مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


توقيع الاتفاقية الأوروبية المغربية هي إقبار للبوليساريو وأن القوة الإقليمية مجرد فُـقَاعَةٍ صَابُونِ


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 21 يناير 2019 الساعة 43 : 13





من الغريب أن تجد  بعض  ما يسمى  بالصحافيين   من  البوليساريو  يحلم  أحلاما  وردية  سريالية  كأن  يرى  في  أحلامه  أن  علاقة  المغرب  مع  أمريكا  في  عهد  ترامب  ومستشاره  جون بولتون  قد  انقلبت  حيث  أصبح   المغرب  في  عهدهما  في  مكان  كوريا  الشمالية   عداوة ، وأصبحت  كوريا   الشمالية في  مكان  المغرب  صداقة  ،  إنها  دورة  أمريكية  بـ 360  درجة   ضد  المغرب  لا  لشيء  إلا   لأن  المغرب  كان  يناصر  هيلاري  كلينتون  التي  كانت  منافسة  ترامب  على  رئاسة  أمريكا  ولذلك  قرر  ترامب  أن  ينتقم  من المغرب  فاختار  دراعا  قويا  يساعده  على  مهمة  يعتبرها  الأمريكان  مهمة  خطيرة  جدا  على  أمنهم القومي وهي  المغرب  ولذلك  عليهم   قلب  العلاقة  المغربية  الأمريكية  لصالح  البوليساريو ،  فما  على  البوليساريو  إلا  أن  يستعد   ليتسلمالصحراء  الغربية  من  أيادي  ترامب  على  طبق  من  قصدير  صدئ  ...

 

لقد  ذكرتني  هلوسات  هؤلاء  الكتبة  من  البوليساريو  بقصة   النملة  الصغيرة  التي  لا تكاد  تراها  العين  حينما  داهمها  النوم  على  ظهر  الفيل  واستغرقت  في  النوم  طويلا ، ولما  استيقظت  مفزوعة  ذهبت  مسرعة  نحو  إحدى  أذني   الفيل  وطلبت  منه  المعذرة  بأن  يغفر  لها  الضرر الذي  تسبب  فيه  ثقلها  وهي  نائمة  على  ظهره  مدة   طويلة  ،  وتقسم  له  بأغلظ  الأيمان  بأنها  لم  تتعمد  ذلك  ولكن  النوم  الذي  غلبها   كان هو السبب !!!! فهل  يعتبر  الفيل  ترامب  بعض  الهاموش  والهوام   المرمي  في  فيافي  صحراء لحمادة  شيئا  له  قيمة   تؤثر  في  الأمن  الأمن  القومي  الأمريكي  ؟ 

 

 لقد  ضاعت  أموالنا  نحن  الجزائريين  في  الباطل  طيلة  44 سنة  وهي  أموال  بآلاف  الملايير  من  الدولارات على نملة  تحسب  نفسها  أثقل  علىالفيل  وهي  مجرد  نملة  لا تكاد ترى  بالعين  المجردة  واسمها  البَوْلُ  سَارِيٌّ ....

 

أولا :  الجزائر  القوة  الفُـقَـاعِيَّةِالعظمى في المنطقة المغاربية:

 

الفُـقَاعَاتُ  هي  بالونات  الصابون  اللامعة   الخاوية و الفارغة  والتي  تخدع  العين  وهي  خفيفة  جدا  لدرجة  أنها   تتطاير  في  الهواء  بسرعة  لشدة  خوائها   وفراغها  بمعنى  أنها  لاشيء  ،  تلك  هي  القوة  الفُـقَـاعِيَة  لكيان  دولة  الجزائر  التي  يحكمها  وصِيٌّ  عليها  منذ  جويلية  1962  ،  أما  كراكيزها  الذين  يظهرون  في  العلن  على  أنهم   هم   حكامها   فهم   مجرد  عصابة   تأكل  من   فُتَاتِ  خيرات  الجزائر  بعد  أن  يترك  لهم   الوصي  بعض  الفتات  ،  إن   الجزائر  كلها   عبارة  عن  فقاعة  سياسيا  واقتصاديا  أي  تخلب  الأبصار  وهي  لاشيء  ،  هي صفر  على  الشمال  و لا يَغُـرَّنَّـكُمْ  ضجيجها  ...

 

ثانيا : تفاهة  الديبلوماسية  الجزائرية   حينما   حصرت   مهمتها  في  قضية  الصحراء   فقط  :

 

جعلت مافيا  الكوكايين  من  قضية الصحراء  المغربية   قضيتها  الوطنية الأولى  تخطط   لكيفية  استخراج  المغرب  منها  واستبدال  الاحتلال  الاسباني  لها   بالاحتلال  الجزائري  فقط  ليكون  لمافيا  الكوكايين  منفذ  على  المحيط  الأطلسي  الذي  يطل  مباشرة  على  زبائن  هذه   المافيا  من  الدول   المنتجة  للكوكايين  والهيرويين في  أمريكا  الوسطى والجنوبية  ،  وكم  كان  غَـلَطُنَا   كبيرا  حينما  كنا   نعتقد  أن  هذه  المافيا   الحاكمة  في  الجزاائر  تريد  المنفذ  الأطلسي  لخدمة  مصالح   الشعب  الجزائري ،  ومتى  كانت  مافيا  الكوكايين  الحاكمة  في الجزائر  تحب  الشعب  الجزائري  وتسعى  في  الخير  له   وهي  تكرهه  كرها  مقيتا  ؟  ألم  يذبحوا  ربع  مليون  جزائري  في  سبيل  المحافظة  على  النظام  المافيوزي  الجزائري  بالإضافة إلى  60  ألف  مفقود  لا تزال  عائلاتهم   تشتاق  لرؤية  ولو  قبورهم  فقط  ليطفئوا  نار  الغدر  والاغتيال  الوجودي ،  فالميت  المعلوم  قبره  تزوره   الأحياء  للترحم  عليه  وقراءة  بعض  الآيات  الكريمة على  قبره  المعلوم  ،  أما  المفقودين  فقد  تم  اغتيال  وجودهم  الجسدي  والروحي  فنار  الشوق  إليهم  أشد  من  رمضاء  نار  المتوفى  عاديا  لأن  الموت  علينا  حق ...

 

بدأت  العصابة الحاكمة في الجزائر  بسياسة   الموت  البطيء  للشعب  الجزائري  باختيار تتبع   سياسة  التجويع   الممنهجة   بعدم   التخطيط  لأي  تنمية   اجتماعية  للشعب   الجزائري   وتركته   فريسة   للصوص  الذين  ينهبون  أمواله  السائبة ،  ثم  انتقلت  للذبح  العلني  في العشرية السوداء  في  التسعينيات  من  القرن الماضي  بعد  أن  جربت  القتل  العلني  للشعب  في  نهاية  الثمانينيات  من  القرن  الماضي  فيما  يعرف  بانتفاضة   أكتوبر  1988   كبالون  للتجربة   ولما  نجحت   التجربة   استباحوا  دماء  مئات  الآلاف  ،  وبذلك  سدت  باب  صداع  الشعب  الجزائري  الذي  زرعت  فيه  الرعب  الأبدي  حتى رَضِيَ   لنفسه  بفضلات  المزابل  وبطاطا  الخنازير والخبز  اليابس  المستورد  من الخارج  ولباس (  الشيفون  )  كل  ذلك  لتتفرغ  دبلوماسية  عصابة  بومدين  لوضع  ذلك  الحجر  الذي  نسمع  عنه  في  حداء  المغرب  ،  وما   شأننا بالمغرب  فله  مشاكله  ولنا  مشكلنا  ،  إنها  تفاهة  الدبلوماسية  ذات  البعد  الواحد  ، الدبلوماسية  الفاشلة  والتي  لا  يحصدون  منها  سوى  المهازل  وضحك  العالم  عليهم  .

 

ثالثا : الحمار مظلوم  ففي  العالم  من هو  أبلد  منه  وهي  مافيا  الكوكايين  الحاكمة في الجزائر :

 

أي  مخلوق من مخلوقات  الله   تنزل  على رأسه  نفس المصيبة  وتتكرر  نفس  المصيبة  عدة  مرات  وهو يكرر  نفس  التعامل  مع  تلك  المصيبة  بتشنج  ونزق  وسفاهة  ، يكرر  الموقف  نفسه  مع  نفس  المصيبة  بجمود  عقلي  وبلادة  قل  نظيرها  في  الوجود ،  إنهم   حكام  الجزائر  الأشد   غباء  بين  أغبياء  الدنيا  ، إن الحمار  مظلوم  أمام   بلادة  حكام   الجزائر  طيلة  44  سنة   وهم  يعبرون  عن  بلادتهم  ويؤكدونها  ،  فالعالم  تغير  عدة  مرات   وهم   لايزالون  يشدون  في  منهج   السرقة  والنهب  واحتقار  الشعب  وتهديده  بالقتل  من من  أجل  تطبيق  و استدامة  شعارهم   الخالد  (  جوع  كلبك  يتبعك  )  الذي  قالها  الوزير الأول   الجزائري  صاحب  المهام  القذرة  ،وهذين  الجريمتين  (  القتل  الجماعي  للشعب   الجزائري +  الإصرار  على  تجويعه  )  جريمة  واحدة  منهما   تستوجب   محاكمتهم   في  المحكمة  الجنائية  الدولية  ،  هذا  من الناحية الاقتصادية  والاجتماعية ...  أما  الغباء  السياسي  وخاصة  السياسة  الخارجية  فيكفي  أن  يجرب  المرء  منازعه  مدة  عشر  سنوات  على الأكثر  ليفهم  أن  في  النزاع   سوء  فهم   لخفاياه  وحيثياته  خاصة  وأن  الخصم  لا يزداد  إلا  : أولا  ربحا  للوقت ،  ثانيا لم  يستطع    حكام  الجزائر توقيف  انتصارات  الخصم   الدبلوماسية  المتتالية  مع  بقاء  الوضع  على ما هو  عليه  رغم   تشنج   حكام  الجزائر   ونزقهم    وسفاهتهم  و خسران  الأموال  الطائلة  في  المؤامرات  والدسائس  ولا  يزداد  المغرب  إلا  ربحا  لتكاثر  عدد  المقتنعين  بوجهة  نظره  المتطورة   والمبدعة  عكس  بلداء  مافيا  حكام  الجزائر  المتحجرة   عقولهم  والتي  وقفت   عندهم   عقارب  الساعة  في  متاهة  وللتدقيق  أكثر  أفضل  التعبير  الفرنسي  ( Labyrinthe  )   الحرب  الباردة  في  ستيتيات   القرت  الماضي  ،  يدورون   في  متاهاتها  ولا  رغبة   لديهم  بل  لا  عقول  مبدعة  لهم   يفكرون  بها   لإبداع   حل   أو  المشاركة  في  حل  لقضية  الصحراء  المغربية  ،  في  حين  قدم   المغرب  عدة  اقتراحات  لا  تعد  ولا  تحصى  سواءا  في  زمن  المرحوم   الحسن الثاني  الذي  قال  ذات  مرة  إذا  كان  غرض  الجزائر  في  منفذ  على المحيط  الأطلسي  نعطيه  لها  بثمن  رمزي  وقد  تتكون  حول  هذا المنفذ  المغربي  الجزائري  مشاريع  اقتصادية   تعود  بالنفع   على  الشعبين  معا   ... لكن  على  من  تقرأ   زابورك يا  داوود  ،  إنهم  حكام الجزائر  الذين   يحملون  على   أكتافهم   رؤوسا  من  حجر  الصلد  الذي  ينطحون  بها   الشعب  الجزائري   وكذلك   ينطحون   بها  صخور  العالم   الذي  فهم  وتفهم  الوضع   في  الصحراء  المغربية   وبدأت  الكثير   من  الدول  تنظر   لحكام  الجزائر أنهم  من  سكان   مستشفى   المجانين  وسنذكر  من  علامات  هازئمهم   المتكررة   بعضها  فقط  لأنها  لا   تحصى  فلعل  في  هذا  الوقت الذي  نكتب  فيه  هذا   المقال قد  نزلت  على   رؤوس   حكام  الجزائر  مصيبة  من   المصائب  الخارجية  أما  الداخلية   فقد   تحدثنا  فيها   كثيرا   ومع  ذلك  لا  تكفينا   فيها   عشرات   المجلدات ، إنهم   قوم  مجرمون  وهم  معروفون  بسيماهم  على  وجوههم  وتناحرهم  على  كرسي  ذوي  الحاجيات  الخاصة  والعياذ بالله ...

 

رابعا : توقيع الاتفاقية الأوروبية المغربية هي إقبار للبوليساريو وأن القوة الإقليمية مجرد  فُـقَاعَةٍ صَابُونِيَةٍ :

 

يمكن أن  نذكر من  انهزامات  حكام الجزائر  في  قضية  الصحراء  المغربية  والتي  حفرت  بها  قبر  البوليساريو  شيئا   فشيئا  ما يلي :

 

1) ألا  يمكن  اعتبار  حرص  البوليساريو  على  أن  يكرروا   دائما  على  مسامع   حكام الجزائر أنه" منذ أربعة عقود وإسبانيا تتهرب من مسؤولية الدولة الاسبانية، كونها لازالت القوة المديرة لإقليم الصحراء الغربية "؟؟ .... ألا يمكن  اعتبار ذلك  سخرية واستهزاءاً   بالجزائر وحكامها  وإشارة  واضحة  بأنهم  يجهلون  القانون  الذي  يعطي  الحق لإسبانيا  في  العودة   للصحراء  الغربية  وما  نحن  الجزائريون  سوى  فضوليون  لا  حق  لنا  في  الدخول  في  أمر هو  بين  البوليساريو  وإسبانيا  التي  تدعوها  البوليساريو في   كل مناسبة  بالعودة  للصحراء  الغربية ؟ ...  فإذا  كانت إسبانيا  لا تزال  مسؤولة  عن  إدارة  شؤون  إقليم  الصحراء  الغربية  فلماذا  لا  تواجهها  الجزائر  بدل  أن  تواجه   المغرب ؟  وإذا  كان هذا  الأمر  صحيحا   من  حيث  القانون  الدولي  فلماذا  لا  يختصر  مجلس الأمن  الطريق ويطالب  بعودة إسبانيا  إلى  مستعمرتها  السابقة وخروج  المغرب  المحتل   حسب  القانون  الدولي  كما  تدعي  البوليساريو  ؟  ثم  لماذا مجلس  الأمن ترك  نفسه  غارقا  طيلة  44  سنة  في  قاذورات  قضية  الصحراء المحسومة  حسب  هذا الركام  من  الوسخ  الفكري  وأزباله  الذي  ترسبت  في  ذهن  البوليساريو  بكون  إسبانيا  لا تزال  هي  الحاكم  الشرعي  للساقية والوادي ، فَـلِيُطَالِبْ  مجلس  الأمن   المغربَ  بالخروج  من  الصحراء   والسلام  ؟فهذا  الطرح  الذي  يؤكد  جهل  حكام  الجزائر المفرط  بالقانون  الدولي  بدليل  أنه لا  يجد  ردا   صارما  على  البوليساريو  من  طرف  عصابة  بومدين ألا  يعتبر  هزيمة  نكراء  لحكام الجزائر  في  مواجهة  عدة  أطراف  منها  الأمم  المتحدة  وإسبانيا  والمغرب  والبوليساريو  نفسه  الذي  أنكر  بهذا  الطرح   كل  دور  للجزائر  في  قضيةٍ  هي ليست  بينه  وبين  المغرب  بل  قضيته  مع إسبانيا؟

 

2) وهزيمة  أخرى  لحكام الجزائر  ،  فلو  كان  المغرب  محتلا  للصحراء  كما  يَدَّعون  هم  وحلفاؤهم  من  البوليساريو  (  ونعني  بالاحتلال  كما  فعل  المرحوم  صدام  حسين  حينما  دخل  إلى الكويت  في 02  أوت 1990 )  فلو  كان  الوضع  في الصحراء  المغربية  مثله  مثل  ما  قامت به   العراق  في الكويت  لقامت  القيامة  ضد  المغرب  كما  قامت  ضد  صدام  حسين حينما أصدر مجلس الأمن أمره  في نفس اليوم  بخروج  جيوش  صدام  من  الكويت  باعتبارها  دولة  عضو  في  الأمم المتحدة  ( وهل دويلة  الوهم  عضو في الأمم المتحدة  ؟)  أما  المغرب  فهو  عضو  في  الأمم المتحدة  ،  ومجلس الأمن   يعتبره  قد استكمل  وحدته  الترابية  ووقّع  مع  إسبانيا  اتفاقية  خروج  الجيش  الاسباني من الصحراء المغربية  لتعود  لحضن  وطنها  الأب  وهو المملكة  المغربية  ، ثم  ظهر – فيما  بعد  -    لمجلس  الأمن  أن  هناك  أطراف  مغربية  فَضَّلَتْ  بقاء  الاستعمار  الاسباني  أو  تعويضه  بالاستعمار  الجزائري  مما  نتج  عنه  (  نزاع  ) حولمن  له  حق   ضم   الساقية  والوادي ،  وَبِـبُـرُوزِ  هذا  النزاع  انتقلت  قضية الصحراء المغربية  إلى  أروقة  الأمم المتحدة  ... والوقت لايسع  لعرض  تفاهات  بومدين  الجاهل  وهزائمه  العسكرية  وضياع  أموال  الشعب  الجزائري  بسبب  التنطع  والنزق  والشيطنة  وَ هَوَسِ  القوة  الفُـقَاعِيَّةِ  الصَّابونية  التي  تسكنه  هو  وعصابته  إلى الآن .. وهذه  هزيمة  أخرى ، لأنه  لو  كان  في  أمر  استكمال  المغرب  لوحدته  الترابية  مثقال  ذرة  من  شك  لتحالفت  ضده   كل  دول  العالم  بقرار  لمجلس الأمن  ،  في  حين  أن  مجلس  الأمن  بنفسه  وطيلة  44  سنة  وهو  يصفع  حكام الجزائر  بأن لا  يشير  للمغرب  بأنه   محتل  للصحراء  المغربية  إلا  حينما  حدث  ذات مرة  عندما   مرَّ   يوما   بان كي مون  وهو  رجل  جاهل  جهول  خَدَّرُوهُ  وغسلوا  دماغه  وصرح  وهو  مشلول  الفكر من  شدة  الضغط   عليه  وقال ( المغرب يحتل  الصحراء )  قولة  أعادت  الروح  الوطنية   بقوة   للشعب  المغربي ،  ولا  يمكن  أن  ينزلق  أمين عام  الأمم المتحدة  لهذا  الحضيض من  الجهل  بحيثيات  قضية  الصحراء  لو  لم  يكن  قد  غرر  به   الجزائري  النزعة   ممثله  في  المنطقة   المدعو  كريستوفر  روس ،  حينها  أصبحت  الأمم  المتحدة  نفسها  في  قفص  الاتهام  ، وبدل  أن تدافع  عن  تصريح  أمينها  العام  باعتباره  رأس  القرارات ،  اختفى  بان كي مون  وغاب  روس  بعد  أن  ملأ  جيوبه  بِسُحْتِ  المال الجزائري وتركوا  موظفي  الأمم  المتحدة   وحدهم  في  حيص بيص  خاصة  وأن  المغرب  رد  على  ذلك  بقوة  تمثلت  في :  سرعة  طرد  المكون  المدني  للمينورسو   القرار الذي  أصاب  البوليساريو  بالخوف  والهلع  والرعب  من  هجوم  مغربي  يسحقهم  سحقا  أو  ما  بقي  من  فتات  البوليساريو  خاصة  وأنه  كان  يحتمي  بالمينورسو  التي  طرد  المغرب  أكثر  عددها  من  المغرب ...مثل  هذه  القفزات  البهلوانية  لحكام الجزائر  تؤكد  أنهم  يجهلون  حيثيات  ملف  الصحراء الذي  ورطهم  فيه  المقبور  القذافي  وتركهم  يحصدون  الهزائم  الواحدة  تلو ا لأخرى.

 

3) ثم  جاءت ضربة  أخرى  للدبلوماسية الجزائرية  بتصويت أكثر  من  40  عضو من  أصل  54  عضو  في الاتحاد الافريقي  لصالح  عودة  المغرب  لهذه  المنظمة  القارية  وبذلك  يعود المغرب  رسميا  لهذه  المنظمة  يوم  31  يناير 2017  في  القمة  28  باديس أبابا ... والجدير بالذكر بأن  28  دولة  إفريقية قدمت  ملتمساً للرئيس التشادي إدريس ديبي ، بصفته رئيساللاتحاد الإفريقي، تطلب فيه تعليق مشاركة «الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية» في أنشطة الاتحاد وجميع أجهزته، وذلك من أجل تمكين المنظمة الإفريقية من الاضطلاع بدور بناء والإسهام ايجابياً في جهود الأمم المتحدة ، ومن أجل حل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء ،  وفي  ذلك  إشارة قوية  أن  وجود  كيان  وهمي  بين  الدول الموقعة  على  هذا الملتمس  يعرقل   جهود  الأمم  المتحدة   لحل  ذلك النزاع  المفتعل  وأن  الكيان المذكور  قد ظهرت  قيمته  الحقيقية  حينما  صوت  لعودة  المغرب  حسب آخر الإحصائيات  44  دولة  لصالح المغرب الذي  سيقوم  بدور بناء  في هذه  المنظمة  ولن  يكون  عبءا  عليها  كما  هو  حال  الكيان  الوهمي .

 

4) وأخيرا  وليس آخرا  تأتي  الضربة  القاضية  فعلا  على  البوليساريو  لتقبره  إلى الأبد  وتضع  حكام  الجزائر  أمام  شعبها  وكأنها  دولة   أقزام  وليست  دولة  رجال  ،  الضربة /  الهزيمة لهؤلاء الأقزام  والفضيحة  بل  الغصة  المؤلمة  التي  ستضرب  أعماق  قلوب  المافيا  الحاكمة  في الجزائر  لأن  هذه  الغصة تؤكد  لعصابة  بومدين   أن  44  سنة   ضاعت   في  التخاريف  والأكاذيب  والخزعبلات  وهي : توقيع الاتفاقية الأوروبية المغربية  والمصادقة عليها  في البرلمان  الأوروبي حول  الفلاحة والصيد البحري ، ويعترف  فيها  الاتحاد الأوروبي  بأن  المياه  الإقليمية  للساقية  الحمراء  ووادي  الذهب  هي  امتداد  للمياهالإقليمية  الجنوبية  المغربية  بدون  منازع  ،  ولا  شأن   لا  لحكام  الجزائر  ولا  البوليساريو  بذلك ، وتعتبر  هذه  الاتفاقية  من  الوثائق  التي  يسري  عليها  القانون  الدولي  لأن  نسخا  منها  ستوضع  في  الأمم  المتحدة  ، ولا شك   سيأخذ  بها   المنتظم  الدولي  عند كل  تحرك  حول  حل  هذا  النزاع   المفتعل  لأن  الاتحاد الأوروبي  يضم  28  دولة   لها   وزنها  في  العالم .. لقد  تم  إقبار  البوليساريو  نهائيا  بهذه  الاتفاقية  التي  طبختها  الدبلوماسية المغربية  على  نار  هادئة   وليس  مثل  التصريحات  النزقة  للدبلومسية  الجزائرية   التي  تنتج  وتنشر  الأكاذيب   المُفْرِحَةَ  لسجناء   مخيمات  الذل  والعار  بتندوف  أو  تصاريح   الصبيان  (  مثل  تصريح  مساهل  بأن  لا  وجود  لأي  دولة  في شمال  إفريقيا  سوى  الجزائر  فقد  محا  من  الخريطة  مصر  وليبيا  وتونس  والمغرب  وبقي  وحده  يفضح   جنونه  في  وسائل  الإعلام  الدولية  وجعل  نفسه  والجزائر  معه  أضحوكة  يتفكه  بها  العالم  العاقل ،  أو  كما قال  آخر  إن  الجزائر  أفضل  من  السويد !!!!  ... أليست  هذه  دلائل  على  هزائم  جزائرية  وجنون  حكامه  لأنهم  يكررون  نفس   الأخطاء  ويدورون  في  حلقة   مفرغة  كحمار  الناعورة  ؟

 

عود  على بدء :

 

من  أغرب  ما قرأت  خبرا   للبوليساريو  نشرته  جريدته  الالكترونية  (  المستقبل الصحراوي  )  يقول  الخبر :  "سيشهد العام 2019 تنظيم انتخابات رئاسية في ثلاثة بلدان مغاربية هي موريتانيا ، الجزائر والصحراء الغربية " ... الله  أكبر ،  الله  أكبر  ولا حول  ولا قوة  إلا بالله   العلي  العظيم  .... قديما  قالت العرب  وقيل  إنه  حديث  نبوي  شريف :"إذا  لم  تستحي  فاصنع  ما شئت أو  قل  ما  شئت  " ... هكذا  وبدون  خجل  ولا وجل  تُـقْحِمُ   البوليساريو  نفسها  بين  دول  المغرب  العربي  ولا نعرف  متى  انضمت  لهذا   التنظيم   المغاربي  الذي  يضم  خمس  دول  فقط  هي  تونس وليبيا  والجزائر والمغرب  وموريتانيا  ،  فمتى  انضمت  جبهة  المرتزقة  لهذا  المنتظم  المغاربي   المشلول   بسببها  ؟  وهذا  الصنيع  الصبياني  للبوليساريو  يدخل  في  باب   قصة  النملة  والفيل  التي  سبق  ذكرها  ،  فمن  يشعر  بهذه  الشردمة  المُنْتَشِرِ  بعضها  في  العالم  يَصْرِفُ  من  أموال  الشعب  الجزائري  بلا  حساب ،  ويتبخترون   في  أفخم   فنادق  العالم   والشعب  الجزائري  يقتات  من  المزابل  ،  لكن  فعلا  لقد  نحجت  سياسة  الدولة  الجزائرية  التي  أفصح  عن  فلسفتها  صاحب  المهام  القذرة  أحمد  أو يحيى  حينما  أَرَّخَ  لهذه  الفلسفة  بقولته  المشهورة  : "  جوع  كلبك  يتبعك "   فعلا  وصل  الأمر  بالسياسة  الجزائرية  وصنيعتها   البوليساريو أن  يقول  المرء عندهم   ما  يشاء  ،  وقد  قرأت  ذات  مرة  فيما  أذكر  قولا  لأحد   المتنطعين  من  شياتة   النظام   الجزائري  أنه  قال : "  إن  مدينة  طنجة  هي مدينة  جزائرية  لابد  من  استردادها  من  المراركة  "  ... فمن  يقول  مثل  هذا  الكلام   ونقبل  منه  أن  يسرق  أموالنا  ويبعثرها   كما  يشاء  على  البلطجية   والمرتزقة   والإرهابيين (  مثل  مختار بلمختار  )ونتركه  يزيد  في  مثل  ذلك  إذن  فنحن  عبيد  تحت  أحدية  خدامه  وشياتيه !!!!...

 

والشيء   بالشيء  يذكر  ، فأين القوة  الإقليمية  الجزائرية  الفُـقَاعِيَّة ا لصَّابونية  التي  تهدد  بها   المغرب  لدرجة  أن أحد  الشياتة  واسمه  عمار  قردود   بلغت به  الجهالة  الجهلاء  والضلالة  العمياء  حتى  قال  بجنون   قَـلَّ  نظيره  "  يجدر بالمغاربة الصمت و بلع ألسنتهم قبل أن تريهم الجزائر ما لا يسرهم فالجيش الجزائري مستعد لمسح المغرب من الخارطة "  لا يصدر  مثل  هذا  الكلام  إلا  من  هاربٍ  من  مستشفى  المجانين ، وفعلا  لقد  بلغ  الضغط  على الشعب  الجزائر مداه  لدرجة  أن  بعضهم  فقد  صوابه  وبدأ  يفكر  فيمن  ينفس  ضغطه  فيه  فلم  يجد  سوى  خلق  عدو  خارجي  يتنفس  فيه   ،  فالجيش  الجزائري  يتنفس  في  الشعب  الجزائري  قتلا  وتذبيحا  وعصابة بومدين  تضرب  رؤوسها  بالحيطان   لأنها  لا هي  قادرة  على  مواجهة   المغرب  ولا  هي  ناجحة  في  تدبير  شؤون  بلادها   فاتخذت  من  اللصوصية   والنصب  على الشعب  الجزائري  بالكلام  ولا شيء  غير  الكلام   الذي  فقد  معناه  قبل  الانقلاب  على الشرعية  الشعبية  عام  1991  وإعمال كل  وسائل  الذبح  والتقتيل  في  الشعب  الجزائري  المهيض  الجناح  والفقير  فكريا  وماديا  ،  فلو  كان  الشعب  الجزائري له  رصيد  ثقافي  محترم  لنتج  عنه  نخبة  سياسية   تبني  مشروعا  سياسيا   يفرض  نفسه  ، لكن  مع  الأسف  فاقد  الشيء  لا يعطيه ،  فعصابة  بومدين  قد نشرت  القحط  الفكري  قبل  أن تنشر  الرعب  في قلوب  الشعب  الجزائري  ،  ولن  تعود  الجزائر  إلى  ما قبيل  نوفمبر  1954  إلا   بعد  أن  تفنى  أجيال  وأجيال  لأن  سرطان  المافيا  المسيطرة  على  الجزائر  قد  استحكم  جيدا   في  كل  مفاصيل ودواليب  كيان  في  شمال  إفريقيا  عليه  وصاية  من  مجهول /  معلوم  اسمه  ( الجزائر) ..

 

وإلى  هزيمة  نكراء  أخرى  لحكام  الجزائر لأن  حمار  ناعورة   الدبلوماسية  الجزائرية  لا تزال  تطحن  الهواء  وتعيد  طحنه  دون  أن  تتعظ  ...

 

والمجد  والعزة  للوحدويين  المغاربيين  الذين  يعصرون  كل أنواع الحوامض  في  عيون  مافيا  الكوكايين  الحاكمة  في  الجزائر .....

سمير كرم



2278

0






 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



طرد أستاذ ينتمي للعدل والإحسان ضبط يحرض تلاميذ الباكالوريا على الغش

الدستور الجديد بين : الملكيات الأوربية والملكية المغربية

أبوالجعد على وقع فضيحة الجشع و التزوير و اشياء اخرى

حقائق ديمقراطية العدل و الإحسان في شارع 20 فبراير

إعطاء الانطلاقة للشطر الأخير من مشاريع برنامج جبر الضرر الجماعي بالخميسات

الوزراء لا يستقيلون

الرئيس اليمني يقبل بتوقيع اتفاق نقل السلطة بعد تدخلات غربية

رابطة الإبداع الثقافي بالقصر الكبير تحتفي ب:"بقايا وجوه" للقاص عبد الواحد الزفري

باحث مغربي: الإمارات تتبع خطى اليابان في برامجها التعليمية

حكومة المبادرة

القذافي شيد "جماهيرية شعبوية" ودعم "جمهورية كرتونية" في تندوف

فوكس نيوز:المملكة تجني ثمار الإصلاحات والدبلوماسية التي يقودها جلالة الملك

الجيش الأمريكي يسلم أبرز قواعده للحكومة العراقية

بعد الربيع العربي.. أمريكا تدعم ثلاث جمهوريات إسلامية في البلقان

منظمة العفو الدولية تدعو الى محاكمة قادة مرتزقة "البوليساريو" لجرمهم وانتهاكهم حقوق الانسان بمخيما

مجلس الحكومة: المصادقة على مناهضة التعذيب والتمييز ضد المرأة وعلى تنقل اللحوم من المجازر بين البلديا

بني مــلال فــي مــواجهة التتــار الجـديــد

صحف الجمعة: الاستقلال لا يؤمن بتحالف فيه “سوبر حزب” والمغربي يستهلك 3 ساعات من المكالمات الهاتفية شه

أبرز الأحداث الوطنية التي ميزت سنة 2012

أوردوغان رجل تركيا المريض.





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة