مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


جدلية الكونية والخصوصية في التربية على حقوق الإنسان


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 07 فبراير 2018 الساعة 45 : 09




شيماء سعدون*

لقد أضحت ثقافة حقوق الإنسان إحدى الركائز الأساسية للمجتمع الدولي، وصارت معيارا لتقييم الدول وتصنيفها إلى متقدمة ومتأخرة، إضافة إلى سعي الهيئات الدولية والمنظمات العالمية لحقوق الإنسان إلى رصد مدى تطبيق هذه الدول لها، كما أن التوجه العالمي اليوم يسير في اتجاه تفعيل هذه الحقوق بنشر ثقافتها إلى جانب سنها للقوانين والتشريعات التي تضمنها ، سواء عن طريق وسائل الإعلام المختلفة أو الأنشطة الفنية والثقافية إلا أن المدخل التربوي يعد السبيل الأمثل و الأنجع لترسيخها في المجتمع وذلك بالتركيز على تنشئة الأجيال القادمة والحرص على تشبعها بها.

لذا أكد الإعلان العالمي لحقوق الإنسان ومجموعة من الاتفاقيات الدولية كالعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، واتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة، واتفاقية حقوق الطفل وغيرها؛ على ضرورة توجيه التربية والتعليم للنهوض بثقافة احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية وتعزيزها، والسعي إلى تكوين فهم كوني للمبادئ الأساسية الخاصة بالتثقيف في مجال حقوق الإنسان وفق الصكوك الدولية.

لقد أخذ يتنامى إجماع عالمي على أهمية التربية على حقوق الإنسان في نشر ثقافة حقوق الإنسان خاصة منذ إعلان الأمم المتحدة للفترة ما بين 1995-2004 عقدا للأمم المتحدة للتثقيف في مجال حقوق الإنسان وقد انخرط المغرب في تنفيذ مقتضيات خطة هذا العقد منذ أواسط التسعينيات من القرن الماضي، وأصبحت التربية على حقوق الإنسان الآن عنصرا مندمجا في المنظومة التربوية المغربية منذ بداية السنة الدراسية 2001-2002.

لكن الناظر والمتأمل في مبادئ حقوق الإنسان عموما ليظهر له أنها قد ارتبطت في العصر الحديث ارتباطا وثيقا بالغرب ، لتكون مبادئه وتوجهاته مرجعا لها ، ويكون الاستعمار المؤطر الحقيقي لنظرياتها، والعولمة كامتداد للاستعمار الثقافي أحد أهم دعائمها لتنميط الثقافات الأخرى على إثرها، إن التطور التاريخي لفكرة حقوق الإنسان والسعي نحو عولمتها يؤكد على تحقيق الأهداف والقيم الغربية وهي المتعلقة بسياق تاريخي حضاري معين، أساسه النظرية الرأسمالية الغربية من جهة و الإرث الكنسي البروتستانتي من جهة أخرى، مما يطرح عدة إشكالات حول مسألة تعميمها وعولمتها لما يولده ذلك من صراع ثقافي وازدواجية في المعايير بالنظر إلى التباين والتعددية في الثقافات والخصوصيات الحضارية لكل منطقة، فالمبادئ الإسلامية ذات مرجعية ربانية أما مبادئ حقوق الإنسان فذات مرجعية بشرية وإن كانت قد تتقاطع معها في ظاهرها لكنها تختلف بل وقد تتناقض بشدة في عمقها وأبعادها .

لذا فإن اتخاذ المدخل التربوي لترسيخ ثقافة حقوق الإنسان كونيا وتبنيه وطنيا يطرح بشدة إشكالية الكونية والخصوصية في مفاهيم ومبادئ وقيم حقوق الإنسان.

وبالعودة إلى البدايات، نجد أن تسمية أول وثيقة دولية تُعنى بحقوق الإنسان ب " الإعلان العالمي لحقوق الإنسان"،ترجع إلى الفكرة التي مفادها أن الإنسان هو نفسه حيثما كان وحيثما وجد، فبالتالي يجب أن يتمتع بالحقوق نفسها والحريات، وذلك انطلاقا من مبدأ عالمية وكونية حقوق الإنسان ، ويحيل ذلك إلى أن كل الحقوق الواردة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان تتجاوز وتفوق الحدود السياسية، الجغرافية، اللغوية وحتى الدينية والثقافية؛ فيصبح المجتمع الدولي ساحة لتطبيق تلك الحقوق.

وبالمقابل يعتبر البعض أن مفهوم عالمية حقوق الإنسان غير مقبول من قبل الجميع، فحقوق الإنسان لم تتوصل بعد إلى العالمية، لأنها تواجه مشكلات حقيقية نظرا لاختلاف الثقافات ومعايير القيم والأخلاق بين الدول والأمم، فإذا نظرنا إلى حقوق الإنسان على أنها تلك الحقوق التي تولد مع الكائن البشري مهما كان جنسه أو انتماؤه العرقي فهي حقوق لصيقة بشخصه وعالمية بل وكونية، أما إذا نظرنا إليها على أنها تلك الحقوق المنصوص عليها في هذه الوثائق الدولية فهي من هذا المنطلق غربية المنشأ والمصدر.

إن طبيعة العلاقة التاريخية التي حكمت العالم الغربي بالعالم الإسلامي جعلت الفكر الإسلامي يتعامل بنوع من التحفظ والحساسية مع كل ما هو وافد من الغرب خاصة في الجانب الثقافي، فنجد أن مفهوم حقوق الإنسان والتربية عليها كنتاج ثقافي ينظر إليه على أنه غربي التأسيس و النشأة والتطور، غير أن مضمونه قد احتوته مختلف الفلسفات والعقائد ولو بنوع من الاختلاف.

وعلى صعيد المرجعية فحقوق الإنسان في الخطاب العالمي أو الكوني تتأسس على مرجعية علمانية :القانون الطبيعي و فلسفة الأنوار، إذ أنها تستبعد الدين من أن يكون مصدرا في هذه المرجعية، في حين أن حقوق الإنسان من المنظور الإسلامي كما أكد ذلك البيان العالمي لحقوق الإنسان في الإسلام الصادر سنة 1981 هي حقوق شرعها الخالق وليس من حق البشر كائنا من كان أن يعطلها أو يعتدي عليها...

أما على الصعيد الأخلاقي فيعاب على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان فصله ما بين القانون والأخلاق، إذ يشرع حقوقا تتنافى مع الفطرة البشرية السوية قبل الشرائع الدينية، مثل حرية الإنسان وحقه في بيع جسده، أو إباحة الشذوذ الجنسي وهيكلته ضمن جمعيات ومنظمات مساندة كل ذلك باسم حقوق الإنسان، الشيء الذي يجعل البعض يؤكد بأن حقوق الإنسان اليوم أضحت تتخذ مسارا مخالفا عن ذاك الذي كان في بداية القرن التاسع عشر، ومن هنا يصبح الحديث عن كونية حقوق الإنسان محل خلاف، لأنها بهذا قبل ان تتعارض مع الأديان فهي تتعارض مع القيم التي هي أساس وجوهر وصلب موضوع الإنسان.

وعموما يلاحظ من استقراء الوثائق الدولية لحقوق الإنسان تقديمها للنظرة الغربية في مجالات عديدة، ولاسيما مجال الملكية الفردية، الحق في المعتقد، الحقوق المرتبطة بالزواج، مفهوم الأسرة وغيرها، أي أنها تطرح نظرتها انطلاقا من مرجعيتها وتسعى بالاستعانة بشعار "العالمية" إلى تدويلها، لتكون كونية الحقوق بذلك وجها من وجوه التمركز الحضاري الغربي وهيمنة القطب الواحد على الأطراف الأخرى.

وهذا ما يفسر الهجومات والانتقادات الموجهة لحقوق الإنسان خاصة في ظل ازدواجية ممارساتها عند السياسات الدولية التي تجعل من حقوق الإنسان أداة عنف وسيطرة، وكذا تعارض مفهوم الكونية الذي هو أحد خصائص حقوق الإنسان مع خصوصيات مجتمعاتنا، إذ أنها لا تتماشى في المطلق مع حقوق الإنسان ككل بصفتها منظومة متكاملة غير قابلة للتجزئة، فهناك التزامات يمكن لحكومات دولنا أن تحترمها في إطار المعاهدات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان وهناك التزامات أخرى لا يمكن احترامها انطلاقا من الخصوصيات الثقافية...

يظهر لنا إذن أن رفع شعار كونية حقوق الإنسان يهدف إلى محاولة تنميط الثقافات العالمية جميعا على إثرها انطلاقا من النظرة الأحادية والمرجعية الواحدة، مما يضرب عرض الحائط كل ما له علاقة بالخصوصيات المحلية دينية كانت أو ثقافية ،وهنا تناقض مدلولات هذه المبادئ نفسها حين تقر بحرية وحق الاعتقاد والاختلاف من جهة وتصر بالمقابل على رفض الخصوصيات وفرض مبدأ ونظرية أحادية تحت شعار العالمية والكونية.

لذا فإن تبني الخيار التربوي لترسيخ هذه الثقافة في الناشئة عبر المناهج التعليمية يطرح فيه نفس الإشكال، فيوقعنا ذلك أمام تعدد في المرجعيات المعتمدة لمضامين التربية على حقوق الإنسان في المنهاج التعليمي بين المرجعية الكونية والمحلية والدينية ويعد هذا الاضطراب أحد أسباب تعثر التجربة المغربية في التربية على حقوق الإنسان، وهذا يعود منذ البداية إلى تبني مبدأ التوافقات الذي ألقى بظلاله سلبا عليها.

فنجد اضطراب المرجعية من مادة حاملة لأخرى، فمادة التاريخ تطرح منظور حقوق الإنسان بشكل تاريخي والفلسفة بشكل فكري والتربية الإسلامية بشكل ديني، وهذا ما يعد تناقضا مع أهداف عقد الأمم المتحدة للتثقيف في مجال حقوق الإنسان الذي يدعو إلى" العمل على تكوين فهم مشترك للمبادئ والمنهجيات الخاصة بالتثقيف في مجال حقوق الإنسان على الصكوك الدولية".

إن تعدد المرجعيات المعتمدة للتربية على حقوق الإنسان خاصة مع عدم التنسيق المسبق بين منطلقاتها يجعل التعليم مستندا لأسس ومصادر مختلفة وغير متجانسة بل ومتناقضة في كثير من الأحيان ،مما يوقع في اضطراب مفاهيمي للمتعلمين فتصبح بالتالي التربية على حقوق الإنسان أمرا مستعصيا لتأرجحها بين قيم وقيم مضادة في آن.

أخيرا فالإشكال الحاصل في جدلية المحلية والكونية لا يكمن في مبادئ حقوق الإنسان في حد ذاتها، إننا لا نناقش الحرية أو المساواة أو غيرها، بل نناقش مدلولاتها ومفاهيمها وحدودها التي تختلف من ثقافة لأخرى ومن مرجعية لأخرى، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن نحاكم ثقافة ما أو مرجعية ما انطلاقا من الأخرى ، وعليه فإن سعي المنتظم الدولي إلى تسويق مبادئ حقوق الإنسان والتربية عليها باعتبارها كونية ليس إلا محاولة وأداة من أدوات السيطرة والهيمنة، إننا أمام استعمار ثقافي جديد ، خاصة حين نرى ازدواجية المعايير في تطبيق هذه المبادئ من الدول نفسها التي تنادي بها، مما يجعلها محض شعارات رنانة تردد في المحافل المختلفة، فانتهاك حقوق الإنسان لا ترمى به إلا الدول الضعيفة والمتخلفة، أما الدول العظمى فتظل بمنأى عن ذلك مهما اقترفت، إنها تدافع عن حقوق الإنسان وتدعي السهر على حمايتها وهي أكبر منتهك لها.

ثم إن مبادئ حقوق الإنسان بهذا المعنى لا تعدو كونها اجتهاد بشري لا يمكن بأي شكل من الأشكال أن يرقى أو أن يحل محل المرجعية الربانية التي هي أشمل وأعمق وأعدل وأحق.

*ماستر علوم التربية والدراسات الإسلامية بتطوان

باحثة بالمركز المغربي للدراسات والأبحاث التربوية بالرباط



2417

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- لذلك ياشيماء الصراع الان قائم بالامم المتحده وبحقوق الانسان تحديدا

دولى1

نعم


فلا يمكن ياشيماء لاى منظمه ولاجمعيه ولاناشط ولاناشطه ولاحقوقى ولاحقوقيه ان يكون له اى استقلاليه وربع ثقل فى حقوق الانسان بمجرد الهرطقه بالفضائيات والاعلام او بمنظمات وبقالات كبرت ام صغرت اطلاقا

لطالما يوجد صراع بارفع مؤسسيه امميه دوليه بالامم المتحده وهى مفوضية حقوق الانسان الساميه العليا المستقله بالامم المتحده ورمزها المؤسس الذى يبقى هو المسؤول الاممى الاول للاعتراف بالمنظمات والافراد الحقوقيين المستقلين بجميع دول العالم وهو المخول بمنح الشرعيه المستقله للجميع وان رفضتهم ورفضت الاعتراف بهم الدول والحكومات تلك التى تعبث بتقارير تافهه وكاذبه وبمقررين خاصين معينين مجرمين تابعين لدول واحزاب غربيه امبرياليه وصهيونيه ويتلاعبو بتقارير يضعون لها عناوين كاذبه كمثل قال خبراء دوليون فى حقوق الانسان او ياتون ببقالة هيومان رايتس ووتش والامنيستى وهم اذرعه للحكومات لاشك ليقدمو تقاريرهم وكانها باسم الامم المتحده


بينما الحقيقه القائمه بحقوق الانسان والامم المتحده هاهى تحكى عن نفسها هنا


منقوووول




ذا سيادة الرمز الاممى الكبير المراقب الاعلى الدائم بالامم المتحده ومؤسس مفوضية حقوق الانسان الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان وليس سعد الحريرى وهو ليس احمد شفيق كذلك يابن سعود زفت
مفهوم

وعليه
فقد تم استلام ورقة النظام السعودى الارهابى الفاشى التى يطالب فيها المندوب السعودى المدعو عبدالله المعلمى وجرى القاءها بسلة المهملات عقب تسويتها بالارض حيث يطالب النظام الصهيونى السعودى بوضع مقعد للنظام الصهيونى الارهابى السعودى ومعه كلاب من العملاء العرب المصهينين هم على شاكلته حيث تصور النظام وتلك من خيالات وضلالات الحكم السعودى الذى يريد مقعد وكانه يمثل العرب والدول العربيه وهذا من فرط جنون وتخيلات وضلالات النظام السعودى الارهابى المستنزف حاليا باليمن والذى تم حلبه والان يجرى ذبحه وسلخه كما امر سيد واسياد النظام السعودى باميركا وتل ابيب

حيث يريد اذن النظام مقعدا فى مجلس الامن الدولى

فكان الرد على مندوب النظام عبدالله المعلمى
بل هنا توجيه سامى اممى دولى بتحويل اركان النظام السعودى الى المحكمه الجنائيه الدوليه ومعه عدد من حكام الدول العربيه على راسها مصر وعدد من الحكومات الخليجيه خاصه تلك تتوافق بالارهاب الفاشى والاجرامى مع النظام السعودى تمويلا ورعايه ودعم

حيث اضافت المصدر بالامم المتحده قائله فى البيان الاممى الصادر والمعتمد امميا ودوليا بانه وبخصوص

التهمه الموجهه للنظام السعودى وتحديدا للملك سلمان وولى العهد ابنه محمد بن سلمان هنا

فهى بسبب حصار ومحاصرة سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكافحة الارهاب الدولى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيبالدولى والعالمى والاممى سيادة المايسترو المستقل وامين السر السيد

وليد الطلاسى
والذى مايزال يعيش فى الرياض مع
تلك المحاصره والحصار الاجرامى الارهابى القائم بشكل سافر ومدان و الذى يقوم به ومازال نظام ال سعود وعلى راسه الملك سلمان وولى عهده ابنه محمد بن سلمان اذ مازال النظام يواصل حصاره الارهابى الخطير على الامن والسلم الدوليين ضد ارفع رمز اممى دولى عالمى واخطر مقررمؤسسى حقوقى اممى دولى وعالمى رفيع سامى ومستقل فى مفوضية حقوق الانسان الامميه الساميه العليا بالامم المتحده فهو حصار اذن اجرامى ومدان قائم ضد ارفع رمز اممى مستقل بحقوق الانسان فى الامم المتحده وهو المتواجد حاليا بحالة محاصره و حصار سعودى اجرامى فاشى ارهابى صهيونى برعاية الملك سلمان وابنه ولى العهد من عائلة واسرة ال سعود والمطلوب الان القبض عليهم بموجب مذكرة جلب واحضار للانتربول الدولى للمثول امام المعدى العام بالجنائيه الدوليه ومن ثم تقديمهم للمحاكمه الدوليه بتهمة محاصرة ارفع رمز اممى بالامم المتحده وارفع رمزدولى حقوقى مستقل مؤسسى بالعالم

كما وانه مازال الحصار قائم والرمز موجود حاليا
بالرياض

وهو محاصرمنذ عام 96م فلا علاج له بالمستشفى ولا سفر ايضا وتلك تعتبراكبر جريمه امميه ارهابيه عالميه على مر التاريخ فى العصر الحديث ومنذ نشاة الامم المتحده تحت مسمى عصبة الامم المتحده اذ يقوم النظام السعودى بجلب من يوصفون بانهم معالجين شعبيين غير متخصصين ليعرضو على الرمز الاممى الكبير بضاعتهم من الفصد والكى والتشريح كى لايموت الرمز الاممى الكبير بينما يمنع النظام السعودى الارهابلى الصهيونى سفر ارفع شخصيه امميه عالميه دوليه بالامم المتحده متواطئا مع اميركا واسرائيل لاخفاء الانتهاكات والجرائم الكبرى التى قام ويقوم بها النظام السعودى مقابل وعود يتلقاها النظام الارهابى الفاشى السعودى بعدم فتح ملف جاستا وملف جريمة 119 سبتمبر

حيث استلم الرمز الاممى الكبير سيادة المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان الماستر وامين السر السيد

وليد الطلاسى

مؤخرا ملف تلك القضايا مع ملف الانتهاكات والاختفاء والتهجير القسرى والاحتلال الاسرائيلى وملف احتلال سوريا والعراق كذلك والداعمين لمليشيات الارهاب الدولى ولايعترف بنظر تلك القضايا لدى المحاكم الامريكيه بل بالمحكمه الجنائيه الدوليه او بمحكمة العدل الدوليه تم التوقيع من الدول على اتفاقيات روما وغيرها ام لم يوقعو فلا اعتبار نهائيا لمن وقع ام لم يوقع فى امور تتعلق بحقوق الانسان

هذا وقد افادت المصدرعن الامم المتحده

بان على مجلس الامن الدولى توجيه الانذار الاخير للنظام السعودى الارهابى برفع الحصار ومنع السفر عن الرمز السامى الاممى الكبير وبعدم المساس به وعدم المساس باى شخصيه سياسيه اخرى واحتجازها لدة دولة ونظام الظلام السعودى الوهابى الارهابى كما كشفته الايام عن حقيقة ماجرى مع رئيس الوزراء الحريرى حيث اتضح حقيقة عبث وتلاعب النظام باحتجاز رئيس الوزراء اللبنانى وحقيقة احتجاز رئيس الوزراء السابق المصرى كذلك بالامارات مع وجود شخصيات سياسيه اخرى كبرى معتقله بدول الخليج لصالح اميركا او لصالح دول اخرى
فتلك الدويلات جميعها تمول الارهاب وتعتقل السياسيين ورؤساء حكومات الدول الاخرى ووصل الامر الى

الخط الاحمر دوليا والوضع الاخطرعلى الساحه الدوليه هنا اليوم انما يتمثل فى تلك الجريمه السعوديه الارهابيه الاوهى محاصرة ومنع السفر والعلاج عن سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكافحة الارهاب الدولى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيبالدولى والعالمى والاممى سيادة المايسترو المستقل وامين السر السيد

وليد الطلاسى

مايستوجب توجيه مجلس الامن الدولى الانذار للنظام السعودى وفرض حصار عسكرى برى بحرى جوى ان لزم الامر على النظام السعودى لاجباره على الانصياع للشرعيه الامميه والدوليه برفع يده الارهابيه الفاشيه عن حرية الرمز الاممى الكبير وجلب فريق طبى من الامم المتحده وبشكل عاجل للكشف الطبى السريع وعلاج الرمز الاممى الكبير سيادة المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان الماستر وامين السر السيد

وليد الطلاسى

وبشكل فورى وعاجل ودون قيد او شرط
حيث اختتمت المصدر البيان الاممى الصادر عقب وصول انباء عن تدهور حالة الرمز الاممى الكبير الطبيه وخاصه قدمه ويده اليسرى بالرياض مؤخرا وهو بلا علاج

انتهى
حرر بتاريخه
الامم المتحده
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المستقل الماستر وامين السرسيادة السيد

وليد الطلاسى

المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان مستقله امميا ودوليا
مجلس الامن الدولى
معتمد من مكتب المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده
امانة السر2221 معتمد دوليا للنشر برقم 4920ج 5ط
الرياض
مكتب ارتباط دولى2531 تم سيدى
مكتب حرك 342 منشور دولى سيدى
نسخه بالصفحه الامميه للثائر الحقوقى العالمى المستقل بالفيسبوك
1059ج

في 11 فبراير 2018 الساعة 09 : 07

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



شجرة الاركان

تحالف العدمية والإنتهازية:الطريق إلى الجحيم

سعيد بن جبلي لـ

مخطط إسرائيلي أمريكي لتقسيم العالم العربي

كرونيك 20 كانيبال

الجزائر والفوضى الخلاقة في الصحراء الكبرى

يساريون: المجتمع المغربي ونخبه مستعدون للإصلاح

فائدة

قراءة جديدة في مؤلَّّف: " أضواء على مشكل التعليم بالمغرب " للدكتور محمد عابد الجابري - رحمه الله

ندية ياسين جميلة الجدات

الرد على دعاة القتل العمد عن سبق إصرار وترصد(عبد الحميد أمين (نموذجا)

بيان الضرر في الإفطار العلني في رمضان

العروي والملك:الملكية، النخبة وإبداع التاريخ (1)

الدعوة الى تحرير الجنس تعويض عن الفشل السياسي

أعداء الديموقراطية الحميمون

ثقة

إلى مصطفى بنحمزة في معنى القيم الكونية

عصيد ينفي الإعجاز العلمي في القرآن

لا، لا، أنا لست حداثيا!

الخرشاف يردُّ على عصيد ويفحمه





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة