مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


جريمةٌ عربيةٌ في القدس


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 08 ماي 2018 الساعة 07 : 09




بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

إنهم كمن يزنون في باحة الحرم، أو يبولون في الحجر وعلى الحجر الأسود، ويحتسون الخمر في محراب الأقصى، فقد ارتكبوا إثماً عظيماً، واقترفوا معصيةً لا تغتفر، وأتوا عملاً يبرأ الله ورسوله والمؤمنون منه، وجاؤوا بعيبٍ يستحي منه الوطنيون ويخجل منه القوميون، ويرفض أن يدافع عنهم المخلصون أو يقف إلى جانبهم الصادقون، إذ لا تبرير لجريمتهم، ولا تفسير لفعلتهم، اللهم إلا الخيانة والنكاية، والتفريط والتنازل، والإذعان والاستسلام، والمهانة والمذلة، والتبعية والدونية، فقد هرولوا بمحض إرادتهم إلى سيدهم، وركعوا على الأقدام بهوانٍ عند قاتلهم، وخنعوا بصغارٍ أمام عدوهم، ظانين أنه سينقذهم، وأنه سيكون معهم وسيقف إلى جانبهم، وسيخلصهم من خوفهم، وسيسكب الطمأنينة على مستقبلهم في قلوبهم، وأنه سيكون حليفهم الصادق وصديقهم القادم، وأنه سينصرهم على أعدائهم، وسيحمي ملكهم ويبقي في الأرض على ذكرهم.

بوقاحةٍ وقلة أدبٍ، ودون خوفٍ أو خجلٍ، وبلا مراعاةٍ للعروبة التي إليها ينتسبون، وإلى الإسلام الذي به يدينون، أقدم رياضيون عرب من دولتي الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين، في الذكرى السبعين لتأسيس دولة الكيان الصهيوني على أرض فلسطين الطاهرة، على المشاركة في سباق "جيرو دي إيطاليا" للدراجات الهوائية، الذي ينظم في مدينة القدس المحتلة، التي يعيث بها الاحتلال فساداً، ويسوم أهلها فيها سوء العذاب، إلا أنهم شاركوا العدو مهرجانه الرياضي على مقربةٍ من المسجد الأقصى، وفي قلب المدينة التي يعمل الإسرائيليون على تهويدها، وشطب معالمها العربية والإسلامية، وطرد أهلها وأصحابها منها، وتسعى الإدارة الأمريكية الجديدة إلى انتزاعها من العرب، وحرمان أهلها الفلسطينيين من حقهم فيها، بالاعتراف بها عاصمةً أبديةً موحدةً للكيان الصهيوني.

لم يكتف الرياضيون المطبعون، المجرمون المفرطون، المهادنون المستسلمون بالسباق الرياضي، بل تعمدوا أن يصافحوا المصطفين على جانبي الطريق، وأصروا على تحية الجمهور الذي رافق السباق وتابع الدراجين، وهم يعلمون أن من بينهم من أطلق النار على إخوانهم، ومنهم من انتهك حرمة مسجدهم الأقصى، وغيرهم ممن يعذب أبناءهم، ويحقق مع إخوانهم، ويضيق الخناق على أسراهم، ورغم ذلك فقد بالغوا جداً بالتعبير عن مشاعرهم، وبيان مواقفهم، إذ صرحوا لوكالات الأنباء وعموم الصحافة الإسرائيلية والأجنبية، أنهم سعداء بالمشاركة، وفخورين بما قاموا به، وأنهم يتطلعون إلى غيرهم ليحذوا حذوهم ويسيروا على طريقهم، إذ أنهم وحكوماتهم لا يرون في الكيان الصهيوني عدواً، ولا يشعرون أنه يهدد مصالحهم أو يتآمر على مستقبلهم.  

قد أساء هؤلاء إلى حجاب المرأة المسلمة ولطخوا شرفه ودنسوه طهره، وأساؤوا إلى الشعب الفلسطيني وطعنوه في ظهره، بل صفعوه على وجهه، ِوارتكبوا في حقه جريمةً كبيرةً، فرح بها العدو وسَعِدَ، وابتهجَ وطَرِبَ وتباهت وسائله الإعلامية في نقل الصورة وتعميم الخبر، وكأنهم يقولون للفلسطينيين أنه لا أحد معكم، ولم يعد يؤيدكم أحد، فهؤلاء إخوانكم معنا، يزوروننا ويشاركوننا أفراحنا ومهرجاناتنا، ويشتركون معنا في أنشطتنا وفعالياتنا، فلماذا تصرون على مواصلة المقاومة، وتعاندون في مواقفكم وتتمسكون بخيالاتكم وأوهامكم، التي ستبقى أوهاماً وأحلاماً لن يتحقق منها شيئاً.

تُرى هل يقبل الإماراتيون والبحرانيون العرب بما قام به مواطنوهم، وهل يسكتون عن جريمتهم، ويبررون فعلتهم، ويغضبون ممن ينتقدهم ويعترض عليهم، أم أنهم سيؤوبون إلى الحق، وسيصطفون مع أهله، وسيقفون في وجه المخطئين من مواطني بلادهم، وسيقولون كلمةالحق بعالي صوتهم ولو كانت موجعة ومؤلمة، وتثير غضب السلطات وسخط الحكومات، وقد يترتب عليها عقوباتٌ واعتقالاتٌ، وملاحقاتٌ وتضييقاتٌ، ولكنهم سيقولونها بلا خوفٍ ولا تردد، لأن فلسطين عندهم أكبر والقدس أعظم والأقصى أغلى وأنفس، والكيان الصهيوني عدوٌ غاصبٌ ومحتلٌ قاتلٌ، وخائنٌ غادرٌ.

رغم هذا الفعل السيئ الأليم، وهذا السلوك المحزن الرخيص، وهذه المشاركة المخزية المشينة، إلا أننا لن نفقد الأمل يوماً في شعوبنا العربية والإسلامية، ولن نيأس من نصرتها وتأييدها، بل نحن على يقينٍ تامٍ أنها صادقة ومخلة، وأنها ثابتة وأمينة، وأنها لا تفرط ولا تخون، ولا تخنع ولا تخضع، وأنها أبداً لن تقبل بفعل حكوماتها، ولن ترضى عن سلوك بعض أبنائها، فهذه الشعوب الحرة قد عودتنا على الثورة والنصرة، وسبقتنا بالعون والنصرة، فلن تسوخ أقدامها، ولن يغيب صوتها، ولن تهن قواها، بل ستنهض وستغضب، وستقولها كلمتها الحرة الأصيلة، الصادقة القديمة، أنها مع فلسطين وشعبها، ومع القدس وأهلها.



1942

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- منقووووول

الماستر1

الرئيس الامريكى ترامب يهودى وغير مسيحى واسرته يهود كذلك والقدس مدينه مقدسه يجتمع حولها اتباع الاديان السماويه الثلاث والقرار لاولن يكون يهودى فقط اطلاقاوقرارته يطبقها على شعبه لاعلى المجتمع الدولى ولاالامه العربيه والاسلاميه ولاامم العالم ولا المجتمع الدولى
من هنا تفضلو
الامم المتحده
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم المستقل لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان
المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده
مجلس الامن الدولى
صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات استقلاليه امميه
حيث ذكرت المصدر بالامم المتحده فى البيان الاممى الدولى والذى اعتمده ووقعه ن الرياض
سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى المستقل والمدنى سيادة المشرع الاممى السامى رمزالاستقلاليه الثوريه الحقوقيه فى حقوق الانسان وفى صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات العالمى الاممى السيد
وليد الطلاسى
والذى اكد فى بيان دولى اممى سامى معتمد وكما ذكر ت المصدر بالامم المتحده قوله وتاكيده
بان النبى الملك سليمان ابن داود عليه السلام وكذلك النبى يعقوب عليه السلام لايملكون بيت المقدس ولاالقدس ايضا كما ان النبى محمد صلى الله عليه وسلم لايملك البيت الحرام ولا القدس كذلك والامر لجميع الانبياء ايضا كذلك جميعهم بلا استثناء سواء كانو ملوكا او انبياء ورسل فقط
فالجميع لايملكون تلك الاماكن المقدسه لان المالك والحاكم الفعلى لها هو آ (اللهآ )العلى العظيم الجبار المتكبر وحده لاشريك له سبحانه وتعالى فقط حتى انه من ضعف بنى الانسان ومنهم الانبياء والرسل الكرام امام عظمة مالك الملك جل وعلا فانه وفاة سليمان ابن داود عجزت الجن عن ان تكتشفه وظلو يكابدون فى العذاب المهين ظنا منهم انه حى ولولا قرضة وحشرة الارض ظلت تاكل منساته وهى العصا لما خر ساقطا ميتا امام الجن
وعليه
فلن ياتى اليوم لاترامب ولانتنياهو ولازفت الطين ليقررو وهم مجرد حكام مشكوك حتى بشرعيتهم وتهم الفساد والتحقيقات تلاحقهم هم واسرهم عن الفساد او الخيانه لشعوبهم ودولهم فهؤلاء اتفه واقل بكثير جدا جدا من ان يقررو لمن تكون عاصمة القدس اوالاقصى ا و لمن تكون كنيسة القيامه وبيت لحم وباقى الاماكن المقدسه بفلسطين المحتله
هذا من الناحيه الدينيه والعقائديه لاتباع الاديان السماويه الثلاث بالطبع خاصه
فالرئيس الامريكى ترامب هنا قد وصفه بابا الفاتيكان سابقا وبكل صراحه بانه غير مسيحى وانه يهودى بالتالى فهو هنا لايمثل المسيحيه اذن اطلاقا
والمسيحيه هنا تدرك جيدا بان اليهود وليس المسلمين يصفون السيديسوع المسيح بانه آ (ابن زناآ )وليس ابن مريم الطاهره القديسه
وهاهو اعتراض بابا الفاتيكان واضح وصريح دوليا وعالميا والذى رفض الاعتراف بان القدس هى عاصمة اسرائيلكما سبق وان احتجت الكنائس المسيحيه بفلسطين والفاتيكانتدخل وبقوه وقد رفض الجميع و بشده دفع الجزيه لليهود وللحكومه الاسرائيليه مؤخرا بفلسطين رفضو اذن دفع ربع شيكل من الكنائس المسيحيه بفلسطين والمدينه القديمه
والمسلمين هاهم يعيشون مجازر دمويه مرعبه وخطيره بالقتل العشوائى والاباده بالرصاص الحى من جيش احتلال الاسرائيلى
حيث اضافت امصدر بانه والحال هذه فقد كانت هناك لعبه خطيره تمثلت بتورط الفاتيكان بطلب فتح كنائس بارض الحرمين الشريفين والتى بها مكه المكرمه والمدينه المنوره بينما هناك يوجد نص تشريعى واضح وصريح بانه لايجتمع دينان بجزيرة العرب وجرى ذلك بعدما تحدى اليهود وقد كانو لهم حضور فى زمن النبى الخاتم محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه اجمعين وكانو يعرفون كما تفيد كتب التاريخ والسير بيهود بنى قريضه وعندما اعتدو على حرمة امراه مسلمه ولم يصونو العهد حاربهم هنا النبى محمد عليه الصلاة والسلام واخرجهم من المدينه ومن جزيرة العرب ويتواجد برغم كل ذلك يهودا كثيرون منهم من يعيش حتى اليوم باليمن وفى اثيوبيا ومصر و المغرب والعراق وغيره من الدول العربيه والاسلاميه جنبا الى جنب مع المسيحيين كذلك من كافة المذاهب والفرق المسيحيه من اقباط وبروتستانت وكاثوليك وصابئه مندانيين وغيرهم مكرمين ومعززين بينما قام هتلر النازى بالمانيا بالهولوكوست لليهود ووضعهم بالافران الناريه واحرقهم
من هنا
وبموجب الصلاحيات المخوله كفرض امر واقع اممى حيث ان امعروف امميا ودوليا بان المشرع هنا للدول هو من يراقب الدول ويكشف اى انتهاكات من الدول ان حادت عن جادة الصواب كما يجرى اليوم باللعب والعبث الامريكى وغيره بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى والاستخفاف بالمجتمع الدولى وبالقوانين والبروتوكولات الامميه والدوليه التى قامت عليها الامم المتحده والشرعيه الدوليه الكونيه والامميه
فهاهو ارفع مشرع ومراقب اممى سامى دولى عالمى مستقل وهو سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل والمدنى سيادة السيد
وليد الطلاسى
يقرر بان قرار الرئيس ترامب بنقل السفاره الامريكيه للقدس هو قرار امريكى بحت وهو قرار احادى وليس هوبقرارا امميا ولادوليا ولاهو ايضا ملزم للاسره الدوليه ولا للمجتمع الدولى ولا الشرعيه الدوليه
فاميركا اليوم تعيش تنافسا خطيرا من اقطاب عده تنافسها فى اماكن نفوذها بالعالم وبقوه والرئيس الامريكى انما تعتبر قرارته ومعه الكونغرس كذلك ملزمه للشعب الامريكى فقط وخاصه فى امر هو يعتبر به صراع اممى عالمى مقدس كمثل القدس وفلسطين فمن اجل حفظ الامن والسلم العالمى والدولى فان لاعبره هنا بهرطقات تاريخيه عن وعد جبل صهيون ولا غيره من تلك الترهات خاصه وانه لااميركا ولا اسرائيل ولا اوروبا بل ولاالمسلمين ولا الفاتيكان ولاالمسيحيين اليوم يحكمون تشريعيا بما انزله الرب من احكام وتشريعات فى التوراة والانجيل والقران العظيم
بل ان الجميع اليوم يتلاعبون يتلاعبون باسم الاحزاب الدينيه والجماعات والمليشيات المتطرفه والارهابيه لجمع الاصوات فقط للفوز بالانتخابات والفساد والاجرام ينخر بالجميع بالطبع حيث يزعم كل هؤلاء بانه الانظف والانقى والاتقى الذى يطبق مايريده الرب والجميع كاذبون ومجرمون وقد وجدا الطغاة وعلى مر التاريخ انتجتهم الديموقراطيه باحزاب هى نفس الاحزاب والمليشيات الارهابيه المتطرفه الموجوده بعالم اليوم مهما حاول الجميع تلميع صورهم باسم العداله والحريه والعداله والتنميه او باسم الحزب الديموقراطى المسيحى او السنى او الشيعى او الزفتى يمين كان او يسار فالجميع مجرمون بحق شعوبهم وهم يضربون استقلال القضاء بمكر واجرام كبير بينما يعلنو بالوقت نفسه بان الديموقراطيه تمنح الحكم والسياده للشعب والسياده هنا لاتعنى سيادة الدول المستقله او الشعوب على اراضيها لابل هى تعنى التشريع الدستورى القانونى حيث ان الديموقراطيه التى تنهار اليوم بقوه تؤكد وبكل قوه بانه لامكان لاى نص دينى الهى سامى ولااى حكم الهى سيتضمنه الدستور لايهودى ولامسيحى ولاحتى اسلامىنهائيا لابل قطعيا
هكذا قامت الثوره الديموقراطيه بفرنسا وانتقلت الى دول العالم عقب مجازر عصر الظلام ومحاكم التفتيش بفرنسا واوروبا
ومن هنا يجد سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل والمدنى سيادة السيد
وليد الطلاسى
بان الشرعيه الامميه والدوليه ممثله بالامم المتحده هى وبروتوكولاتها وقوانينها كانت وستبقى فوق قرارا ت وتشريعات جميع الدول والحكومات بلا استثناء لااميركا ولا روسيا ولاالصين ولااوروبا ولازفت الطين
مايجعل
الجميع من الدول عليهم الخضوع التام لما تقرره تلك الشرعيه الامميه والدوليه ماذا والا
فان العالم اليوم يسير نحو الهاويه بقرارات تافهه ومجنونه وغبيه وبتغاريد تاخذ شكل قرارات لاهنا ولاهناك من طغاة مشكوك بشرعيتهم لترؤس دولهم واحزابهم حيث الجميع متهم بالتزوير بالانتخابات وما قضية كامبريدج ليتينكا عن العالم ببعيد فهى قضيه بالامس القريب كشفت اخطر الفضائح بمن فيها فضيحة التزوير فى الاستفتاء البريطانى للانسحاب من الاتحاد الاوروبى وفضيحة وصول لرئيس ترامب بمشاركه روسيه يحقق فيها ومازال المحقق الامريكى مولر مع رئيسه ترامب
نعم
وهاهو سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل والمدنى سيادة السيد
وليد الطلاسى
وقد ادان العبث الامريكى فى ماقدمته الكويت من مشروع لمجلس الامن الدولى فى قضية المجازر الاسرائيليه بفلسطين حيث تم تمت الادانه الشديده من الرمز الاممى الكبير فى بيانه الاممى الصادر بالامس وهو بيان متعلق بما جرى من تحايل واختراق امريكى سافر بمجلس الامن الدولى والذى تم تقويضه مؤخرا وسقوط حق النقض الفيتو جراء عدم التوصل الى قرار من المجلس لايجاد لجنه مستقله فعليه لاتخضع للدول للتفتيش عن اثار السلاح الكيميائى فى سوريا وجرى توجيه الضربه من الدول الثلاث من غير الرجوع حتى للامم المتحده حيث كان كلا يرفع حق النقض الفيتو امام مشروع الاخر الذى طالب بعقد الجلسه بالمجلس تاره باسم طارئه واخرى باسم الحفاظ على الامن والسلم الدولى فكانت المهازل هنا بين اميركا وروسيا ومشاريعهم التافهه والماسخه والجنونيه
وهكذا اذن
فان كان المشرعين من الكونغرس باميركا واوروبا وباى دوله بالعالم يدركون جيدا اهمية الرجوع للمشرع قبل ان تتخذ حكوماتهم التنفيذيه وحكامهم الطواغيت المجرمين ان يرجعو لهم لابل هم اعلنو وبكل صراحه شاهدها المجتمع الدولى والعالم اجمع اعلاميا حيث يؤكدون بان على الرئيس الامريكى ترامب ان يعود اليهم بالكونغرس قبل اتخاذه اى قرار للحرب وكذلك فعلت بريطانيا من خلال مجلس العموم وبخطاب جيمى كوربن بان على تيريزا ماى ان لاتخوض اى حرب او ضربه عسكريه الا عقب الرجوع لمجلس العموم البريطانى اولا
من هنا يكون المشرع الاممى السامى سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل والمدنى سيادة الرمزالصعب السيد
وليد الطلاسى
قد
اعتمد ماتم اقراره امميا ودوليا بخصوص الاحتلال الاسرائيلى لفلسطين المحتله ومنع نقل السفارات الى القدس الا عقب انتهاء المفاوضات والحل النهائى ولااعتراف بان القدس هى عاصمة دولة الاحتلال الاسرائيلى وان الولايات المتحده الامريكيه تعتبر طرف بهذا الصراع وهى ليست وسيط ولاراعيه للمفاوضات اذ سبق الاعتراف والتصريح الامريكى بان اميركا متحيزه لاسرائيل ايعنى انتهاء صفة الوسيط وانتهاء دور اللجنه الرباعيه ايضا وغيرها وسيبقى الملف برمته لدى رمز الشرعيه الامميه الدوليه الارفع والمستقل سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل والمدنى سيادة السيد
وليد الطلاسى
ولاقبول لوصاية حكومة اسرائيل على المقدسات بالقدس ولاالمقدسات الاسلاميه ولاالمسيحيه وكنائسها كذلك بفلسطين بل ان سيادة الرمز الاممى الكبيرقد رفع وصاية حتى المغرب والاردن عن القدس وان ارادو فرض تلك الوصايه فليقومو هم بالحرب المقدسه فورا اذن مع اسرائيل وهم اقل من ان يقومو بذلك
وعليه فان قرار نقل السفاره الامريكيه للقدس لايعتبر اعلان القدس عاصمه لاسرائيل
لابل انه فى حال قيام اى دوله بنقل سفارتها للقدس فسوف يتم تعليق عضويتها بالامم المتحده لمخالفتهم
حيث اختتمت المصدر التعليق المعتمد من سيادة الرمز الاممى الكبير من الرياض
مع التحيه
انتهى
حرر بتاريخه
الامم المتحده
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المستقل والمؤسس للمفوضيه الساميه العليا الامميه لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده والمؤسس الاريخى الاول للجنه الامميه العليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده
المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان مستقله امميا ودوليا
مجلس الامن الدولى
صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات استقلاليه امميه
معتمد من مكتب سيادةالمراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السر السيد
وليد الطلاسى
امانة السر2221 معتمد
مكتب حرك 579ب 42 تم سيدى منشور دولى سيدى
2402538884
نسخه للدول الاعضاء بالامم المتحده
نسخه للدول بمجلس الامن الدولى
نسخه لوكالات الانباء العالميه والدوليه
ننسخه لمحكمة العدل الدوليه بلاهاى
نسخه للادعاء العام بالجنائيه الدوليه
نسخه خاصه منقوله من الصفحه الامميه بالفيسبوك التابعه للرمز الاممى الكبير صفحة الثائر الحقوقى العالمى المستقل
2999800ل2

في 15 ماي 2018 الساعة 14 : 09

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



أمن المسيحيين وسلامة كنائسهم مسؤوليةٌ إسلامية

الاثنين العظيم اليوم المرتقب والوعد المنتظر

سيدي الرئيس لا تفجع شعبك ولا تقتل فرحة أهلك

بلفور وعدٌ باطل وزوال إسرائيل يقينٌ قاطعٌ

القدس إسلامية الهوية عاصمة فلسطين الأبدية (24)

نبي الرحمة ..منقذ الامة من الغمة

جريمةٌ عربيةٌ في القدس

المواطنون العرب غاضبون من سقوطِ حكوماتِهُم وتردي أنظمتِهُمُ

جريمةٌ عربيةٌ في القدس





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة