مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


إذا دخل حكام الجزائر الحرب مع المغرب فَسيكون هَدَفُهُمْ هو سَحْقُ الشعب الجزائري بالضَّربة القاضية


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 11 أبريل 2018 الساعة 07 : 13





مقدمة لا بد منها :

 

ألا يستحق الشعب الجزائري الأصيل المحب للخير والسلام أن  يرتاح  ولو لِجِيلٍ أو جيلين ( يقال إن الجيل هو ثُـلُثُ  القرن  أي 33  سنة  )  حتى يتفرغ لخدمة  وطنه  العزيز الجزائر بعقول أبنائه  وسواعدهم  لتحقيق  تنمية اجتماعية واقتصادية تضمن  له  لقمة العيش الكريم ، وتضمن له الاستقرار  الذي هو الطريق  السليم  لبلوغ  التطور في سُـلَّـمِ  الحضارة البشرية ؟  

 

هل سَنُدَمِّرُ أنفسنا  ونحن  لم  نستطعْ - بَعْدُ - ضمانَ  رَشْفَةٍ  من الحليب لأطفالنا ؟

 

من يدعي أن دولة الجزائر ( النظام والشعب )  لها  القدرة  على خوض حربٍ ، وهي  دولة  انهار اقتصادها  ، وتعيش  صراعا مع  أزمات  المعيش  اليومي  للفرد  الجزائري ، من يدعي ذلك فإنه  يكره  هذا  الوطن الذي ضحى من أجله  مليون ونصف شهيد ، نعم من يدعي ذلك  فهو يكره هذا الوطن  ويسعى  في  خرابه  خرابا  مبرما  لسبب  بسيط  وهو أنه  من  المعلوم  أن أي حربٍ لأي دولة   حتى ولو كانت  هذه الحرب مع  عصابات  متطرفة  فإن هذه الحرب ستمتص دماء أبناء الدولة المُحاربة  بعد أن تستنزف  مُقَدَّرَاتِهَا  المالية والاقتصادية  عموما  خصوصا إذا طالت هذه الحرب ، هذا مثال  للدولة  التي لها  اقتصاد  متين  العضلات وليس اقتصادا  هَشّاً   بل  منهارا  تمام الانهيار  مثلما  هو حال  اقتصاد الجزائر ، إن دخول  دولة  الجزائر ( النظام والشعب )  في أي  حربٍ  ستبدأ  هذه الحربُ في  نهش  لحوم  الشعب لأن  دماءه  قد امتصها  اللصوص  الذين  حكموه  طيلة  56  سنة  ، وبعد  اللحم  سوف لن  يتبقى منه  سوى  العظام  سَـتَـقْـضِمُهَا  سنواتُ الحربِ  شيئا  فشيئا  حتى  تنقرض  الدولة ( النظام والشعب )   وتتفتت وتتقاسمها  كلاب  الغرب  المتربصين  بنا  منذ  قرون ...  

 

هل لدولة الجزائر ( النظام والشعب )  قضية  تستحق أن تُـدَمِّرَ  نفسها من  أجلها  ؟

 

على ما يعلم القاصي والداني أن قضية  دولة الجزائر ( النظام والشعب )  الكبرى هي قضية  التخلف الاقتصادي  الذي  انكشفت عورته  بعد  انهيار أسعار النفط  في العالم ، لأن  النظام الجزائري  كان  يوهم الشعب بأن كل شيء  في الجزائر  يسير  على أحسن ما يرام  ،  وكان  لا  يصدقه  سوى الشياتة  الذين  يقتاتون من فُتَاتِ  النظام  اللص  ، أما  بقية الشعب  فهم  أدرى  بحقيقة  هشاشة  الاقتصاد الجزائري لأنهم  يعرفون أنه  يعتمد على  ريع  الغاز والنفط  ، وكان الشعب  ساكتا  صامدا  راضيا  بشظف  العيش  لأنه  عاش  سنوات  الرعب  في العشرية  المعروفة  بالعشرية السوداء ، وخاصة  وأن النظام  جعل  هذه  العشرية  مثل  سيف  ديموقرطس على رأس الشعب  يهدده  بها  كلما  تزحزح  وحاول أن  يطالب  بأبسط  حقوقه  المعيشية : وهي  هموم  الحشرات  والهوام  والدواب ، طبعا  هذه  هي قضية  الجزائر الأولى  والأخيرة  بل والوحيدة  وهي قضية التخلف الاقتصادي وأزمات  المعيشة اليومية  خاصة وأن الجميع يعلم  أن  الدولة الجزائرية  كانت  غنية جدا  وضيعت ملايير  الملايير  من الدولارات  خلال  56  سنة  ذهبت  هباءا منثورا  ، ومع ذلك  فشعبها فقير جدا  جدا ...وهذه  قضية  لا تستحق أن تدمر دولة الجزائر ( النظام والشعب )  نفسها  من أجلها  ، بل هي قضية حلها  في  الديمقراطية  والشفافية  والجلوس مع  المُطالبين بحقوقهم  المهضومة بل  والمسروقة  ، وأن  يستفيد الشعب  من خيرات  وطنه  التي  يهربها   الخونة  من  ضباط  الجيش  وغيرهم  (  نحن لا نعمم  فلكل  فئة  شواذها ) ، كل ما في الأمر أن على  دولة  الجزائر ( النظام والشعب )  أن  يتصالحا  مع  ذواتهما  وأن  يضعا  أسسا  جديدة  لدولة  جديدة  فقط .... لكن ..

 

هل  تستحق دولة الجزائر ( النظام والشعب ) أن تُـدَمِّرَ  نفسها من أجل البوليساريو ؟

 

لقد جاء اليوم الذي يجب أن  يُسَائِلَ الشعبُ الجزائري نفسَهُ  هل يستحق أن  يدخل  في حرب مع  المغرب  من أجل البوليساريو ؟  لن  يُـقبل من  حكام الجزائر أي   تبرير  من  قبيل ( التضحية من أجل  تقرير مصائر الشعوب )  فمصير  الشعب الجزائري  قرره  بنفسه  وبدماء  أبنائه  فقط لا غير ، وإذا دخلت دولة الجزائر ( النظام والشعب )  في حربٍ  مع المغرب  فستأكل  منا  تلك الحربُ  اللحمَ والعظمَ  لأن  الدماء  كان  قد  امتصها  لصوص النظام  في زمن  البحبوحة  المالية ،  و إذا  دخلنا الحرب  مع المغرب  فإنها  سوف لن تكون  جولة  في بستان  أو حديقة ، فأنها  ستكون  حربا  هي في الأصل عبثية  لكنها في الواقع  ستكون حربا مدمرة  للجزائر ( النظام والشعب )  فقط  ، لأن المغرب  له  مبرارته  التي  تستحق الدخول  في حربٍ  مع  البوليساريو  من أجلها  ، أما  نحن  فلا يجب أن  ننتحر  من  أجل  شردمة من  الانفصاليين  المغاربة  أرادوا  تكوين  دويلة  يقتطعونها  من  المغرب  على  أرض  الصحراء  الغربية المغربية  ... فإن كان  حكام الجزائر  يرددون  أن  النزاع  هو بين  البوليساريو والمغرب  فبأي  حجة  ستتورط  دولة الجزائر ( النظام والشعب )  في هذه  الحرب  إذا  كان  طرفاها  هما  البوليساريو والمغرب ؟

 

هل  سندفع  ثمن  خطأ  ارتكبه  هواري بومدين  حينما  تَـدَخَّلَ  في شؤون  المغرب  الداخلية ؟

 

لقد أخطأ  بومدين حينما  ترك  تنمية  الوطن  الجزائري ودخل  في نزاع  مجاني  عبثي مع  المغرب  على حساب  تطوير  الجزائر  اقتصاديا  واجتماعيا ، وإذا أخطأ  بومدين  فمن  الظلم  أن  نستمر  في  دفع  ثمن  خطإه  وأخطاء من جاء بعده  من الحكام  في  حرب  سننتحر  فيها  نحن  كشعب  جزائري ، فنحن  لم  نضمن بعد  قوت  يومنا  وسنزيد  الضغط  علينا  أكثر  فأكثر  وستذهب أرواح  جزائرية  سُدىً  من  أجل  خُرافة  اخترعها  بومدين  قيل إنه  كان  يستعد  للقاء  الحسن الثاني  لقاءا  سريا  لحل  ما  اقترفته  يداه  من  أخطاء  في  حق الشعب  الجزائري الذي تحمل  إذاك أربع  سنوات من  الحرب  مع المغرب ، لكن مشيئة  الله  كانت  فوق إرادة  الجميع  حيث مات  بومدين  قبل  لقاء الملك الحسن واستمر من  جاء بعد  بومدين  في غَـيِّهِمْ  إلى الآن ... واليوم  ونحن في أبريل  2018  قد صعد المغرب  من  لهجته  وكشر عن أنيابه  وقرر  تدمير  أي  بناية  شيدها  البوليساريو  بدافع من  حكام  الجزائر في  الشريط  العازل  بين  المغرب  والبوليساريو ، الشريط  الذي تم  تحديده  في اتفاقية وقف  إطلاق النار  الموقعة بين الطرفين  عام 1991 ،  وزاد المغرب  موضحا  إن  تلك الأراضي  التي  تسمى  في الاتفاقية  بالشريط  العازل  ليست هي  الحدود  مع الجزائر أو موريتانيا  بل هي  أراضٍ  صحراوية  مغربية  تنازل  عنها  بحسن  نية  لضمان  وقف إطلاق النار  وفق  المعاهدة  الموقعة بين الطرفين  ولا حَقَّ لأي  كان  أن  يعتبرها  أرضا  سائبة  يفعل فيها ما  يريد  ، هنا  يمكن أن نتساءل كجزائريين : وبأي  مبرر  ستدخل  الجزائر في حرب مع المغرب  مادامت  تلك الأرض  ليست  أرضا  جزائرية بل  هي أرض مغربية  لأنها  جزء لا يتجزأ  من  الصحراء  المغربية  ؟

 

إذا دخل حكام الجزائر الحرب مع المغرب فَسيكون هَدَفُهُمْ هو سحق الشعب الجزائري بالضربة القاضية:

 

إذا قام الجيش المغربي  بتدمير  المنشآت  التي شيدتها البوليساريو  فوق  الشريط  العازل  فإن  حكام الجزائر  سيجدون  ألف  مبرر  ومبرر  للدخول  إلى  تلك الأراضي  والاشتباك مع  الجيش المغربي  لأن  الجيش الجزائري  يعتبرها  أراضي  حررها   البوليساريو  فهي  أراضي  الحليف  الجزائري وليست  شريطا  عازلا  كما  هو منصوص  عليه  في  اتفاقية  إطلاق  النار ، خاصة وأن حكام الجزائر  يبحثون عن أي  سبب  تافه  للاشتباك مع  الجيش المغربي  وخاصة بعض  الجنرالات  من أمثال  سعيد شنقريحة  الذي  لا يترك فرصة دون التلويح  لمساندة  الجيش الصحراوي  الحليف  في حربه مع المغرب  ، بل  يقولها  في خطب  على الهواء  بكل  ثقة  وافتخار .... طبعا  لن  يقف  المغرب  مكتوف لأيدي  بل  سيدافع  بدوره  عن  أرضٍ  هي جزء من  الصحراء المغربية  ، وما يهمنا نحن  في هذا  الطرح هو أن  النظام الجزائري  لا  يترك  أي فرصة  تضيع  منه  لإلحاق  أقصى  الضرر  بالشعب  الجزائري   العدو  الاستراتيجي  لِلْحَرْكِي  الخائن  الحاكم  الذي  نصبهم   الجنرال دوغول  ليحكموا  الجزائر  بعد  خروج   الجيش الفرنسي  من  الجزائر وليجثموا  على صدورنا  إلى يوم القيامة ... لقد  أصبحت لَدَيَّ قناعةٌ  أن  المقولة  الجاهزة  والتي مفادها  أنه  " كلما وقعت أزمة  على رأس السلطة في الجزائر فهم  يعملون  على تصدير مشاكلهم  إلى الخارج "  أعتقد أن  هذه العبارات التي يتداولها  كل  معارض  للنظام الجزائري  في الداخل والخارج  أصبحت  عبارات  لا قيمة لها  بل ومتجاوزة  ،  لقد أصبح  الأصح  منها  - في نظري -  هو أن هدف   النظام  من إثارة  المشاكل  دائما  وأبدا والبحث  الدائم  على  إثارة الأزمات  مع  المغرب  ليس من أجل  تصدير  الأزمة  نحو المغرب  بل  هو من أجل  تأبيد  تخلف  الشعب الجزائري  وإضعاف  الشعب الجزائري  حتى لا يقوى  على  الوقوف  ويصبح  هذا الشعب  لا هموم  له  سوى  هموم  لقمة  العيش  في حَدِّهَـا  الأدنى  ليبقى حيا  بمبرر  أن  العدو الخارجي  سيأكل  الشعب الجزائري  ويقضي  عليه ، فما على الشعب إلا  أن  يسكت  ويرضى  بالخبز  الجاف  ورشفة  ماء  ملوث  لأن العدو  الخارجي  سيحرمنا  من  هذه  اللقمة الجافة  بل  هو غول سيقضي علينا إذا  لم  نقف له بالمرصاد  وذلك بشراء  الأسلحة  بمئات  الآلاف من  الملايير من الدولارات  ( طبعا  بعد تهريب أضعافها  نحو الخارج ) حتى  نرهب  عدونا  ،  وإذا لم  نُـضَحِّي  بمشاريع  التنمية  الاجتماعية لتطوير  معيشتنا  اليومية  فسيقضي علينا العدو  الخارجي ، عليك  أيها الشعب الجزائري أن لا تحلم  بكماليات  العيش  ، عليك  أن تُـفَـكِّـرَ  فقط   في  كيف أن تبقى  أنت وأبناؤك وحفدتك على قيد الحياة   ، أما  تطوير  المعيشة  والتخطيط  للمشاريع التنموية  فهذه  أطماع  بورجوازية  وتعتبر من  الكماليات ، فعليك أيها الشعب  الجزائري  أن تنساها  إلى الأبد إلى الأبد  ، لأننا  شعبٌ  خلقه الله  للحرب  الأبدية  ولاشيء  غير ذلك ،  خلقنا الله  للدفاع  عن وجودنا  بالحرب  الدائمة  إلى ما لا نهاية ....

 

وبتحقيق  النظام الجزائري  لهذا الهدف  الاستراتيجي  يبقى الشعب  الجزائري ضعيفا  هزيلا  يقتات  من  فتات مزابل  النظام  الجبار  مقتنعا  بأن النظام  يحميه  من  خطر  العدو  الخارجي  وسيصبح  جسمه  هزيلا  وسَيَخْبُوا  نظره  ويضعف  تفكيره  ولن  تبقى للشعب  القوة  البدنية للخروج  للشارع والمطالبة  بحقوقه  المسروقة  ، بل سيركن  إلى الخنوع  والانبطاح  للنظام ،  بينما  أبناء النظام  وحفدته  فهم  يعيشون  مثل  بقية البشر  وخاصة  منهم  الذين يعيشون  في  الخارج  ، يعيشون  من  خيرات  الشعب  الجزائري  وتحميهم  جيوش  دولة الإقامة  وأجهزتها الأمنية  لأنهم  يتقاضون على ذلك  أجورا خيالية من  خيرات  الشعب  الجزائري ...  هناك  جزائريون   جائعون  الْـتَصَقَتْ   جلودهم  على عظامهم  ويرتعدون   خوفا  من  أجهزة القمع  الجزائرية ، وهناك  جزائريون يعيشون  في رفاهية  منهم  الذين في الداخل  تحميهم  أجهزة القمع  الجزائرية  وتسهر على راحتهم ، ومنهم  الذين  يعيشون في الخارج  عيشة  الرفاهية  وتحميهم  أجهزة  دولة الإقامة  لأنهم  يتقاضون  - من خزينة الجزائر - كما قلنا  أجورا من  خيرات الشعب الجزائري ... إذن إذا دخل حكام الجزائر الحرب مع المغرب فَسيكون هدفهم هو سحق الشعب الجزائري بالضربة القاضية بدون شك !!!

 

عود على بدء :

 

استطاع أحد الأفلام  الأمريكية أن يكشف   فلسفة  الوجود  عند  النازية  وقائدها  الدكتاتور أدولف  هتلر ، ففي إحدى جبهات الحرب  جرى  حِوَارٌ بين  ضابط  ألماني كبير وخادمه  الذي  ترك  أبناءه  وخرج  لخدمة  الجيش الألماني  وانتهى به الأمر أن يكون  خادما  لهذا  الضابط ، وذات  يوم  بعدما  فرح  الضابط  بخبر  نصر  الجيش الألماني  في إحدى  جبهاته  مع الأعداء سأله  خادمه  بكل براءة :  لقد انتصرنا  إذن  فمتى ستنتهي هذه الحرب ؟  فرد  عليه  الضابط : اسمع ،  هذه الحرب لن تنتهي أبدا وستبقى  إلى  ما  لانهاية  ، لأن هناك مفاهيم  عديدة  للانتصار ،  ومفهومنا نحن النازيين للانتصار هو  أن نحافظ  على لباسنا العسكري  إلى الأبد فهذا  هو مفهومنا  للانتصار ... فسأله  خادمه  ومتى سنعود إلى  ديارنا  ؟  رد  عليه  الضابط  :  جبهة القتال هذه  هي ديارك  وهنا  حياتك  إلى الأبد ... فرد عليه  خادمه : وأبنائي ؟  قال له  الضابط  : أبناؤك  سيرتدون  اللباس العسكري  وسيلتحقون  بالجيش مثلك لأن  ألمانيا  قررت  بفضل  زعيمها أدولف  هتلر أن تُغَـيِّـرَ  نمط   العيش عند الألمانيين أي أن يتحول  الشعب  أو معظمه  إلى  عسكر أو على الأقل  أن  يفكر  تفكير  العسكر حتى  أولئك  العاجزين عن الخدمة العسكرية يجب أن  يفكروا  تفكير العسكر  ويعيشوا معيشة  العسكر إلى الأبد ..... وبعد  هزيمة  ألمانيا  كان الضابط  الألماني الكبير قد مات وكان مصير  خادمه  أن يكون  من الأسرى  ولكنه  كان  سعيدا  فرحا  أشد  الفرح  لأنه  سيعود إلى بلده  وسيرى أبناءه  ولأن  بوادر انتهاء الحرب  قد  ظهرت ،  وكانت  هزيمة ألمانيا  بالنسبة  إليه  انتصارا  لفلسفته   في الحياة  وهي أن الحرب  تقوم  لتنتهي  بمنتصر  ومنهزم  و في كلا  الحالتين فهي حرب  لهدف  محدد  له  نهاية  لا  أن تكون حربا  أبدية  تدوم إلى  يوم القيامة  فكيف سيكون مصير الحضارة البشرية ؟ ... انظروا  اليوم  ونحن في  2018  كيف  أصبحت ألمانيا ؟  أليست  أفضل  اقتصاديا من  كثير من  الدول التي  حاربتها  ؟

 

أعيد وأقول ألا يستحق الشعب الجزائري  أن  يرتاح  بضعة  عشرات  السنين  حتى يتفرغ لخدمة  وطنه  العزيز الجزائر بعقول أبنائه  وسواعدهم  لتحقيق  تنمية اجتماعية واقتصادية تضمن  له  لقمة العيش الكريم  ، وتضمن  الاستقرار  وهو الطريق  السليم  لبلوغ  التطور  مع  باقي  الشعوب التي  تصبوا إلى  الرقي بالحضارة البشرية  جمعاء  في  كنف  السلم  وراحة السلام ؟  ألا نستحق  كشعب  جزائري أصيل  فترة  من الزمن  نركن  فيها  إلى السلم  والسلام  والهدوء  حتى نتفرغ  فيها  لخدمة  وطننا  بجد  ونحلم  بالرفاهية  في بلدنا  كبقية البشر ؟ ... بركات من  هوس  العنف  الدماغي  ، وما علينا كشعب  حر أصيل  إلا  أن  نختار  بناء  بلدنا  بعيدا  عن  الآخرين  ولوحدنا ... بركات  من  الجنون  والنزق  والتنطع  فقد  بلغت دولة الجزائر  منتهى  الحضيض  فلا  نعطي – نحن الشعب الجزائري -  فرصة  أخرى  نضيفها  للنظام  ليسحقنا  هذه المرة  بالضربة القاضية  ، علينا أن  نخرج  للشارع ونقول لا للحرب لا للحرب لا للحرب ... نحب  السلام  في حدودنا  الدولية  أعيد في حدودنا  الدولية  أما  خارج  حدودنا  فلا  شأن  لنا  بما  يفتعل  فيها  لأن  خروجنا من حدودنا  فتلك  هي  الضربة القاضية  لنا  كشعب ، وتلك  هي الفرصة   التي  يبحث عنها  النظام  للقضاء  علينا  قضاءا  مبرما ... وبالضربة القاضية ...

 

وأنا في غنى  عن  التأكيد  على أن  الشعب المغربي  لن  يمس  حدودنا  ، لن يمس حدودنا  لأن العالم كله  يعلم  وبالوثائق أنه  مد  يديه  لنا  من أجل  المصالحة  أكثر من مرة  ولكن حكامنا  المغرورين المتعجرفين المتنطعين الجهلة   كانوا  يردون  بالإساءة  للشعب  المغربي  والشواهد  كثيرة  جدا  جدا  كان  آخرها  ما تفوه  به  الجبان  الرعديد  خريج  مدرسة  العاهرات  ودور الدعارة  الفاخرة  المدعو  عبد القادر مساهل  الذي  وضع  سمعة الجزائر  ودبلوماسية الجزائر في أبشع  صورة  وصفها  الكثير  بأبشع النعوت ...

 

أيها الشعب الجزائري  اعلم  أنك  أنت  الهدف الاستراتيجي  في أي  حربٍ  مع المغرب  لأنك  ستتحمل مزيدا من  التقشف  على تقشفك  المفروض  عليك ،  وزيادة  سمطة على سمطة  ،  فتصوروا  حالتكم  اليوم   وقارنوها  مع  أحوالكم   أثناء أي حربٍ – لا قدر الله -  مع المغرب  ، علينا أن  نقف  كرجل واحد ونقول  للنظام : كفى من  العبث  بالشعب  حسب  هواكم  ونزواتكم  المريضة  ... بركات .

 

فمن يحب  وطنه الجزائر  عليه أن يقف  ضد هذه الحرب ، ومن وقف  مع النظام  في هذه الحرب  فهو  خائن  للجزائر  وللشعب  الجزائري ....

 

 

 

سمير كرم   



2288

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- لاوقت لخوض تلك الحرب فعلى الجميع ضبط النفس

ماستر1

منقوووول


ردا على روسيا والصين خروج كافة القوات من سوريا من مهام الامم المتحده وسيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده
لااعترف سوى بالخضوع التام هنا او الحرب العالميه
من هنا
الامم المتحده
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم المستقل لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان
المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده
مجلس الامن الدولى
حيث ذكرت المصدر بالامم المتحده
اليوم بانه وحيث اعترف وزير الخارجيه الروسى السيد لافروف بما سبق وان قرره فى بيان اممى صادر عن وباسم الامم المتحده سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل والمدنى سيادة السيد
وليد الطلاسى
والذى سبق وان اصدر بيانا امميا بل وبروتوكولا يشرح فيه تقويض الدول الدائمه الدائمه العضويه بمجلس الامن الدولى حقهم فى رفع حق النقض آ (الفيتوآ )عقب الضربه الثلاثيه للنظام السورى واسلحته الكيماويه
وقد اتت اخر تلك البيانات الامميه بوجوب خروج كافة القوات من سوريا وذلك للحفاظ على الامن والسلم الدوليين
حه الامميه من قبل سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده وكارفع سلطه امميه ساميه رقابيه ومستقله عليا يمثلها سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل والمدنى سيادة الرمز الاممى الكبير والمستقل امين السر السيد
وليد الطلاسى
والذى شددفى بياناته المتلاحقه امميا على اهمية انسحاب
وخروج كافة القوات العسكريه للدول المتواجده عسكريا وقواعدها فورا من سوريا خاصه ان جميع تلك الدول لم تاتى بناء على قرارات من الشرعيه الدوليه ممثله بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى مما يهدد الامن والسلم الدوليين
لياتى اليوم السيدسيرغى لافروف وفى مؤتمر حوار روما بخصوص حوض البحر المتوسط ويطالب الدول بالانسحاب من سوريا
حيث ان تلك المطالبه هى امميه وسبق وان صدرت من قبل الامم المتحده ومن سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل والمدنى سيادة الرمز الاممى الكبير والمستقل امين السر السيد
وليد الطلاسى
وعلى الجميع من دول العالم التنفيذ لاتكرار ولاترديد ماسبق وان صدر بحقه بيانات امميه دوليه من ارفع شخصيه امميه دوليه عالميه ساميه ومستقله ورقابيه واخطر شخصيه امميه حقوقيه مؤسسيه بالامم المتحده وهو
سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل والمدنى الحقوقى الكبير سيادة الرمز الاممى السامى السيد
وليد الطلاسى
والذى كشف مؤخرا حقيقة الصراع وهو انعدام الشرعيه للحكام والحكومات جميعا حيث يتم تغيير الدساتير ليبقى الرئيس الاوحد الحاكم وحزبه الى ابد الابدين متشبثا بالسلطه وهذا ماايعتبر اخطر امر عالمى اممى سيجر البشريه الى الحروب العالميه المدمره والمروعه فالرئيس الروسى بوتين لايسمح بتداول السلطه فى روسيا والانتخابات شابها القمع والتزوير بالانتخابات وتلاه الرئيس الصينى الذى سارع لتغيير الدستور ليبقى هو وحزبه حاكما ابديا للصين ورئيس تركيا كذلك اردوغان كذلك تلاعب بمواد الدستور ليجعله رئاسيا وابديا له ولحزبه بل ان الرئيس الامريكى ترامب مشكوك اليوم بشرعية انتخابه ومايزال التحقيق معه ومع ادارته والقائمين على حملته الانتخابيه يخضعون للتحقيق وفى مصر جرت انتخابات للرئيس السيسى مقابل مرشح واحد فقط منافس له لاتداول للسلطه ولااحزاب تتنافس والصراع محتدم ومازال بين الحزبين الجمهورى والديموقراطى فهم جناحى الحكم باميركا وهم من يتناوبون دور المعارضه كذلك وكانهم مستقلين وهم من يقومون باصدار تقارير حقوق الانسان حكوميا بشكل مخالف وسافر لابجديات القانون والشرعيه الدوليه
وهاهى الاحداث الثوريه فى ارمينيا حيث جرت ثوره ازاحت الرئيس الارمنى بالقوه عقب بقاءه عشر سنوات متشبثا بالسلطه والحكم وقام بسجن معارضيه ومنافسيه والان يعترف اعلاميا بانه ارتكب الاخطاء عقب ان ازاحته جماهير الثوره
فالقضيه اذن هى انعدام شرعية الزعماء والحكام على دولهم وشعوبهم
حيث كما افادت المصدر هنا على ان سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل والمدنى سيادة الرمز الاممى الكبير والمستقل امين السر السيد
وليد الطلاسى
قد شدد بانه لاولن يسمح اطلاقا بان تقوم الحكومات والزعماء الفاقدين للشرعيه بدولهم بالعبث واللعب بتصدير ازماتهم والانتقال بها الى الامم المتحده والشرعيه الامميه كما جرى مؤخرا من مهازل بمجلس الامن الدولى والذى شهد مهزلة رفع حق النقض الفيتو بين اميركا وروسيا الى ان تقرر ضرب سوريا عسكريا ومخازن السلاح الكيماوى ومن دون الرجوع للشرعيه الامميه والدوليه
لياتى اليوم السيد لافروف ويطرح هرطقاته وتصريحاته هنا وكانه هو وحكومته الروسيه البديل الذى يقرر مايجب ان يكون من امر الانسحاب العسكرى لكافة الدول المتواجده عسكريا فى سوريا بلا استثناء
كما وجه سابقا سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل والمدنى الحقوقى الكبير سيادة الرمز الاممى السامى السيد
وليد الطلاسى
الانتقاد حتى لرؤيا ولى العهد السعودى ومعه الملك سلمان بن عبد العزيز ال سعود والذى تقدم بتلك الرؤيا وكانها برنامج واجنده انتخابيه وليس الامر خطط للدوله بل كبرنامج انتخابى جرت تلك الرؤيا واضيف اليها مايسمى بالبيعه الشرعيه باسم ولى الامرفلا علاقه هنا اطلاقا للاسلام ولا للبيعه الشرعيه المزعومه والتى هى فى الحقيقه مجرد انقلاب اتى بولى العهد السعودى حسبما افاد الرئيس ترامب وصرح بانه هو من اتى برجل اميركا فى هرم السلطه وهو مع كوشنر من قامو بالانقلاب داخل النظام السعودى ليتم اللعب والعبث هنا برؤيا ولى العهد السعودى والتى تعتبر مهزله فتلك امور قانونيه وتشريعيه وسياسيه وحقوقيه وخطط خمسيه للدول لاتاتى بالانقلابات الداخليه بين الاجنحه ولا تاتى برؤيا الحاكم ولاتاتى بالعبث التشريعى للحاكم ملكا كان او ولى عهد او جنرال او غير ذلك
فالازمه اذن اليوم هى تتمثل فى شرعية الحاكم لدولهم اليوم حيث يهرب الجميع بازماته وحروبه للامام ويريد خوض الحروب حتى وصل الامر اليوم للتهديد النووى لدمار العالم اجمع
وعلى جميع الدول والمجتمع الدولى رفض العبث الديكتاتورى المتمثل ببقاء هؤلاء الحكام بسلطات مطلقه ابديه سواء باسم الملكيه او الديموقراطيه التى تنهار اليوم لاشك او باسم الاديان او القوميهففى الحقيقه ان امر الثوره فى ارمينيا كشف القناع عن حقيقة تشبث جميع الحكام الديكتاتوريين بالسلطه الابديه وقد وصل بهؤلاء الطغاة الامر للعبث بتغيير مواد الدستور ليتم على مقاس الحاكم الطاغيه وحاشيته وحزبه واسرته واطفاله
كما اكد البيان الاممى الصادر من الامم المتحده حسب المصدر والمعتمد من سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل والمدنى سيادة الرمز الاممى الكبير والمستقل امين السر السيد
وليد الطلاسى
بان على جميع الدول وعلى السيد لافروف الالتزام بما يتم اقراره من الشرعيه الامميه والدوليه من قرارات لها طابعها الاممى لاالعبث بالتصريحات نيابه عن الشرعيه الدوليه والمجتمع الدولى كما تفعل قرية وجزر قطر بقناة الجزيره التى تعبث وتلعب باسم مجلس حقوق الانسان الحكومى الملغى ومع بقالة هيومان رايتس ووتش والامنيستى وغيرها بالاعلام
ولا كما تلعب وتعبث ايضا الاداره الامريكيه مع مبعوثين هلافيت صوريين ومرتشين حكوميين ومجرمين لاهنا ولاهناك يتم جعلهم مبعوثين دوليين وامميين بلعبه قذره تتمثل فى الصاقهم انهم مبعوثين باسم الامين العام للامم المتحده وهاهى اميركا ممن يتلاعبون بديمستورا وبغيره باسم الامم المتحده وانهم مبعوثين امميين بينما هم صعاليك يتبعون للولايات المتحده واوروبا وغير مستقلين وهم ليسو اصحاب قرار نهائيا ورغم ذلك لعبت روسيا بديمستورا ليوفر لها مؤتمرات تافهه هشه باستانا وسوتشى فاتى الانهيار للامن والسلم الدوليين اليوم واتت بوادر الدمار والحروب العالميه
حيث اختتمت المصدرماجاء فى البيان الاممى المعتمد من سيادة الرمز الاممى الكبير من الرياض
مع التحيه
انتهى
حرر بتاريخه
الامم المتحده
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المستقل والمؤسس للمفوضيه الساميه العليا الامميه لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده والمؤسس الاريخى الاول للجنه الامميه العليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده
المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان مستقله امميا ودوليا
مجلس الامن الدولى
معتمد من مكتب سيادةالمراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السر السيد
وليد الطلاسى
امانة السر2221 ف 98 تم سيدى
مكتب حرك 599د منشور دولى سيدى
240070ق
نسخه للدول الاعضاء بالامم المتحده
نسخه للدول بمجلس الامن الدولى
نسخه لوكالات الانباء العالميه والدوليه
ننسخه لمحكمة العدل الدوليه بلاهاى
نسخه للادعاء العام بالجنائيه الدوليه
نسخه خاصه للصفحه الامميه بالفيسبوك التابعه للرمز الاممى الكبير صفحة الثائر الحقوقى العالمى المستقل
58949ى

في 24 أبريل 2018 الساعة 38 : 08

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



لحسن حداد يكتب عن شاكيرا... الأيقونة

المقامة القدافية

انتهازية

أحمد عصيد: أو عندما يصبح للإرهاب الفكري ناطق رسمي

فواصل الأيام

الكذب قناعة شرعية لدى العدل والإحسان

الفزازي: رأيي في مشروع الدستور

محققون يتعقبون الأزواج الخائنين والأبناء المدمنين!

ماذا يجري داخل أسوار بيت الخلافة العدلية الإحسانية.

يوسف الولجة، عضو مستقل داخل حركة 20 فبراير، تنسيقية الدارالبيضاء: سنواجه كل من يسعى إلى تحقيق «الجمه

حَلُّ قضية الصحراء في يد الشعب الجزائري

ليت الصواريخ الباليستية الجزائرية كانت موجهة نحو إسرائيل بدل المغرب !!

ضغط الإحساس بالدونية فجر نبع السوقية والابتذال الأصيلتين في تربية عبد القادر مساهل

المغرب..الجزائر والحرب

إذا دخل حكام الجزائر الحرب مع المغرب فَسيكون هَدَفُهُمْ هو سَحْقُ الشعب الجزائري بالضَّربة القاضية

لماذا مرت احتفالات البوليساريو في " تفاريتي " تحت شعار للأمم المتحدة : ضبط النفس "

مغامرة اندماج البوليساريو في موريتانيا ستؤدي ثمنها غاليا موريتانيا شعبا ونظاما





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة