مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


هذه أهم 4 أسلحة في يد العرب لمواجهة قرار ترامب


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 11 دجنبر 2017 الساعة 56 : 11





في مئوية «وعد بلفور»، وفي وقت يغرق فيه العالم العربي في الدماء والفوضى، قرر أخيرًا الرئيس الأمريكي «دونالد ترامب» أن الوقت قد حان للاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، بعد أن تأجل كثيرًا، حسب تعبيره، وأنّ هذا الإعلان يصب في مصلحة السلام بالشرق الأوسط.

 

قرار قوبل برفض شعبي ورسمي كبيرين، وقوبل أيضًا بتحذيرات قبيل صدوره وبعيده من احتمال تحول الشرق الأوسط إلى بركان غضب ردًا على اعتراف ترامب ونقله سفارة بلده إلى القدس. أدان العرب والمسلمون جميعًا خطوة ترامب، وطالبت الشعوب العربية والإسلامية بالرد على هذا القرار ومواجهته لثنيه، فبين من أعلن الغضب، ومن استدعى السفير الأمريكي، ومن هدد بالرد على ترامب، تتعدد أسلحة العرب لمواجهة القرار الأمريكي، وفي هذا التقرير نستعرض أبرز الأسلحة الموجودة على طاولة العرب لمواجهة قرار اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل.

الانتفاضة.. السلاح الذي يخشاه العالم أجمع

 

ما إن أعلن ترامب عن عزمه الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل حتى ظهرت أصوات تحذر من تبعات القرار الأمريكي، منها ما أصدره الديوان الملكي الأردني من أن الملك «عبد الله الثاني» حذّر ترامب من أن قرار نقل السفارة ستكون له تداعيات خطيرة على الأمن والاستقرار في المنطقة، فيما فُهِم بأنّ قرار ترامب سيفتح الباب لاندلاع انتفاضة فلسطينية عارمة تقضي على جهود السلام في الشرق الأوسط.

 

وحذرت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني من الخطوة الأمريكية، باعتبارها ستقوض جهود السلام، ومن جهتها دعت حركة حماس، مساء الثلاثاء الماضي، وقبل صدور قرار ترامب؛ الشعب الفلسطيني بكل فصائله؛ إلى جعل يوم الجمعة القادم يوم غضب في وجه الاحتلال، رفضًا لنقل السفارة الأمريكية إلى القدس وإعلانها عاصمة لإسرائيل، وأكدت الحركة، في بيانٍ صحافيٍ؛ ضرورة توجه المظاهرات الغاضبة إلى كل نقاط التماس الممكنة مع الاحتلال عقب صلاة الجمعة اليوم، لإيصال صوت الشعب الفلسطيني بأن أي مساس بالقدس سيفجر الأوضاع ويفتحها على مصراعيها في وجه الاحتلال.

ومع إعلان ترامب مساء الأربعاء عن قراره تجاه القدس، تصاعدت الدعوات إلى الانتفاضة ضد هذا القرار، فيما أقدم شبان فلسطينيون على حرق صور ترامب احتجاجًا وغضبًا على الخطوة الأمريكية، ودعت حركة حماس على لسان رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية «الشباب المنتفض ومقاومة الشعب الفلسطيني في الضفة الباسلة إلى الرد على القرار الأمريكي، الذي يستهدف قدسنا، بكل الوسائل المتاحة، مشيرًا إلى أن القدس خط أحمر، وأن المقاومة لن ترضى المساس بها مهما كان».

 

بدورها دعت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية، الشعب الفلسطيني «إلى انتفاضة لمواجهة قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس، والدفاع عن القدس عاصمة الدولة الفلسطينية».

وقد عدت حركة الجهاد الإسلامي اعتراف ترامب بمثابة إعلان حرب على القضية الفلسطينية، وفي السياق ذاته قال موقع «معًا» الفلسطيني، إن حركة الجهاد دعت جموع الجماهير الفلسطينية إلى تصعيد انتفاضة القدس، وانخراط كل فصائل العمل الوطني والإسلامي فيها، وتمكين المقاومة وتصعيدها في كل أنحاء أرضنا المحتلة، كما شهد الخميس مواجهات واشتباكات عنيفة بين المحتجين الفلسطينيين وقوات الاحتلال أسفرت عن عدة جرحى، في وقت يواصل فيه الفلسطينيون في الضفة الغربية والقدس المحتلة إضرابهم المفتوح.

 

من جهته يرى الدكتور «ماهر خضير»، عضو هيئة العلماء والدعاة بالقدس الشريف، أن الشعب الفلسطيني سيواجه ذلك القرار بالدماء، مؤكدًا أن القرار لن يمر مرور الكرام، وستكون له نتائج وخيمة على الأطراف الدولية، وفي مقدمتهم أمريكا وإسرائيل.

حلّ السلطة الفلسطينية والانسحاب من اتفاقية أسلو

 

في ردّ فعله على قرار ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، قال رئيس السلطة الفلسطينية «محمود عباس» في خطابٍ متلفزٍ تلا إعلان ترامب قراره: إن هذا القرار يمثل إعلانًا صريحًا بانسحاب الولايات المتحدة من ممارسة الدور الذي كانت تلعبه خلال السنوات الماضية راعيةً لعملية السلام، وأضاف الرئيس الفلسطيني أن قرارات ترامب تشجع إسرائيل على سياسة الاحتلال والاستيطان، و أن السلطة الفلسطينية تعكف على صياغة الإجراءات المناسبة للرد على ترامب.

 

وبين عباس أن الإدارة الأمريكية بهذا الإعلان خالفت جميع القرارات والاتفاقات الدولية والثنائية، وأضاف عباس أنه في صدد دعوة المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية إلى عقد دورة طارئة، سيدعو إليها جميع الفصائل؛ لتأكيد الموقف الوطني الفلسطيني الموحد، ووضع كل الخيارات أمامه.

 

ودعت عدة فصائل فلسطينية السلطة الفلسطينية إلى الانسحاب من الاتفاقيات الدولية، خصوصًا «اتفاقية أوسلو»، ورأت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في بيان أن الرئيس ترامب قد أطلق رصاصة على ما يُسمى حل الدولتين، ومشروع التسوية، وأوهام ما يُسمى عملية السلام، داعيةً السلطة الفلسطينية إلى الانسحاب من اتفاقية أوسلو والتزاماتها، وسحب الاعتراف بإسرائيل، ومن جهته قال «زياد النخالة»، نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي إن «هذا اليوم الذى يعلن فيه ترامب هذا القرار، هو يوم للوحدة في مواجهة العدوان الواضح، والذي لا لبس فيه، على فلسطين ومقدسات الأمة، من جهتها دعت نقابة المحامين الفلسطينيين السلطة الفلسطينية إلى سحب اعتراف منظمة التحرير الفلسطينية بإسرائيل، وفقًا لاتفاقيات أوسلو.

ومن بين الإجراءات التي بين أيدي السلطة الفلسطينية، لقلب قرار ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، والتي يرى فيها الكثير من الفلسطينيين سلاحًا ناجعًا في الوقت الحالي، هو تصفير القضية الفلسطينية بحلّ السلطة الفلسطينية؛ إذ ترى المحامية الفلسطينية «ديانا بوطو» في مقال تحليلي نشرته لها جريدة «الواشنطن بوست» أن من خلال حل السلطة الفلسطينية، وإصلاح منظمة التحرير، سوف يصبح بالإمكان الاستماع إلى إرادة الفلسطينيين الحقيقية، وبالإمكان أيضًا الرجوع بالقضية إلى ما قبل أوسلو، وبدوره، يرى الدكتور «مخيمر أبو سعدة»، أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأزهر بغزة، أن السلطة الفلسطينية رهينة السياسات العربية بخصوص ردها على قرار ترامب، وأشار أبو سعدة إلى أن من الخيارات المتاحة، تهديد الرئيس الفلسطيني بالاستقالة، أو التلويح بحل السلطة.

وفي كلمة له للتعليق على قرار ترامب دعا الأمين العام لحزب الله «حسن نصر الله» منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية، إلى إلزام أعضائها باعتبار القدس عاصمة أبدية للدولة الفلسطينية غير قابلة للتفاوض أو التنازل، وكان «محمود عباس» قد لجأ في مرات عديدة إلى التلويح بحلّ السلطة الفلسطينية، فيما اعتبره البعض محاولةً منه للضغط على أمريكا وإسرائيل لاستئناف مساعدة السلطة، لكن قرار ترامب القاضي بخفض المساعدات الأمريكية المقدمة للسلطة الفلسطينية ربما يبقي احتمال حلّ السلطة الفلسطينية؛ احتجاجًا على قرار ترامب، قائمًا.

 

انسحاب مصر من الوساطة وسحب المبادرة العربية

 

قبيل إعلان قراره، أبلغ ترامب دول مصر والسعودية والأردن والسلطة الفلسطينية بعزمه الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، في المقابل حذرت تلك الدول من تداعيات بالغة الخطورة على مستقبل السلام في الشرق الأوسط، وقال السيسي لترامب، حسب بيان الخارجية المصرية، إن قراره يقوض فرص السلام في الشرق الأوسط، وتعد مصر وسيطًا رئيسيًّا في عملية السلام التي ترعاها أمريكا منذ عقود بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

 

بيد أن وصول ترامب إلى السلطة أعطى إشارات إلى تأييد أمريكا المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين دون وسيط، وهو الأمر الذي يتوافق مع رؤية رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، الذي يريد مفاوضات مباشرة دون تدخل دولي، إذ قال ترامب بعد توليه للرئاسة، إن السلام يجب أن يتحقق عن طريق المفاوضات بين الطرفين أنفسهم، وليس أن يفرضه آخرون، ومع إعلان السلطة الفلسطينية نهاية الدور الأمريكي في رعاية السلام يصبح لمصر دور كبير في هاته الوساطة، وفي حديثه لـ «ساسة بوست» أبرز أستاذ العلوم السياسية في جامعة الشلف الجزائرية «عمري إبراهيم» أنه قد يصبح لانسحاب مصر من هذه الوساطة تأثير كبير في إسرائيل وأمريكا للعدول عن قرارها.

وأعلنت القاهرة في بيان لوزارة خارجيتها عن استنكارها قرار الولايات المتحدة الأمريكية الاعتراف بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل ونقل سفارتها إليها، ورفضها لأي آثار مترتبة على ذلك، وأضافت الخارجية المصرية أن اتخاذ مثل هذه القرارات الأحادية يعد مخالفًا لقرارات الشرعية الدولية.

 

ويبقى مصير المبادرة العربية للسلام التي أطلقها العاهل السعودي الملك عبد الله مجهولًا، إذ تصاعدت الدعوات الفلسطينية والعربية لسحب هاته المبادرة احتجاجًا على قرار ترامب، وفي حديثه للجزيرة قال المحلل الفلسطيني الأردني «ياسر الزعاترة» إن أقل الردود المتوقعة من الرسميين العرب الإعلان عن سحب المبادرة العربية للسلام، واتخاذ خطوات تجاه العلاقات العربية مع إسرائيل.

 

وفي السياق ذاته يرى رئيس قسم العلوم السياسية سابقًا بجامعة القاهرة الدكتور «إكرام بدر الدين»، أن هذا القرار ينهي الحديث عن المبادرة العربية للسلام، ويلغي كافة مبادرات السلام بين العرب وإسرائيل؛ لأن القدس من قضايا الحل النهائي، وبالتالي يلغي كل فرص السلام. بدوره يرى أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة، «محمد سلمان»، أنّ هذه المبادرة لم يصبح لها أي محل من الإعراب السياسي.

وكانت الجامعة العربية قد اعتبرت في ختام اجتماع طارئ لها الثلاثاء الماضي أن أي اعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل هو «اعتداء صريح على الأمة العربية»، كما طالبت مجمل الفصائل الفلسطينية الدول العربية بالالتزام بمسؤوليتها التاريخية تجاه القدس والقضية الفلسطينية.

المقاطعة سلاح العرب المدمر

 

دعت عدة هيئات دولية وعالمية المسلمين إلى تفعيل مقاطعة أمريكا والاحتلال الإسرائيلي ردًّاعلى قرار ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، فأصدر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بيانًا دعا فيه جموع المسلمين لمواجهة القرار الأمريكي بكافة الصور المشروعة، ومن جهتها أصدرت جماعة الإخوان المسلمين بيانًا شديد اللهجة معتبرة قرار ترامب قد وضع أمريكا في خانة الأعداء بالنسبة للمسلمين، داعية بدورها المسلمين إلى رفض القرار الأمريكي، أمّا الأزهر الشريف فدعا إلى مؤتمر دولي حول القدس في يناير (كانون الثاني) المقبل؛ على أن تكون خطبة الجمعة في الجامع الأزهر وجميع المساجد المصرية عن مدينة القدس، وتخشى ّأمريكا من تصاعد الغضب ضدها وتحوله إلى مقاطعة شعبية لها.

واستهل الحزب الناصري المصري دعوات مقاطعة أمريكا، إذ قال رئيس الحزب الناصري المصري «سيد عبد الغني»، إنه لا بديل عن مقاطعة المنتجات والبضائع الأمريكية، ردًا على قرار الرئيس دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمةً للاحتلال الإسرائيلي، ونقل سفارة بلاده إليها، مشيرًا إلى أن حزبه دعا إلى وقف تصدير الدول العربية النفط إلى أمريكا، والتحق عدد من الأحزاب المصرية، هي حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، وحزب الدستور، وحزب تيار الكرامة، وحزب مصر الحرية، وحزب العيش والحرية «تحت التأسيس»، والحزب الاشتراكي المصري «تحت التأسيس»، والحملة الشعبية المصرية لمقاطعة إسرائيل بالحزب الناصري في حملته، وأصدرت الأحزاب تلك بيانًا دعت فيه إلى ضرورة قطع العلاقات مع الولايات المتحدة وأي دولة تقدم على نقل سفارتها إلى القدس المحتلة، استجابة لإرادة الشعوب العربية والشرعية الدولية.

 

وتصاعدت دعوات المقاطعة لتصل إلى مقاطعة الأدوية، إذ قالت نقابة الصيادلة المصرية الخميس، إنها تعتزم إطلاق حملة لمقاطعة منتجات شركات الأدوية الأمريكية في الفترة المقبلة، ردًا على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأمريكية إليها.

وأما عن حجم التبادل الاقتصادي بين الدول العربية والولايات المتحدة الأمريكية، وفق بيانات التقرير العربي الموحد الصادر عن صندوق النقد العربي مؤخرًا، فقد بلغ حجم الواردات العربية من الولايات المتحدة 71.4 مليار دولار، بما يعادل 8.6% من إجمالي الواردات البالغة 830.9 مليار دولار في 2015، وسجلت الصادرات العربية إلى الولايات المتحدة مبلغ 42.2 مليار دولار، بما يعادل 5.1% من إجمالي الصادرات البالغة 832.5 مليار دولار في عام 2015.

 

جدير بالذكر أن الدول العربية تصنف ضمن أكبر 10 دول مستوردة للسلاح من أمريكا، إذ جاءت السعودية في المقدمة بواردات أسلحة تعادل 13% من مجمل صادرات الولايات المتحدة من الأسلحة، ثم الإمارات 8.72%، والعراق 5.44%، ثم مصر التي اشترت 3.57% من صادرات الأسلحة الأمريكية، بمجموع صفقات ناهزت 17.2 مليار دولار.

وتعد «حركة BDS» من بين أشهر حملات المقاطعة ضد إسرائيل، إذ كلفت الأخيرة مليارات الدولارات، كما ساهمت في إلغاء عدة عقود لشركات دولية كبرى مع إسرائيل نتيجة الضغوط التي مارستها الحركة، وعلّق «نيثان فيلدمان»، وهو أمريكي يهودي من أنصار حركة مقاطعة إسرائيل، على ترامب قائلًا: «لقد قام بتحويل موقف حساس، إلى وضع أكثر اضطرابًا، الأمر الذي سيكون له تأثيرات كارثية في المدنيين من الإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء».

 

 

 

عبد القادر بن مسعود



1827

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- هذا يعنى انك لم تطلع على مايجرى بالصراع الاممى فاليك المنقول هنا من صفحتى الثائر الحقوقى العالمى المستقل بالفيسبوك

الماسى1

منقووووول



الاحتجاجات والتظاهرات والصراخ لايعيد القدس ولايحرر فلسطين مع اهمية تلك الاحتجاجات والتظاهرات التى يجب ان يكون لها اهداف سياسيه فالدول الغربيه الاستعماريه وبخاصه الولايات المتحده الامريكيه وروسيا وغيرهم لايهمهم تلك الاحتجاجات والنباح والصراخ بالشوارع وحرق اعلامهم بالشوارع فهاهى العجوز الاسرائيليه الراحله غولدمائير وقد خاطبها احد بنى قومها قائلا لها وهو صعلوك يريد ان يعلمها فقال لها ان العرب والمسلمون خاصه يؤمنون بانهم سيجتاحون ويحررون الاقصى وفلسطين ويتلون اليهود فاجابته قائله اعرف ذلك

انما ليس هؤلاء ليس هالاشكال الموجودين اليوم هم من سيفعلون ذلك

فهو جواب صارم من غولدمائير يوضح مدى المامها بالاحداث المستقبليه لبنى اسرائيل بينما هاهوالقران سبق الجميع حيث ذكر العلى القدير فى كتابه العظيم بقوله تعالى فاذا جاء وعد اولاهما بعثنا عليكم عبادا لنا اولى باس شديد فجاسو خلال الديار الايه
وليس من يصرخون اليوم وينبحون وبالكلام الكبير بالمايكروفونات ولعب الشخصنه لكل دعى

فدول الاستعمار وخاصه اميركا وغيرها لاتحرك فيهم تلك الاحتجاجات ربع شعره ولا تحرك اى حركه بضمائرهم ولابشعورهم وخاصه من هم امثال ترامب زفت ومن على شاكلته من تلك الدول الاستعماريه سواء الروس او غيرهم

وتلك الاحتجاجات لاتسترد فلسطين ولا الاقصى وقدس الاقداس ولاتجعل العدو يحسب للجميع من الامه العربيه التى عليها قيادة الامه الاسلاميه فاميركا وروسيا وغيرهم لاولن يحسبو لكم ايها المتظاهرين والمحتجين ولا ربع حساب بتلك التظاهرات والاحتجاجات الا ان تكون المطالب الشعبيه المدنيه هنا لها هدف ومطلب سياسى الاو هو المطالبه بان تقوم تلك الانظمه العميله الاجراميه الخاضعه والتابعه لاميركا او لروسيا او لاى دوله غربيه استعماريه او الفرس واى بلد واى دوله تتواجد بها قواعد استعماريه عسكريه او على ارضها مليشيات ارهابيه مسلحه وهى تابعه لدوله اخرى كما لبنان والعراق وسوريا ومليشيات الحوثيون باليمن فهذا ايضا شكل من الاستعمار والاحتلال وان كان فارسيا لاهداف مريضه من القدم الا وهو الحقد الفارسى على العرب فتنتفض الشعوب اولا لتحرير نفسها وارضها من هذا التواجد العسكرى الغربى او التواجد المليشياوى المسلح على اراضيهم وبلدانهم

اما اجرام تلك الدول الاستعماريه فهى ترعى النظام الحاكم الطاغيه المستبد وترعاه كلما قام بتهميش الشعب وفعالياته القويه واخرس الشعب وقام بقمعهم هنا يكون هذا النظام العميل المجرم والمستبد تحت الرعايع والعنايه فهو سيقوم بتقديم الثروات والمقدرات للمستعمر الذى يحمى النظام مؤقتا فقط ليشترى السلاح من مصانعهم بالمليارات والطائرات وبصفقات وعمولات كبرى ينالها هؤلاء الاوغاد المتحالفين للنهب والقمع والاستعمار كما يجرى بالوطن العربى والخليج واسيا وافريقيا كذلك فتلك الانظمه العميله اول ماتقوم بتحييد الدين وجعله ارهاب لااحكام الهيه ساميه ولاتشريعات الهيه مقدسه بل يجعلون الاسلام مجرد مذاهب شتى واحزاب شتى وكما جرى مؤخرا فهاهى ايران تجعل ولاية الفقيه اساس الاسلام والدين لتخدع الشيعه العرب كما الشعب الايرانى المغلوب على امره وكما فعلو حزب الاخوانجيه حيث جعلو الخلافه اساس الاسلام والدين ومعهم مايسمى اتحاد علماء المسلمين والبقيه كانو صامتين فاتى حزب الاخوانجيه فى مصر قبل سقوطهم بايام بالمدعو العريفى ليخطب بجامع عمر ابن العاص بمصر عن الخلافه فقامت اميركا ومنحت الخلافه وبخطبه للبغدادى الذى هو سجين سابق لديها وخطب عن انه هو الخليفه بجامع بالموصل عقب ان فتح نورى المالكى الموصل لقوات داعش التى اتت بها ادارة اوباما وهيلارى كلينتون فقام المالكى وهو صاغر بتنفيذ المطلوب اميركيا فنفذ هو وحزبه وهم صاغرون لاشك المطلوب فى عملية سبايكر الشهيره

وهاهى اميركا ولندن وقد قدمو لشيخه من بنات ال ثانى فى قطر بانها جلبت سبعة رجال بريطانيين لتمارس الجنس معهم بفندق فى لندن ووصل هذا الخبر الغير معروف صدقه من كذبه الى جميع فضائيات العالم وبالصور للاسف

ونرى بالامس القريب كيف قامت اميركا واسرائيل باللعب مع غونتيريش زفت بالامم المتحده لمنع الامم المتحده من تسلم ميناء الحديده باليمن لتسهيل ايصال المواد الغذائيه والطبيه والادويه واللقاحات للعرب باليمن وجعلو الحوثيون بيدهم الميناء عقب ان قامت اميركا واسرائيل باستقبال الحوثيون باجنيف ثم جعلو الكويت تقوم باستقبالهم لاشهر فمنحوهم قليلا من الشرعيه وهم مليشيا ارهابيه وجعلو المغدور على صالح باحضان الحوثيون وقد قدم لهم مفاصل الدوله واسرارها جميعا للحوثيون فلعبت ايران بتواطؤها المعهود مع اميركا واسرائيل اللذين سهلو للفرس تهريب قطع الصواريخ البالستيه ليقوم الحوثيون بضرب مكه المكرمه والبيت الحرام بالصواريخ البالستيه فالفرس هنا مفعولا بهم وليسو فاعلين انما حقدهم القومى الفارسى على العرب هو من يحركهم فقط
واما اهداف اميركا واسرائيل هنا ابعد بكثير خاصه انهم هم من جعلو مجلس الامن الدولى لايبحث امر المليشيات الارهابيه الايرانيه تلك التى تعبث داخل اراضى العرب اى بالدول الاخرى كلبنان والعراق واليمن ليجعلو العرب والنظام السعودى فى خصومه دائمه مع ايران فتقوم حرب سنيه شيعيه بالمنطقه خاصه وان صعاليك النظام القطرى وهلفوت سلطنة عمان قابوس زفت الذى رعى الاتفاق النووى الايرانى مع اميركا واوباما الارهابى وهيلارى الارهابيه ليجعلو النظام السعودى يقوم بالتطبيع مع اسرائيل ويصور النظام للعالم بان العدو الاول هو ايران وليس اسرائيل انما تبين هنا الخطاء الاستراتيجى السعودى بالامس فقط حيث لاشك ان الفرس اعداء العرب والدين والمله فقد جيرو الدين وحب اهل البيت لصالح ايات الله العظمى من هالتفاهات الفارسيه وتقدس سرهم وكرشهم هؤلاء الملالى حتى ان الشيعه العرب بالعراق واجهو هؤلاء الادعياء المجرمين بصيحات احتجاجيه واعيه قائلين باسم الدين باقونا اى سرقونا فالفرس هم خلف التفجيرات الارهابيه بالعراق والحزب الحاكم والمالكى هم من قبلو لاميركا وايران العبث بامن العراق والعبث باسم سبايكر لتاتى اميركا واسرائيل اليوم وهم بيعملو فيها انسانيه مع الشعب اليمنى ويتباكو على الحصار الجائر وهم من منعو الامم المتحده وبشده ان تتسلم ميناء الحديده فنشرو الكوليرا والمجاعه باليمن وتلك جرائم حرب ومكان بحثها مع جرائم الاحتلال الاسرائيلى بالمحكمه الجنائيه الدوليه

المهم الان المتظاهرين والمحتجين فيجب ان يستمرو بالتظاهر والاحتجاج لاخراج تلك القوات العسكريه كافه من بلدانهم فورا وليطالب الجميع بمغادرة البعثات الديبلوماسيه اراضيهم خاصه تلك الدول التى قبلت قرار الهلفوت ترامب زفت ولم تحترم الشعوب العربيه والاسلاميه هذا هو مضمون التظاهر والاحتجاج لاالصراخ والنباح باسم القدس لنا فقطهذا كلام فاضى وغير سياسى ويسعد الانظمه العميله لاميركا ويبسعد ترامب كذلك اما المطالبه برحيل البعثات الديبلوماسيه من السفارات هنا القلق الفعلى للدول الاستعماريه وللطواغيت العملاء لهم اولاد سته وستين جزمه
نعم هنا ستجدون الرعب والقلق فى وجه ترامب وغيره ومن العملاء المخلصين لاميركا وترامب وغيرهم هنا يكون الشعب وكلمته هى التى تحترم لاالطاغوت العميل الحاكم ايا كان ذاك الذى يتلاعب بالاسلام ويمنع احكام وحاكمية الله جل وعلا ويمنع حتى القوانين ويمنع فصل السلطات ليصبح الطاغوت صاحب سلطات مطلقه يسجن ويعدم وينهب ويسرق ويقحم البلاد بالحروب ولصالح اسياده حرب بالوكاله حتى النظام الفارسى هاهو يخوض الحروب بالوكاله عن اميركا وصهيون وعن الروس من خلال المليشيات الارهابيه التى يدعمها والخوف اليوم من الصواريخ الاسرائيليه ان تستخدم كورقه فقط من ايران ضد اسرائيل والا فهاهى اميركا وترامب تعلن ان القدس عاصمة اسرائيل فاين النووى الايرانى والصواريخ البالستيه التى ضربو بها مكه المكرمه مع الحوثيون اين كل ذلك
لاوجود له بالطبع
من هنا فعلى الشعوب المتظاهره ان تركز على الاهداف العليا وهو خروج القوات من بلادها والمليشيات التى ترعاها دول اخرى داخل بلدانها وخروج السفارات التى ايدت اميركا وترامب من بلدانها وقطع العلاقات معهم جميعا ماذا والا فالاحتجاجات يجب ان تستمر حتى يخضع كل نظام عميل لمصالح شعبه لالمصالح طغيانه ولالمصالح اسياده فان جرى ذلك فان دول العالم اجمع ستقف بكل احترام وتقدير لتضحيات العرب والمسلمين المتسيدين حضاريا وسياسيا وثقافيا وعسكريا العالم اجمع بالجد والعمل والتدبر والتحرك لاالخاضعين للرواتب وللطاغوت ومزاجه وطغيانه واستبداده فالطاغوت هالك لامحاله فيجب ان يخضع الطاغوت اولا للشعب هنا فورا ستجدون ارتفاع اسعار النفط والخير يعم الجميع والغرب وعملاؤه سييهربون هم وقواتهم عائدين لبلادهم خوف القتل والموت ووعى الشعوب بحق تقرير المصير والتحرر
هكذا يجب ان تكون اهداف التظاهر والاحتجاج لاكلام من تفاهات ابو العبد واصحاب العمائم والاحزاب المنهار والصعاليك الاهم الاهداف التحرريه والثوريه للشعوب ان تتحقق على الارض
مع التحيه
انتهى
حرر بتاريخه
الرياض

في 12 دجنبر 2017 الساعة 04 : 07

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



صحافي مصري يخترق الحظر وينشر النص الكامل لشهادة المشير طنطاوي

عدم جواز الخلط بين الدولة والنظام السياسي

الشيخ محمد الفيزازي: المطالبة بمنع الخمر دعوة للفتنة

لماذا اختار المغاربة المالكية؟

تحديث الوظيفة العمومية: " الأجر مقابل الحضور عوض الأجر مقابل العمل"

فخاطر أفساسي Passe- Partout- SEC

-الربيع الديموقراطي- و الاستثناء المغربي

أكذوبة تُرَوِّجُ لها الجزائر وربيبتها :ملك المغرب يزور مدن الصحراء تحت أعلام الأمم المتحدة الحمراء !

كلفة كندا الاشتراكية!!....

كنا نحلم بالوحدة العربية وأصبحنا نستميت فقط من أجل الوحدة الوطنية !!

هذه أهم 4 أسلحة في يد العرب لمواجهة قرار ترامب





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة