مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


الإرث والتعصيب: ألا لايجهلن… !


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 30 مارس 2018 الساعة 59 : 13



كلما ارتفع في المجتمع نقاش من هذا النوع إلا وأحسسنا نوع الحدة التي يكتسيها النقاش، وفهمنا أن النقاشات المجتمعية المرتبطة بمعيش الناس اليومي والأساسي هي التي تحرك كل هذا التفاعل بين المغاربة أكثر مما تحركه نقاشات السياسة أو الثقافة أو الاقتصاد أو ماإليه.

الأمر يتعلق بنقاش الإرث والتعصيب الذي قسم مجددا المغرب إلى « فسطاطين » : واحد يتصور نفسه حداثيا يقول إنه من السهولة بماكان أن نقول ابتداء من الغد في الصباح إن المساواة في الإرث ممكنة التحقيق دون أي إشكال، والثاني يتصور نفسه منافحا عن الشريعة يقول إن المساس بهذا الأمر القرآني الواضح دونه الموت والنزال وبقية المفردات الآتية من المسلسلات التاريخية التي كان يدعمها المال الخليجي في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي إلى أن أنتجت لنا ماأنتجته من أعطاب فكرية ومن جيل مشروخ فعلا ، قبل أن يفهم نفس المال الخليجي أن هذا الدعم أدى العكس من المطلوب الأول منه وأن جحافل من المتطرفين - إن فعليا أو فكريا - قد احتلت المشهد العام لتابوتنا الممتد من الماء إلى الماء ولم تعد ترضى أن تترك لمختلف عنها فيه مكانا أو موطئ قدم

حدة النقاش الجديد نابعة، مثل نقاشات الحرية الفردية أو نقاشات المدونة في وقت سابق، من كونه يرتبط بمعيش الناس، وبما ترسخ في أذهانهم منذ قرون عديدة. لذلك يبتسم المتتبع الهادى لفورة وحماس بعض أصدقائنا من حاملي لواء الحداثة الذين يقولون إنه من السهل أن يقطع المغرب فورا وحالا والآن ودون أي تفكير، مع الوضع الحالي وأن ينتصر لحق المرأة في المساواة، خصوصا وأن الوقت تغير وأن الأزمنة تبدلت وأن أبواب الاجتهاد لم تغلق إلا في سنوات الانحطاط الفكري لدى المسلمين، وأنه قد حان الأوان لأجل مقاربة جديدة تعيد لمفهوم القوامة ككل معناه الحديث النابع مما هو متحقق على أرض الواقع، لا بناء على ماعاشه أجداد بعيدون لا نعرف عن حياتهم إلا مانقلته لنا كتب التاريخ بشكل غير مضبوط، وطبعا هم لا يعرفون عن حياتنا أي شيء، ولم يكن خيالهم المحدود والبسيط لكي يتصور أن الإنسانية ستصل إلى كل هذا القدر من العلم والمعرفة والسهولة في التواصل والتقدم وبقية مشاهد الإعجاز التكنولوجي التي لا تكف يوميا عن إبهار من يتتبع بعض الشيء تطوراتها

القول هكذا يبدو جد معقول ومنطقي ولا يمكن لإنسان سوي العقل، سليم التفكير أن يعارضه، بل بالعكس يفترض في  من توفرت فيه صفات العقل والسواء هاته أن ينتصر لمبدأ المساواة وألا يناقشه لأنه محسوم سلفا، اقتنعت به أمم الحضارة وفهمت أنه الملاذ الوحيد لها للخروج من تخلفها الفارط، سوى أننا نعاني من مشكل صغير في هاته النقطة بالتحديد…

هو في الحقيقة ليس صغيرا إلى الحد الذي قد نتصوره، هو مشكل كبير للغاية ومعشش معنا في دواخل أذهاننا: إسمه نمط تفكيرنا وكيفية الاشتغال على نمط التفكير الجماعي هذا لكي يشرع في تقبل مثل هاته النقاشات دون أن يلجأ إلى حمل سيفه البتار والتلويح به في كل الاتجاهات، وتهديدنا جميعا أننا داخلون إلى سقر وما أدراك ماسقر

كيف السبيل إلى طرح نقاش مجتمعي مثل نقاش الحرية الفردية أو نقاش الإرث والمساواة أو نقاش الاختلاف الجنسي أو أي نقاش حامي وساخن من هاته النقاشات دون التورط في حالة من الحالتين: إما إدارة الظهر للناس ولدينهم وتبني الكفر والإلحاد وما إليه، وإما تهديد الناس بجهنم والعذاب ووديان الويل، ثم المرور إلى تطبيق الحد عليهم باعتبارهم مرتدين والانتهاء من الموضوع ككل بهاته الطريقة الرعناء وغير العاقلة على الإطلاق

من يريد مصلحة هذا المجتمع عليه فعلا أن يبحث لنا عن طريقة التوفيق هاته بين المسألتين، فلانحن نريد التنكر لما أسس ثقافتنا وتربينا الأصلية الأولى، ولا نحن نريد البقاء على قارعة الطريق غير قادرين على مواكبة العصر، محتفظين في دواخلنا بحريمنا وإمائنا وماملكت اليمين، ومعتقدين أن النساء فعلا أقل من الرجال رغم أن كل الظواهر ومعها كل البواطن تؤكد العكس

بداية النقاش السليم طرح السؤال هكذا، أما الانتصار بمنطق الجهالة العمياء لرأي واحد ووصف الرأي الآخر بشتى الأوصاف، فأمر لايتقدم بنا كثيرا إلى الأمام

هو في الحقيقة يعيدنا إلى الوراء ويذكرنا أننا جميعا: أدعياء حداثة وأدعياء محافظة لازلنا في قرارة أنفسنا نحفظ عن ظهر قلب البيت الشعري الغريب « ألا لايجهلن أحد علينا، فنجهل فوق الجاهلينا »

والمشكلة الأعظم هي أننا لانحفظه فقط، بل نطبق هذا الجهل ونؤمن به أشد الإيمان.

ترانا غادرنا الجاهلية فعلا في يوم من الأيام؟

 


بقلم: المختار لغزيوي



2073

2






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- قلت لكم سابقا وهاانا اكرر القول

من هناك1

بان الصعاليك والتفاهات هم من لايعلمون بحقية الحاكميه والحكم الالهى السامى فيريدون مناقشة الحكم الالهى السامى وكانهم يناقشون قانون دستورى بالبرلمان لااريد الان الخوض فى امر الارث وكيف ان المراه بالاسلام ليست مسؤوله عن الصرف لاعلى الزواج وعلى الزوج ايضا ولا على المنزل وان كانت ثريه فالمراه تتزوج وتنال المهر ويجب ان تسكن بمنزل ياتى به الزوج ويبنيه ويصرف عليه وعليها
بينما اخو تلك المراه نفسها عليه ان يفعل كما فعل زوج اخته ايضا من دفع كافة المصاريف للزواج والبيت والاسره

فاصبح للذكر مثل حظ الانثيين بالارث

ولكن تعالو هنا ننظر هل ظلم الله المراه حاشا لله جل وعلا

فالمراه بامكانها ان تفرض على الزوج مؤخر صداق فى حال الطلاق فان وافق فسوف تتمتع بمال وفير وان قل اذن

فالمشكله ان المسلمين اليوم قطعو ارحامهم فاصبحة صلة القرابه والارحام مقطوعه والا فان العم او الخال مسؤولين عن ابنة اخيهم او اختهم شرعا لانها محرم لهم ان بقيت دون محرم

ولناتى الان الى مسالة قيادة المراه للسياره كما هو مطلوب بالسعوديه فما هى المشكله انها اية اللعان فان وجد رجل امراته فى البيت ومعها رجل بخلوه او العكس فما هو الحكم هنا انه نفس الحكم بخلوة المراه مع الرجل بالسياره حلف اليمين اربع مرات والخامسه اللعنه على الكاذب والمراه كذلك تقسم اليمن ويتم الطلاق والتفريق بين الزوجين فورا لانه هناك صادق وهناك كاذب ولاتصح الحياة الزوجيه ان تقوم على الكذب بين الزوجين فيجب ان يقع الطلاق عقب اللعان اذن فهل سيقول الرجل لماذا جرى ذلك او تقول المراه لماذا جرى ذلك فهل الله هنا سبحانه ظلم احد الزوجين ام ان احدهم كاذب وهو الظالم سواء كان الرجل او المراهفالله جل وعلا امر المراه بقوله تعالى وقرن فى بيوتكن ولااتبرجن تبرج الجاهلية الاولى فان ارادت المراه اقامة علاقه وبكل حريه وهى متزوجه هنا تتحمل هى نتيجة تلك العلاقه او الرجل ايضا فرحمة الله هنا ان جعل الامر لعان ويمين والا فحكم الفاعل هنا هو الاعدام فالامر خيانه زوجيه بخلوه مع غير محرم

مع التحيه
هذا بكل اختصار
عسى ان يكون

في 03 أبريل 2018 الساعة 43 : 09

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- هيا تمعنو جيداهنا بالفرق بين الطرح الدينى المقدس وهو للامه فقط وبين ماهو لامم العالم اجمع قانونيا وسياسيا وامميا هنا

ماستر1

منقوووول


تحذير شديد اللهجه وانذار نهائى واخيرللملك سلمان بن عبدالعزيز والحكم السعودى من الامم المتحده
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم المستقل لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان
المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده
مجلس الامن الدولى
حيث ذكرت المصدر بالامم المتحده عمل جاء من تحذير شديد اللهجه من قبل سيادة
سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل والمدنى سيادة السيد
وليد الطلاسى
حبث ذكرت المصدر بالامم المتحده فى بيان اممى دولى صادر واعتمده من مقره بالرياض سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل السيد
وليد الطلاسى
تاكيده على ان النظام السعودى يدرك جيدا والمجتمع الدولى ايضا بانه الاولى بالنظام السعودى والملك سلمان وولى عهده وقف الحرب الجاريه بالحد الجنوبى لبلاده مع اليمن مع المليشيات الارهابيه الحوثيه ودعم الجيش الوطنى اليمنى والقبائل والشرعيه اليمنيه لمواجهة الارهاب الحوثى ومليشياتهم التى تضرب الرياض ومناطق ارض الحرمين الشريفين وضرب شركة ارامكو بجازان وفى غيرها بالصواريخ البالستيه ويوميا يجرى ذلك بدلا عن الذهاب للحرب فى سوريا والتى قد تصبح مسرحا للتدخل الروسى والفارسى والتركى والاسرائيلى كذلك وغيرهم
ثم اردفت المصدر بانه مره اخرى لايخفى على الجميع والمجتمع الدولى بانه سبق وام الرئيس الامريكى السابق اوباما بعقد اتفاق 5 +1 مع ايران وهو مابات يعرف بالاتفاق النووى
والذى قامت برعايته سرا سلطنة عمان وجمعت هنا السلطنه ايران مع اميركا وبوساطه المانيه من المستشاره ميركل وقامت بهذا الدور سلطنة عمان باتفاق سرى مع اميركا ومن خلف الكواليس حيث طعنت سلطنة عمان دول الخليج طعنه قاصمه بالظهر وخرجت السلطنه باجتماع دول الخليج الذى عقد مع حضورالملك السعودى الراحل عبدالله بن عبد العزيز وهو شقيق الملك الحالى والذى طرح فكرة ضرورة قيام اتحاد دول مجلس التعاون الخليج العربى اتحاد سياسى عسكرى اقتصادى فعلى مشترك لاتعاون فقط فكان رد السلطنه بانه يجب نسيان قيام هذا الاتحاد الخليجى وترحيل فكرة هذا الاتحاد الخليجى للاجيال المقبله
ووافق طواغيت وعملاء واقزام الحكم بدول الخليج سلطنة عمان فى هذا الطرح ماعدا الامارات والبحرين فقط
وقد اتى الان الرئيس الامريكى ترامب وهو يعلن منذ حملته الانتخابيه عن رفضه واشمئزازه وعدم قبوله لهذا الاتفاق النووى الذى ابرمه الرئيس السابق لاميركا اوباما
وانه اى ترامب سوف يقوم بتغيير بل والغاء هذا الاتفاق النووى مع ايران ذلك انه كما قال ليس مثل سلفه الرئيس اوباما
واضافت هنا المصدر بالامم المتحده
بان هناك بيان اممى دولى صدر عن مكتب سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل السيد
وليد الطلاسى
بانه لايعتبر اتفاق 5 +1 هو اتفاق دولى واضاف بان خمسة دول لايمكن ان تعتبر قراراتها بديلا عن الشرعيه الدوليه والامميه وتوعد الجميع هنا ممن قامو باللعب والعبث خارج اطار الامم المتحده بالرد الاممى حيث وصف الاتفاق هنا كعلامه تدل على ان الجميع هنا يجب ان ينتظرو هذا الرد الحاسم وفى الوقت المناسب فوصف الاتفاق بانه 5 +2 وليس 5 +1
وها قد اتى بل انه قد حان الان تلقى الجميع هذا الرد والقرار الحاسم من رمز الشرعيه الامميه والدوليه سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل السيد
وليد الطلاسى
فالتواجد العسكرى الامريكى فى سوريا تحت ذريعة الحرب على الارهاب وداعش قد انتهت لاشك وقد تبقى مليشيات الارهاب الايرانيه والتابعه للحرس الثورى الايرانى مع حزب الله الارهابى ونصرالله والارهابى الاخر قاسم سليمانى وهو مع اخرين من الارهابيين المطلوبين للجنائيه الدوليه
وهكذا اذن
فان الاتفاق هنا هو ليس له اى طابع اممى ولادولى نهائيا البته وعلى الدول التى قامت بعقد الاتفاق النووى مع ايران واميركا على راسهم بحث امر الالغاء او غيره مع ايران على ان لاتكون ساحة الصراع والحرب مع ايران فى سوريا والتى تتواجد بها عدد من الدول والقوات والقواعد العسكريه تحت ذريعة مكافحة داعش والارهاب بينما شاهد العالم اجمع كيف قام نصرالله وحزبه ومعه ايران وقاسم سليمانى والحرس الثورى الايرانى ومليشياتهم الارهابيه بنقل الدواعش بالحافلات المريحه والمكيفه عقب حربهم مع الجيش اللبنانى المزعوم حيث لايوجد جيش لبنانى بل هناك دولة داخل دوله وجيش داخل لبنان وهو من الحرس الثورى الايرانى مع نصرالله ومليشياته وهؤلاء هم البديل الفعلى وهم من يمثلون اليوم رغم انف حكومة وجيش لبنان الشرعيه الحاكمه فعليا فى لبنان وهم مع ايران يعتبرون اليوم اصحاب القرار الاول والاخير فى لبنان وما ميشيل عون وجميع الاحزاب والحكومات اللبنانيه المتعاقبه سوى شخوص صوريه لاقرار قوى وجاد فعلى لها ولاسياده لها على القرار اللبنانى نهائيا
فان كانت الولايات المتحده الامريكيه تريد البقاء بقواها العسكريه فى سوريا او اى دوله اخرى فعلى الجميع هنا العوده لقرارات تصدر عن رمز الشرعيه الامميه والدوليه وعن الامم المتحده ومجلس الامن الدولى
حيث لم للفيتو مكانا فى مجلس الامن الدولى
كما ان الاتفاق النووى نفسه لم تعتمده الشرعيه الدوليه بل هى الدول 5 +2
لانه اليوم قد جاء اوان الرد الحاسم ليعرف الجميع من الدول ومن الحكام الصعاليك الذين قررو قبول الاتفاق النووى خارج اطار الشرعيه الدوليه وقراراتها كيف سيكون هنا امرعدم الافلات من العقاب بقيادة ورئاسة سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل السيد
وليد الطلاسى
والذى يؤكد مجددا بان الملاحقه هنا قائمه ومستمره و على حكومة الملك سلمان السعوديه التوقف فورا دون قيد او شرط عن الارهاب الخطير المتمثل فى منع السفر والعلاج والمحاصره بالرياض لسيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السرالمايسترو الثورى الاممى المستقل السيد
وليد الطلاسى
بالرياض وفتح المطار امامه للسفر والتوقف عن الارهاب الاجرامى الخطير بحق ارفع رمز اممى للشرعيه الدوليه والذى مازال يعانى بشده من اثار عدم العلاج بالمستشفيات التابعه للنظام السعودى الارهابى
كما شدد البيان حسب المصدر بالامم المتحده بانه لاولن ينفع الملك سلمان ولاولى العهد السعودى الذى يزعم الرئيس ترامب انه قام بانقلاب داخل النظام السعودى ليوصل رجلهم الاولى الامير محمد بن سلمان على راس هرم السلطه لاهذا يفيد ولا ايضا مهزلة التطبيع السعودى من ولى العهد مع اسرائيل وكوشنر وتل ابيب والتى تطرب بقوه لخوض النظام السعودى الحرب نيابه عنها فى حرب من العرب او السنه بالوكاله مع ايران ولا سيفيد النظام السعودى هنا اللعب الارهابى والعبث مع ترامب وكوشنر والاداره الامريكيه والمتمثل باستمرارمحاصرة ومنع السفر والعلاج عن الرمز الاممى الكبير سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى الاول لمفوضية حقوق الانسان بالامم المتحده وللجنه الامميه العليا لعدم الافلات من العقاب سيادة امين السروالمايسترو الثورى الاممى الكبير و المستقل السيد
وليد الطلاسى
والذى يؤكد اليوم على ان الاولويه هى وقف اطلاق النار او توجيه ضربه دوليه لمليشيات الحوثى باليمن قبل اى مكان اخر مع الاخذ بعين الاعتبار ان من يهدد الامن فى سوريا والعراق والمنطقه برمتها اليوم هى ايران ومليشياتها وليس داعش تلك التى تعبر اليوم قد انتهت فعليا والرقه خير شاهد فلا فرق هنا بين المليشيا الارهابيه ايا كان سواء تلبست بثوب ورداء الدين او المذهب او الطائفه او المقاومه سنيه كانت ام شيعيه مسيحيه كانت او يهوديه حزبيه او غير حزبيه او شركات مرتزقه
فكسر تلك المليشيات هى تعتبر افضل طريق للوصول الامن والسلم الدوليين وليس حرب ايران الا ان اصرت ايران على المضى قدما فى تحدى الشرعيه الدوليه وتمويلها للارهاب ونشرها للصواريخ البالستيه لمليشيات ومرتزقه يتلاعبون باسم الحزب والطائفه بالدول العربيه وبالشرق الاوسط وافريقيا وغيرها
اما امر السلاح النووى الذى يهدد اسرائيل مع الصواريخ البالستيه ايضا فالدول الخمس هى المسؤوله عن الغاء هذا الاتفاق والبت فيه وان من قرار للحرب فيجب ان يكون من خلال الرجوع للشرعيه الدوليه عقب ان تنسحب كافة القوات والاسلحه والقواعد العسكريه المتواجده بالاراضى السوريه والمنطقه بلا مبرر ولا موافقه امميه لهذا التواجد المدان والسافر فالمطلوب اليوم ليس وجود القوات العربيه وغيرها فى سوريا فقط باسم القضاء على داعش بل المطلوب فورا هو التوجه للحد الجنوبى لانها مهزلة مليشيات الحوثى هنا فورا دون نقاش ولااخذ ولارد ماذا والا
فانه لكل مقام مقال
حيث اختتمت المصدر التعليق المعتمد من سيادة الرمز الاممى الكبير من الرياض ومن قلب الحصار حول الرقم الاممى المستقل الصعب
مع التحيه
انتهى
حرر بتاريخه
الامم المتحده
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المستقل والمؤسس للمفوضيه الساميه العليا الامميه لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده والمؤسس الاريخى الاول للجنه الامميه العليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده
المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان مستقله امميا ودوليا
مجلس الامن الدولى
معتمد من مكتب سيادةالمراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السر السيد
وليد الطلاسى
امانة السر2221 معتمد دوليا للنشر571ج
الرياض806 ب54 تم سيدى
مكتب حرك 577د منشور دولى سيدى
25590ق
نسخه للدول الاعضاء بالامم المتحده
نسخه للدول بمجلس الامن الدولى
نسخه لوكالات الانباء العالميه والدوليه
ننسخه لمحكمة العدل الدوليه بلاهاى
نسخه للادعاء العام بالجنائيه الدوليه
نسخه خاصه للصفحه الامميه بالفيسبوك التابعه للرمز الاممى الكبير صفحة الثائر الحقوقى العالمى المستقل
54443ت

في 19 أبريل 2018 الساعة 28 : 11

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



الجزائر والفوضى الخلاقة في الصحراء الكبرى

للا فقيهتي ندية ياسين: للمسلمين دين ولي دين (1)

موقف الرافضين للدستور والقفز على الحقيقة

فاطمة بوبكدي تقتحم مخيمات بوليزاريو بتندوف

خرسوا في «سنوات الرصاص».. ثم تطاولوا على الجميع

المغربيات والاعتقاد بالجن والخرافة عندما لا يترك للعقل متسعا للتفكير الموضوعي والعلمي يصبح أداة طيع

الدين ليس قفصا، الدين باب السماء:الريسوني ،الفيزازي والعدالة والتنمية

عندما يرحل ياسين

هنري كيسنجر: إن طبول الحرب العالمية الثالثة تدق ومن لا يسمعها فهو مصاب بالصمم

ميشيل أوباما تواجه اتهامات بالعنصرية

الإرث والتعصيب: ألا لايجهلن… !





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة