مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


د. الدبل يكتب: "داعشية الجزيرة".. و"الجزيرة الداعشية"


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 29 مارس 2018 الساعة 19 : 10




المصطفى الإسماعيلي


أسماء مملكة في غير موضعها.. كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد.

الاتجاه المعاكس.. الرأي والرأي الآخر.. منبر مَن لا منبر له.. حرية التعبير..

أسماء برامج ومسميات وشعارات وهمية تتبناها الجزيرة القناة والجزيرة الدولة، لكنها مخالفة تماماً لواقع الحال.

وحديثنا اليوم عن الجزيرة القناة أو "الجزيرة الداعشية"، ومدى ممارستها لأسلوب ومنهج "الداعشية"، حيث إنها طالما تغنَّت بهذه الشعارات والقيم الإنسانية الراقية التي تطبقها غيرها من القنوات الإعلامية الاحترافية ذات المهنية العالية، وهي عن "الجزيرة" ليست بقريب.. وحيث إن هذا البوق الإعلامي المستأجر مبنى والمستأجر موظفين ما هو إلا أداة من أدوات الإرهاب الذي تمارسه "الجزيرة الدولة".

وعندما نذكر عنوان المقال، فإننا نعني أن صفة "الداعشية" مرتبطة ارتباطاً وجدانياً وكاملاً مع سلوك وممارسة قناة الجزيرة، وكذلك الربط والتأكيد أن القناة ما هي إلا "داعشية" في المنهج والفكر والأداء والخطط والبرامج، وذلك وفق ما يُوحَى إليها من كبير "تنظيم الحمدين" الذي علمها السحر.. ونعني هنا "بابا عزمي".

كل مَن يوقع العقد مع قناة "الجزيرة الداعشية" فإنه ملتزم التزاماً كاملاً وبكل وجدانه وأحاسيسه ومشاعره بنهج "داعشية الجزيرة"، وأن يتبنى ذلك الفكر الأحادي والداعشي مهما خالف معتقداته الشخصية أو الدينية أو الثقافية أو خالف انتماءه الوطني أو القومي، بل وعليه أن يُظهر ذلك علانية على الشاشة وأمام الجمهور.

واختصاراً.. فإننا نعني بـ"الداعشية" هو ذلك الفكر الأحادي المتزمت، والذي لا يقبل الرأي الآخر، ويرى رأيه هو الصواب وأسلوبه هو الصواب.

ولعل هذا ما نتج عنه من ممارسة عملية للفكر الداعشي في القتل والإرهاب والتشريد من قبل الجماعات الفكرية والمتطرفة.. وما صاحب ذلك من ممارسة إعلامية خبيثة للفكر الداعشي في محاربة كل رأي يخالف رأي "تنظيم الحمدين"، وهو ما مارسته الجزيرة بأسلوب القوة الناعمة متوافقاً مع النهج المرسوم لها من "تنظيم الحمدين".

ومن خلال الربط بين الجزيرة القناة والجزيرة الدولة، نرى أن الاثنين متطابقان في خصائصهما في معظم الأمور وتكثر بينهما المتشابهات وتحوم حولهما الشبهات، الأمر الذي جعل معظم أصحاب الفتنة كأنهم يحومون حول "حمى الله" في هذا الشأن، ما أوقعهم في محارم الله من القتل والإرهاب، فأصبح "تنظيم الحمدين" يمارس فكره الإرهابي وفق محورين هما:

أولاً: داعش الميدان والعمليات.. وذلك من خلال فرقه وجماعاته المنتشرة في بقاع الأرض تعيث القتل والدمار والتشريد.

وثانياً: داعش الإعلام والقوة الناعمة.. من خلال الجزيرة وممارستها لهذا الفكر الإرهابي بحيث إنه التصق بها وصف "داعشية الجزيرة".

وعودة لقناة الجزيرة فإنها تعيش هذا الاسم، واقعاً وتمارسه عملياً من حيث انعزالها الكامل عن انتمائها العربي والقومي، بل قد نقول انعزالها عن الانتماء الإنساني عموماً.

ويرتكز حديثنا هنا عن قناة الجزيرة للتعرف على الأبعاد الاستراتيجية التي تسعى إليها وفقاً لمنطقها القائم على عزلتها، وتركيز مصدر قوتها في التفريق والتفتيت والتشتيت بين الدول والشعوب وإلقاء التهم هنا وهناك.

وإن أي توصيف حقيقي لهذا الوضع يمكن أن نوجزه في أن قناة الجزيرة هي فعلاً جزيرة.. بانعزالها عن واقعها العربي والقومي.

هي "الجزيرة" في كل شيء..في تأسيسها..في فكرها.. في أيديولوجيتها..في خُبثِ أدواتها ونياتها.. في ضررها وممارستها للإرهاب الفكري المتوافق مع الإرهاب الميداني لداعش الميدان والعمليات كما أسلفنا سابقاً..

هي الجزيرة التي من المفترض أن تكون جغرافياً وتاريخياً وعمقاً وانتماءً لأمتها وولاءً لشعبها العربي.. لكنها في الواقع هي "الجزيرة القناة" في خروجها الدائم المتعمد والخبيث خارج الصف العربي..

هي الجزيرة بتجردها من مشاعرها العربية والقومية تجاه الهموم الحقيقية لواقعها العربي، وليس مجرد التغني بشعارات الكرامة والحريّة..هذه الشعارات التي تكشف عن واقع لا مفر منه عن الأمراض النفسية التي يعاني منها مؤسسو قناة الجزيرة والمنتسبون إليها، والذين يعادون دولهم وشعوبهم لا لشيء سوى "خالف تُعرف".

هي الجزيرة بفكرها الأحادي والذي لا يقبل الرأي الآخر ولا يقبل الاتجاه المعاكس رغم ما تنادي به من شعارات فارغة.. وواقع الحال يثبت ذلك.. وتكفي إحدى دلالات هذا الأمر - أي الفكر الأحادي المُوجّه.. أو مجازاً الفكر الداعشي الأحادي - في قناة الجزيرة هو أحد بنود التعاقد بين القناة وبين كل مَن يعمل بها وهو بند الملكية الفكرية.

وينص العقد صراحة على أن كلّ مَن يوقع العقد مع قناة "الجزيرة الداعشية" فإنه ملتزم التزاماً كاملاً وبكل وجدانه وأحاسيسه ومشاعره بنهج "داعشية الجزيرة"، وأن يتبنى ذلك الفكر الأحادي والداعشي مهما خالف معتقداته الشخصية أو الدينية أو الثقافية أو خالف انتماءه الوطني أو القومي، بل وعليه أن يُظهر ذلك علانية على الشاشة وأمام الجمهور، وعليه أن يكون ملكيّاً أكثر من الملك نفسه.

ولعلّ هذا ما يفسّرُ لنا تلك الحماسات غير الطبيعية من مذيعي قناة الجزيرة تجاه القضايا التي يتبناها الفكر الأحادي أو الداعشي في القناة، خاصة في التعامل مع الملف المصري تحديداً، ومع ملف المقاطعة الخليجية والعربية، لأنه كما تبين للجميع أن مستوى حماسيات مذيعي الجزيرة في هذين الملفين كان "أوفر" بزيادة.

والسؤال الذي يطرح نفسه.. أليس هؤلاء المذيعون هم مَن يتغنون بالحرية ويتغنون باستقلالية المرء، فضلاً عن حرية واستقلالية الدول، ثم ها نحن نراهم هنا في المبنى الصندوقي لقناة الجزيرة مجرد أدوات فقدت سيطرتها على نفسها ويمارسون بكل احترافية "داعشية الجزيرة".

ويمكن تأكيد أن قناة الجزيرة هي فعلاً داعشية بممارستها للفكر الداعشي وانفصالها الوجداني والعاطفي عن أمتها وعروبتها وفق النقاط التالية:

1- عودة إلى تأسيس قناة الجزيرة فإن الهدف الرئيسي كان هو كما ذكرنا هو تفعيل القوة الناعمة لـ"الجزيرة الدولة"، وكان الهدف في إيجاد منفذ شرعي إلى أفئدة ووجدان الشعوب والدخول إلى "بيت بيت... وبلد بلد.. وحي حي.. وزنقة زنقة"، في كل نطاق المجتمع العربي وتفكيك أواصره على نارٍ هادئة وبنَفَس طويل.. وأن تكون القناة منبر مَن لا منبر له ويكون تركيزها من خلال سيرها في الاتجاه المعاكس لما فيه مصلحة الشعوب العربية.. وأن تكون قناة الجزيرة معول هدم في جسد الأمة العربية توافقاً مع نهج "داعشية الجزيرة" الدولة، ويتوافق ذلك ميدانياً مع العصابات الإرهابية لتنظيمات "داعش" الميدانية.

2- ما تعرضه قناة الجزيرة بشكل دائم وممنهج وفق ما يتفق مع الأجندة المعتمدة من "تنظيم الحمدين"، وذلك بعد اعتماده النهائي من كبيرهم الذي علمهم السحر "عزمي باشا"، هذه الأجندة لو تم التدقيق فيها بتجرد عاطفي نجد أنها ترتكز أساساً على تأجيج مشاعر الناس واللعب على تأليب مشاعر الشعوب العربية تحديداً فيما بينها من جهة وفيما بين حكامها من جهة أخرى.

3- التأكيد على عدم مهنية قناة الجزيرة من خلال تركيزها على دول بعينها، بل تركيزها على دول المقاطعة تحديداً، ونقولها صريحة، بأن تركيزها على دول المقاطعة العربية، لأنها أساس العرب وأساس قوتهم، فهي الملاذ عند الملمات وهي الحصن عند النكبات، وغاية الجزيرتين... الدولة والقناة، هي تقويض هذه الدول العربية العريقة التي يفخر بها كل إنسان، فضلاً عن كل عربي.

ولعل ما يؤكد ذلك هو عدم وجود تغطيات إعلامية واسعة لمقاطعات دولية متعددة ومشابهة لمقاطعة قطر ولم تتعامل "الجزيرة الداعشية" معها بهذا التفاعل المسعور الذي تفاعلت به مع مقاطعة قطر، حيث إن الجزيرتين استنفرتا بقضّيهما وقضيضيهما تجاه هذه المقاطعة العربية المشروعة.

4- ممارسة قناة الجزيرة لمفهوم الاستهبال الإعلامي أو العبط الإعلامي فيما يخص تغطية الأحداث في دولة المقر.

وهذا التجاهل ما هو إلا استهبال وعبط إعلامي متعمد، إما تأكيداً لممارسة مفهوم "القوة الناعمة" وإما خوفاً من زعل الأمير الوالد أو "بابا عزمي"، الأمر الذي ينتج عنه إلغاء الإقامات وترحيلهم على أول طائرة، لذا فإن خنفر وصحبه آثروا السلامة وكبّروا أدمغتهم ووساداتهم، وقرروا أن يأكلوا "عيش"، لذا فإننا نجد أن قناة الجزيرة لا تتناول على الإطلاق المشاكل الداخلية لـ"الجزيرة الدولة" أو تتناول ما يتعلق بحقوق المواطن القطري الذي لا صوت له ولا يمكنه أن يعبّر عن رأيه فيما يدور من أحداث.

5- من النقاط التي تؤكد مقولة "الجزيرة الداعشية"، أنها غالباً ما تُمارس أسلوب اللعب من تحت الطاولة، بمعنى هي مَن تختار ضيوفها، خاصة في حالات الرأي والرأي الآخر، حيث إنها تتعمد أن تأتي بأناس ضعفاء غير مؤهلين في مواجهة أشخاص لهم من لحن القول وعذبه ما يفوق غيرهم، ويحملون رؤية "الجزيرة الداعشية" ويتفقون مع "داعشية الجزيرة"، ويكونون هادئين واعين بما يقولون، معهم معلوماتهم ومراجعهم، أو بتعبير شعبي "مذاكرين كويس"، وبالتالي فإن الحوار يكون في النهاية "الرأي والرأي نفسه".

6- ولعل الأحداث التي تمر بها منطقة الخليج العربي وموقف دول المقاطعة العربية من "الجزيرة الدولة" هو ما نزع عن "الجزيرة الداعشية" ورقة التوت الأخيرة التي كانت تغطي سوءتها، وسوءة مذيعيها، فأصبحت قناة الجزيرة ومذيعوها عراةً أمام الشعب العربي كله، وذلك من خلال انحيازها الكامل والمعلن والمكشوف والمسعور لصالح "الجزيرة الدولة"، ربما خوفاً من ضياع لقمة العيش أو طمعاً في الشرهة الأميرية.

وأصبحنا نرى بكل وضوح أن "الجزيرة الداعشية" تتكلم عن قطر.. الجزيرة الدولة والتنظيم، أكثر من القنوات الرسمية في قطر نفسها مع العلم بأنها تتدعى أنها ليست قناة الدولة وتدعي قطر أن قناة الجزيرة ليست تابعة لها، وأنه لا سلطان على "داعشية الجزيرة".

ونقول للداعشية الجزيرة، لا ينكر أحد تميز أداء مذيعيكم وحرفيتهم في الأداء وقوة البيان ومخارج الحروف لديهم والتفاعل الوجداني مع الكلام الذي يقولونه، ونجاحهم في لغة الجسد وتعابير الوجه، ولا ينكر أحد عليكم التجهيزات الفنية الضخمة والاحترافية في نقل الأحداث، ولا ينكر أحد عليكم حجم الإنفاق الخيالي على إنتاج وإعداد المواد الإعلامية والفيلمية، ولا ينكر أحد عليكم مدى تميّزكم في وجودكم في قلب الأحداث في معظم الأماكن على مستوى العالم، لذا فإننا نأمل منكم..

ألا تنكروا علينا أنكم دواعش هذا العصر ولا تنكروا عن مدى الدمار والخراب والتشريد والقتل والإرهاب الذي تسببتم فيه، ولا تنكروا علينا مدى الشرخ العاطفي الذي سببتموه بين الشعوب العربية وقادتها.. ولا تنكروا علينا مدى الجرح الذي طعنتم به أمتكم العربية من خلال تبنيكم داعشية المنهج والأداء وكفرتم بما أنعم الله به عليكم من قوة البيان والتجهيزات الفنية.

ونقول لـ"الجزيرة الداعشية" بأن الأيام دول، وكما تدين تُدان، وإن كُنتُم تفاخرون بأنكم دعاة الحرية وناصري المظلومين، وإن دول المقاطعة العربية تطالب بوقف "الجزيرة الداعشية" غيرة منكم، فنقول هذا مردود عليكم، فمستوى بعض القنوات العالمية يفوق مستواكم وخبرتهم تفوقكم وطرحهم أقوى من طرحكم، لكن رغم ذلك فإن لها وجوداً ولها قبولاً رسمياً وشعبياً، وهي لها تراخيص رسمية في عدة دول، حيث تفرغت للإعلام فقط ولا شيء غير الإعلام.

ونقول لكم، كما أن دول المقاطعة تحارب داعش وغيره من الإرهابيين في الميدان، فإنها تحارب "داعشية الجزيرة" كفكر منحرف ومتطرف ولا تحارب القناة كمبنى وأجهزة، فأنتم بفكركم الداعشي والإرهابي العفن مَن اخترتم مواجهة أمتكم العربية، فعليكم من الله ما تستحقون ولكم من خلقه الويل والعار.

ولا نريد أن نجاريكم في داعشيتكم الفكرية ولا نريد أن ينطبق علينا قول الشاعر: ألا لا يجهلن أحد علينا.. فنجهل فوق جهل الجاهلينا

وأخيراً أذكّر قناة الجزيرة بحديث سيد البشر صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه (لَنْ يَزَالَ المُؤْمِنُ فِي فُسْحَةٍ مِنْ دِينِهِ، مَا لَمْ يُصِبْ دَمًا حَرَامًا).

وصور القتل متعددة قد تكون بالقتل المباشر باليد أو السلاح، وقد تكون أمراً شفهياً أو كتابياً للآخر بالقتل، وقد تكون إيماءة، وقد تكون تغريدة وقد تكون تحريضاً على الخراب والدمار وقد تكون تهييجاً، الأمر الذي تنتج عنه الفوضى والقتل والدمار.

وَمِمَّا يعتقده كاتب هذه السطور أن قناة الجزيرة الداعشية وموظفيها ومذيعيها أسهموا إسهامات مباشرة وغير مباشرة في القتل والفوضى والدمار والتشريد الذي يعاني منه عالمنا العربي هذه الأيام، وأنهم يمارسون الفكر الداعشي باحترافية عالية وممنهجة حتى أصبحت "الجزيرة الداعشية" منبر مَن لا منبر له من أصحاب الفكر الداعشي، وأصبحت أداة دمار من أدواتهم وسوف يحاسبهم الله عز وجل يوم القيامة فيما سببوه من دمار وقتل وتشريد.

ونذكّرهم بقول الشاعر

ما من كاتب إلا سيفنى.......ويبقي الدهر ما كتبت يداه

فلا تكتب بكفك غير شيء.....يسرك في القيامة أن تراه

آهات وآهات تخرج من عمق صدور العرب تجاه ما يحدث في عالمنا العربي من خلال شاشات إعلامية يديرها أبناء جلدتنا ويجلدون بها جلود أمتهم العربية، وهي التي علمتهم وربتهم وكبرتهم، فعادوا ينخرون في جسدها..

انتهت كلمات كاتب هذه السطور.. ولم تنته همومه.. ولن تنتهي طالما يوجد من بني جلدتنا على شاكلة "الجزيرة الداعشية".




2121

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- اليكم المنقول هنا

ماستر1

جميع القنوات الفضائيه من ارتى الروسيه الى قناة الجزيره الى بى بى سى والسى ان ان وغيرها من القنوات الفضائيه الحكوميه والتى تبث اخبار ملفقه وكاذبه فى اغلب الاوقات وتتدخل بالشؤون الداخليه للدول الاخرى هى قنوات ارهابيه وحكومات تلك الدول او الممولين لها هم ارهابيون وسيتم ملاحقتهم دوليا
الامم المتحده
المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده
مجلس الامن الدولى
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بمفوضية حقوق الانسان الامميه الساميه العليا مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السر المايستروالمستقل
السيد
وليد الطلاسى
يبدو ان مهازل الحكومات والطغاة اليوم بالعبث الاعلامى الموجه من خلال فضائيات تمولها تلك الدول او الاحزاب الحكوميه قد اصبحت عالمكشوف اليوم
فالاخبار الكاذبه والملفقه اصبحت سمه بارزه لتلك القنوات الفضائيه والتى اعطت لنفسها الحق بالتدخل فى شؤون الدول الاخرى لابل وتلفيق الاخبار السياسيه حتى باسم الشرعيه الدوليه وحقوق الانسان وفبركة الاخبار لتلك الحكومه ومخابراتها التى تاتى بالضيوف المؤدلجين ليهذو حسب رغبة الحكومات والطاغيه الهلفوت الذى على راس هرم السلطه او ذاك الحزب الطائفى والمذهبى الذى جعل من الفضائيات ساحه لنشر التطرف والتعصب والارهاب المسيس قد حان اوان انهاء تلك المهزله بالقوه القانونيه ان لزم الامر وهو كذلك فلم يعد الامر انتظار حتى تغضب اميركا من روسيا لتوقف بث قناة ارتى الفضائيه ولاهو الامر انتظار غضب بريطانيا من روسيا لتنظر فى امر وقف بث قنوات روسيا ولاهو الامر انتظار موافقة هلفوت وصعلوك قطر لوقف بث قناة الجزيره واخواتها ولاقناة الميادين ولانباءوغيرها من تلك القنوات الفضائيه الارهابيه
هذا ماادلى به المصدر عن الامم المتحده وعن مفوضية حقوق الانسان الامميه الساميه العليا عن تعليق سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بمفوضية حقوق الانسان الامميه الساميه العليا مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السر المايستروالمستقل
السيد
وليد الطلاسى
والذى اضاف كما جاء عن المصدر بالامم المتحده فى بيانه بان حكومات تلك الدول والاحزاب ايضا تقوم بقمع فعاليات المجتمع المدنى لتقدم باسم الاستقلاليه نفسها كمدافعين عن حقوق الانسان وعن حقوق المستضعفين من الشعوب وغير المستضعفين ايضا فالامر هو تدخلات سافره مرفوضه بشؤون الدول الاخرى فضائيا وهو يعتبر بموجب القانون الدولى كالتدخل العسكرى بالضبط فبمجرد وجود قنوات سياسيه اخباريه تلفق الاكاذيب واتى بالضيوف المؤدلجين ببرامج تلك القنوات ويتم العبث باسم الامم المتحده كذلك وباسم حقوق الانسان وببقالات حكوميه هى اذرعه للحكومات تزعم انها حقوقيه كل تلك المهازل هى من الارهاب لاشك بل قمة الارهاب الدولى فنجد اليوم العبث حتى بالتويتر والفيسبوك وغيره من نكرات هم بالاساس حكوميين ومشهورين ايضا انهم حكوميين او حزبيين لاحقوقيين ولاهم مستقلين وليس لديهم اى اعتراف بهم بالامم المتحده فتقوم تلك القنوات الفضائيه بنقل هرطقات هؤلاء الصعاليك وكانه الامر لعبه سياسيه قائمه على ارض الواقع بينما الحقيقه انه هاهى الولايات المتحده الامريكيه بالامس تعلن موافقتها على الانتخابات المصريه التى قاطعها اغلب الاحزاب والمقابل هنا هو التدخل الامريكى ومن خلال وزارة الخارجيه الامريكيه اذن بحقوق الانسان فى مصر وبالمجتمع المدنى فمالذى بقى هنا من ادوار لتلعبها مصر حكومه وشعب وفعاليات مجتمع مدنى يعتبر لاوجود له لابل هو ميت لتاتى اميركا وتريد احياء المجتمع المدنى الميت بمصر
وهذا ماجعل الطغاة والحكومات يقومون بوضع مجلس حكومى باسم حقوق الانسان بجنيف اذن فهو ملغى لاشك من قبل سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بمفوضية حقوق الانسان الامميه الساميه العليا مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السر المايستروالمستقل
السيد
وليد الطلاسى
وبموجب الشرعيه الدوليه والقانون الدولى والذى لايعترف اطلاقا بوجود حكومات ولااحزاب حقوقيه اطلاقا ويمنع بشده القانون الدولى الحكومات والاحزاب والافراد ايضا باللعب والعبث باسم حقوق الانسان وباسم المجتمع المدنى والاستقلاليه فالحكومات هى تعتبر تنفيذيه والاحزاب لايمكن اعتبارها من ضمن المجتمع المدنى واما الافراد فلا بد من ان ينتزعو شرعيتهم نضاليا من الدول والحكومات وليس بث خرافاتهم وتقاريرهم وتحليلاتهم بتلك الفضائيات الحكوميه نهائيا البته
والا فان الانتهاكات لحقوق الانسان سوف تكون فادحه وكل فضائيه حكوميه سوف تقوم ببث ماتريده من تضليل وفبركه وتلفيق اعلامى لخداع الراى العام المحلى والعالمى وستجد تضامن حكومى مع تلك الفضائيات الحكوميه لان الجميع يريد ان يلعب مثل هذا الدور حكوميا وحزبيا
الا انه لاتجرؤ اى دوله بالعالم ولابقالتها ولا الصعاليك الذين تقدمهم كحقوقيين ونشطاء مستقلين وهم اتفه من ان يكون لهم ربع شرعيه مكتسبه حقوقيا ومؤسسيا لتمثيل الشعوب وحقوق الانسان بكل استقلاليه منتزعه فعليا من جوف الحكومات والدول فهم لاولن يجراؤعلى نقد الدول الكبرى حقوقيا مع كشف ملابسات واجرام تلك الدول بانتهاكاتها لحقوق الانسان مؤسسيا وفرديا لانه لاشرعيه مستقله مكتسبه للجميع وان وجدت جدلا وهذا محال فان الدول والحكومات لاتبرز هؤلاء الذين لهم ربع شرعيه الا لاهداف اجراميه مسيسه فقط لتبقى محطات الانتزاع للشرعيه هى الحجر الاساس للمنظمات وللنشطاء المستقلين فعليا وليس الانترنت ولاالتواصل واللعب بالعناوين من خلف جوالات ولا بفضائيات الحكومات
وهاهى اليوم اميركا واوروبا فى صراع على اقفال قنوات روسيه من على شاكلة قنوات ارتى وغيرها ماجعل الامر تحت المتابعه الدقيقه اليوم للامم المتحده ولاقفال تلك الفضائيات التى تفبرك الاخبار الكاذبه وتتدخل بشؤون الدول الاخرى وتضع برامج مؤدلجه مع ضيوف مؤدلجين وتبث اخبار ملفقه وتتلاعب باسم الاستقلاليه والمجتمع المدنى وهى تتبع للحكومات والدول واجهزة المخابرات والاحزاب الاجراميه الطائفيه والارهابيه والمذهبيه والعرقيه
كما اختتم المصدر التعليق الذى جاء فى البيان الاممى المعتمد والصادر عن مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بمفوضية حقوق الانسان الامميه الساميه العليا مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السر المايستروالمستقل
السيد
وليد الطلاسى
انتهى
حرر بتاريخه
الامم المتحده
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المستقل والمؤسس للمفوضيه الساميه العليا الامميه لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده المايسترو وامين السرسيادة السيد
وليد الطلاسى
المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان مستقله امميا ودوليا
مجلس الامن الدولى
معتمد من مكتب المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السر السيد
وليد الطلاسى
امانة السر2221 معتمد دوليا للنشر560ج
الرياض
مكتب ارتباط دولى 6554 و 1د تم سيدى
مكتب حرك 554د منشور دولى سيدى
8778990ب

في 03 أبريل 2018 الساعة 49 : 09

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



مفارقات مغربية

تميم البرغوثي, امسية رام الله . الحمامة والعنكبوت

أردوغان في كلمة النصر: تركيا هي الفائزة في الانتخابات

علي لمرابط البطل الافتراضي اوالنذالة الملموسة

هل ماتت 20 فبراير؟

مشروع الدستور الجديد التحول الديمقراطي الكبير للمغرب

بوسبرديلة و"ألغاز ثورية"

عبد السلام ياسين وديكتاتورية "الطليعة المجاهدة"

هل رشت الحكومة 10 ملايين مغربي أم خذلتهم 20 فبراير يوم الاستفتاء؟

الرد على تصريحات علي بوعبيد عقب الاستفتاء على الدستور الجديد

د. الدبل يكتب: "داعشية الجزيرة".. و"الجزيرة الداعشية"





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة