
نعم
والثورى ايها المتابعين الفعلى الحقيقى لايكون حكومى ولامعين ولا ولى عهد يامر برقص الفتيات بالشوارع ولايتورط بجريمه غبيه ارهابيه مثل جريمة قتل خاشقجى بفرقة قوات اغتيالات حكوميه رسميه وبطائرات تذهب الى تركيا حيث طلب كوشنر اليهودى المجرم التافه صهر ترامب والذى امره مره ترامب قائلا له دع عنك هذا المدعو محمد بن سلمان لاتخاطبه نهائيا اتركه انه مجنون ومعتوه وخائن وغبى
هذا هو كوشنر صهر ترامب الذى امر بسجن اسرة ال سعود بالريتز كارلتون وامر كلبه القريب له وهوابن سلمان ولى عهد الا ونطه الصهيونيه وراعى فتوى الذبيح وسط صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات المستقل الاممى بانه هوالنبى اسحاق
وهو من اعلن ببدايةالانقلاب الترامبى انه قد وضعكوشنر زفت الصهيونى زوج ايفانكا بجيبه والعكس هو الصحيح فالجميع بجيوب تل ابيب والمخابرات وقد طردو كوشنر وايفانكا من البيت الابيض اثر حصول كوشنر على ارقام هواتف الامراء ومراقبتهم استخباريا وابلاغ عيزرا بن شلومو اليهودى بالامراء الخونه له ولحكمه هو ووالده كذبا وزورا
فالثورى ايها الساده خصم وند عنيد وشرس وملكع وبايعها بالقديمه وسياسيا العن من الشيطان نفسه يجب ان يكون مع الطغاة والدول مهما كان ايمانه فيجب ان يخفى ايمانه ويبعد القداسه ويتعامل مع الواقع والسياسه على الارض
فالثورى اذن هو من يورط الدول والحكومات والطواغيت والمخابرات ليقعو فى فخاخه الثوريه وضرباته لاان يسقط هو فى فخ كوشنر وترامب ونتنياهو واوروبا لياتى محمد بن سلمان ويلعب بصفته ثورجى كما رسم له احبابه اليهود الصهاينه ليقوم بوضع ختم النبى محمد كهديه لمومس تدعى سميه الخشاب اهانة للنبى محمد وللمسلمين عقب ان اهان البيت الحرام بتلاعبه فوق سطح الكعبه لياتى بقاصمة الظهر ويامر احد كلا الفتاوى عنده ويدعى المغامسى ليفتى بان الذبيح هو اسحاق وليس النبى اسماعيل وهكذا
فقد كشف انتمائه وعرقه اليهودى من االدونمه وكرهه للنبى محمد وللمسلمين حيث اصبح النبى محمد وكانه يهودى من ذ1رية الذبيح اسحاق وليس جدنا اسماعيل عليه السلام الذى اتت منه خير امه اخرجت للناس

وهكذا
فالثورى تكون له قضيه كبرى يخفيها تاره ويبرزها بشكل اخر تاره اخرى وعندما تاتى اللخظه المناسبه يوجه ضربته الثوريه القابضه وهاهم ال سعود وقد تلاعبو بالصراع وبالحقيقه بصراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات والاستقلاليه بحقوق الانسان والمجتمع المدنى ومعهم حكام العرب والامه الخونه الذين ترون سقوطهم واحدا تلو الاخر فالسبسى بتونس قال للذكر مثل حظ الانثى ومن اراد حكم الله لامشكل عليه ومن اراد حكم هذا الفرعون الطاغوت التافه العجوز ياخذ به فجعل نفسه مشرعا وندا لله عز وجل
فهل عرفت وعلمت المراه العربيه والمسلمه بل وحتى الرجل سر التخلف والطغيان والفقر والظلم من كلاب صهيون واميركا واعوانهم من يهود الدونمه والصهاينه الذين قفزو بدعم اميركا وتل ابيب وبريطانيا على كراسى الحكم فى غفله من الشعوب وجهل الامه والشعوب مع اتافاقية سايس بيكو فالثار الثار اليوموابشرو بوضع ثورى يزيل بل ويسحق جميع الطغاة من على ارض الوجود بلا ولاة امر بلا ال يهود الدونمى بلا حكام بلا فتاوى بلا ادعياء دين بلا اميركا بلا تل ابيب بلا اوربا لى حكام عرب بلا فرس بلا خليج بى لعب وكلام فاضى
فالجميع اسفل هم هنا الجزمه لا بل اسفل كعب الجزمه
وهاهى رئيسة مجلس النواب الامريكى السيده
بيلوسى وقد تلقت اليوم رساله وبرقيه ومذكره امميه عاجله من الامم المتحده وموقعه ومعتمده من قبل سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه المؤسس لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة المشرع السامى الكبيرالحقوقى الثائر والاممى المستقل المايسترو الارفع سيادة امين السر السيد–

وليد الطلاسى–
ابلغها بتلك البرقيه العاجله بانه لاشرعيه تعترف بها الامم المتحده للرئيس ترامب فقد اتى بانتخابات مزوره وبخيانه للشعب الامريكى من روسيا واليهود ليحكم اميركا وانه لايؤخذ بتصريحات السيده بيلوسى اطلاقا خاصه تصريحها مؤخرا بانها ترى ان لم يحن الوقت لازاحة الرئيس اليهودى ترامب من الرئاسه وهو هنا قد خان المسيحيين باميركا والعالم قبل غيرهم من العرب والمسلمين بالشرق الاوسط والخليج العربى وانه مطلوب دوليا بسبب الارهاب والانقلاب الذى قام به لصالح الملك سلمان وابنه والانقلاب بنزويلا ومحاصرته قطر وجمعه جماعة الارهاب الطائفى المذهبى من الحوثيون مع ايران بجنيف وبالكويت ايضا حيث طردتهم الكويت نظرا لطول بقاءهم بها
هذا عداتوجيه ترامب الاوامر لتقوم قطرالتى طلب من ال سعود محاصرتها ببداية زيارته للرياض وهو من طلب من قطر وسلطنة عمان بتمويل مليشيا الارهاب الحوثى ماليا بحرب اليمن واغتيال على صالح وتقسيم اليمن بل ودعم ايران لتمنح الحوثيون الصواريخ البالستيه لضرب حتى مكه المكرمه بالصواريخ مع سحب ترامب بطاريات صواريخ الباتريوت من جميع دول الخليج


وعليه اذن
فهكذا تكون المواجهه والصراعات مع الدول والحكومات لانتزاع الحقوق السياسيه والحقوقيه والاقتصاديه واهمها التشريعيه فالتشريع هو اساس الصراع لذلك يحكم الرب العلى القدير بحاكميته بالمثوبه والعقوبه لكل من يؤمن به من الامم ويابى الرب العلى القدير وجود اى نص تشريعى يتناقض مع حكمه وحاكميته وتشريعه فلقوانين والقنين مرحب به دوما لابل هو ضروره قصوى لكل الامم المهم وخاصه الامه الاسلاميه ان لايكون هناك تشريعا يتصادم مع تشريع وحكم وحاكمية رب الارباب جل وعلاولا يكون هناك اى حاكم طاغوت يضع دستورا يشرع فيه للامه او للشعب مايريده ومايراه ليستعبدهم ويسيرهم كالاغنام والبهائم بطغيانه واجرامه وفساده
هكذا اذن هو لون وشكل الصراعفالصمت على الطاغوت الدونمى ال سعود او غيرهمن الحكام الطواغيت سيجعل حياة الجميع فقر وبؤس وذله واستكانه واستغلال لصالح الطاغوت واسرة وكلابعه او العاملين بنظامه وستكون التهم جاهزه مركبه ومعلبه للجميع لصالح الطاغوت ومن خلفه اميركا وصهيون والذين حان اوان بتر ايديهم نهائيا لعدم التدخل بشؤون الامه العربيه والاسلاميه بالشرق الاوسط وافريقيا واسيا والقوقاز والصين والفلبين وبشكل خاص بارض الحرمين الشريفين والخليج العربى ولو ادى الامر الى بتر وسحق كلابها من الانظمه اليهوديه الصهيونيه القائمه حاليا

مع التحيه
انتهى
الامم المتحده
المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده الغير تابعه لاميركا ومن وضعتها اميركا ميشيل باشيليت رئيسة حكومة تشيلى السابقه–
صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات وحقوق الانسان الاممى العالمى استقلاليه مؤسسيه امميه
مجلس الامن الدولى
اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده
نسخه
للدول الاعضاء بالامم المتحده
نسخه الى المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده–
نسخه الى
مجلس الامن الدولى–
نسخه لجميع وفود الدول الاعضاءبالامم المتحده
نسخه لمجلس الامن الدولى
نسخه للجنائيه الدوليهوالادعاء العام بالجنائيه الدوليه
نسخه لمحكمة العدل الدوليه لاهاى
نسخه للوكالات والهيئات الدوليه–
معتمد من الرمز الاممى الكبير من مقره بالرياض برقم 90566ج554
امانة السر 2221 معتمد للنشر
مكتب ارتباط دولى 8566ب تم سيدى
مكتب حرك 553ق 64—منشور دولى سيدى–


رابط يحكى حالة اعلان الحرب والصراع الذى يقوده سيادة الرمز الاممى الكبير المايسترو الثورى الاممى المستقل والرقابى والتشريعى السيد
وليد الطلاسى


6002د



https://www.albayan.ae/technology/201905271.3570624

في 25 يونيو 2019 الساعة 26 : 10

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



شجرة الاركان

تشكيك

تحالف العدمية والإنتهازية:الطريق إلى الجحيم

الفيزازي: الملك أول ثائر على الظلم والفساد

عن الثورة و الشعب، 'رؤية غير عاطفية'

سعيد بن جبلي لـ

مخطط إسرائيلي أمريكي لتقسيم العالم العربي

مفارقات مغربية

العسلي يحكم سيطرته على "المساء"

يساريون: المجتمع المغربي ونخبه مستعدون للإصلاح

الجزائر والفوضى الخلاقة في الصحراء الكبرى

الثورة الهادئة" المغربية تشكل نموذجا لبلدان المغرب العربي

بعد فشلهم في استمالة الشعب لمقاطعة الدستور، أتباع الشيخ ياسين يلعبون آخر أوراقهم

المريزق: كنا نخاف الاختطاف والتعذيب واليوم أصبحنا نخاف على الوطن

حكاية من المغرب بعد 12 سنة من الحكم

رسالة من محمد الفزازي إلى جماعة العدل والإحسان

فقهاء العدل والإحسان يجهلون منطق الإحصاء

أسر تحيل أبناءها المرضى النفسيين على المشعوذين والدجالين

في حوار الأول من نوعه.. بشار الأسد: أنا غير مسؤول عن ما يقوم به الجيش والقوات العسكرية ليست قواتي

ليس دفاعا عن بنكيران .. ياسين والديكتاتورية البيداغوجية..





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة