مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


العاشق [ترامب] يقدّم (القدسَ) هديةً لـ(شالومي)


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 21 دجنبر 2017 الساعة 19 : 14




سقط واحدٌ من جيل الدعارة مغرما بفاسقة تُدعى [شالُومي]، فطلب يدها وسألها عن مبلغ مهرها، فحدّدتِ المهر، وكان مهرُها الذي طالبت به، هو رأس نبِيّ الله سيدنا [يحيا] عليه السلام؛ سيدُنا [يحيا] ومن هو! قال في حقه السيد [المسيح] عليه السلام: [مِن بين مَن ولدتهم أمّهاتُهم، لم يبلغ واحدٌ منهم قدْرَ منزلة (يوحَنّا الـمَعْمدان)].. فذهب الفاسق، عاشقُ [شالُومي]، وقطع رأسَ سيِّدنا [يحيا] وأتاها به؛ وهكذا هانت رأسُ [يوحنّا المعْمدان] عليه الصلاة والسلام، تماما كما هانت [القدسُ] اليوم، لتقدَّم هديةً لـ(شالُومي) العصر، وهي [إسرائيل]، من طرف عاشقٍ متيّمٍ، يُدْعى [دونالد ترامب]؛ فنال رضاها، رغم إدانة الموحّدين من مسلمين، ومسيحيين، ويهود؛ وكم من رؤوس قُطِعَت، وأجساد أُحْرِقت، وأرواح أُزْهِقت، من أجل [شالومي] العصر.. قال صهيونيٌ لزميله الصهيوني: [لابد من شهداء، يُذْبحون كقرابين، فيبرّرون قيامَ [شالومي] المدللة في أرض (فلسطين)]؛ فأجابه الآخر: [ستكون الذبائح، والقرابين من اليهود الحفاة، العراة، الجياع؛ فخيرٌ لهم أن يكونوا شهداءَ من أجل أسيادهم الصهاينة.]؛ فردّ عليه الآخر: [ومن سيقوم بذبح هؤلاء الشهداء اليهود التعساء، على مذبح (شالومي)]؟ أجابه قائلا بلهجة الواثق: [سيقوم بذلك أهبلٌ يُدْعى (هتلر)؛ وسَيَتْكركُ الصهاينة كما طلب منه (يَزَرْنيتَسْكي) وهو (شامير) اليوم؛ ويقتل اليهود الفقراء..]؛ وكذلك فعل [هتلر] الأبله؛ وبدأت القرابين بمجزرة [كريسطال ناخت] أي (ليلة الزجاج المكسور)، مرورا بمأساة [ناخت أوند نابل] أي (ليل وضباب)؛ وانتهاءً بكارثة [لا شواه] في معتقلات الموت: [أوشويتز، وبوكنڤال، وموتوزين، وداشو، وسوبيبور، وبيرغَنْ بيلْسَن] والقائمة طويلة، مما يؤْذي الشعور، ويفتِّت الأكباد..
لـمّا انتهتِ الحرب العالمية الثانية، وقتل [هتلر] وأحرق، ودمّر، خدمةً للصّهاينة، في وِجار الذئب انتحر، فاختلف الصهاينة حول عدد شهداء [شالومي] الذي سيُعْتمد؛ فقرّروا اتخاذَ رقم (ستّة) المقدَّس، وصار عددُ المضحّى بهم [ستة ملايين] نسبةً لعدد رؤوس النجمة السداسية، وروّجت له وسائلُ إعلام الكذب، وركّزت عليه منظمة [الأمم المتحدة] حديثَة النشأة، وكان أول قرار لها هو تسليم أرض فلسطين لـ[شالُومي] حديثة الولادة.. وهكذا، ولِدَت [شالُومي] سنة (1948)، وقدّم الرئيس الأمريكي [ترومان] تهانئه الحارة للرئيس [وايزْمان]؛ وهذا الأخير قدّم للرئيس [ترومان] نسخةً من (التّوراة) تقبّلها شاكرًا، وقبّلها بخشوع؛ ودخل رئيسُ الوزراء الإسرائيلي [بَنْغويون] إلى الكنيس ليصلي نفاقا، رغم أنه كان ملحدًا؛ وانتشى مثلَه مثل الطاووس الصهيوني [تشَرْشَل]، وبدأ الإرهابُ الصهيوني في الأراضي المحتلّة، وكان أول ضحية، هو [الكونت بيرنادوت] بسبب (القدس) سنة [1949]، رغم أن الرجل، كان قد أنقذ العديدَ من اليهود، بواسطة حافلاته البيضاء أيام النازية، لكنّ ذلك لم يشفعْ له، فاغتيل، تماما كما اغتيل القيصرُ الروسي [إليكساندر الثاني] رغم تسامُحِه، فاغتيل سنة [1881] في بيت صهيونية تُدْعى [هَسْيا هلْفمان].. كثُر عشّاقُ [شالُومي]؛ فالإنجليز مهّدوا لها الأرض عن طريق الانتداب؛ والفرنسيون قدّموا لها هدية العمر، وهو مفاعل [الدّيمونة] النووي، وزوّدوها بطائرات [الميراج] للقيام بما يسمَّى (بليزْ كريغ) وهو (الحرب الخاطفة) عند النازيين، وقد قام الصهاينة بحربهم الخاطفة سنة [1967]، واحتلوا (القدس)؛ ويوم الثلاثاء (05 دجنبر 2017) قدّم [ترامب] (القدس) كعاصمة أبدية لمعشوقته [شالُومي]..
إن [ترامب] اختار التوقيتَ المناسبَ؛ وهو توقيت نفوق [داعش]، والرابح هو الخليفة الصهيوني [أبو بكر البغدادي]، وقد أدّى مهمّتَه، وخرّب الدول العربية، وشوّه الدينَ الإسلامي؛ والخاسر الأكبر، هم أولئك الذين صدّقوه، فخانوا دينَهم، لبلاهتهم، وأعطوا حياتَهم، وشرّدوا أُسَرَهم، وخرّبوا أوطانهم، وأصبحوا معاقين، فأظر لهم [ترامب] أُصْبُعَه الأوسط، وذاك ما استحقّوه لبلادتهم، وجهْلهم، وخيانتهم، فتبّا لهم، ولـمَا ضحّوا من أجله بأغلى ما يملكون؛ ولكنْ ما أكثر الأغبياء، والأشقياء في هذا الوجود.. فمنذ [150] سنة، اخترقت الصهيونيةُ المسيحيةَ، وأصبح ما يسمّى [المسيحية الصهيونية]، وقد خدمها [بوش وابنُه]، فالأب أنجز حربَ الخليج؛ والابنُ أعطى الانطلاقةَ للإرهاب، وترك الباقي [للصهيونية الإسلامية]، وإنجازاتُها معروفة، والنتائج مكشوفة، و[ترامب] توّج كل ذلك بإعلانه (القدس) عاصمةً لإسرائيل، والسيناريو الكارثي قادمٌ لا محالة.. فالدول العربية جيوشُها منهوكة، ووحدتُها متشرذِمة، وصفُّها ممزَّقٌ، واقتصادياتُها منهارة؛ ولكنْ يمكن أن تحافظ على ماء وجهها، بقطع علاقاتها العلنية والسرية مع إسرائيل، وسَحْب اعترافِها بالكيان الغاضب، وتقليص علاقاتها وتجارتها مع أمريكا؛ وذلك أضعف الإيمان..



 

 

فارس محمد



1954

2






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- واليك المزيد هنا كيف انخدع الاقباط وصمتو عن تفجير الكنيسه بالاسكندريه والمفجر صهيونى اسرائيلى

الماستر1

فقد هاجمت الولايات المتحده مصر والكونغرس الامريكى كذلك بقولهم يجب ان ندعم ونساعد الاقباط
فكان هذا الرد والتعليق
حيث يتذكر العالم اجمع كيف عقب تفجير الكنيسه القبطيه بمصر اعلنت اميركا ان الارهابى الذى فجر الكنيسه يحمل جواز امريكى وهو مواطن اميركا وهذا جرى عقب اعلان اسرائيل بان السجين يحمل جواز سفر اسرائيل وضغطو على المجلس العسكرى المصرى حتى خرج
فكان هذا التعليق



من الرمز المايسترو الكبير سيادة امين السر السيد


وليد الطلاسى

وهاهو منقول من صفحته بالفيسبوك صفحة الثائر الحقوقى العالمى المستقل

وعنوان الخبر لمن اراد البحث عنه بقوقل هاهو تفضلوه


غضب الاقباط من تفجير كنيسة الاسكندريه يتحول الى اشتباكات طائفيه مع المسلمين
الخبر صحيفة الدوليه


اليكم التعليق الان






اليكم لاقتباس كتبه الرمز الاممى الكبير بصحيفة الدوليه تحت معرف

مقرر فى تاريخ

03/01/2012 at 19:21

من هنا كان هذا الرد بخصوص اخطر مامرت به الامه ومصر من قيام الجاسوس الاسرائيلى بتفجير الكنيسه قبيل سقوط النظام المصرى
اقتباس من بيان دولى ردا على الخارجيه الاميركيه وهيلارى من المقرر الاممى السامى الحقوقى الدولى السيد
وليد الطلاسى

الاقتباس
من موضوع رفض هيلارى كلينتون ارسال قوات لحماية الاقباط بمصر وتغيير الخبر من هيلارى الى مصدر امريكى — عقب ان نشرت وكالات الانباء العالميه الخبر باسم هيلارى وكان الرد الحقوقى الكبير من الرمز العالمى المستقل السيد
وليد الطلاسى
اذن قد فعلوها وقامو بتغيير الخب بتصريحات هيلارى والخارجيه الامريكيه – الى مصدر امريكى –بخصوص حماية الاقباط اميركيا بمصر
ومن قام بتفجير الكنيسه القبطيه الجاسوس الاسرائيلى واللعب مع الكبار نعم لقد اتى هذا الخبر فى اخبار العالميه وكان الخبر الاساس يقول عنوانه ان هيلارى كلينتون تصرح تنفى عرض واشنطن وكان الجواب من الرمز الثائر الاممى الكبير السيد
وليد الطلاسى
بان موضوع الصراع القائم مع الاقباط انما بداه قبيل سقوط نظام حسنى مبارك بايام وقد كان هناك مؤتمر بمصر هو مؤتمر عيد الشرطه وتم اعلان ان من قام بتفجير كنيسة القبط بمصر والاسكندريه تم كشفه الاوهو مجاهدى غزه بينما قال شهود عيان مصريين انهم شاهدو رجلا يميل لون بشرته للحمره يقف طويلا بجوار الكنيسه وحينما ساله الشهود ماذا تنتظر طيلة هذا الوقت وانت واقف الم تتعب قال انه ينتظر احدهم وحينما تحرك اخرج جهازا وقام بما يشبه الاتصال وتم تفجير الكنيسه ولذلك تم التحفظ الرهيب على موقعة الجمل بميدان بالتحرير فالاتهام المصرى اذن لمن هم بغزه غير صحيح وبعد سقوط النظام المصرى
وهكذا
هنا ابرز الاعلام المصرى الجاسوس الاسرائيلى وهو يصور بين المصريين فى الاماكن الحساسه وايضا قرب الكنيسه بمصر واذا به الجاسوس الذى لم تتنكر له اسرائيل وصرحت واشنطن بانه يحمل الجنسيه الامريكيه وبسبب عدم محاكمته لم تتضح الصوره لاقباط مصر بقى نقطه خطيره فى الموضوع هذا برمته الا وهو يا امة العرب والمسلمين بل والمسيحيين والاقباط وخاصه والعالم اجمع انظرو للموقف الحقوقى للرمز الثائر العربى والمسلم الكبير السيد
وليد الطلاسى
فلو ابرز تقرير يدين حادثة الجمل او اى حدث بمصر وايضا بغيرها فى هذا التوقيت الذى به الفوضى الخلاقه التى انقلبت الى فوضى ثوريه خطيره لاصبح هذا الجاسوس الاسرائيلى امام صناع القرار العالمى برمته هو الثائر الاممى الكبير الذى قام باثارة العرب جميعا من قلب مصر ويخسى ثم يخسى والغرب جميعا والعرب ايضا من خلفه العرب الخونه والعملاء فقط ان يلعبها على العرب والرمز الثائر الاممى الكبير السيد
وليد الطلاسى
ياتى هلفوت اسرائيلى او امريكى او زفتى او من واق الواق ليلعبها على الكبار امميا
ولا صوت يعلو صوت الحرب والصراع والمعركه–

انتهى
مع كل التحيه
حقوق الانسان دوليه مستقلهمؤسسيه
صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات والاقليات العالمى
الرياض
امانة السر
المفوض العام والسامى لحقوق الانسان محامى ضحايا سبتمبر911 – امين السرالسيد

وليد الطلاسى
امانة السر 2221يعتمد النشر
الرياض

مكتب حركى659م22 تم سيدى 1
انتهى
حرر بتاريخه
678ن

في 26 دجنبر 2017 الساعة 12 : 09

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- والان رجع القدس لمكانه المطلوب حسب الصراع وهاهو الدليل

الماستر1

منقووول




تعليق ورد على عودة القدس تحت امرة ومتابعة الرمز المايسترو الكبير سيادة امين السر المايسترو السيد
وليد الطلاسى
الرئيس الامريكى السيد ترامب ورئيس الوزراء الاسرائيلى السيد نتنياهو واعضاءالكنيست الاسرائيلى شكرا وميرسى كتير اوى اه
انما هنا المايسترو الكبير والرقم الاممى الصعب سيادة امين السر السيد
وليد الطلاسى
وكفى
واتفضلو هنا لو سمحتم لى مع الجميع كلمتين
وطبعا المتابعين الكرام قبل الجميع لاشك
فتعالو هنا للتمتع بتلك الضربه الناعمه الماسيه الطلاسيه بسيمفونيتها الامميه والحانها العذبه الدوليه وانها
ممن يعرف ويلقب بالمحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم
بالطبع
نعم
وهى لمسه ناعمه من لمسات ارفع رمز اممى دولىمستقل يدوس الامم المتحده ومجلس الامن الدولى بجزمته وهو يتناول فنجان قهوته على الرايق
فالتابعين الاعزاء تابعو لاشك بالايام القليله الماضيه سواء بالصحف والاعلام او بما هو هنا موجود امامكم بالصفحه الامميه بالفيسبوك
وكيف تمت مواجهة تحدى الرئيس الامريكى ترامب ونتنياهو بخصوص فرض الامر الواقع للقدس وانه عاصمة اسرائيل
فكان الرد الاممى هنا بان القدس خاصه اصبح امره اممى وهو بيد الرمز المايسترو الكبير
المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى لمكافحة الارهاب العالمى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده سيادة المايسترو الكبي وامين السر السيد
وليد الطلاسى
فاعتمد رئيس وزراء اسرائيل قرار الرئيس ترامب وتوقيعه على القرار امام شاشات الكاميرات العالميه وردود الفعل بمجلس الامن الدولى ومن ثم التصويت بالامم المتحده ضد القرار الامريكى المتعلق بالقدس ونقل السفارات الى عاصمة اسرائيل بالقدس
الا ان الصراع والمنازله هنا لم تنتهى كما يصور لكم الاعلام الفضائى المضلل ولااستعراضات الزعماء الاونطجيه ولا التظاهرات الاحتجاجيه كذلك حركت ساكن بهذا الخصوص برغم اهمية كل التحركات
انما بعالم السياسه والنزال والمعترك السياسى ماخلف الكواليس هو الذى يبقى الجد وهو العلامه الفارقه
فلاحظو هنا العنوان وكيف انه تم استفزاز بل واستدراج الجميع سياسيا وعلى راسهم رئيس الوزراء الاسرائيلى
بنيامين نتنياهو وحكومته والكنيست نفسه نتنياهو وذلك ترونه وانتم تقراون العنوان التالى وهو الموجود هنا بالصفحه قبل ايام الا وهوهنا
بالاقتباس التالى

من سيادة رمز حقوق الانسان الاممى المايسترو الاممى الكبير الى ابن سته وستين كلب نتنياهو زفت يت اطلاق سراح الفتاه العربيه المسلمه المعتقله
عهد التميمى ووالدتها فورا وهى بمليون خير وعافيه
انتهى الاقتباس
التعليق
فاذن هاهو العنوان مستفز جدا جداوهو سبب رئيسى باعتقال الطفله عهد التميمى بقانون تم اصداره فورا وبالطبع كان لايمكن بل ومستحيل ان يقوم الرئيس الاسرائيلى نتنياهو باطلاق سراح عهد التميمى ووالدتها فهو هنا سيكون بمثابة المهزوم من الرمز الاممى الكبير والمحارب الرهيب الذى هو من قلب نجد العروبه وارض الحرمين الشريفين مهد الاسلام وقبلة المسلمين بالعالم اجمع وهو من رموز امة العرب والمسلمين الارفع على الاطلاق امميا ودوليا بل وحقوقيا ايضا
وهو كذلك
المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى لمكافحة الارهاب العالمى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده سيادة المايسترو الكبي وامين السر السيد
وليد الطلاسى
فقد كنت اعلم تماما ان الرئيس الاسرائيلى لن يطلق عهد التميمى ولاوالدتها لابل انه باشر باعتقال ابنة عمها بموجب التشريع القانونى الصادر من الكنيست حيث تم شتم نتنياهو والكنيست معه فوق البيعه كما تلاحظونه مكتوب هنا وهذا كان قمة الاستدراج السياسى المستفز و من ارفع رمز اممى دولى مستقل يمثل الشرعيه الدوليه بارفع سلطاتها الامميه بالامم المتحده
نعم
فلو انه فعلها واطلق سراح عهد التميمى فدول العالم اجمع سوف تقول ان العرب والامه الاسلاميه اخضعو نتنياهو واسرائيل بما قرره الرمز العربى الاممى الكبيرالمايسترو
وليد الطلاسى
وقد صمت هنا الاعلام العربى قاطبه مع النخب الفلسطينيه كذلك كالعاده وقد كنت اعرف جيدا انهم لن ينطقو بحرف عن اسم ومنصب الرمز الاممى الكبير نهائيا
وليد الطلاسى
والذى يعتبر قال كلاما لنتنياهو لايجرؤ اى زعيم بالعالم ان يقوله الا ويكون مصيره مصير صدام حسين
ورغم كل ذلك فقد سكتو جميعا الملاعين هم واعلامهم اخرسهم الله واالبسهم اللباس الذى يستحقونه ولن اشمت باحد لكن المنازله والصراع الاممى والسياسى لايعرف اى تقدير او احترام لهالاشكال ولن يقيمو وزنا لامه هكذا مواقف النخب بها تضليل واونطه وقذاره اطلاقا
فالمهم الان هنا
ان الكنيست الاسرائيلى اصدر قانونا باسم القدس الموحده على ان لايقوم لاالرئيس نتنياهو ولامن ياتى بعده بعقد اى صفقة تسويه بخصوص القدس مع العرب ومنهم الفلسطينيين الا بالعوده للكنيست بالتالى طبعا حتى الرئيس ترامب لايمكنه فعل ذلك الا بالعوده للكنيست الاسرائيلى
والامم المتحده والشرعيه الدوليه لاشك انهم ارفع واقوى شرعيه وقرار وتشريعات من الكنيست الاسرائيلى ومن الكونغرس نفسه
فاصبح امر القدس طوعا او كرها لدى رمز الشرعيه الامميه والدوليه المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى لمكافحة الارهاب العالمى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده سيادة المايسترو الكبير وامين السر السيد
وليد الطلاسى
فلا قرار الرئيس ترامب هو الان سارى المفعول ولا حكومة نتنياهو ايضا ولاالكنيست الاسرائيلى لهم اى فاعليه ولاربع قرار هنا بل ولاحتى الفلسطينيين انفسهم مهما فعلو الا ان يضحو لاجل ارض وتراب فلسطين ويحمون انفسهم حتى اليوم الموعود
اى نعم
فيخسى الجميع يكون امر القدس بيدهم والمحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم على ارض الوجود ويترك الامور تعدى على خير واما امر تحرير القدس الشريف فهو بالوقت المعلوم وبالوعد المعلوم الذى يعرفه الجميع عن رب العالمين سبحانه وتعالى الواحد الفردى جل وعلا والذى لااعرف غيره واعترف بغيره مالكا للكون وبيده ملكوت كل شىء فلا يهمنى لاملائكة السماء ولا الانس ولا الجن جميعا بالارض البته لااعرف الا اله تخضع له الخلائق وكل مافى الوجود طوعا او كرها بلا ترامب بلا نتنياهو بلا بوتين بلا عربو بلا زفتو
اى نعم
فقد عاد امر القدس اذن الان الى رمز الشرعيه الامميه الدوليه كما تقرر وقرره الرمز الاممى الكبير المايسترو وامين السر السيد
وليد الطلاسى
والبقيه وضعهم عندى هو بالجزمه
خل تتعرفون من يكون الرمز الاممى الكبير هنا مضبوط ياهلافيت
فصمت الفلسطينيين عن عنوان الاستفزاز لنتنياهو وتصويرهم الطفله عهد التميمى بانها ايقونة المقاومه انا من صنع كل ذلك للطفله عهد التميمى لكى تصبح ايقونه فعلا عالميه كطفله عربيه ومسلمه تعتبر ايقونة عار على نتنياهو واسرائيل وعالميا ودوليا ولو كان الاعلام العربى المنحط والفلسطينيين الاحط تكلمو عن تلك الحقيقه لكانت الان عهد التميمى قد تم اطلاق سراحها فورا خوف الانعكاسات على سمعة اسرائيل التى يصفها ترامب بانها ام الديموقراطيه بالمنطقه
فلعل وعسى ان تعرف الان الجميع على المشهد السياسى القائم وكيف يلعب الكبار والله اكبر واعز واجل واقدر
جايين تلعبوها على مين ايها الطواغيت والصهاينه وعملاؤكم وعلوجكم معكم فوق البيعه
قومو الله ابو هاللحى والشوارب
اها تحيه للاحرار بالعالم اجمع
انتهى
حرر بتاريخه
7688ج
الرياض
صاغه وكتبه الرمز الاممى الكبير المايسترو وامين السر السيد
وليد الطلاسى
544د

صفحة الثائر الحقوقى العالمى المستقل فيسبوك

في 03 يناير 2018 الساعة 41 : 05

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



لحسن حداد يكتب عن شاكيرا... الأيقونة

ماذا يجري داخل أسوار بيت الخلافة العدلية الإحسانية.

وهم طرد «التابعة» ينتهي بالتخلص من الملابس الداخلية !

الشيخ الفزازي لعبد الحميد أمين: ... تبيح الزنا... وتسأل عن الضرر؟

منظور سارتر للحب كنمط من أنماط العلاقة "الوجدانية"

تايوانى يمطر حبيبته بمئات الرسائل ويفاجأ بزواجها من ساعى البريد

أنا العاشق.. لأوطاني .. شعر/ عبدالناصر النادي

بقرة تهرب من ثور عاشق وتختبئ في الطابق العلوي بعمارة سكنية

جرائم قتل لأسباب تافهة!

أسر تحرم بناتها من الزواج.

العاشق [ترامب] يقدّم (القدسَ) هديةً لـ(شالومي)





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة