مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


التوجهات الانفصالية في ميزان الشرعية الدولية


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 27 نونبر 2017 الساعة 56 : 10




طرحت التوجهات الانفصالية الأخيرة في كل من كردستان العراق وإقليم كاتالونيا الإسباني، مجموعة من الأسئلة بصدد الخلفيات والدوافع الحقيقية المتحكمة في هذا الإجراء، ومدى شرعيته ومشروعيته، في ضوء المقتضيات الدستورية ومبادئ القانون الدولي في ارتباط ذلك بحماية سيادة ووحدة الدول، وتوجهات الرأي العام الدولي بصدد الموضوع.

يجسّد تنظيم الاستفتاءين معاً تنكّراً واضحاً للمقتضيات الدستورية للبلدين، باعتبارهما يهدّدان في شكلهما ومضمونهما سيادة الدولتين، ويفتحان المجال أمام مكونات اجتماعية أخرى وتحريضها على الانفصال، سواء داخل هذين البلدين أو خارجهما.

حقيقة أن حدوث الأمر داخل البلدين يثير قدراً من الغرابة، إذا استحضرنا أن إسبانيا راكمت تجربة متميزة على مستوى الممارسة الديمقراطية، وترسيخ التناوب السياسي الذي اكتملت دورته منذ منتصف الثمانينات من القرن الماضي، وأيضاً على مستوى تدبير التنوع المجتمعي بسبل منفتحة وديمقراطية، وتحقيق قدر كبير من التنمية داخل التراب الإسباني بشكل عام، وفي منطقة كاتالونيا على وجه الخصوص.

ونفس الأمر ينطبق على العراق، الذي أتاح للأكراد هامشاً واسعاً من الاستقلال الذاتي في إطار الوحدة، وتمكينهم من إمكانات وصلاحيات وازنة لتدبير شؤون الإقليم، وهو ما جعل هذا الأخير يعيش منذ سنوات على إيقاع التطور الذي مسّ مختلف الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية.. مقارنة بعدد من المناطق العراقية الأخرى التي تعرف مشاكل مختلفة، ومقارنة أيضاً مع أوضاع الأكراد في دول الجوار.

يختلف سياق تنظيم الاستفتاءين بين البلدين، ففي الحالة الإسبانية التي تقدّم تجربة ديمقراطية رائدة؛ تشير الدراسات والتقارير إلى أن الأمر يرتبط بالأساس، بتداعيات الأزمة المالية التي أرخت بانعكاساتها على الأوضاع الاجتماعية للإقليم؛ وبخاصة مع السياسات التقشفية التي انتهجتها السلطات المركزية في إسبانيا، بصورة أجّجت هذه التوجهات بعد سلسلة من المناورات السابقة في هذا الخصوص.

أما في الحالة العراقية فالأمر يختلف بالنظر للإشكالات الأمنية والاجتماعية التي يعيشها البلد، منذ اندلاع أزمة الخليج الثانية في بداية التسعينات من القرن الماضي، فقد انتشر الإرهاب في مناطق مختلفة من البلاد وهدّد أركان الدولة، فيما تضاعفت المعاناة الاجتماعية تحت وقع التدخلات الإقليمية والصراعات السياسية والطائفية التي عمّقت الجروح في هذا القطر.. وهو ما يحيل إلى القول بأن هذا الإجراء ينمّ عن استغلال فاضح لهذه الأوضاع، بخلفيات سياسية، وطموحات شخصية لرئيس منطقة الحكم الذاتي لإقليم كردستان مسعود البرزاني.

قوبلت هذه التوجهات الانفصالية، سواء تلك التي شهدتها إسبانيا أو العراق، بمزيج من الرفض والإدانة في الأوساط الدولية، سواء من قبل المنظمات الدولية وعلى رأسها الأمم المتحدة، أو القوى الدولية والإقليمية الكبرى، بصورة تعكس حرص المجتمع الدولي على محاصرة أي توجهات منحرفة من هذا القبيل، بالنظر إلى تداعياتها المحتملة على السلم والأمن الدوليين، من حيث تهديد وحدة الدول، وفتح دول العالم على متاهات من التصدع.. في مناطق مختلفة، وهو ما شكّل ضربة موجعة للتيارات الداعمة لهذه التوجهات غير المحسوبة.

وإذا كان هناك شبه إجماع على أن هذه التوجهات تتناقض ومقتضيات المشروعية الدولية في علاقتها بحماية سيادة ووحدة الدول، فإن توجهات الرأي العام العالمي الرافضة في مجملها لهذه التدابير المتخذة من جانب واحد، تبرز بما لا مجال للشك فيه أن التوجهات الانفصالية تعوزها الشّرعية الدولية أيضاً، بما يحيل إليه ذلك من عدم إبداء التعاطف أو القبول بهذه المغامرات في أوساط الرأي العام الدولي، ومختلف القنوات المسؤولة عن تشكّله. 

لم تتوقف تبعات هذه التوجهات، على الرفض الدولي، بل تعداها ذلك إلى بروز تداعيات ستمتد للمستقبل بالنسبة للجهات والأطراف التي بادرت إلى نهج هذا الخيار، ففي إسبانيا قامت الحكومة المركزية الإسبانية، بإقالة رئيس الإقليم، وعزل حكومته وبحلّ البرلمان المحلّي وإعفاء مديري الشرطة المحلية من مناصبهم، وتعيين وزراء ومسؤولين جدد.. فيما قامت السلطات المركزية أيضاً بمتابعة قضائية لعدد من النخب الكاتالونية المتزعمة لهذا الانفصال بتهم التمرّد والتحريض على الدولة والفساد وإساءة استخدام المال العام، فيما يواجه رئيس الإقليم «بوجديمون» المقال تهماً ثقيلة، يمكن أن تصل عقوبتها إلى ثلاثين سنة سجناً في هذا الصدد.. بينما أبدت دول الاتحاد الأوروبي رفضها لأيّ مساس بالسيادة والوحدة الإسبانيتين.

أما في الحالة العراقية، فقد أسهمت هذه المغامرة غير المحسوبة التي جاءت في مرحلة تعيش فيها المنطقة تحديات خطيرة متصلة بتزايد مخاطر الإرهاب، وما يقتضيه الأمر من يقظة وتعاون وتنسيق، في إنهاء الحياة السياسية للبرزاني الذي استقال من منصبه، بعد فشل مخططه تحت رفض المحيطين الإقليمي والدولي لهذا المسار؛ الذي لا تخلو انعكاساته على الأوضاع المستقبلية لإقليم كردستان، بعد استعادة السلطات العراقية لإقليم كركوك الغني بالنفط، وخلق أجواء من الحذر والشك في علاقة الأكراد بمحيطهم الإقليمي، مما سيعمّق عزلة الإقليم ويؤثر بالسلب على مساراته التنموية وديناميته السياسية التي تعززت خلال العقدين الأخيرين.

إن الهدوء الذي أعقب رفض كل من إسبانيا والعراق لخيار الاستفتاء من جانب واحد، يطرح مصداقية الأرقام التي طرحتها حكومتا الإقليمين بصدد نسبة المشاركة والتصويت لصالح الانفصال.. على المحك، كما أن رفض المجتمع الدولي لهذا الخيار وعدم التسرّع في تأييده، هو دليل ومؤشر على عدم شرعية هذا السلوك الانفرادي.. الذي يفتح الباب أمام طريق مجهول.

برغم الإشكالات السياسية والقانونية.. التي طرحتها هذه التوجهات، فإنها وبمنطق الاستفادة من الأزمات، تشكل محطّة لتقييم الجهود المبذولة على مستوى تحقيق التنمية وتدبير التنوع المجتمعي، ومساءلة المسار الديمقراطي، ومدى نجاعته وأهميته في ترسيخ مواطنة منفتحة وحاضنة لكل مكونات المجتمع.. بعيداً عن أي إقصاء أو تمييز.. ولإعادة النظر في العلاقة التي تربط المركز والأقاليم، نحو ترسيخ علاقة منفتحة تشوبها الثقة والتعاون والتنسيق والتكامل.. وتدبير الخلافات والأزمات العالقة بالحوار وبأقلّ كلفة..

 

 

 

د. إدريس لكريني



1857

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- يكفى النظر بما هو منقول هنا للتعرف على من بيده القرار الاممى هنا بما هو اكبر من امور الانفصال للاقليات وغيرهم

الماستر1

منقوووووووووول



بروتوكول اممى من الامم المتحده بوقف متابعة الولايات المتحده الامريكيه لعملية التسويه بفلسطين والشرق الاوسط وترك امر القدس للامم المتحده وارتباط المفاوضات حول القدس بما يقرره المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر السيدد
وليد الطلاسى
وماتتفق حوله قرارات الشرعيه الدوليه حول المفاوضات ان لم تكن هناك وصول للحلول بين الاطراف من خلال المفاوضات واعتبار الولايات المتحده الامريكيه من ضمن اطراف الصراع لامن يقرر مصير الصراعjتؤجل الاعتراف بالقدس انه عاصمة لاسرائيل ياسيادة الرئيس الامريكى ترامب وانت ماتشوف الدرب طوعا او كرها

تفضلو من هنا


وكالات الانباء العالميه والدوليه
الامم المتحده
مجلس الامن الدولى.
مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى المستقل والمؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله الامميه مسؤول المكتب الاعلى الاممى الدولى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده–
المايسترو الكبير وامين السر السيد
وليد الطلاسى
فى بيان وبروتوكول اممى دولى صدر عن الامم المتحده ووقعه واعتمده من مقره بالرياض سيادة المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده امين السر والمايسترو الكبير والمستقل الاممى سيادة المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى المستقل لحقوق الانسان السيد
وليد الطلاسى
حيث افادت المصدر عن البروتوكول الصادر عن الامم المتحده والذى يقضى بان امر فلسطين والقدس ليس مناط بقرار من الولايات المتحده الامريكيه نهائيا وقطعيا ولابغيرها من الدول كذلك ايا كانت لتعترف او لاتعترف اميركا بفلسطين وحق الامه العربيه والاسلاميه بفلسطين وعلى راسها القدس الشريف حيث ماتزال فلسطين تحت الاحتلال الاسرائيلى وهو كان وسيبقى احتل مرفوض ومدان من الشرعيه الدوليه والامميه
كما اضافت المصدر فى البيان الصادر هنا عن الرمز الاممى الكبير المراقب الاعلى الدائم والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس للمفوضيه الساميه العليا الامميه لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده سيادة امين السر السيد
وليد الطلاسى
بان الاحتلال الاسرائيلى اتى من خلال وعد بلفور من بريطانيا وليس من الولايات المتحده الامريكيه كى يقرر الرئيس ترامب الاعتراف هنا بالاحتلال الاسرائيلى او يعترف به من عدمه

كما شدد الرمز الاممى الكبير السامى السيد
وليد الطلاسى
فى بيانه حسب المصدر بالامم المتحده

بان الولايات المتحده الامريكيه اليوم ترى التهديد الايرانى لاوروبا ولاسرائيل كذلك ومن خلال التلويح الايرانى بالصواريخ البالستيه العابره للقارات والتى قد تدفن تل ابيب قبل اوروبا تحت البحر ولم تحرك ساكنا هنا لامن خلال مجلس الامن الدولى ولا من خلال القوه العسكريه الامريكيه ومعها حلفاءها هذا ان كان هناك حلفاء للولايات المتحده الامريكيه باوروبا خاصه وان الولايات المتحده الامريكيه تخفى حقيقة الخطاء الجسيم الذى ارتكبته الولايات المتحده الامريكيه منذ احتلال العراق وتمكين المليشيات الارهابيه الفارسيه وغيرها من التوغل بالعراق ثم بسوريا ايضا وسمحت الاداره الامريكيه السابقه برئاسة الرئيس السابق السيد اوباما بتلك السيناريوهات الخطيره مع ايران فى امر احتلال العراق والتدخل بسوريا دون الرجوع لقرارات الشرعيه الدوليه ممثله بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى وشاركت بعد ذلك بريطانيا وفرنسا اميركا بتلك الجريمه ودخلو الحرب تحت ذريعة مكافحة الارهاب وداعش ومن دون الرجوع كذلك للشرعيه الدوليه عقب الامتناع لاشهر من المشاركه العسكريه وخاصه بسوريا بسبب عدم وجود قرارات امميه دوليه من الامم المتحده ومجلس الامن للتدخل بسوريا تحديدا ماجعل روسيا تقوم بضرب مصالح الولايات المتحده الامريكيه فى مقتل وتؤازرها الصين هنا للتدخل العسكرى الروسى بسوريا بحجة الدفاع عن نظام بشار الاسد والحقيقه ان الوضع هو تمدد للنفوذ الروسى بوجود وتعزيز هذا الوجود العسكرى الروسيا بقاعدة حميميم وطرطوس لفك الحصار المفروض على روسيا اميركيا واوروبيا فى القرم واوكرانيا بالتحديد ايضا

وجعل الامر تعدد اقطاب دوليه وعدم وجود قطب اوحد هى اميركا لتحكم وتقرر مصير العالم فكان التهديد الخطير جدا هنا لاميركا وحلفاءها من دويله صغيره جدا تعيش على المعونات الصينيه وهى الفناء الخلفى لاشك للصين وهى كوريا الشماليه حيث قامت بتوجيه الضربات بالصواريخ البالستيه لحلفاء واشنطن كاليابان وكوريا الجنوبيه تحت مسمى التجارب الصاروخيه واميركا نفسها وصل اليها هذا التهديد وحيث مازال هذا التهديد من كوريا الشماليه قائما ضد الولايات المتحده الامريكيه وعسكريا وخلف هذا التهديد الكورى الشمالى الصاروخى بالطبع قوى تقف خلف كوريا الشماليه وهى روسيا والصين وما كان لروسيا ولاللصين ولا حتى لكوريا الشماليه ان يقومو بكل تلك التحديات لاميركا لولا تخبط الاداره الامريكيه والتناقضات الكبرى بالمواقف السياسيه تلك التى تعيشها الاداره الحاليه فى الولايات المتحده الامريكيه وخاصه المواقف مابين الخارجيه الامريكيه والبيت الابيض والاعلام عدا اللعب من الرئيس الحالى السيد ترامب بالتغاريد التويتريه الجنونيه يوميا بل كل ساعه تقريبا وقد تجاهل الجميع هنا خطورة اقدام الرئيس الامريكى واصراره على خروج وانسحاب بريطانيا من الاتحاد الاوروبى واضعاف النيتو اميركيا مع تفكك الاتحاد الاوروبى واضعافه ايضا اميركيامن هنا اصبحت ايران تلعب ارهابيا من خلال مليشياتها الارهابيه بالعراق وبسوريا ولبنان واليمن وكل ذلك يجرى فى ظل روسيا والصين خاصه عقب ان افرجت اميركا بكل غباء عن الاموال الايرانيه المجمده لايران لديها وقامت المانيا وبكل غباء بالتوسط بالاتفاق النووى بين اميركا والغرب وايران بل انه تم استخدام صعلوك سلطنة عمان ليجمع اميركا وايران لوضع الاتفاق النووى قيد التطبيق
وهاهى النتيجه لذلك التخبط السياسى الاميركى اذ انه هناك من يريد اليوم الانضمام ايضا لهذا المحور الروسى الصينى كالسودان بعد ان تخلت الولايات المتحده الامريكيه عن حلفاءها الاكبر والاقوى وهم العرب والمسلمين سواء بالشرق الاوسط وشمال افريقيا واسيا

لياتى الرئيس الاميركى ترامب ويقرر نقل السفاره الامريكيه للقدس او ليعترف باسرائيل كدوله وعاصمتها القدس
وهذا لاشك شكل من اشكال التخبط والجنون بالاداره الامريكيه فايران تهدد اوروبا اليوم واسرائيل كذلك بتلك الصواريخ البالستيه وكوريا الشماليه من الجهه الاخرى تعبث بكرامة اميركا وحلفاءها اليابانيين وكوريا الجنوبيه لتبقى مهزلة اختراق روسيا للانتخابات الامريكيه مع رقصة التانغو مابين اميركا وروسيا تلك المهزله المزعومه التى تجرى بقتل الابرياء فى سوريا وفى العراق حيث المليشيات الارهابيه الفارسيه او المدعومه ايرانيا حتى بلبنان

وهذا ماترتب عليه وبقرار اممى وبروتوكل اعتمده ووقعه المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر السيد
وليد الطلاسى

لوقف الوساطه الامريكيه مابين العرب والامه الاسلاميه واسرائيل حيث ان الولايات المتحده هى طرف بالصراع وطرف معادى ايضا وربط الامرهنا بالشرعيه الدوليه ممثله بالرمز الاممى الكبير فى الامم المتحده وقرارات الشرعيه الدوليه عقب ذلك حيث يرى المايسترو الكبير وامين السر سيادة السيد
وليد الطلاسى
بان على العرب والدول الاسلاميه مواصلة ضرب المليشيات الارهابيه بدولهم المدعومه غربيا او من ايران وعدم الالتفات لاى دوله اخرى بالعالم كانت كبرى او تحالف او غير ذلك مالم تعود الاداره الامريكيه لرشدها وتضبط الاداره الامريكيه ايقاع سياستها الدوليه بالعالم وبالشرق الاوسط والمنطقه اذ لااميركا ولااسرائيل اليوم يساوون مقدار كعب جزمه من دون امة العرب والمسلمين وبالعالم اجمع

اى سفاره تنقلها اميركا بالقدس واى اعتراف ترامبى باسرائيل واى كلام فاضى نجده هنا من الاداره الامريكيه وادارتها واعلامها كذلك ففاقد الشىء لايعطيه واميركا لاتملك ربع قرار لابفلسطين ولابالقدس ايضا اعترفت ام لم تعترف بذلك بلا كوشنر بلا كونغرس بلا لعب فارغ هنا ليس الامر لعب التغاريد واحلام هلافيت وطواغيت هنا الشرعيه الامميه والدوليه

حيث انهت المصدر من الامم المتحده ماجاء فى البيان الاممى الصادر عن الامم المتحده والذى اعتمده ووقعه
سيادة المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده المؤسس ومسؤول المكتب الاعلى لمكافحة الارهاب الدولى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده المايسترو و امين السر السيد
وليد الطلاسى
مع التحيه

انتهى
حرر بتاريخه
الامم المتحده
مجلس الامن الدولى

معتمد من مكتب المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده
امانة السر2221 معتمد برقم 52016ع
مكتب ارتباط دولى 877د تم سيدى
مكتب حرك844ج منشور دولى سيدى

نسخه
للدول الاعضاء بالامم المتحده
نسخه الى المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده–
نسخه الى
مجلس الامن الدولى–
نسخه لجميع وفود الدول الاعضاءبالامم المتحده
نسخه لمجلس الامن الدولى
نسخه للجنائيه الدوليهوالادعاء العام بالجنائيه الدوليه
نسخه لمحكمة العدل الدوليه لاهاى
نسخه للوكالات والهيئات الدوليه–
معتمد من الرمز الاممى الكبير من مقره بالرياض برقم ق562314
امانة السر 2221 معتمد للنشر
الرياض

منقول من صفحة الرمز الاممى الكبير المايسترو وليد الطلاسى فى صفحته التى هى باسم الثائر الحقوقى العالمى المستقل فيسبوك


في 06 دجنبر 2017 الساعة 42 : 07

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



لماذا أركانة ؟

سعيد بن جبلي لـ

الجزائر والفوضى الخلاقة في الصحراء الكبرى

أردوغان في كلمة النصر: تركيا هي الفائزة في الانتخابات

جمال هاشم يكتب عن حركة 20 فبراير : من الإصلاح إلى العدمية

قراءة في · كتاب " الملكية المغربية والفاعلين الدينين" ·لمحمد ضريف

باباأدان إقدام "موقع لكم" على نشر المادة دون تبين

الفزازي: رأيي في مشروع الدستور

محمد يتيم: الصفة الإسلامية للدولة لا تتعارض مع مدنيتها بل تقويها

محققون يتعقبون الأزواج الخائنين والأبناء المدمنين!

تصاعد وتيرة التنديد في إسبانيا بجرائم “البوليساريو” وانتهاكاتها لحقوق الإنسان

حقائق حول الاحتجاجات في الحسيمة

التوجهات الانفصالية في ميزان الشرعية الدولية

ماذا يفعل الإيرانيون وحزب الله فى المغرب؟





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة