مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


هامش حول ”السجال الديني“


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 14 فبراير 2018 الساعة 52 : 11




خالد سليكي

«ما جدوى هذا السجال؟ وما مدى مساهمته في فتح حوار حقيقي حول الإسلام، أو الثقافة الإسلامية؟ وما هي القيمة العلمية والمعرفية المضافة حول ما هو مشهور من ادعاءات حول القضايا المثارة؟ كما أنني أتساءل من جهة أخرى: ماذا يضير المنزعجين من مثل هذه الخطابات؟ وإلى أي حد يمكنها أن تسهم في زعزعة الاعتقاد، أو القضاء على الإسلام، إلى الحد الذي يجعلهم يعلنون النفير ضد هؤلاء؟“ هكذا تساءل د.سعيد يقطين في مقالة له نشرت في القدس العربي (7 فبراير الجاري) على هامش الجدال الذي أثير حول قضايا ”القرآن“ و“المصحف“ ومتن البخاري وما إلى ذلك من القضايا التي تثار حول الإسلام .

إن هذا التساؤل يترجم حيرة المثقف العربي الراهن. وبقدر ما هو شعور ينم عن قلق معرفي، فإنه يجلي لنا الأزمة العميقة التي يتخبط فيها الفكر والمجتمع العربيين.

فمنذ حاولي القرنين تقريبا والمجتمعات العربية الإسلامية تتمرغ في وحل بين النهضة المتعثرة والتراجعات في كل مشاريع الحداثة مقابل هيمنة ”السلفية“ واللاعقل. وفي كل الحالات كان الحضور الديني، بل نمط من الوعي الديني هو المهيمن.

إن السجال الدائر اليوم حول قضايا الدين (الإسلامي خاصة) تأتي من هذا التحول الخطير الذي عرفه الدين في وظائفه داخل الجماعات المنتمية إليه، بل والتحول الخطير الذي طرأ على علاقات الإنسان والجماعات بالعالم وبالآخرين -مهما كانت طبيعته سواء تعلق الأمر بالاختلاف داخل الدين نفسه أوالديانات والمعتقدات الأخرى- إذ إن واقعنا يكشف عن الخلط اللاطبيعي للواقع بالوهم، وللتاريخ بالأسطورة والخرافة، وللعلم باللاهوت، وللحقيقة العلمية بالحقيقية الميتافيزيقية.

لعل أهم ما يود الدارس المعاصر التأسيس له، من خلال التمييز بين القرآن والمصحف، والواقع التاريخي والواقع التقديسي، والأحداث الدينية والأحداث التاريخية، وبين التدين والدين، وبين الفرداني والجماعي، وبين الحقيقة التي تتميز بنسبيتها والحقيقة الدينية التي يكرسها الخطاب التقديسي في صورتها المطلقة، هو إسقاط الطابع المتعالي والميثولوجي عن ذلك، أي محاولة جعل التاريخ سلسلة من الوقائع التي جاءت نتيجة تدخل الفعل الإنساني، وإن الإنسانية تسير في اتجاه تصاعدي تنشد التطور وليس العكس كما يحدث مع الخطاب الديني المهيمن. ولعل أخطر ما نعانيه اليوم كون كل الدراسات التي تهتم بالإسلام التاريخي وإعادة قراءته وتخليصه من كل ما هو خرافي، تتحول إلى ”سجال“، في الوقت الذي ينبغي أن تتحول إلى حقائق (نسبية) جديدة تخلصنا من ”حقائق“ أثبتت التجربة التاريخية والحضارية والإنسانية أنها متجاوز.

ففي الوقت الذي ينبغي فيه أن تتحول إلى حقائق تناقش من باب المعرفة التاريخية، سرعان ما تتحول إلي جدل عقيم غير منتج، بل يزيد من هيمنة ”التقديسي“. إذ لا يتم التمييز بين الإسلام التاريخي والإسلام الديني، وكل ما هو تاريخي له صلة بالدين يصبح حقيقة غير قابلة للجدال، لأن النصوص الثواني (أي النصوص التي شكلت قراءات واجتهادات للنص القرآني أو المتن السيري) هي التي أضحت تشكل مصدر الحقيقة والمقدس الذي صار مسيجا وحاطا بهالة القداسة التي لا تسمح بالاقتراب منه.

إننا نحتاج إلى التمييز بين الدين والتدين، بين الخطاب الإسلامي والدين الإسلامي، بين المقدس باعتباره مطلبا إنسانيا وحاجة شخصية والفكر التقديسي الذي يجعل العالم خاضعا لمنظومته. ذلك أن المقدس ليس هر الديني فقط، لأن المقدس أشمل وأكبر وهو جزء من اعتقاداتنا اليومية، من تفاؤل وتشاؤم، وجزء من النظم التي تنتظم حولها حياتنا الاجتماعية والفردية. ولعل ما قالته كيرن أمسترونغ (Karen Armstrong, Where has God gone?. Newweek, July 12, pp54-55) يكشف لنا طبيعة المقدس ومكانته : فـ ”الزراعة خبرة المقدس، لا نحتاج أن نعتقد في آلهة ما وراء الطبيعة. فلمدة أربعمائة سنة، راجع اليهود والمسيحيون والمسلمون بشكل ثابت وغيروا تصورهم لما يسمونه بالإله. فإذا كان إله التدين الغربي قد مات بالنسبة لعدد كبير من الناس، فهذا يعني ببساطة أننا مرة أخرى سائرون نحو فترة من الانتقال الديني. فحتى في أوربا (ما بعد المسيحية)، تتواصل الحاجة إلى النشوة Ecstasy سواء بإله أو بدون إله. فنحن مركبون بطريقة أنه عندما تجف منابع خبرة الإعلاء والتسامي، نلجأ إليها ببساطة في مكان آخر.بعضهم يجدها في الفنون. ومع ذلك لا تتحقق الحاجة للإعلاء بالثقافة الراقية فقط: فموسيقى الروك تولد لدى الشباب خبرة النشوة والانسحاب. وكذلك ثقافة المخدرات تبرز شبقا واسعا لبعد آخر من الوجود.“

فأن يعتبر القرآن نصا أنطولوجيا يظل أمرا مقبولا لكن أن يكون نصا علميا، هنا ندخل في سرادب الخطورة التي على المثقف أن يضطلع بمهام إنقاذ الحياة العامة من نسج علاقات مع المقدس الذي يتحول معه الدين إلى مركز العالم ومن ثم فإن الأصوليات الدينية -على حد تعبير أرمسترونغ- تؤكد نبوءة نيتشه بموت الإله، إذ تسعى إلى قتل كل قيم التسامي والقداسة السامية التي تساعد الفرد أو الجماعة على نسج علاقات إيجابية بالتأسيس لطموحات بقيم تجعل الفرد مركز العالم.

صحيح أن المقدس يتجذر في اللاوعي الإنساني الفردي والجماعي كما ذكرنا، لكن أن يصبح الهم الفكري هو تطويع العالم لكي يتوافق مع يعتقدونه حقيقة في المجالات التي ”قتلت“ بحثا وضبطت علما، فآنذاك يصير من واجب المثقف الوقوف في وجه الواقع المأساوي المتخلف المضاد الذي يزيدنا اغترابا عن راهننا. وأعتقد أن حالنا اليوم -أقصد المجتمعات الإسلامية -سواء داخل الأقطار الإسلامية أو في السياقات المهجرية- يلزمنا بأن ننتقل من ”السجال“ إلى الجرأة في اقتحام الأراضي المقدسة لتنظيفها من الأوحال الخرافية حتى يتسنى لنا فهم تاريخنا واستيعابه من أجل تجاوزه، لأن التحولات الحضارية الراهنة تلزمنا بذلك، ولم يعد لنا من خيار آخر.

وإذا كان المثقف العربي/المغربي فقد دوره الريادي في المجال السياسي، وتراجع دوره الفعال في تأطير الجيل الصاعد، سواء من خلال الجامعات أو المؤسسات التعليمية أو الجمعيات، بفعل هيمنة ”العولمة“ عبر ”الميديا“ وما يعرف بمواقع التواصل الاجتماعي، فإن آخر معاقله وأراضيه التي ينبغي أن يدخلها ويستثمر فيها هي خطابنا الديني المتهالك الذي صار مصنعا للعديد من المنتوجات الفكرية الفاسدة، والتي تساهم بصورة خطيرة في ما آلت إليه الأوضاع.

يقول بيتر بيرجر ”..في بلادنا.. كلما أصبح الدين عاما فقد حقيقته، وكلما أصبح حقيقة فقد عموميته، إنه انفجار عظيم في هدف الدين“.



2001

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- ايوه اميركا اعلنت انها لاتخاطب ولاتناقش احد الا من خلال موقع القوه وانا هنا كذلك فاتركو هؤلاء التفاهات على تواصلهم وكلامهم الفارغ هنا الجد

ثورى1

روج كافة القوات الغربيه والروسيه والفارسيه والتركيه او تعليق عمل مجلس الامن الدولى والغاء الفيتو وجميع مقاعد الدول الدائمه العضويه بمجلس الامن الدولى
الامم المتحده
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المستقل الماستر وامين السرسيادة السيد
وليد الطلاسى
المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله امميا ودوليا
مجلس الامن الدولى
معتمد من مكتب المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بمفوضية حقوق الانسان الامميه الساميه العليا مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا وعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده
نعم
اذ صدر البيان الاممى المعتمد من الرمز الاممى المايسترو الكبير من مقره بالرياض
والذى خاطب فيه زعماء دول العالم اجمع فى بيانه حسب المصدر بالامم المتحده
فقد جاء البيان ثوريا وهو يحكى عن اهمية خروج كافة القوات العسكريه الاجنبيه من سوريا والعراق ومن البحر الاحمر كذلك وجيبوتى عقب القضاء على مليشيا الحوثى الارهابيه وبقرار من مجلس الامن الدولى فقط تتم بقاء او رحيل تلك القوات الاجنبيه وليس حسب مزاجية كل طاغوت صعلوك ياتى باسم اللعب والعبث لمحاربة داعش والارهاب فقد انتهت داعش وبقى الارهاب الدولى وعلى جميع الدول وبوارجها وقواتها العسكريه العوده الى بلادها فورا دون قيد او شرط على ان لاتحضر او تغادر تلك القوات نهائيا الاعلى ضوء قرارات الشرعيه الدوليه ممثله بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى لاعلى ضوء رغبات الدول والحكومات ولا على هوى ومزاج كم هلفوت ولاكم صعلوك يحكم بلاده ويريد ان يصبح هو الاول وبلاده الاولى دون العالم اجمع متحديا الشرعيه الدوليه ومجلس الامن الدولى باسم مكافحة الارهاب
ماذا والا
فالامر تعليق عمل مجلس الامن الدولى وهنا سيكون اعلان الحرب العالميه الثالثه
نعم
وليتعرف الرئيس ترامب وباقى الهلافيت الاخرون من الحكومات والطغاة الايله انظمتهم للسقوط اليوم كيف هى قوة بروتوكولات ونظم الامم المتحده والقانون الدولى وقرارات الشرعيه الدوليه تلك التى عبثت بها الولايات المتحده الامريكيه لسنوات طوال مضت كما لعبت فى مجلس الامن الدولى مع حلفاءها الصعاليك ايا كانو
وليتمعن الجميع وهم صاغرون وعلى راسهم ترامب ومن على شاكلته كيف هى الامم المتحده اليوم وكيف انهافوق الجميع من الدول والطغاة الصعاليك المارقين بلا هرطقات ترامب بلا كلام فارغ وتشويه وعبث اميركى بالامناء العامين ومندوبيهم ومبعوثيهم التافهين والحكوميين
فى ظل تواجد سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق مؤسس المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا لملاحقة المطلوبين دوليا وعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة امين السر السيد
وليد الطلاسى
والذى صدر عنه بيانا امميا ودوليا مفاده كما اتى من المصدر بتاكيده واعلانه الخطير دوليا حيث شدد بقوله
اما خروج كافة القوات العسكريه الاجنبيه من سوريا والعراق او تعليق عمل مجلس الامن الدولى والغاء حق النقض الفيتو وتعليق عمل الدول الدائمه العضويه فى مجلس الامن الدولى
ليتبع ذلك بالطبع
اعلان الحرب العالميه الثالثه
حيث اضافت المصدربالامم المتحده
بان المسؤوليه التاريخيه هنا انما تقع فى المقام الاول على الحكومات والدول الغربيه التى تلعب وتعبث بالمليشيات الارهابيه كراس حربه للتمدد وللاستعمار والاحتلال السافر والمدان وبالتدخل بشؤون الدول الاخرى تحت ذريعة مكافحة الارهاب او باسم الحمايه العسكريه لتلك الانظمه المنهاره فوضويا بسبب سياسات التقسيم الصهيو امريكيه للعالم وللشرق الاوسط وقد تركو الشرعيه الدوليه ومجلس الامن الدولى مكانا للدردشه وتجاذب اطراف الحديث حيث يتم تشويه صورة الامم المتحده والشرعيه الدوليه لصالح صعاليك وتفاهات اتو بالانتخابات الشعبويه وكلا صدق نفسه انه حاكم شعبوى وثورى وهو اتفه من الحذاء الذى ينتعله بقدميه كان زعيم لدوله عظمى او دوله زفتا
فورا يتم الخروج لكافة القوات العسكريه الاجنبيه من الشرق الاوسط والخليج وافريقيا ويعود الجميع للامم المتحده ولمجلس الامن الدولى ولقرارات الشرعيه الدوليه والا فسيواجه الجميع بداية الحرب العالميه الثالثه وتوقف تصدير النفط والغاز وقيام العرب والامه الاسلاميه بمواجهة تلك القوات بالزحف المقدس قبل ان يصبحو جميعا مشروعا اخر للاستعمار السافر والمدان كما بسوريا والعراق واليمن حيث الاستعمار الفارسى المجرممع دعم مليشيات الارهاب والتى على مجلس الامن الدولى محاربتها فورا لانها ضد بقاء شىء اسمه دول وحكومات ولهذا كان اساس وجود مجلس الامن الدولى لامن اجل مهاترات الرئيس ترامب الذى يعلن مخاطبته ودردشته مع المسيح ويتجاذب هو ونائبه اطراف الحديث مع الله ثم يعود لمجلس الامن وللشرعيه الدوليه مره اخرى لحل مشاكله هو وبلاده مع كوريا الشماليه وغيرها
فهذا الجنون لامكان له فى عالم اليوم المتوتر بسبب تلك السياسيات الصهيو امريكيه الرعنا ء والعبث الامبريالى التافه والسافر والاجرامى
وعلى الامين العام بالامم المتحده غونتيريش سحب كافة المبعوثين المتجولون بالعالم باسم الامم المتحده او باسمه وعلى راس هؤلاء ديمستورا المطلوب حاليا للتحقيق بالجنائيه الدوليه والاخر اسماعيل ولد الشيخ احمد كذلك مع الاخذ بعين الاعتبار انه قد تم فتح ملف جريمة ولعبة سبتمبر 119 وجريمة داعش بالموصل وسبايكر واصبح هناك لائحة باسماء المطلوبين للتحقيق الدولى ومن ثم التحويل للمحكمه الجنائيه الدوليه
ومنهم جورج بوش الابن وجورج تينيت واوباما وهيلارى كلينتون والامير السعودى تركى الفيصل وكذلك الرئيس بوتين فى جرائم قصف المدنيين بسوريا وتعطيله للعداله الدوليه برفع الفيتو ضد امور التعذيب وقتل السوريين بالكيمياوى والصواريخ المجنحه وهناك لائحه اخرى لاتختلف عن سابقتها وتضم زعماء مطلوبين جنائيا ودوليا بالارهاب والاختفاء والتهجير القسرى وجرائم الحرب والاحتلال وهناك وبصفه عاجله مطلوبون بصوره عاجله ممن تم رفع مذكرات باسماءهم للانتربول الدولى من النظام السعودى ومسؤولين من اميركا واسرائيل وقطر وهؤلاء هم من يواصلون محاصرة سيادة المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بمفوضية حقوق الانسان الامميه الساميه العليا مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة العليا الامميه لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا وعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده
سيادة امين السر السيد
وليد الطلاسى
اذ اختتم المصدر البيان الاممى الصادر من الامم المتحده
انتهى
حرر بتاريخه
الامم المتحده
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المستقل الماستر وامين السرسيادة السيد
وليد الطلاسى
المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان مستقله امميا ودوليا
مجلس الامن الدولى
معتمد من مكتب المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده
امانة السر2221 معتمد دوليا للنشر برقم 4920ج 5ط
الرياض
مكتب ارتباط دولى2511 تم سيدى
مكتب حرك 242 منشور دولى سيدى
نسخه للدول الاعضاء بالامم المتحده
نسخه لمندوبى الدول بمجلس الامن الدولى
نسخه للجنائيه الدولى المدعيه العامه
نسخه لمحكمة العدل الدوليه بلاهاى
نسخه بالصفحه الامميه بالفيسبوك وهى باسمالثائر الحقوقى العالمى المستقل
87770د

في 15 فبراير 2018 الساعة 12 : 08

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



كلام عابر

الملكية الثالثة .. غيفارا وتفكير الاماني

هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ

فهم المغرب بالمقلوب

الزمزمي: عبد السلام ياسين يتعلق بحديث المُلك العاض لحاجة في نفس يعقوب وجماعته ليس لها مشروع يمكن أن

المريزق: كنا نخاف الاختطاف والتعذيب واليوم أصبحنا نخاف على الوطن

جلالة الملك قطع الخط على بنعلي بعد تهديده باستضافة تونس للبوليساريو

في عز أيام الحج المبارك، أمريكيون يروجون لويسكي "حلال" خاص للمسلمين

المغرب الدولة العربية الوحيدة التي عرفت تسلسلا منتظما للإنتخابات

حكومة بنكيران بين التغيير والاستقرار...؟!

هامش حول ”السجال الديني“





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة