تحية طيبة
وبعد
قصة الدلالة التاريخية : سلطان الطلبة بفاس ونزهة الطْلْبَة ْبتازة
هذا إرث مغربي وطني ثقافي وأنا كنت صادقا و شاركت القصة الثقفية مع العقول الراقية
وهذا المصدر
سلطـان الطلبـة بالمغـرب : الأبعاد والدلالات (2 )
الكاتب : د. عبد الكريم بناني بتاريخ : 2011-05-29 عدد مرات القراءة : 3032
6 أهم لحظة في الاحتفال بسلطان الطلبة:
اللحظات المهمة في الاحتفال :
في مراسم الاحتفال، يؤدي سلطان الطلبة صلاة الجمعة بمسجد الأندلس ( لأنه في طريقه إلى زيارة حامة سيدي حرازم من طريق باب الفتوح في موكب رسمي مع وزرائه وديوانه على عادة السلاطين ) وهذا أمر له مغزى وأبعاد من حيث رعاية السلطان وعنايته بالشعائر الدينية وإن كان في حضور السلطان الرمزي أبعاد أيضا دلالية لهذا الأمر، ثم " يخرج موكبه في شوارع فاس وأزقتها، وزيارة الأضرحة خاصة أضرحة أولياء الله الصالحين، نذكر على سبيل المثال: زيارة حامة سيدي حرازم بفاس حيث ضريح السلطان مولاي الرشيد"[12]، وهو اعتراف بالفضل لهذا السلطان.
أما صاحب أو فاعل الخير فأنت طالب معاي في الجامعة وهذا حل أعداء التنوير
سيدي فاعل الخير أنا طالبة وباحثة وأكتب في جريدة اركانة بريس الإلكترونية وهدفي التنوير أنا كتبت المصادر وإذا أتبث في حقي انني نشرت مصادر مسروقات فأنا مستعدة لاحاكم بالسرقة وهذه الجريدة الوطنية اركانة بريس لديها رقم البطاقة الوطنية وإسم وحتى الجامعة التي أتابع فيها دراستي.
أخي
أخي فاعل خير أعداء النجاح ومحاربة المتميز.. التجاهل أفضل
يتعرض الكثير من الناس إلى سلوكيات مزعجة ومؤذية من الآخرين؛ نتيجة نجاحهم أو تميزهم في العمل أو في الحياة عموماً، سلوكيات من شأنها إلحاق الأذى بهم دون أن يقترفوا أي ذنب سوى أنهم ناجحون ومميزون، وغالباً تأتي تلك السلوكيات ممن هم أقل منهم من حيث القدرات الاجتماعية أو الذهنية.
إن أفضل طريقة للتعامل مع أعداء النجاح هو تجاهلهم وعدم الالتفات إليهم، مع مواصلة التميز سواء كان ذلك على المستوى العملي أو العلمي، كذلك لابد من التخلص من الحساسية تجاه تصرفات الآخرين فالناس متفاوتون، والمهم أن يكون الانسان واثقاً بالله ثم بنفسه، فلا يهتز ولا يرضخ لأية مخاوف، إضافةً إلى أهمية ألاّ يسقط الإنسان في فخ الغرور، وبالتالي النظر إلى غيره بأنهم أقل منه، مما يجعله يحفر "قبر نجاحه" بيده.
تحياتي سكينة عشوبة طالبة وباحثة