علمت أركانه بريس من مصادر ،بمدينة سلا و فاس ،أن القيادة أو الدائرة السياسية لجماعة العدل و الإحسان أصدرت أوامرها،داخليا وخارجيا ،بغية التصعيد ،ورفع سقف المطالب،وذلك نتيجة للحملة التي تشنها بعض المواقع الإلكترونية،التابعة للمخزن و المخابرات ،حسب رأيها.وأكدت نفس المصادر أن الإشاعات التي يتم ترويجها فيما يخص،التصدع الذي تعرفه الحياة الزوجية،لابنة المرشد ،مجرد إشاعات كاذبة.
وحسب أقوال، متداولة، فإن زوج كريمة الشيخ عبد السلام ياسين، ما زال يصر على طلب الطلاق ’تحت تأثير الفضيحة الأخلاقية التي فجرها موقع أكورا.من خلال نشره لصور توثق للعلاقة التي تربط نادية و يوسف العلوي السليماني.(دردشة و..شئ آخر على مشارف أثينا)
فيما يذهب بعض المقربين من الجماعة، أن هناك محاولات على مستوى قيادة الجماعة، لرأب الصدع و احتواء الفضيحة.
ومن ناحية أخرى تشير بعض المصادر ،بأن الجماعة بصدد إعداد مجموعة من الصور و الفيديوهات المفبركة التي ،تحاول من خلالها الترويج لضلوع من تسميه بالمخزن في تجنيد من تسميهم بالبلطجيين في الدعاية للمشاركة في الانتخابات الدستورية.
ونهمس في أذن الزوج المخدوع، اصبر وصابر واعتبر ما حدث تقربا آخر من ولي الله الصالح. فلربما عوضت غدر الفرج،بالفرج،
وصدحت مع عبد الهادي بلخياط "اشتدي أزمة تنفرجي قد آذن ليلك بالفرج"
محمد النحلة