مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


هجوماً على الصابئين والمرتدّين !


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 29 يناير 2018 الساعة 59 : 09




د. عادل محمد عايش الأسطل


أمرنا الله سيحانه كمسلمين، بأن نؤمن به، وبملائكته وبكتبه وبرسله أجمعين، قال تعالى :"آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ، كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ، وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا، غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ" البقرة- الآية 285، وقد ورد في الحديث الشريف، أن الملَك جبريل عليه السلام، سأل النبي(ﷺ): "ما الإيمان؟ قال: أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله" إلخ.

 

إذاً، وامتثالاً لأمره سبحانه، ولأخلاق دينه القويم، وجب علينا الإيمان به وبأنبيائه ورسله، من آدم عليه السلام، إلى سيدنا محمد (ﷺ)، وفي ذات الوقت، محظورٌ علينا التعدّي على حرماتهم، أو على رسالاتهم والكتب المنزلة إليهم، ومن ناحيةٍ أخرى، ومن خلال قوله تعالى :"أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ" الشورى- الآية 13، فقد ألزمنا برفع راية الإسلام عالياً، وإلى التصدّي، لمن يُكذّبون بالكتاب المبين، ويطعنون في رسالة النبي الأمين.

 

لانقصد المسيحيين بأي حال، وإنما الأزلام الصابئة والمرتدّة عن الإسلام الحنيف، وخاصةً إلى المسيحية، التي نذرت نفسها لمقاتلة الإسلام، من خلال منابرهم الفضائية، ووسائل الاتصال الأخرى، والكامنة حول العالم، من أجل تكذيبه والقدح فيه، والتقليل من شأن أتباعه، وكل ذلك ربما، لحقدهم عليه وكرههم للمسلمين، أو لتجميل الديانة الذي صبأوا إليها، وربما ذلك لم يكن من تلقاء أنفسهم، باعتبارهم مدفوعين بأجرٍ كبير، كسبيلٍ لمواجهته ومنع تعمّقه، لما يُمثّل من خطرٍ على المسيحية بشكلٍ خاص.

 

ولا يأتي قدحهم بطعنٍ نافذ، أو بحقيق الكلام، وإنما بهرتلة وتخبّط، فتراهم يقفون عند حكمة أرادها الله سبحانه، والتي ليس مضطرّاً أي مسلمٍ أن يقف عليها، باعتبارها فوق طاقته، أو يحيكون أمامه من عويص المسائل، والتي تبدو بغير فائدة، وسواء في حياته الدينية أو الدنيوية، كمعرفة عدد حبات الرمل، أو اسم آدم قبل خلقه، وهكذا دواليك.

 

وفي ضوء ذلك نقول لأولئك الرعاع برغم قلتهم: إن شئتم التوفير على أنفسكم، عناء الشقاء والتكلفة، فإن ما هو أولى لكم وأنفع هو الكف عمّا تنفثونه من ترّهات، وما تنضجون من هراءات، لم يكن الله ليغفرها لكم ابد الدهر، لأن ما تكذبون به، وما تدعون إليه، ليس بذي جدوى، وليس له من حياة، وذلك لبعضٍ من البيانات التالية:

 

-         هناك أرقاماً خيالية، تشير إلى تنامي نسبة تاركي الديانات المختلفة، وخاصة المسيحية وعلى اختلاف طوائفها، لصالح الإسلام، ويتمّ ذلك بمحض إرادتهم،  لا رغماً عنهم، ولدى المسيحيين مخاوف متراكمة ومتتالية، من إمكانية تراجع المسيحية أمام الإسلام، وبوتيرةٍ أسرع.

 

-         تراجعاً في الأصل من المنتمين للمسيحية، في الاحتفاظ بديانتهم أو المواظبة عليها، وقد تم تسجيل الكثير من الكنائس حول العالم المسيحي بخاصة، التي أغلقت أبوابها، لافتقارها إلى الرواد المسيحيين والمؤمنين منهم، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل تمّ تحويلها إلى مساجد أو مراكز إسلامية، بعد امتلاك الإسلاميين لها.

 

-         الآلاف من المسيحيين بخاصة، والذين ينتقلون إلى الإسلام، هم في معظمهم من الطبقات العالمة والتي لا يسهل اقتناعهم بسهولة لاعتناق الإسلام، بعكس القلة من المسلمين الذين يتحولون إلى المسيحية أو إلى الإلحاد، والذين تنطبق عليهم أوصافاً دونية وغير أخلاقية.

 

-          بإجماع الكل، وسواء في الشرق أو الغرب، فإن جميع الرحلات التبشيرية، والتي طافت أرجاء العالمين العربي والإسلامي، على مدى العقود الماضية، والتي هدفت إلى نشر المسيحية وتنصير المسلمين، قد باءت بالفشل، وأن الأموال المدفوعة من أجل كسبهم أو استمالة فطرتهم، قد ذهبت هباءً منثورا.

 

-         للتأكد من صحة القرآن الكريم بأنه كتاب الله، وبأنه مُعجز - للإنس والجن- من حيث تعاليمه ومعانيه وتراكيب حروفه والحكمة منها، فإن عليهم مراجعة المنشورات التي استخرجها كبار خبراء اللغة وفقهاء الدين والعارفين.

 

-         هناك مؤلفات لا حصر لها(مسيحية غربية) مهمّة، تُعلي النبي محمد (ﷺ)، والتي على رأسها مؤلّف لعالم الرياضيات والفيزياء اليهودي- الأمريكي «مايكل هارت»، (الخالدون مائة، وأعظمهم محمد)، فضلاً عن أقوال علماء وفلاسفة العالم عن الرسول الكريم.

 

 

 

خانيونس/فلسطين 



1924

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- تعليق ورد على الانتخابات بمصر وترشح السيسى

ثورى1

هنا الحل عزيزى

لاجل بل ليستتب الامن الاجتماعى اولا وتتضح الهويه الحضاريه للامه تشريعيا



والى الجميع الان هذاالاقتباس المنقول عن صفحة الثائر الحقوقى العالمى المستقل بالفيسبوك

وهو متعلق بترشح الرئيس المصرى السيسى للانتخابات فى مصر

من هنا






ايوه ياسيسى اعلن ان الحاكميه الالهيه الساميه مع القوانين التى لاتتصادم معها هى ستوضع بدستور مصر وانت تعلم انه هناك هجوم على اى حزب دينى يلعب ديموقراطيا تحت منظومه تعلن بان الحكم والسياده اى آ ( التشريعآ ) هو للشعب وليس للرب جل وعلا
هنا فقط اعترف بك كحاكم مسلم غير متطرف فلا مكان للتطرف للحكومات والحكام فالجميع يمثل الجهه التنفيذيه لخدمة الشعب لالخدمة الحزب ولاالنظام ولاالعسكر بل خدمة الشعب باكمله والدوله واعلم ان تلك الاحكام الالهيه الساميه هى خير حتى للمسيحيين وللاقليات لانها سوف تاتى بالامان الاجتماعى وتضرب بيد من حديد كل من يهدد امن البلد والمجتمع وهى تمنع قتل اى انسان لاخر بسبب هويته او معتقده او جنسه او عرقه والانسان عندما يرى ان القانون و المعمول به للافلات من العقوبه وانه مجرد قانون لصالح الطغاة وكبار القوم وهو ظلم للغلابه ويردد الشعب مهزلة ان القانون لايحمى المغفلين بينا الحقيقه ان القانون انما يوضع لحماية المغفلين وليس لظلمهم ولاتوريطهم مع الكبراء والمجرمين من كبار القوم الاقطاعيين وكبار الملاك والحراميه فهاهى مصر هى اول من اتت بالمثل الشهير المعروف والمضحكآ (قالو للحرامى احلف قال جاك الفرجآ )
نعم
هذا استهتارسافر اذن حتى اجتماعيا والسبب لانه لااحكام الهيه بخصوص القاتل الذى يقتل لاجل القتل او لاجل السرقه والسطو او للتطرف او للارهاب وليس دفاعا عن النفس ولاعن المال ولاالعرضولاعقوبه على المغتصب للمراه وللطفل ولا لمن يسطو على اموال الناس وعلى بيوتهم وينهب اموالهم ويقوم بقتلهم ان قاوموه

نعم

فسامى عنان لامكان له ولالغيره حتى بموجب الديموقراطيه والتى لاتعترف بشىء اسمه ولى الامر شرعا ولالامنازعه لولى الامر شرعا تلك الكلمات والمصطلحات لامكان لها بالديموقراطيه نهائيا
ولاديموقراطيه يترشح فيها الجنرالات بل الامر احزاب غير دينيه ولامذهبيه ولاطائفيه ولاعرقيه ولااثنيه بل احزاب سياسيه وتداول سلطه مع فصل تام للسلطات

فاما فصل السلطات فهو امر اممى دولى لاى دوله بالعالم ومعروف المفكر والفيلسوف لذى انتج فكرة فصل السلطات
انما الديموقراطيه هى ليست مجرد انتخابات للجنرالات ولا للاحزاب ايضا بل منظومه سياسيه متكامله لاتعترف باى دين ولابحزب دينى سياسى ولامذهبى بل مالله لله وما لابليس او لقيصر لقيصر
وسيبك من لعب الاونطه بشيوخ الاونطه الفضائيين وغيرهم فالفتوى لاتعتبر تشريع اليوم بل تهريج فقط بلا فتاوى بلا كلام فاضى اعلنها وابشر بان تبقى لحكم مصر والكره فى ملعبك ياسيسى

في 06 فبراير 2018 الساعة 57 : 08

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



زهير لخليفي أحد شباب حركة 20 فبراير: لنقل كلمة حق: الوطن أولا

الدستور الجديد بين : الملكيات الأوربية والملكية المغربية

نجيب شوقي يعلن انهزام حركة 20 فبراير

فوضى الاحتجاجات

ملاحظات حول الإسلام السياسي راهناً

قاضية نرويجية تأمر بتمديد احتجاز بريفيك لشهرين آخرين

أوباما: إسرائيل محاطة بجيران شنوا عليها الحرب تلو الأخرى

صحف العالم: هل تصبح البحرين

معركة السيطرة على "سرت" دخلت مراحلها الأخيرة

الشعب ينهال ضربا على المثليين بالرباط .المثليين طالبوا بزواج بينهم وبعض عناصر من 20 فبراير ساندتهم

تصورات خاطئة حول مفهوم العلمانية

أوباما والمغرب والقاعدة.

الطاهر بن جلون: الشعوب العربية لا تملك ثقافة الديموقراطية

بالصور.. احتراق صبي بريطاني بانفجار الـ”بلاك بيري” الخاص به

إلى أين يتجه الاقتصاد العالمي؟.. نهاية الدورة الاقتصادية ونهاية النظام الاقتصادي العالمي الجديد

هجوماً على الصابئين والمرتدّين !

من يلهف بيضةً يلهف ثورًا..





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة