بعد أن كلفت أمل الهواري المحامي محمد زيان بالدفاع عنها، و تحوّلت من المشتكية إلى مساندة للمتهم، مسايرة إياه في هواه، كما سايرته في تحقيق رغباته الجنسية على الكنبة.
و بعدما ادعت أن بوعشرين لم يمارس الجنس عليها، بعد أن كانت ادعت أنه حاول ممارسة الجنس عليها لكنها أقنعته أنه نظرا لوضعها النفسي، طلبت منه أن يتركها لكي تعود له لقضي وطره منها لما تكون أكثر استعدادا..
و لأنها ادعت أنها لم تعد عنده قط... وهي تعلم أنها كاذبة لأنها عادت إليه مرتين حيث مارس عليها الجنس برضاها، قبل أن يتوسط لها لدى صديقه سمير شوقي ليشغلها كمتدربة في " أوريزون تيفي"، قبل أن يتخلى عنها قبل أيام.