مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


تطورات خطيرة في المملكة العربية السعودية


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 23 نونبر 2017 الساعة 51 : 10




بقلم نور الدين مفتاح


سأحاول في هذه الزاوية أن أتحدث عن المملكة العربية السعودية هذا الأسبوع على الرغم من أن أخطر ما يجري فيها هو شأن داخلي، ونظرا لمكانة بلاد الحرمين الشريفين عربيا وإسلاميا، فإن كل شأن داخلي يصبح ذا امتداد عام. إن مملكة آل سعود تعيش واحدا من أكثر التحولات حساسية في تاريخها وقد اختارت ذلك بشكل إرادي، منذ مجيء الملك سلمان إلى الحكم خلفاً لأخيه الراحل الملك عبد الله.

 

ولم يسبق للمملكة، التي كانت تحكمها أسرة آل سعود بالتوارث بين أبناء الأب المؤسس، أن عاشت الزلزال الذي يتحرك على إثر تردداته العرش والأمراء وأعمدة النظام الأمنية والدينية والمحيط الإقليمي للمملكة.

 

وبدأ هذا المسلسل سريعا بإزاحة ولي العهد مقرن بن عبد العزيز، ليتولى ولاية العهد محمد بن نايف ويتم خلق منصب جديد هو ولي ولي العهد، ويسند لابن الملك محمد بن سلمان، حيث بدأ السعوديون يتغنون بما سمّوه بالمحمدين دون أن يعلموا أن هذه مجرد مرحلة، وما هي إلا أشهر حتى أزيح محمد بن نايف بدون سبب، ليتولى ولاية العهد محمد بن سلمان. وحتى أولئك الذين اعتقدوا أن هذا سيكون هو أقصى طموح هذا الشاب المغمور قبل وفاة الملك عبد الله خانهم حدسهم، لأن الأمير محمد واصل اكتساحه للحكم في أكبر عملية جرف لخصومه، وقاد حملة تطهيرية أطلق عليها اسم محاربة الفساد، وأطاح بأمراء من وزن مالي وسياسي وأمني ثقيل، نذكر منهم الوليد ابن طلال ووليد الإبراهيم ومتعب بن عبد الله، وتقول مصادر متابعة إنه صفى فروع الملكين الراحلين عبد الله وفهد، وفي المحصلة جمع كل السلط بيده، وعلى الخصوص وزارة الدفاع ووزارة الداخلية ومؤسسة الحرس الوطني، كنخبة الجيش السعودي، ثم المخابرات.

 

وموازاة مع كل هذا فتح ورش انفتاح سريع بتمكين المرأة من قيادة السيارة، وفتح الاختلاط بين الجنسين، وفتح ورشا تنمويا يروم التخلي عن الاعتماد على النفط، إلا أن كل هذا الذي هب على السعودية دفعة واحدة يبدو أنه خرج من قمقم مخيف وبعنف في بلاد كانت توازنات الحكم فيها تمشي على حبل بهلوان وليس بالغلبة، وفتح هذا في أفق لا علاقة له بالتحول الديموقراطي ولكن في إطار التبشير باستبداد متنور، والمشكلة أنه عندما نطل من النافذة على البعد الخارجي لسعودية محمد بن سلمان، سنكتشف أن هذا الاستبداد المتنور يستحق نعتا ثانيا، وهو "المتهور".

 

لقد تم إشعال حرب مع اليمن تم الاعتقاد أنها ستكون نزهة خاطفة، فإذا بها مستنقع حربي يكاد يخلف أكبر مأساة إنسانية في العالم، وتم حصار قطر بإخراج سيء قلب التحالفات في هذا الخليج الملتهب بدعوى محاربة الإرهاب، ولم ينل التحالف الذي يقوده محمد بن سلمان من قطر بقدر ما نال من مجلس التعاون الخليجي المأسوف على رحيله، ويتم اليوم الهجوم على لبنان عن طريق شبه احتجاز رئيس وزرائه سعد الحريري بالرياض وتقديم استقالته من رئاسة حكومة بلاده من دولة أخرى، في سابقة لم يشهد لها العالم مثيلا، وقد كان صادماً أن يظهر الحريري، بعد تصاعد الحديث عن احتجازه، في برنامج تلفزيوني من الرياض، وهو مفزوع مرتبك متناقض مما زاد الشكوك حول احتجازه وأعطى نتيجة عكسية وهي توحد اللبنانيين بعد أن كانت النية هي أن يتمزقوا ويثوروا ضد حزب الله.

 

وفي الأسبوع نفسه، وحسب مصادر فلسطينية، تم استدعاء الرئيس الفلسطيني "أبو مازن" إلى الرياض، حيث مكث هناك ثلاثة أيام وسمع كلاما ثقيلا، وربما حسب صحف بريطانية كان كلاما أثقل مما سمعه الحريري. ويرافق كل هذا دق طبول الحرب ضد إيران، ولا ضمانة ولا تأمين على طيش محتمل لإشعال حرب خليج أخرى، والمشكل أن أكبر خاسر فيها سيكون هو الذي ادعى القوة والقدرة على كسبها وغامر بما تبقى من عالم عربي وإسلامي بعد الخراب ليقوده إلى الدمار.

 

إن الذي أقدم عليه ولي العهد محمد بن سلمان بن عبد العزيز لا رجعة فيه، وسعودية اليوم لن تكون أبداً هي سعودية الأمس، ووضع الأمير الصغير كوضع جنود طارق بن زياد عندما قطعوا مضيق جبل طارق وأحرق القائد مراكبهم وقال قولته الشهيرة "إن البحر وراءكم والعدو أمامكم"! والفرق بسيط بين أندلس الأمس البعيد وسعودية الغد القريب، وهو أنه أمام الحاكم الجديد أعداء كثر وجهات لا تحصى، وأن الأحلام الإمبراطورية للسعودية مهما كانت مغرية فهي أوسع بكثير من إمكاناتها وإمكانياتها، وإن هذا التعملق الخارجي سيصطدم أولا باحتمال تصدع الجبهة الداخلية، وثانيا بهشاشة المتكئ الامريكي بحيث انه لم يسبق ان كان في قمرة قيادة الولايات المتحدة الامريكية رجل بلا بوصلة ولا اتزان كما هو دونالد ترامب.

 

هذا رأي نتمنى أن يكذبه الواقع ، فيا لفداحة الخسارة إذا قادت هذه المغامرة الى انهيار بلاد الحرمين الشريفين، والاجهاز على ما بقي من العرب والمسلمين.



2197

2






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- وفيه ماهو اخطر هنا ايضا لاشك فتنبهو له فهو الشان السياسى الدولى والاممى

الماستر1

الاتفاق النووى الايرانى مسؤوله عنه اميركل واوروبا وهم من يتحملون مسؤوليته مع ايران تماما كما جرى للعراق
وكالات الانباء العالميه والدوليه
الامم المتحدهمكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى المستقل والمؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده المايسترو الكبير وامين السر السيد
وليد الطلاسى
مسؤول المكتب الاعلى الاممى الدولى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده–
مجلس الامن الدولى
الهيئات والمنظمات والنقابات المستقله الدوليه –
المجتمع الدولى
الشرق الاوسط –
الخليج العربى
ذكرت الامم المتحده بان قد صدر عن مكتب
المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى الاعلى لمكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده – امين السر السيد
وليد الطلاسى—
بيانا امميا كما اعلنت المصدر وجاء فيه
بان الولايات المتحده الامريكيه ومن خلال ادارة الرئيس السابق الارهابى اوباما ومعه اوروبا والتى تحفظت فى البدايه ورفضت الاتفاق لاحقا كالمعتاد اوروبيا هم المسؤولين عما الت الاوضاع بالخليج والشرق الاوسط من تدهور وخاصه العبث الامريكى مع ايران ابان ادارة الصعلوك اوباما وادارته فالاداره الامريكيه السابقه او الحاليه اذن برئاسة الرئيس ترامب هى المسؤول الاول عن ذلك الاتفاق النووى الهش والغبى مع ايران واستمراره من عدمه فقد تم حصار العراق لاكثر من ثلاثة عشر سنه وكانت فرق التفتيش الدوليه وايكيوس وغيره يجوبون العراق ذهابا وايابا حتى حاولو تفتيش غرفة نوم صدام حسين شخصيا انما كان ذلك بموجب قرارات الشرعيه الدوليه ممثله بمجلس الامن الدولى وجرى التواطوء من الامين العام للامم المتحده وهو حكومى معين تم ارساله للعراق بزياره ليلقى كلمه يبارك بها الاحتلال الامريكى للعراق وتم تفجير قنبله صوتيه جعلته يتراقص خوفا ورعبا من ان يموت بمثل تلك القنبله والتفجير اميركيا انما بقنبله فعليه لاصوتيه وهو الامين العام السابق بان غى موون وهو مطلوب للتحقيق الجنائى حاليا
وهكذا تم حصار العراق واحتلاله
انه باسم التفتيش عن اسلحة الدمار الشامل والسلاح الكيماوى ولعبة تعاون صدام حسين مع القاعده الى ان اتضحت الصوره والهدف الفعلى وقد كان الهدف الفعلى هنا هو الاحتلال الامريكى السافر والمدان للعراق بمشاركه بريطانيه فرنسيه مع النيتو فتم هنا مواصلة القصف الجوى على العراق ليلا ونهارا ولمدة اربعين يوم حتى انهار العراق من قلة النوم جيشا وشعبا
فدخلت ايران على خط هذا الاحتلال الامريكى الغربى الاوروبى للعراق وعقب ذلك محاكمات صوريه عدا جرائم شنق اركان الحكم العراقى وتلك جرائم حرب لاشك و سيكون عليها محاكمات جنائيه دوليه بلا ادنى شك للولايات المتحده الامريكيه وبريطانيا وفرنسا كذلك مع النيتومالم تقوم الاداره الامريكيه والنيتو واوروبا ليس باحتلال ايران فهذا مرفوض بالطبع انما تعود نفس فرق التفتيش الى ايران ونفس الحصار الذى جرى للعراق يتم مع ايران وبموجب الشرعيه الدوليه فالتهديد الايرانى اليوم يتمثل بوجود السلاح النووى مما يمثل اخطر التهديدات على الامن والسلم الدوليين لاان يتم رفع الحصار المالى عن الارصده الايرانيه المجمده لتقوم ايران بتعزيز دعمها للمليشيات الارهابيه بافتك الاسلحه البالستيه وغيرها للحوثيون باليمن وتقوم بتدريبهم كما فعلت نفس الامر مع مليشيا حزب الله او الشيطان كله محصل بعضه مش مهم المهم انتشار مليشيا الارهاب مع نصر الله فى لبنان كما هو الحال باليمن كما هو الحال بالعراق
وقد رعى هذا الاتفاق بين ايران واوباما وادارته سرا سلطنة عمان ممثله بالارهابى قابوس المجرم وقد طعنت السلطنه مجلس التعاون الخليج العربى بالظهر كما قطر اليوم بتلك الرعايه السريه حيث كل نظام ارهابى عميل يتصور بانه بامكانه الافلات من عمالته وخيانته لامة العرب والخليج والمنطقه حيث قامو خولات وحكام الخليج هؤلاء بضرب الامن القومى العربى الاستراتيجى والخليجى فى مقتل ولصالح القوميه الفارسيه التى تحقد على العرب ولو ان المهدى خرج عربيا لكان اول من يكذبه ويحاربه هى ايران وولى الفقيه نفسه شخصيا لطالما ان هذا المهدى الذى يزعمون تقديسه وانه بالغيبه وسيخرج انما ان كان عربى فهو ليس المقصود سيقال ذلك من ولى الفقيه ونظامه
واضافت المصدر
بان امر المليشيا الحوثيه او اى مليشيا اخرى سواء حزب الله او بوكو حرام او داعش او غيرها انما يجب ان تقطع نهائيا من اى دوله بالعالم وهذا يتم من خلال مجلس الامن الدولى لامن خلال قيام اى حرب بالمنطقه بين العرب وايران ولاباسم سنه ولاشيعه ان لم تتوقف فورا ايران عن دعم تلك المليشيات الارهابيه كما يجب ان تتوقف الاداره الامريكيه باللعب والعبث مع غونتيريش زفت ومن خلال بيانات وتغاريد الرئيس ترامب المجنونه بالبيت الابيض عن توجيه النقد للتحالف العربى الذى يقوم بتوجيه الضربات العسكريه الدوليه والامميه للمليشيات الارهابيه باليمن لطالما تخلى مجلس الامن الدولى الذى سبب وجوده اساسا هو كمجلس للامن الدولى هولمحاربة المليشيات الارهابيه والتنظيمات التى تريد ان تكون بديلا عن الدول هذا الذى يجب ان يكون من مجلس الامن الدولى و من جميع دول العالم امرا اساسيا لانقاش مطول فيه ولافيتو ولاتحفظ مطلقا البتهولامن اى دوله بالعالم تجاه محاربة تلك المليشيات الطائفيه والارهابيه بل تقوم الدول هنا وبكافة الاعضاء من الاسره الدوليه بمجلس الامن الدولى بالصرف على تلك الحرب لقطع دابر مليشيا الارهاب وباى دوله كانت بالعالم ومن يمول ويدعم تلك المليشيات الارهابيه والطائفيه
فمليشيا الارهاب ونصرالله وحكومة لبنان تزعم ان الحزب الارهابى المليشياوى هو موجود لمقاومة اسرائيل اذن وكانه لبنان ونصر الله هو من سيحرر فلسطين ويعيد القدس
وروسيا تزعم انها تحرر سوريا من الارهاب بينما ايران نفسها تنافس الروس بتواجدها الارهابى المسلح فى سوريا لتاتى الولايات المتحده بتافه صعلوك اسمه استيفان ديمستورا وليلعب تاره باستانا واخرى بجنيف واخرى بسوتشى فى روسيا وباسم مبعوث خاص من الامين العام للامم المتحده تتم كل تلك المهازل حيث يجب فورا على الامين العام للامم المتحده سحب هذا الصعلوك التافه ديمستورا وارجاعه الى مكانه الطبيعى هذا الهلفوت فمهزلة ان يصرخ بانه لاولن يقدم استقالته وكانه فوق الشرعيه الدوليه وفوق الامين العام للامم المتحده الذى تزعم اميركا انه مبعوث خاص له امر مرفوض ومدان وهو امر سخيف فعلا ويذكرنى بمسؤول اركان الجيش الامريكى الذى خرج مؤخرا ليقول غلطان من يتصور انه سوف ننفذ اوامر الرئيس ترامب عندما يامرنا بضغط زر الحرب النوويه فى كوريا الشماليه او بغيرها بل سينفذ امر القانون فقط ولااعلم اى قانون يقصد ه هذا الجنرال الامريك فهو قد نزع السياده والقرار من الرئيس الامريكى ترامب فعليا الان وهذا امر خطير لاتقل خطورته عن تصريحات وزير الخارجيه الامريكى تيلرسون وهو يقول بان الاداره الامريكيه الحاليه متخبطه وان الرئيس ترامب لايفهم بالسياسه فقد كان يجب اقالة تيلرسون فورا عقب هذا التصريح الا ان التخبط كما يبدو قائما مازال بالاداره الامريكيه برغم التحقيقات الصبيانيه الجاريه المتخبطه بالبيت الابيض حاليا تجاه علاقة الرئيس الامريكى وصهره كوشنر وزوجته ايفانكا بالتواصل مع الروس بالحمله الانتخابيه للرئاسه الامريكيه وبغيرها من الامور متجاهلين الجميع هنا دور رجل المخابرات والمعلوماتيه الامريكى المدعوسنودنوما قدمه هنا للروس من معلومات مؤثره عن اسرار الامن القومى الامريكى جعلت بعض كبار الكونغرس الامريكى يطالبون بجلب سنودن واعدامه بسبب تلك الخيانه لاميركا
واختتمت المصدر البيان الاممى الذى صاغه واعتمده من الرياض سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المستقل وامين السر السيد
وليد الطلاسى
بانه على النظام السعودى ضبط النفس تجاه النظام الايرانى ممثل بملالى الفرس حيث انه وان جرت هناك حرب فالشعب الايرانى شعب عريق ومغلوب على امره ولايستحق الحرب مع العرب ولا مع غيرهم فامر ايران يجب ان تباشره الاسره الدوليه ومجلس الامن الدولى على وجه الخصوص وتقوم بالحصار ومعرفة مقرات اسلحة الدمار الشامل والنووى الايرانى وتوجه له الضربه الاستباقيه ان لم يمتثل النظام الايرانى لقرارات الشرعيه الدوليه بوقف الدعم والتمويل المالى وارسال الصواريخ البالستيه لتلك المليشيات الارهابيه والطائفيه وتهديد الامن والسلم الدوليين وبالمنطقه عن طريق دعم مليشيات الارهاب والتطرف المذهبى فى دول العالم تحت شعار تصدير الثوره ومهزلة فرض رؤى ولى الفقيه الذى يعبث اليوم بالعراق وبايران تحت مسمى جمهوريه اسلاميه ديموقراطيه وقد انهارات الديموقراطيه اليوم ومازال يلعب النظام مع الايات العظمى المنهاره والساقطه اليوم بدستور يصفونه بانه دستور جعفر الصادق وكانه جعفر الصادق كان علمانيا وليبراليا وديموقراطيا ليقبل بقواعد الديموقراطيه التى تعلن ان الحكم للشعب وليس لله وتضع القوانين بتلك الدساتير التى لاتمت لا للاسلام ولا للاديان السماويه ولاغيرها باى صله البته من هنا فانه يجب التريث وجعل مجلس الامن الدولى مع منظمةمنع انتشار الاسلحه النوويه لاعادة فرض الحصار والقيام بالتفتيش داخل ايران حتى يمتثل النظام الايرانى لما تقرره الشرعيه الدوليه بعدم التدخل بالشؤون الداخليه للدول الاخرى الاعضاء بالامم المتحده ليعم السلام المجتمع الدولى والامن الدولى وتنته مهزلة لعبة التقسيم بالشرق الاوسط والخليج والعالم وتنتهى مهازل وجود اقطاب عده كلا يريد ان ياتى بقواته ليجعل الشرق الاوسط وامة العرب والمسلمين مسرح عبثى للنفوذ سواء الامريكى او الروسى او غيره فالاقطاب انما تعرف بقراراتها المتزنه والمتعقله داخل اروقة الامم المتحده ومجلس الامن الدولى لابالتواجد العسكرى بالدول للعبث واللعب مع مليشيات الارهاب والتطرف باسم مكافحة الارهاب
حيث اختتمت المصدر بالامم المتحده ماوقعه سيادة الرمز الاممى الكبير المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الاعلى لمكافحة الارهاب الدولى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده امين السر السيد
وليد الطلاسى
انتهى
مع التحيه
انتهى
حرر بتاريخه
صدر عن الامم المتحده من
مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب—
نسخه
للدول الاعضاء بالامم المتحده
نسخه الى المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده–
نسخه الى
مجلس الامن الدولى–
نسخه لجميع وفود الدول الاعضاءبالامم المتحده
نسخه لمجلس الامن الدولى
نسخه للجنائيه الدوليهوالادعاء العام بالجنائيه الدوليه
نسخه لمحكمة العدل الدوليه لاهاى
نسخه للوكالات والهيئات الدوليه–
معتمد من الرمز الاممى الكبير من مقره بالرياض برقم 5666ج4
امانة السر 2221 معتمد للنشر
مكتب ارتباط دولى 910 ب تم سيدى
مكتب حرك 554د 64منشور دولى سيدى–
نسخه للرمز الاممى الكبير فى صفحته الثائر الحقوقى العالمى المستقل بالفيسبوك
4332د

في 25 نونبر 2017 الساعة 53 : 04

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- وبوجود مثل هالشخصيه بالرياض تعتبر موازين القوى عالميا انقلبت فوق تحت

المحارب الرهيب1

تفضلو





على الدول الدائمه العضويه بمجلس الامن الدولى دفع التكاليف لتلك العضويه لفرض قرارات مجلس الامن الدولى بالصرف المالى لفرض تلك القرارات او اسقاط عضويتها فورا
وكالات الانباء العالميه والدوليه
الامم المتحدهمكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى المستقل والمؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده المايسترو الكبير وامين السر السيد
وليد الطلاسى
مسؤول المكتب الاعلى الاممى الدولى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده–
مجلس الامن الدولى
الهيئات والمنظمات والنقابات المستقله الدوليه –
المجتمع الدولى
الشرق الاوسط –
الخليج العربى
ذكرت الامم المتحده بانه قد صدر عن مكتب
المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى الاعلى لمكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده –سيادة امين السر المايستروالسيد
وليد الطلاسى
حيث افادت المصدر بالامم المتحده تاكيد الرمز الاممى الكبير بحيادية الامم المتحده ولااعتبار لتصريحات ولاتنديدات الامين العام غونتيريش بخصوص الموقف من تجارب صواريخ كوريا الشماليه البته فالصاروخ الباليستى الكورى قد سقط فى اليابان وليس فى اميركا
كما اضافت المصدر هنا عن صدور بروتوكولات وقوانين داخليه بالجمعيه العامه للامم المتحده ومنها قانون اممى دولى متعلق بانهاء عضوية الدول الدائمه العضويه بمجلس الامن الدولى مالم تقوم تلك الدول بدفع كافة تكاليف مايقرره مجلس الامن الدولى من خلال قرارته لفرض الامن والسلم الدوليين ومنع اى دوله عضو بالامم المتحده من تقديم شكاوى ضد دول اخرى باسم انتهاك حقوق الانسان نهائيا ولامن خلال الامين العام للامم المتحده نفسه ولارالرفع للجنائيه الدوليه الا من خلال مجلس الامن الدولى فقط
وعليه
اما ان تدفع الدول الدائمه تكاليف تلك العضويه بمجلس الامن ماذا والا فلا داعى لتحتكر تلك الدول العضويه الدائمه بمجلس الامن الدولى دون دفع تكاليف الحروب التى يجب ان يقوم بها مجلس الامن الدولى باى مكان بالعالم ومنع اى تمدد استعمارى لاى دوله بالعالم باسم مكافحة الارهاب ولاباسم حماية اى نظام بالعالم عسكريا وخاصه تلك الانظمه الفاشيه التى تنتهك حقوق الانسان وتقوم بجرائم الاباده والتهجير القسرى والتطهير العرقى او تمنح الشرعيه للمليشيات والاحزاب الارهابيه الطائفيه المسلحه او تمارس العبوديه والرق تجاه الانسان ايا كان
فعلى الدول الدائمه العضويه بمجلس الامن الدولى الصرف ودفع تلك الفواتير او تنسحب لتسقط عضويتها الدجائمه بمجلس الامن الدولى وليتم توسيع مجلس الامن الدولى ليشمل انضمام دول اخرى الى المجلس و تقوم تلك الدول فعليا بدورها المطلوب ماليا وعسكريا لفرض الامن والسلم الدوليين على كل من يهدد الامن والسلم الدوليين عالميا سواء ببرامج الصواريخ البالستيه او التجارب النوويه او اسلحة الدمار الشامل
حيث شدد الرمز الاممى الكبير امين السر المايسترو السيد
وليد الطلاسى
بان على الامين العام للامم المتحده التزام الحياد هنا وترك مجلس الامن الدولى يقرر مايراه بهذا الخصوص سواء مع كوريا الشماليه او ايران او المليشيات والاحزاب الارهابيه المسلحه فمهزلة اللعب والعبث من الدول الدائمه العضويه بمجلس الامن الدولى تعتبر من الماضى الان فلطالما الصاروخ الكورى الشمالى ضرب اليابان بالمنطقه الاقتصاديه تحديدا وليس اميركا والامين العام هنا يندد من خلال وقف التجارب الصاروخيه لكوريا الشماليه فهناك ايران ايضا تقوم بنفس الدور وعليه يعتبر تصريح وتنديد الامين للامم المتحده اسفل الجزمه فالامر متعلق هنا بمجلس الامن الدولى الذى عليه ان يقوم بفرض الامن والسلم الدوليين او تخرج الدول الدائمه العضويه من تلك العضويه للابد وتفتح المجال لقوى دوليه اخرى تكون اقدر على فرض الامن والسلم العالمى والدولى بالصرف على مايقرره مجلس الامن الدولى ويعتمده سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان
مع التحيه
انتهى
حيث اختتمت المصدر هنا ماجاء به البيان الصادر والمعتمد من سيادة
الرمز الاممى الكبير المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاعلى الدولى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده امين السر المايسترو السيد
وليد الطلاسى
مع التحيه انتهى
معتمد من مكتب المراقب الاعلى الدائم المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده
امانة السر2221 معتمد برقم 5666ك
مكتب ارتباط دولى 877د تم سيدى
مكتب حرك841ج منشور دولى سيدى

في 29 نونبر 2017 الساعة 48 : 05

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



المغرب في العالم العربي اللحظات الجوهرية

قراءة في · كتاب " الملكية المغربية والفاعلين الدينين" ·لمحمد ضريف

الكذب قناعة شرعية لدى العدل والإحسان

اجتماع حركة 20 فبراير بالبيضاءانتهى إلى عنف وبلطجة إصابات بليغة وإنذار بمزيد من التوترات

المجلس الأعلى للسلطة القضائية يعطي القاضي سلطة الاجتهاد ويحقق استقلال القضاء

أحمد بنشمسي ودرس ساركوزي

واجهة

موسى سيراج الدين، عضو مستقل بحركة 20 فبراير تنسيقية الدارالبيضاء: إذا كان المغاربة قد صوتوا بنعم للد

فوضى الاحتجاجات

المحامون المغاربة في مواجهة تحدي خطير جدا

شهيد شنو بالتحديد؟

السفيه يرمي الناس بما يعتريه:أنوزلا يتهم بنكيران بالخيانة

صحف الخميس: رجل أمن خاص يمزّق دبر طفل بطنجة وأستاذ للغة الإنجليزية يقتل عشيقته وشباط ينقلب على بنكير

"السلفية الجهادية" بين منطق الفتوات والعصابات والمافيات وأحلام المراجعات الفكرية

على هامش اعتذار بن كيران لبرلماني: من اعتذر فلنفسه وعلى القوات العمومية بغى

القبلة التي كادت تُسقط الطائرة

الشعب المغربي يفشل مخططا جهنميا كانت هيأته البوليساريو وأبواقها في الجزائر والرباط وتندوف+ صور

احد اعمدة الجيش لبوتفليقة: "ارحل" واترك الجزائر تستعيد أنفاسها

مجدوبي يختزل المغاربة في مهندس تافه

شغب الملاعب الرياضية الظاهرة الاخطبوط





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة