مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


إعْطِينِي إعلاماً كاذباً أُعطيكَ شعبا بلا وعي ( صحيح ومجرب في الجزائر)


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 25 يناير 2018 الساعة 39 : 10




مقدمةُ هذا الموضوع تفرض نفسها …. وصاحبُهَا  ( مسخرة ) ،  البدايىة ستكون بكذبة  المسخرة فقد تبدو صغيرة  جدا  بالنسبة  للأكاذيب الكبرى  التي ذهبت  بمصير الشعب الجزائري ( حوالي 40 مليون نسمة )  إلى الفقر والفاقة  والعوز المستدام.... لاشك أن الشعب الجزائري يتوجس حلول اليوم والساعة  التي ستنهار فيها دويلة  الجزائر على  كِبَرِ مساحتها  لكن بِصِغَرِ عقول حكامها الذين نَخَرُوهَا من الداخل  بالأكاذيب حتى أصبحت كجذوع  نخل خاوية ... الأكذوبة موضوع المقدمة  التي اخترتُهَا  لهذا المقال هي  ما قال مؤخرا ولد عباس الامين العام لحزب بوتفليقة "جبهة التحرير الوطني"  بأن الجزائرأفضل من الدانمارك والسويد والنرويج ، فعنده في قرارة مُخِّهِ  المُسَرْطَنِ بالجهل والنرجسية وتربية تضخم  الأنا  التي  رَضَعَهَا  من مواسير إعلام النظام الجزائري  ونهل منها حتى ( داخ ) وجعلته  يرى  أن العالم  ليس فيه  سوى أربعة دول  تستحق الذكر والمقارنة : هي الجزائر والدانمارك والسويد والنرويج أما  بقية دول العالم  فهي عبارة عن ( بخوش ) وحشرات ...

 

الغريب أن ولد عباس كذب كذبته  ووجد في القاعة  من يصفق  له  وهذا  دليل على عنوان موضوعنا ( اعطيني إعلاما كاذبا أعطيك شعبا  مهبولا  )  أي كانت أمامه جموع من المغفلين والجهلاء والشياتة  يصفقون لأكاذيبه ( الجزائر أفضل من الدانمارك والسويد والنرويج  لو كنت في هذا الجمع لهربت للشارع خوفا من أن يبدأ ولد عباس  في  ضرب الناس بالحجارة  لأن  ما قاله  لا  يصدر إلا عن مجنون  سيضرب  الناس بالحجارة  في يوم من الأيام ) ، فلو كان بين الحاضرين من له  مقدار حبة  خردل من عقل لهرب فورا  خوفا على نفسه ، لكن  مادام الأمر قيل  أمام  شياتة رضعت  من مواسير الصرف الصحي الإعلامي  طيلة 56  سنة  فالأمر عادي  بل  يستحق  التصفيق !!!! يا لها من مهزلة ، كيف يمكن أن تكون الجزائر أفضل من الدانمارك والسويد والنرويج  بل كيف يمكن أن تكون أفضل الجزائر من الصومال ....

 

  إذن كيف يجب أن يكون الرَّدُّ ردّاً  عِلميا على ما قال هذا  المعتوه  الهارب من أحد مستشفيات الأمراض العقلية ؟ ، لقد قال هذا المعتوه إن الدول الثلاث لا تخصص في ميزانية كل سنة للقطاعات الاجتماعية  سوى قدر صغير  جدا  لا يتجاوز ما بين 3 و 3,5%من ميزانية كل سنة  ، أما الجزائر فقد خصصت في  ميزانية سنة 2008  التي دافعَ عنها هو – حسب قوله -  فقد كانت نسبة 13 %في المائة للقطاع  الاجتماعي  !!!!!  الجواب العلمي على هذا  المعتوه  وهو أن تلك الدول التي ذكرها  كانت ومنذ  عقود وعقود  تحكمها  حكومات عاقلة  حكومات لا تسرق أموال الشعب وكانت  تسد  تغطية خصاص هذا  القطاع  دائما في كل سنة  بنسبة كبيرة  جدا  حتى  أغلقت  ثغرة الموضوع الاجتماعي  لديها  بنسبة 97 % طيلة  أيام وجودها  ولم يبق لها – في السنة التي ذكر  هذا الغبي  أي سنة 2008 -  سوى ما بين 3 و 3.5 %في المائة لتزيد من  تغطية  ثغرة الحاجيات الاجتماعية  في أفق بلوغ   نسبة 100 % التي تطمح إليها عقول الرجال  الصالحة  وليس  لصوص البلاد  السائبة ... أما  حكام الجزائر  فعوض 97 %  التي بلغتها  تلك الدول من أجل  تغطية سد  الخصاص الاجتماعي فلم  تتجاوز الجزائر نسبة 13 %فقط  من تغطية حاجيات  الشعب الاجتماعية  فقط لا غير وهي نسبة  قليلة جدا  تعتبر مؤشرا  على الفقر والفاقة ، ويعني ذلك أنه  يبقى على حكام الجزائر لتغطية  الحاجيات  الاجتماعية  للشعب الجزائري  في العام  الذي ذكره  ولد عباس الغبي ما نسبته  87 % في من الخصاص من الخصاص من الخصاص  يا تافه ( يا حقار )   تحتاج  الجزائر إلى تغطية 87 %  من  الخصاص  في الميدان الاجتماعي ، ( والله إن الحرقة  تشتد كلما  تذكر أحرار الجزائر وحرائرها  ضياع  أموال سنوات  البحبوحة المالية  وهم  وافقين يشاهدون شريط  السفاهة  والخزي والعار  يلحق كراكيز الحكومة  وشياتيها )  نعتمد  في ردنا على ولد عباس هذا إن كان  صادقا في كلامه  عن 13 %لأن الحقيقة  هي : حتى 13 % التي ذكرها هي كذب  في كذب ، لذلك يمكنه  أن يكذب على الشياتة الذين  كانوا يصفقون أمامه لأنهم  مأجورون وذلك هو عملهم  الذي يتقاضون عليه أجرا  لأنهم  لا يتقنون سواه ، أما أن يكذب  على كل الناس ، على كل الشعب الجزائري  فإنه لا يدري  مقامه بين المجانين  لأن  من  يراه  يسبح في جنونه  هم  العقلاء  والحكماء والأحرار والحرائر من الشعب الجزائري   ... ومن هنا يمكن أن  ندخل موضوع  صناعة الرأي  البليد ، الرأي الغبي ومنه  نصنع  شعبا بدون  وعي ، شعبا فاغرا  فاه  مثل صاحب العهدة الرابعة  على كروسة  والذي يتأهب  للخامسة  وهو على  آلة حدباء ( أي التابوت )...ولله في خلقه شؤون ....

 

الذين لا يستطيعون اختلاق الأكاذيب لا مكان لهم بين بيادق الدولة في الجزائر :

 

لقد استطاع  بيدق من بيادق كراكيز  حكام الجزائر وهو من كبار الشياتة  المدعو ولد عباس وكعادة حكام الجزائر وشياتيهم أن يَـقْـلِـبُوا الحقائق رأسا  على عقب ، فقد جعل خصاص القطاع الاجتماعي في الجزائر يبدو  أقل  من خصاص نفس القطاع  في دول الدانمارك والسويد والنرويج  بحركة  دنيئة  أنزلت ولد عباس  منزلته الحقيقية  في مركز  متقدم جدا  في النذالة  والخسة و الحقارة واحتقار ذكاء البشر في نظر العقلاء والحكماء في العالم ، وفي نظر من يعرف عمليات التلاعب بالإحصائيات  وكيفية عرضها ، فالحقيقة  التي تفقأ  العيون  هي أن الدول الثلاثة  المذكورة حققت ، أعيد وأقول : هذه الدول الثلاثة التي ذكرها  هذا  السفيه المنبوذ الكذاب ، هذه الدول  حققت نسبة 97 %  من حاجيات شعوبها  في القطاعات الاجتماعية  ولم يبق لها  سوى 03% إلى 03,5 %من  الخصاص في القطاع الاجتماعي ، بينما  الجزائر لم تحقق – والعهدة على ولد عباس - سوى 13 % من حاجيات الشعب الجزائري في القطاعات الاجتماعية  وهذا أمر يدعو  للخجل  من الذات وليس الافتخار به ، ولا يفتخر بعورته العارية  سوى المجانين ،  فهل دولة  عاقلة  بقى لها  87 % من الخصاص المهول والفظيع  في القطاعات الاجتماعية  تسمح  لمجنون  أن  يفتخر  أمام  بعض الخلق  بفضح  عوراتهم  جميعا  حكومة وشياتة  ؟ خاصة  وأن العالم  يعرف جيدا  أن الجزائر  مصنفة  فعلا  من الدول  المتخلفة جدا وليست  حتى من الدول النامية ، هذا إن لم يكن وراء  الرقم الذي أدلى به ولد عباس ( وهو 13 % ) كذبة  كبرى فقد تكون هذه النسبة  نصف ما ذكر أو أقل ...رأيتم كيف قَـلَبَ ولد عباس الأرقام  وجعل أعاليها  أسافلها  وصفق له الشياتة  المغفلون وأوهموا بقية  الناس أنهم  صدقوا فعلا أن الجزائر أحسن  في التنمية الاجتماعية  من الدانمارك والسويد والنرويج  دون أن يخجل أو يرف له جفن ، ومتى كان لأمثال عبد القادر المساهل وسلال وأحمد أويحيى وغيرهم من كراكيز بوتفليقة المُتَخَرِّجُونَ من  المواخير والحانات ودور الدعارة الراقية في الجزائر ، متى اكتسبوا أوسيكتسبون ذرة من الحياء  حتى يحافظون على حيائهم أمام الناس  لأن فاقد الحياء  ليس له ما  يخشى عليه  ؟... وكذلك يفعلون ، بل إنْ لم يفعلوا كذلك فليسوا  من شياتة الجزائر الكبار الذين أصبح  الكذب  وسواسا  خناسا ينخر جماجمهم الفارغة  أصلا  ، والذي لا يستطع منهم اختلاق الأكاذيب في يوم من الأيام  يَعِشْ مهموما  يقض الوسواس الخناس مضجعه لأنه  سيكون من المنبوذين  بين  كراكيز حكومة بوتفليقة  وربما  سيكون اسمه  متصدرا قائمة  المطرودين  من  الحكومة ، لأن الذين لا يستطيعون اختلاق الأكاذيب لا مكان لهم بين بيادق الدولة في الجزائر وتلك علامة على أنه لم يرضع  ما فيه الكفاية  من  مواسير الصرف الصحي للإعلام  الجزائري  الخانز ...

 

خلود  النظام  الديكتاتوري  الحاكم في الجزائر يستلزم إعلاما  بلا ضمير يكذب باستمرار :

 

لا شك أن الجامعات والمعاهد العليا في العالم والتي تحترم نفسها ، لا شك أنها تُدمج بين برامج تعليمها  كل ما  يتعلق بعلوم الاتصال والتواصل ، ومن بين مواضيع الاتصال والتواصل  دراسة وتحليل مادة تتضمن فكرة " جوزيف غوبلز " وزير إعلام الديكتاتوري السفاح أدولف هتلر الذي عينه وزيرا للإعلام في  حكومة الرايخ  الرابع ، وذات يوم سأل هتلر وزيره غوبلز :  ما هي الآليات التي سوف تقدمها  لي  للسيطرة على آراء الجمهور ؟  فأجابه غوبلز : ( اعطني إعلاما كاذبا أعطيك شعبا بلا وعي )  وفي رواية  أخرى ( اعطني إعلاما  بلا ضمير أعطيك شعبا بلا وعي ) .... لاشك أن علوم الاتصال والتواصل قد تطورت كثيرا  اليوم( ونحن في 2018 ) تطورت عما كانت عليه فيعهد هتلر ووزيره غوبلز ، لكن الفكرة الأساسية للموضوع لاتزال قائمة  وتعطي نتائج باهرة  خاصة بعد تطور الوسائل التكنولوجية في عصرنا  ووجود  شعب  سلبي  خضع  دماغه  طيلة  56  سنة  للتضبيع  يسهل مأمورية  الحكام  لأنه  اليوم مؤهل  لامتصاص أي أكذوبة  يلقيها  إعلام مواسير الصرف  الصحي  المشهور عالميا  بالأكاذيب  ، ولنا خير مثال : في النظام الجزائري الذي كان ( يَعْبُدُ )  بل يقدس الأنطمة الفاشستية والدكتاتورية  ومشاهير  سفاحيها  في العالم وعلى رأسها  نظام الاتحاد السوفياتي المقبور ، وبالخصوص  أحد مكونات هذا الاتحاد المقبور وهو نظام ألمانيا الشرقية ( يا من لا يعرفها  ) حيث كان رئيسها المدعو إريك هونيكر من أكبر الجلادين بين البشر على الأرض وكان  من أحب رؤساء الدول إلى قلوب  كل  حكام الجزائر ( باستثناء المرحوم  محمد بوضياف  الذي  اغتالوه لأنه  كان  يحلم  بجزائر  ما قبل  ثورة  1954  أي  جزائر  النقاء  والطهارة  وتوحيد  أوطان  المنطقة المغاربية  ولذلك  اغتالوه  أمام شاشات  العالم  دون  أن يرف  لهم  جفن  وليكون  عبرة لمن  لايعتبر  في الجزائر فقط  ) نظام  إريك هونيكر  هذا  أفاد  حكام الجزائر  كثيرا في كيفية  أن تجعل  من النمر أن  يصبح  حيوانا  عاشبا !!!! أي  أن ينتقل النمر من حيوان  مفترس  للحوم ، إلى حيوان عاشب أليف  يتناول الأعشاب مثله مثل البقر والغنم  والماعز .... كانت هذه هي  أهداف وفلسفة الإعلام  الإجرامي  السفيه في الجزائر طيلة  56  سنة  و لايزال  الشعب ينهل من تخاريفه  وأكاذيبه  التي بلغت  درجة  الكذب  فيها  100 % ...

 

لا شك أن النظام الجزائري عربد طيلة أكثر من نصف قرن ولعب بعقول الشعب الجزائري  ( المُعَجَّنَة  أي   عقول  كقطعة من العجين  )  يلعب  بها  كيفما أراد حتى جعل منه أفضل بل أجود قطيع يتبع  النظام  بدليل ما قال الوزير أحمد أويحيى  مؤخرا ( أنا ما قلتش حاجة من عندي .... وأنا بريء  مما  قال ولا يزال يقول  لأنني  أخجل  من  أحرار  وحرائر  الشعب الجزائري  وأخجل  من  نفسي  أن  أتفوه  بمثل  ذلك الكلام  ) قال  الـقَذِرُ صاحب المهام القذرة  في 2017 وفي 2018 ( جوع كلبك يتبعك )  أكيد أن تلك الجملة  قد صدرت عنه  بلاوعي  مما  جعله ينطق  بما  تَـلَـقَّـنَهُهو من  جهاز المخابرات  وإعلام  مواسير الصرف الصحي  الجزائري  ( الخانز ) ، و يمكن اعتبارهذا  التعبير ( الموقف )   في حق الشعب الجزائري  من مخلفات تربية  أخطر جهاز مخابراتي لألمانيا الشرقية المسمى ( شتازي ) الذي تشبع حكام الجزائر  بمناهجه  التعذيبية  والتكوينية  ولا يزالون يمارسونه إلى اليوم  بوعي وبلا وعي لأن تربية جهاز شتازي  تجذرت  في أعماق حكام الجزائروهم  يتواصلون  مع الشعب  من خلال  تلك المناهج  البيداغوجية التي  تشبعوا بها  من  الجهاز  ألمانيا الشرقية  المقبور  وعلى رأسها " الاحتقار المفضوح  للشعب " بلا  هوادة ولا رحمة.

 

لذلك  وبالنتائج  المبهرة التي حققها  هذا  المنهج  الإعلامي  (الوسخ والكاذب ) أصبح  النظام الجزائري  يطوره    ويعمق  البحث فيه  حتى يضمن  الخلود في السلطة ... وقد كان له ذلك  بدليل أنه نجح  في أن يفرض على الشعب  مخلوقا  مشلولا  أبكم  أصم  فَـقَـدَ  الارتباط بالعالم  وترك  زبانية الشر المحيطة به  تحطم  الأرقام القياسية في نشر الكراهية  بين شعوب المنطقة المغاربية  وإفريقيا  عامة  حتى  جعلوا من الجزائر  بعيرا  أجرب  لاتهرب منه أموال الاستثمارات الأجنبية  بل يهرب منه شبابه  مغامرين بحياتهم  في البحر الأسود  المليء  بأسماك القرش ... والذنب على لصوص الجزائر الخالدين فيها أبدا سواء صعد  ثمن  الغاز والنفط  أم  هبط  لأن الصوصية  المنتشرة بين  الحكام  لا تترك للشعب سوى الفتات الذي يقتاتون به  حتى  لايموتون  جوعا ... وحياة الرفاهية  للقلة القليلة جدا من شياتة النظام وزبانيته ...

 

إعلام الجزائر الكاذب وبلا ضمير أنتج دولة الجزائر السائرة نحو الانهيار :

 

بموضوعية  وبكل أسف ، وقلوبنا تدمي  نقولها بشجاعة : لقد عشنا في الجزائر تحت وابل من الأكاذيبو الخرافات  والتخاريف  ورضعنا من مواسير الصرف الصحي لدولة  الجزائر  زمنا طويلا  ، تخاريف  كلما أَمْعَنَتْ في  الكذب وغَرِقَتْ فيه صَفَّقَ لها النظام  حتى يُصَفِّقَ وراءه  الشياتة  والحمقى والمعتوهين ( الهبل )  حتى بلغت  تفاهتهم  في صناعة الأكاذيب  ما  لا يصدقها سوى المجانين الذين لا يملكون مثقال ذرة  من عقل بلغت قمتها  في السبعينات والثمانينيات من القرن الماضي ، حيث بالغوا في احتقار ذكاء الشعب الجزائري وأمطروه بخرافات لا يصدقها إلا  المغفلون  ،  لقد  استغل النظام الجزائري الأنا الـمُتَوَرِّمَةِ  أصلا بعد ما يسمى ( الاستقلال ) والتي ركزت  فيها الدولة على  تقديس المجاهدين الجزائريين  الذين  ضحوا  بأرواحهم  لاستقلال الجزائر وهو إنجاز خارق  يستحق  الفرح  الأبدي  في نظر حكام الجزائر أي على الشعب الجزائري أن يبقى  فرحانا  بالاستقلال إلى يوم القيامة  دون الانشغال  بشيء آخر عن هذا   الفرح الأبدي ، حتى أصبح عدم تصديق  أن  الحرب  مع فرنسا قد انتهت  وأن هناك  دولة  قد استقلتو اسمها  الجزائر ، أصبحت ظاهرة  ، وهذه الظاهرة  نتج عنها   " الفرح  الأبدي  بإنجاز الاستقلال  إلى يوم القيامة  " ... وجعل  النظام  من هذا الإحساس  مبدأ  من  مبادئ الدولة  ، ومنها  انتقلوا  باالشعب عبر أكاذيب الإعلام  إلى النشوة  الخالدة  ومنها إلى  الغرور  المريض الذي  أدى  بإعلام  الصرف  العفن أن يبالغ في ذلك  لإسقاط  الشعب الجزائري بالضربة القاضية  في فخ  مرض النرجسية و ( تضخم  الأنا )  الذي  يقتل  ملامح الشخصية ويقتل  روح المبادرة  وينمي  مرض الكسل  المُبَرَّر ، بل ويقبر  كل أمل  في  التفكير بالنهوض بالدولة  نحو  المستقبل وظروفه  التي لا ترحم  أحدا ، لأن من توقف  فقد  تأخر.... هذا ما وقع  للجزائر ،  لقد توقفت طويلا عند الفرح بالاستقلال المزيف  ، وتَـوَقُّفُ  الجزائر هذا جعلها  تتأخر لأن غيرها : أولا صدق  فعلا أنه طرد الاستعمار ، ثانيا طوى  صفحة  الفرح  الأبدي  ، ثالثا شمر  على سواعد  الجد  ولم  يقعد  إلى الأبد  أمام شعارات المجد الخالد التي لا تطعم جائعا  .....في الحقيقة  إننانَصُبُّ جامَّغضبنا  على النظام  وحده  فيما وصلت إليه  الجزائر  اليوم ( 2018 )  وهذا  فيه  بعض الظلم  لأن الشعب  أو بعض فئات الشعب  وخاصة الواسعة  تتحمل  جزءا  من المسؤولية  فيما  آلت إليه  ما تسمى ( دولة الجزائر )  الذاهبة من  القزمية  إلى الانهيار .... هذه الصورة السوداء عن الجزائر لا تَظهر جليا إلا  للذين خرجوا من الجزائر  ورأوها  من بعيد  بل  رأوا  شعبهم  يُهان  ويُحتقر من طرف  حكامه  اللصوص المجرمين الجهلة  ، وخاصة وأنها  بلاد غنية جدا  استغلت  بعض  تلك الأموال في غسيل أدمغة  ما يناهز  40  مليون جزائري  بواسطة  الإعلام الكاذب الذي  تظهر أكاذيبه  مفضوحة جدا جدا  ومثيرة  للسخرية  خصوصا لدى المهاجرين  الذين  نجوا  من  عقلية  البعوض  وبقوا  مثلهم مثل بقية خلق الله  لهم عقول  يلاحظون  بها ما يجري في الجزائر  ويفكرون  ويقارنون   وينتقدون  و يتألمون   على  مصير  وطنهم   الذي يتلاعب به  شيوخ  لهم  عقول العصافير ....

 

ما هي أكبر الأكاذيب القاتلة التي قضت على مصير الجزائر وجعلتها أضحوكة للعالم :

 

لقد  فضحنا مرارا  هذه الأكاذيب  وتعجبنا من  الشعب  الجزائري الذي  كان يصدقها بسهولة ، ومسار الجزائر يعطينا  مؤشرات  على أن الشعب قد تحرك في بعض الأحيان  كلمابلغ الموس للعظم وأدرك أن  حكامه  يكذبون عليه  أكاذيب  مفضوحة ، فمرة  كان ذلك  عام 1988 و بعدها الانتفاضة الكبرى عام 1992 التي دامت 10 سنوات والتي أخرج فيها السفاح  الجنرال خالد  نزار كل أسلحة الجيش الفتاكة التي تستعمل في الحروب  بين الجيوش  وليس بين الجيش  واشعب الأعزل  ، استعملها  هذا السفاح  ضد شعب أعزل وكانت  النتيجة العشرية الحمراء أو السوداء ، قتل وذبح أكثر من ربع مليون جزائري أعزل وأكثر من 50 ألف مفقود دون احتساب الذين ضاعوا في الصحاري  ولم  يجدوا من يسأل عنهم  أو يبلغ عن اختفائهم  إلى اليوم  وهم  بمئات الآلاف من  شدة  رعب الدولة  وإرهابها  الذي لا يزال يسكن قلوب الشعب الجزائري  وجعل  الرعاديد أمثال أحمد أو يحيى وغيره  يهدد  الشعب  بإعادة  عشرية أو عشرينية  دموية أخرى في الجزائر لإسكات  الشعب أمام  تفقيره وتجويعه والاحتجاج ضد  مؤشرات  تدمير  دويلة الجزائر  المقزمة  في  شريط  ساحل البحر الأبيض المتوسط  أما باقي  المساحة الشاسعة  فيعيث فيها  الإرهابيون  الذين صنعهم  النظام  متواطئين مع الجيش لحماية  الأجانب العاملين  في منشآت  الغاز والنفط  ( فضيحة موقعة عين أميناس ) ... لقد تجرأ  النظام الجزائري على قتل هذه الأعداد  من الجزائريين لأنه  كان على يقين تام  أن لا أحد  سيحاسبه على جرائمه تلك  لأنه  نطام  بني على الاغتيال والقتل غدرا ، مثلا  ( عبان رمضان – محمد شعباني – محمد خيضر – كريم بلقاسم ومحمد بوضياف  وغيرهم كثير ) وهذا موضوع آخر يحتاج إلى صفحات للتحليل .

 

لقد كذب النظام الجزائري ولا يزال يسخر آلته  الجهنمية في نشر الأكاذيب التي يحمل بعضها نشر الكراهية بين فئات الشعب الجزائري نفسه مثل نشر الكراهية بين العرب والأمازيغ أو بين الأمازيغ أنفسهم ، فهذا قبايلي وهذا شاوي ، وكذلك نشر الكراهية بين الفئات المذهبية بين الصوفية والإباضية والسنة والشيعة والعلمانيين المتشبعين إما بالفكر الشيوعي أو الماركسي عموما وبين الليبيراليين الذين بدأت الدولة  تعترف بهم  لكن في إطار إخراجهم من جحورهم أولا وضربهم  بالشوفينيين المرضى  بمرض عظمة  الجزائر التي لن تقهروالتي ليس لها مثيل  في  العالم  على الإطلاق حتى وهي غارقة في المياه  التي تلقيها  مواسير الصرف الصحي العفنة حتى أذنيها ، فالأنف  وحده  هو الذي لا يزال  مرتفعا أما  الجثة  فكلها غارقة في  وحل الصرف الصحي  العفن  والدليل ما تفوه به البليد  ولد عباس الامين العام لحزب بوتفليقة "جبهة التحرير الوطني"  بأن الجزائرأفضل من الدانمارك والسويد والنرويج  ... هذه دلائل قاطعة على أن آلة الإعلام  الجزائرية  نجحت  طيلة 56  سنة نجاحا باهرا في صنع مخلوقات  مقطوعة عن العالم  نهائيا ، وصنعت أجيال من ( المهابيل ) الذين  انغلقوا على أنفسهم وهم  لا يصدقون إلا ما تقوله  وسائل النتانة و( الخنز) الجزائرية ، كل ذلك من خلال تركيز  حكام الجزائر  على التربية  من أجل  تضخيم أنا الشعب برمته  والتصفيق لما بلغت إليه نتائج هذا المرض  مثل  ما  أوصل الشعب الجزائري إلى حضيض  الحضارة  البشرية أثناء  النزاع  مع  دولة مصر العربية من أجل  لعبة كرة القدم ... كيف استطاعت دولة برمتها أن تسقط في فخ  الملاسنات الصبيانية التي جرهم  إليها – في الحقيقة – أطفال مراهقين  بلطجية مسلوبي الإرادة  سفهاء لا عقل لهم ( وتلك  هي الأهداف التي رسمتها  السياسة التعليمية  في الجزائر  وقد حققت  تلك الأهداف بنجاح  ومن  لم يتعلمها في المدارس  فأقراص الهلوسة  التي  توزع  على  هؤلاء البطجية  في الجزائر بالمجان  تقوم  بالمهمة  خير قيام ) ولم  نجد  في كامل الدولة الجزائرية رجلا  عاقلا  يقول "  اللهم إن هذا  لمنكر " أمن أجل مباراة  لكرة القدم  نصير جميعا   صبيانا مراهقين ؟؟؟ كل ذلك سببه مواسير الإعلام للصرف الصحي الكاذبة التي تنفخ في  اللاشيء  لتجعل منه  موضوعا  للنزاع  إلى درجة  الاقتتال بين الإخوة ، إنه إعلام  بلا ضمير ....

 

الاختيارات  الكبرى  للنظام الجزائري  التي  دعمها  الإعلام  الجزائري  بالأكاذيب والأباطيل   :

 

لقد استغرقني الحديث  عن  الحوادث الحديثة  لكن الطامة الكبرى  جاءت في الحقيقة من الاختيارات الكبرى السياسية  والاقتصادية  الأولى بعد الاستقلال مباشرة  وهو ما ساهم فيه بقوة  الإعلام الجزائري الكاذب الجاهل التابع  للجناح العسكري  المتنازع – في ذلك الوقت -  على السلطة  مع  الفرع المدني  في حركة تحرير الجزائر من الاستعمار الفرنسي  ، لقد كان إعلام  عسكر حركة التحرير  الجزائرية  فارغا لا يملك  أدوات  النقد  والبحث عن الصحيح  بل الأصح ، إعلام   بلا  ضمير  ينفذ  ما رسمه له  حكامه  حتى وإن كان الثمن هو  مصير شعب عدد سكانه سيفوق  فيما بعد 40 مليون نسمة ، المهم  هو  قال الرئيس ، فعل الرئيس ، إياكم ومخالفة  الرئيس ... هذه  هي  المصائب التي أوصلت الجزائر عام 2018  إلى الهاوية  بشهادة  الصديق قبل العدو .... سنذكر بعض هذه الاختيارات التي   سقطت بها الجزائر  بالضربة القاضية  وهي :

 

1) اختيار  سياسة الحزب الوحيد والحاكم الوحيد الذي لا يزال العمل به حتى الآن  ونحن في عام 2018  أي الرجل الواحد  في الجزائر  يحكم وحده ولو كان سائرا  إلى قبره  على آلة حدباء محمولا . (  ننتظر  من  بوتفليقة  أن يترشح  للعهدة الخامسة  وهو على تابوت  محمولا إلى متواه الأخير ، وفي ذلك  أنصع صورة  لدولة  بلا مؤسسات ).

 

2) من أكبر الأكاذيب  التي  يُرَوِّجُهَا  إعلام  مواسير الصرف الصحي  لحكام الجزائر : أن الجزائر دولة مؤسسات : دستور – مؤسسة الرئاسة – البرلمان – مجلس الشعب .... هذه كلها  مسميات لأجهزة  مشلولة لا قيمة لها سوى أنها أسماء على الورق فقط  لا غير والدليل  أية مؤسسة  من هذه المؤسسات  لها القدرة على تفعيل البند  102  لعزل الرئيس لأنه أصبح غير قادر على  قيامه  بحاجياته بنفسه  فكيف يمكنه أن يسير دولة  ، إنه  عاجز ظاهريا و بالعين المجردة  ولايحتاج  إلى  شهادة  طبية  تؤكد  ذلك ، ثم  أين  الأطباء في الجزائر ؟  إنهم  في الشوارع  يدافعون  عن لقمة العيش  أما  البلاد  فلتذهب  إلى الجحيم  ولا يهمهم  أكان الرئيس مريضا  أو على  آلة حدباء محمول أو تفعيل الفصل 102  لأنهم  منتوج  حقيقي لإعلام  الجزائر الكاذب ... أنت جوعتيني أتبعك  لتعطيني عظما  أقضمه ، أهذه  هي فلسفة  حياة شعب  ؟  هزلت والله يا أطباء المستقبل !!

 

3) اختيار الاقتصاد المُوَجَّه  الذي يمكن تبسيطه  للقارئ  كالتالي : أن  تكون الدولة مثلها مثل  صاحب الدكان الذي يبيع  ويشتري ، له رأس مال ويشتري للشعب مواد التموين ويبيعها  للشعب بأقل من ثمن الكلفة  حتى  يسعد الشعب بهذا  الرئيس الذي لا يهمه سوى ما يهم الشعب أي  ضمان  حاجيات  البطن والفرج  ، أما  التنمية الاجتماعية والاقتصادية التي تدفع الشعب نحو أن يتحمل مسؤوليته في إنتاج  حاجياته  فتلك سياسة  الدول الفاشلة في نظر حكام الجزائر وفي نظر ما ينشره إعلام  مواسير الصرف الصحي  في الجزائر ... نحن عندنا الغاز والبترول نعيش به مئات السنين  ومن يقول غير ذلك  فهو  العدو الخارجي  الذي يريدنا أن نتعب في الشغل الشاق.

 

4) أكذوبة يابان إفريقيا أصبحت الجزائر بعد قائلها صومال  العالم ... لو لم يكن إعلام  مواسير الصرف الصحي  في الجزائر  قد نفخ في هذه الأكذوبة  لما  صدقها  أحد رغم  أن رئيس الدولة  قد تلفظ بها ، السبب  هو أنه إعلام كاذب وبلا ضمير ، كان ولا يزال إعلاما  لا يتصدى للأكاذيب بل  يتلقفها  وينفخ فيها  ويجعلها  أكثر  تفاهة  لأن  للشعب  وسائل اتصال أخرى ، لقد أصبح  الإعلام الجزائري ينتج  الأكاذيب  ولا  يصدقها  سواه  ، لقد انتهى  عصر تصديقه  في آخر يوم من أيام  الألفية الثانية  .

 

5) من أكبر أكاذيب  الجزائر ما سمي بالقوة الإقليمية  ،  بماذا  أصبحت الجزائر قوة إقليمية ؟  طبعا بالكلام  المجاني  ، بالأكاذيب تلو الأكاذيب  التي تنشرها  مواسير الصرف الإعلامي  الجزائري حتى أصبح النظام الجزائري  أكبر كذاب  في إفريقيا على  الأقل ، وقد  تعرت  عورته  أمام العالم  عندما  انهارت كل أكاذيبه التي أطلقها  على  قضية عودة  المغرب  للاتحاد الإفريقي ، وللحقيقة والتاريخ فقد كنا  - إلا القليل منا وخاصة  الذين يعيشون خارج زنزانة الوطن الجزائري -  كنا نصدق  أضاليله  التي يدعي  فيها النظام الجزائري أن لها  حجج  دامغة  ستقف  سدا منيعا  ضد عودة المغرب  للاتحاد الإفريقي ،  صدقنا  أكاذيبه  حتى  حطمتها  نسبة  الدول الإفريقية  التي  وافقت على المغرب  لمنظمته الاتحاد الإفريقي  فقد بلغ  عدد  الذين  وافقوا  بحماس 51  مع  عودة المغرب مقابل  04  دول  وهي الجزائر  والبوليساريو  وجنوب إفريقيا  وزيمبابوي موغابي ....  يا للمهزلة ، فحينما لا تستطيع دولة  تقدير  المواقف  الدقيقة مثل هذه  فهي  علامة  على أنها  لاتملك  مقومات دولة ، فما الفرق بين الجزائر والبوليساريو  الذي كان يروج  لنفس الأكاذيب ، ونحن نعلم أن البوليساريو ليست له  مقومات  دولة  إذن  حتى الجزائر لا تملك  مقومات دولة ، فهي اليوم على الأقل دولة فاشلة في انتظار الانهيار التام ...

 

6) أين هي المشاريع الكبرى التي  أقسم  بوتفليقة بأغلظ الأيمان أنه  سينجزها  في الجزائر ، أين وصل مصير الطريق السيار شرق غرب ؟ أين مصير الملايير التي صرفت عليه ؟ أين وصل مشروع  قهر التخلف التنموي  سواء  ببيع مؤسسات الدولة أو بجلب الاستثمارات الأجنبية ؟  من المستثمرين الأجانب يبلغ به الحمق أن يستثمر في بلد  يتبجح أنه  قبلة  ثوارالعالم  وقد أصبح  مزبلة  للفاشلين في العالم ؟ من يصدق أن الجزائر بلد فيه الأمن والأمان ومن الجزائر خرج  الإرهاب  بدليل كثير من الدراسات التي أكدت أن مفهوم الإرهاب منبعه الدولة الجزائرية لأنها مثل إسرائيل ، أي أن الجزائر تعيش بإرهاب الدولة  .

 

7) لا يمكن أن يمر هذا الموضوع دون نكتة القرن بل نكتة كل القرون  حينما قال بوتفليقة  وكله حماس "  احنا  قادرين  ننظمو  2  كأس العالم  موش وحدة  ".... لعله  لم  يستدرك  ويقل إن شاء الله ، لأن حكمة الله  بهذه الأكذوبة  التي تفوه بها  بوتفليقة وغيرها بالآلاف أراده أن يعيش بقية عمره  أخرس أبكما.... يا سبحان الله  الذي قال في محكم كتابه  " وَلاَ تَقُولَنَّ لِشَيءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذٰلِكَ غَداًإِلاَّ أَن يَشَآءَ ٱللَّهُ "  صدق الله العظيم  ( الكهف 23 )

 

عود على بدء :

 

لقد كانت الجزائر دائما دولة للأكاذيب والخرافات والترهات ومخططات  لتنمية  الفقاقيع  الصابونية ، كانت ذلك  بفضل وساخة إعلامها الذي ينثر الأكاذيب ذات اليمين وذات الشمال ، وبفضل  عبقرية الشياتة الاختصاصيين في تزوير تاريخ  الجزائر ، بل صناعة  تاريخ  جزائري  مفصل  على مقاس  نظام  همجي  أرعن  لا علاقة له بمسار البشرية  الطبيعي :

 

  1. الجزائر دولة غنية بما رزقها  الله  في باطن أرضها  من خيرات لكن أموال هذه الخيرات ضاعت وكأنها لم تكن وها هي الجزائر في  مصاف  الدول الفاشلة  والتي تتسابق مع مثيلاتها  كالصومال وجنوب السودان  على  السجود لتقبيل أحدية  رؤساء الصناديق الدولية من أجل بضعة ملايين من الدولارات  فقط  لتدعيم  الدينار الجزائري الذي طبع منه أويحيى  كميات هائلة  لذر الرماد في عيون الشعب ، قال لهم : تريدون الدينار سأطبع لكم  منه ملايير الملايير لكن العارفين يعلمون أن قيمة هذا الدينار  لاتساوي قيمة  ورق الصرف الصحي الذي طبع عليه ...
  2. للشعب الجزائري  قيم  عربية أمازيغية إسلامية  تلاعب بها  عسكر 15 جويلية 1961  الذي انقلب على الحكومة  المدنية برئاسة  فرحات عباس وذلك قبل الاستقلال ، وها هي  الجزائر اليوم في 2018  تحلم  أن تعود دولة  مدنية ... هيهات  لها أن تكون  دولة مدنية  لأن كابرنات فرنسا  قد تغلغلوا  في دواليب  كل أجهزة الدولة  وأول شيء نفذوه  هو القضاء  المبرم على  قيم  الشعب الجزائري  التي  كان يؤمن بها  قبل الانقلاب على الشرعية  المدنية ... لن تعود الجزائر دولة مدنية لأنها  صنعت  شعبا  بواسطة  إعلام مواسير الصرف الصحي  مختلفا  تماما عن  حفدة  الأمير عبد القادر وأفكار ومبادئ جمعية العلماء برئاسة ابن باديس وغيره من العلماء ...
  3. لقد تاهت الجزائر  بين  مبادئ  الاتحاد السوفياتي  وألمانيا الشرقية  وبين مشروع عروبة  عبد الناصر فضاعت  هويتها  بين تلك  الهويات ، خاصة وأن كابرانات فرانسا أرادوها  دولة مشوهة  الهوية  وسلطوا  على الشعب إعلام  مواسير الصرف الصحي التي أكدت و لا تزال تؤكد  مقولة  غوبلز ( اعْطِينِي إعلاماً  كاذباً  أُعطيكَ  شعبا بلا وعي)  ويمكن أن نضيف  شعبا  تائها  وبلا هوية ...

 

لم يكن حقدنا على حكام الجزائر حقدا على الوطن أبدا ، فسيذهبون ذات يوم  طال الزمان أم قصر ، كما قال الشاعر :  قسا ليزدجروا ومن يك حازما*فليقسُ أحياناعلى من يرحم

 

لست أدري هل سنجد من يدرك  خطورة الإعلام في الجزائر ، وأضيف اليوم حتى الإعلام الذي يدعي أنه إعلام  خصوصي أي غير حكومي ، لأن قليلا  من السُّم  الذي  ينفثه  هذا الإعلام  المسمى  ( الإعلام الحر أو الخاص أو الخصوصي )  أقول إن سم  هذا لإعلام  القليل وهو يدعي أنه  يعارض الدولة ، هذا السم  القليل لا يقتل  الدولة بل  يُقَوِّيهَا ويُسَمِّنُهَا  ويجعلها أكثر خطرا  على الشعب لأن سُمَّهَا هذا  يدخل في  عمق فلسفة  غوبلز السفاك  الذي  يسعى بكل الطرق أن يصنع  شعبا  بلا  وعي ولا ضمير ، ومن السبل الحديثة  اختلاق  إعلام  تصبغه  الدولة  بصباغة  تسمى ( الخصوصية ) أو ( الحرية )  ولو لم تكن تخدم  مصالح  النظام  الاستراتيجية  لما  رأت النور واستراتيجية النظام هي تضبيع الشعب والخلود في السلطة ....

 

وكل  يوم تصبحون  يا شباب الجزائر على  خبر  ينزل عليكم  من  إعلام مواسير الصرف الصحي الجزائرية  لاستبلادكم ،  مثل  خبر ما قاله  علي حداد رئيس منتدى رؤساء المؤسسات الذي يطالبكم  فيه  أيها الشباب  بأن تحمدوا الله على  أنكم  تعيشون في الجزائر لأنها أفضل من نيويورك ....

 

لقد أصبح الكذب في الجزائر كالهواء يتنفسه الشعب الجزائري كله ، بالأمس كانت الجزائر أفضل من الدانمارك والسويد والنرويج  عند المجنون ولد عباس ، واليوم  أضاف  علي حداد أن معيشة الشباب الجزائري في الجزائر أفضل  لهم  من معيشتهم  في  نيويورك ، وهكذا جمع الإعلام الجزائري ( المجدَ ) من أطرافه  ، من أوروبا إلى أميركا ، فافرحوا  يا أمهاتنا الجزائريات ، فنحن بقوة  الظلم  أصبحنا  خير أمة للعالمين ... بالأكاذيب وتزوير الحقائق ونشر التخاريف بفضل إعلام الدولة ، إعلام ( العفن والخنز) .. هل صدقتم كلام ولد عباس وعلي حداد ...إذن فقد صدق غوبلز ( اعطيني إعلاما كاذبا أعطيك شعبا بلا وعي ....هذا صحيح ومجرب في الجزائر )...

 

 

 

 

سمير كرم  



2626

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- نعم ولكن اليك الثمن الدولى هنا كيف سيكون

الماستر1

‏ منقوووول·

المطلوب للجنائيه الدوليه جون ماكين الارهابى الدولى المطلوب دوليا وجنائيا مع حاكم لبنان وحاكم قطر حيث يعبثو بحقوق الانسان باسم الامم المتحده وفى قناة الجزيره والميادين وقناة الحره الارهابيه حيث تقوم تلك الفضائيات بنقل الاخبار المزيفه والمفبركه باسم المجتمع الدولى والشرعيه الدوليه وحقوق الانسان و تمارس تلك الحكومات الارهاب والتضليل الفكرى المعلوماتى الارهابى على المجتمع الدولى فضائيا بمحطات حكوميه وحزبيه منحطه تتبع لاقذر ارهابيين تافهين مجرمين بالعالم

تفضلو هنا الى ماصدر عن

الامم المتحده
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المستقل والمؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله الامميه بالامم المتحده مسؤول ا لمكتب الاممى الاعلى لمكافحة الارهاب العالمى والدولى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده

مجلس الامن الدولى

فى بيان اممى دولى

حيث ذكرت المصدر فى الامم المتحده بانه لايحق لاى حزب ولااى حكومه بالعالم لاالامريكيه ولاغيرها ان تعبث ببث خبر اعلامى فى حقوق الانسان بالامم المتحده كما جاء مؤخرا عن النقد الحقوقى لمصر حيث اتى على هذا النحوالارهابى المدان والسافر

اقتباسمما صدر ونقلته قناة الجزيره الارهابيه والميادين الارهابيه والطائفيه لخداع الراى العام العربى

الاقتباس

وقد عبر الخبراء الحقوقيون في بيان مشترك عن قلقهم العميق مما يجرى فى مصر
انتهى الاقتباس
التعليق الاممى السياسى والحقوقى الثورى المستقل

وهكذا اذن
فكلمة عبر الخبراء الحقوقيون فى بيان مشترك وكلمة مشترك تعنى محاولة اقحام الامم المتحده بالتقرير كما و تعنى ايضا ان الهلفوت جون ماكين ومعه بقالة هيومان رايتس ووتش الذراع الامريكيه الحكوميه والبقاله الاخرى التى اوجدتها الحكومات العربيه بفضائياتها المنحطه مؤخرا فيدراليه واورومتوسطيه ومن تلك المسميات الحكوميه الفضفاضه والفجه والمكشوفه لانه مهما يكن فمجلس حقوق الانسان الحكومى بجنيف لولا انه حكومى لقلنا افضل تنظيما من تلك البقالات التى تعبث بها وباسمها الفضائيات الحكوميه والحزبيه الواطيه و التى تزعم الاستقلاليه وهى ارهابيه وطائفيه فهاهى الميادين تمولها ايران من خلال الحرس الثورى والاموال تصرف الى غسان بن جدو الذى يدوسهم فى لبنان ويقرر لهم الاخبار
بينما هيومان رايتس والعفو الامنيستى فهى لاتمثل الانفسها وحكوماتها فهى لاتشترك مع الامم المتحده ولاعلاقه لها البته بما يتم اقراره فى حقوق الانسان بالامم المتحده بالطبع وهاهى تركيا وقد قامت بسجن مديرة العفو الامنيستى ومعها عشره مساعدين لها
وعليه
فان تلك البقالات لاتمثل ولاربع قرار بحقوق الانسان بالامم المتحده بل تمثل الساقطين من هؤلاء الحكوميين والحزبيين من الارهابيين المطلوبين جنائيا ودوليا فى جرائم الحرب وتضليل الراى العام ونشر الارهاب والعنصريه واللعب بالانتقائيه لحساب حكوماتهم الارهابيه فلا يمثلون لامجتمع مدنى مستقل ولا حقوق الانسان نهائيا البته

واضافت المصدر
ماعلاقة المجرم الارهابى جون ماكين بحقوق الانسان فى مصر او فى غيرها او قبله الرئيس العنصرى ترامب كذلك والحزب الجمهورى الارهابى ماعلاقته بحقوق الانسان بالامم المتحده ليلعبو ويتلاعبو تحت مسميات شتى فتاره يقولو قال المقرر الخاص واخرى يقولو قال المنسق الخاص واخرى قال نائب الامين العام لحقوق الانسان بينما لاتجدون اى انتقاد من هذه المسميات لاميركا ولالاسرائيل ولابريطانيا ويقومون بنقل تلك المهازل السخيفه والارهابيه بكل احتقار على شاشات قناة الجزيره الميادين الارهابيتين ومن على شاكلتهم امعانا فى احتقار الراى العام العربى والعالمى وللافلات من المحاسبه والملاحقه الامميه لتقديم هؤلاء المجرمين ومالعبوه من ادوار ارهابيه عالميه فى سنوات مضت والحقوق لاتسقط بالتقادم والمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله بالامم المتحده تلاحق هؤلاء المطلوبين بجرائمهم لتقديمهم للعداله الجنائيه الدوليه

حيث كما افادت المصدر ان تلك الجرائم بحق الانسانيه استدعت تقديم مذكرات توقيف جنائيه دوليه بحق جون ماكين وحاكم لبنان وحاكم قطر بتهمة نشر الارهاب والتزوير بنقل الاخبار الكاذبه باسم الشرعيه الدوليه والمجتمع الدولى ممثلا بالامم المتحده وتحديدا فى حقوق الانسان اعلاميا وفضائيا واعتبار ذلك شكلا من اشكال الارهاب الدولىعدا ماتم بثه من ان قطر قد قامت بايجاد وشراء ملايين الاسلحه للارهابيين بليبيا اذ تورطت قناة الميادين على يد الايرانى الارهابى الممول للقناة غسان بن جدو بنشر مثل هذا الخبر ببرنامج سخيف يسمة لعبة الامم الامم جاء فيه رئيس الوزراء الليبى السابق وكشف تلك الحقيقه المغيبه عن الدور الارهابى الخطير و الذى مارسته قطرومررته قناة الجزيره فى ليبيا مع جريمة قتل القذافى فى اشنع حرب استعماريه وخيانيه قام بها النيتووالاستعمار الايطالى والغربى فى ليبيا وبتمويل قطرى
حيث اختتمت المصدر ماجاء بالبيان المعتمد من سيادة المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان الماستر المستقل مسؤول ا لمكتب الاممى الاعلى لمكافحة الارهاب العالمى والدولى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده الماسترالكبير وامين السر السيد
وليد الطلاسى
بانه لايوجد شىء اسمه قال خبراء حقوقيون بالامم المتحده فتلك هى هرطقات اميركا وكلابها باسم الامم المتحده وحقوق الانسان حيث الاجرام الامبريالى والعنصرى السافر والمدان ولامكان بالامم المتحده لمهزله اسمها تحالف حقوق الانسان ولاائتلافات باسم حقوق الانسان فالائتلافات تكون بين الاحزاب لتشكيل الحكومات كما هو معروف لابالاستقلاليه ولابالمجتمع المدنى ولا بحقوق الانسان توجد نل
انتهى
حرر بتاريخه
الامم المتحده
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المستقل الماستر وامين السرسيادة السيد

وليد الطلاسى

المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان مستقله امميا ودوليا
مجلس الامن الدولى
معتمد من مكتب المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده
امانة السر2221 معتمد دوليا للنشر برقم 6608ج 5ط
الرياض
مكتب ارتباط دولى2531 تم سيدى
مكتب حرك 342 منشور دولى سيدى
نسخه بالصفحه الامميه للثائر الحقوقى العالمى المستقل بالفيسبوك
2759ج


في 27 يناير 2018 الساعة 29 : 08

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



البردة ...قصيدة جديدة لتميم البرغوثى

حوار الأمير مولاي هشام مع نفسه

الأمير مولاي هشام لـ"إلپاييس" الإسبانية: باردة باردة واللي ما حماها تقطع يدو

تطور منطق الإبتزاز عند زكرياء المومني بين France 24 وTV5

"الدْحاسْ" .. سلوك ينتهك خصوصية المغاربة في الشوارع والحافلات

إعْطِينِي إعلاماً كاذباً أُعطيكَ شعبا بلا وعي ( صحيح ومجرب في الجزائر)

حكام الجزائر دجاج يبيض الذهب للبوليساريو ويُغْرِقُونَ الشعبَ الجزائريَ في الأوْبِئَةِ

قَرنُ هَدمِ العروش أو قرنٌ سَخِرَ منه التاريخ

مفهوم الفلسفي والإسلامي - التنوير -

إعْطِينِي إعلاماً كاذباً أُعطيكَ شعبا بلا وعي ( صحيح ومجرب في الجزائر)





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة