يمر مهرجان موازين في حلته الجديدة بردا وسلاما، رغم حملات المقاطعة "المشبوهة" التي ضجت بها مواقع التواصل الاجتماعي. والمثير في هذه الحملات التي اختلط عليها الحليب بالفن والثقافة، اختلطت عليها ثقافة البطن بثقافة العقل والروح.
وكان الرد صريحا على منصات موازين بالرباط من خلال الحضور بالآلاف لبعث رسالة إلى خفافيش الظلام: المغاربة شعب يحب الفرح، شعب منفتح على جميع الثقافات والحضارات، وليس شعبا متقوقعا في "خمار طالبان" أو متخفيا وراء "لحية ظلامي".