مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


مِثلُ هذا يحدُث الآن في المغرب ولا يبشِّر بالخير


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 07 يونيو 2018 الساعة 50 : 09




كنّا قد أعطينا أمثلةً من التاريخ، تبيّـنُ كيف ساءت دولٌ ثم كيف بادت نهائيا ومن هذه الدول، دولة (بني أمية) حيث تولّى المسؤوليةَ فيها مَن هم ليسوا أهلا لها، وإنما هم مجرّد باحثين عن المال بشتى الطرق، حتى لإنّ بعضَ الأسر، كانت تتوارث المناصب، للحفاظ على المكاسب.. عمدتْ دولة (بني أميّة) إلى اصطناع الرجال، وحشْد الأحزاب، واسترضائها، ومنها كانت تختار المسؤولين، والمشْرفين على تدبير الشؤون المالية والاقتصادية، وصارت دواليب الحكم تُدار من طرف التجار؛ وسياسة التجار حذّر منها النبيُ الكريم، وكذلك أعاظِمُ الفلاسفة، وقد أخذ بنصيحة رسول الله [عمر بن عبد العزيز]، فأفاض الله عز وجل الخير على يده، لورعِه وتقواه.. (دولة الأمويين) أغضّوا عن كثير من الأحكام، ومن الحِكَم، ووظّفوا، بل عمدوا إلى عُمّال أشدّاء، ووزراء منافقين، وولاة لا يبالون بالدّين، وبمكارم الأخلاق، حيث اعتبروا الأمّة مجرّد قطيع حيوانات؛ كل ذلك في سبيل أغراضهم الشخصية..

لم يكنِ الخليفة يبالي، وكأنّ الوجودَ يمتاز بالثبات، ولم يكنْ يحذُر مَكْرَ التاريخ، فكان يُؤْثِر رضا الخاصة على رضا العامة، فكان المسؤولون أحرصَ على أموالهم، وامتيازاتهم، أكثر من حِرصِهم على مصلحة الدولة، وأَمْنِها الاجتماعي والاقتصادي، مثْل [زياد بن أبيه؛ وعبيد الله بن زياد؛ والحجاج بن يوسف] الذي كان يقمع الرعيةَ إنْ هي اشكتْ أو استاءتْ من السياسة المتّبعة) وخالد القسْري (ابن أمٍّ نصرانية)] وهناك أسماء أخرى، قد تطول بها القائمةُ، كما هو شأنُ بلادنا مع تجار جعلوا المغربَ ينحو بسياستهم نحو الهاوية، وهذا ليس رجمًا بالغيب، بل هو (اسْتِبصار) أوصى به النبي الكريمُ، وبواسطته يُعرف مسبقًا أي مستقبل ينتظر الدولةَ، ومعها رعيتُها، انطلاقا مما يجري تحت الأنوف يوميا..

كان المسؤولون الكبار يهتمّون بجمع الأموال، ويكتبون للولاة والعمّال (كلٌّ في قطاعه الخاص] بتحفيزهم على جمْع الثروات، وحشْدها؛ والعمّال بدورهم لا يبالون كيف يجمعونها.. كتب خليفةٌ إلى واليه قائلا: [اِصطَفْ لي الصّفراءَ والبيضاءَ]؛ فكتب الواليُ إلى عمّاله كذلك، وأوصاهم أن يوافوه بالمال، ولا يعطوا حقّا لصاحب حقٍّ، ولا يُقَسّموا المالَ بين المسلمين، ذهبًا ولا فضةً: (اُنْظر كتاب العَقْد الفريد، لابن عبد ربّه؛ صفحة: 18؛ جزء 01).. كان العمّالُ من الجهة الأخرى، يختصّون أنفسهم بجانب من تلك الأموال، وليس ثمة مَن يحاسبهم؛ كانوا يختزنون لأنفسهم الأموالَ الطائلةَ، وتحسبًا لأي طارئ، كانوا يضعونها كودائع عند أناسٍ آخرين، حمايةً لها في بلاد العجم كالروم أو في خراسان (كما يفعل اليوم اللصوصُ في مغرب اليوم، وهم يضعون الأموال في دول أخرى).. لقد بلغت غلة أحدهم عشرة ملايين درهم في السنة، وزادت ثروتُه عن مائة مليون درهم: (اُنظر كتاب الأغاني لأبي الفرج الأصبهاني؛ صفحة: 62؛ مجلد 19)؛ أو انظر كتاب (وفيات الأعيان) لابن خلّيكان؛ صفحة: 361 مجلد: 02).. وزادت نفقاتُهم زيادةً فاحشة، ولم يعدْ عندهم لصاحب راتبٍ أو معاشٍ أدنى قيمة، تماما كما هو شأن (مغرب اليوم) من دون أية مبالغة، حتى كتب [أميّة بن عبد الله] إلى [عبد الملك بن مروان] يقول: [إنّ خراجَ خُراسان، لا يفي بمطْبخي] اُنظر كتاب (التمدن الإسلامي) لجُرجي زيدان؛ المجلد (02) صفحة: 359. وقال أحدُهم لمواطن بصريح العبارة: [إنّما أنتم الرعية خزانةٌ لنا، إنْ كثُر علينا كثُرنا عليكم] (اُنظر كتاب (الخطط للمقريزي)؛ صفحة: 77؛ جزء: 01) أليس بالله عليكم هذا ما يحدث اليوم في بلادنا، وقد صار الشعبُ خزانةً للناهمين، والفاسدين، المتوجّهين بالبلاد نحو هوّة سحيقة؟!

لـمّا قصمتْ هذه السياسةُ ظهورَ المواطنين، وكان المسؤولون يبذلون الجهدَ في جمْع الأموال بأية وسيلة كانت؛ (مصادرها الغلاء الفاحش، ومصادرة المعاشات، والجِزْية، والخراج، والزكاة، والصدقة، والعشور..) وأهمّها في أول الإسلام الجزية لكثرة أهل الذّمة، فكان عمّال (بني أميّة) يتشدّدون في تحصيلها؛ فأخذ أهل الذّمة يدخلون في الإسلام، فلم يكن ذلك لينجيهم منها، لأن العمّال والولاةَ عَدُّوا إسلامَهم حيلةً للفرار من الجزية، فطالبوهم بها حتى بعد إسلامهم، وأول من فعل ذلك، هو [الحجّاج بن يوسف الثقفي] (وهو ما يقوم به هؤلاء في (المغرب) من أمور كثيرة يستغرب لها المواطنُ المغربي)؛ فارتدّ الناسُ في (خُراسان) عن الإسلام، بسبب سياسة الناهمين آنذا؛ وهو ما يحدث الآن في المغرب، حيث أجهزوا على صناديق التقاعد، وسوف يتركونه خاوي الوفاض قبل أن يرحلوا ليزداد عددُ الفقراء، وتعرف البلادُ هزّةً مدمِّرةً اجتماعية واقتصادية، ومع ذلك يتحدّثون عن إصلاح الإدارة، فيما الموظف صار منشغلا بمستقبله المجهول، يوم تقاعُده، وليس بإصلاح الإدارة..



صاحب المقال : فارس محمد



1916

0






 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



(وسوقيها يا البنيه)..وكلمي علماء الوهابية!

مِثلُ هذا يحدُث الآن في المغرب ولا يبشِّر بالخير

مستقبل العلوم لا مستقبل لنا فيه

مِثلُ هذا يحدُث الآن في المغرب ولا يبشِّر بالخير





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة