مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


بيان حول مؤتمر الرباط للأقليات


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 22 نونبر 2017 الساعة 41 : 09




محمد أكديد*


انعقد يوم السبت 18 نونبر 2017 مؤتمر للأقليات بمدينة الرباط1 في مقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان في بادرة فريدة من نوعها تصب في إطار توسيع هامش الحريات في المغرب. ورغم بعض العراقيل والتخوفات من إلغاءه فقد مر في أجواء جيدة استحسنها الحاضرون والمتدخلون. عدا بعض الملاحظات التي ارتأينا التعبير عنها في هذا البيان لتوضيح بعض الأمور المتعلقة بجدوى مشاركتنا من جهة، وبعض التحفظات حول طريقة تدبير الجهة المنظمة لهذا المؤتمر من جهة أخرى.

عندما اتصل بي منسق المؤتمر السيد جواد الحامدي قدمت له نفسي كباحث في اختلاف المذاهب الإسلامية وهي الصفة التي أوقع بها مقالاتي عادة ، لكنه أصر أن يلبسني الزي المذهبي في المؤتمر خاصة بعد اعتذار الأستاذ إدريس هاني والذي كان من المفترض أن يتناول الكلمة كباحث عن الطيف الشيعي.

وبحكم إطلاعنا على الفكر والتراث الشيعي وعلى الحالة الشيعية في المغرب من موقع الباحث لم نمانع بتمثيل هذا الطيف في المؤتمر خاصة وأن المدعوين من بعض الأقليات قد اعتذروا عن الحضور، وذلك على الرغم من تجاوزنا باسم التعددية والتنوع داخل الإسلام و دعوتنا إلى وحدة المسلمين لهذا التصنيف الطائفي الذي يفرق بين الشيعة والسنة على أسس أكثرها متهافت إذا ما عرض على أدوات النقد والتمحيص، وأن بعض الشيعة في المغرب يربطون مطالبهم بحرية المعتقد مما يوحي بأن للشيعة دين آخر أو معتقدات أخرى يخالفون بها باقي المسلمين، في حين أن الخلاف العقدي الأساسي بين الطائفتين لا يكمن إلا في اعتقاد الشيعة بإمامة أهل بيت الرسول (ص) كأصل تالي بعد النبوة، وبعض التفاصيل التي كانت محل نقاش داخل علم الكلام الإسلامي.

فيما عدا ذلك فهم يتلون ويأخذون أحكامهم عن نفس القرآن المجمع عليه، ويقومون بنفس الشعائر والعبادات التي يقوم بها باقي المسلمين وينهلون من نفس التراث المشترك مع باقي الطوائف الإسلامية مع اختلاف في القراءات والتأويلات والاجتهادات مما يوجد أيضا داخل المذاهب السنية. وهكذا فالأمر يتعلق بحرية الرأي والتعبير وإبداء الموقف بأكثر مما يتعلق بحرية المعتقد، خاصة إذا ماعلمنا بأن المذهب الجعفري الذي يدين به الشيعة هو من أول المذاهب الإسلامية التي وضع أصولها الإمام جعفر الصادق (ع) حفيد الرسول (ص) والذي كان من بين تلامذته الإمام أبو حنيفة النعمان (رض)، كما كان الإمام مالك (رض) يجله ويأخذ عنه الحديث في إطار الانفتاح الذي كان يعرفه المسلمون إبان فترات إشعاعهم الحضاري.

وخلال فترة الخمسينيات صدرت فتوى لشيخ الأزهر محمد شلتوت بجواز التعبد بالمذهب الجعفري، كما فتحت في جامعة الأزهر أقسام لتدريس كلا من المذهبين الإمامي والزيدي الشيعيين، وتم تأسيس دار التقريب بين المذاهب الإسلامية والتي سعت من خلال جهود عدد من العلماء بين الطائفتين إلى تجاوز الخلافات الطائفية وتقريب وجهات النظر بين الشيعة والسنة من أجل التأسيس للوحدة بين المسلمين، لكن تدخل بعض الدوائر الطائفية في المنطقة وأخص بالذكر تيار السلفية الوهابية الذي يعادي الشيعة والذي تدعمه بعض دول الخليج قد حال دون أن يستكمل هذا المشروع الكبير أهدافه النبيلة.

حيث سعى هذا الفكر الإقصائي إلى التعتيم على هذا الطيف الذي يرتبط بمدرسة آل بيت الرسول (ص) وتشويه صورته لدى باقي المسلمين بربطه ببعض الأطروحات المتهافتة والمغرضة لإخراجه من دائرة الإسلام.

فمن ذلك ما كان يروج له بأن الشيعة يعبدون عليا أو يؤمنون به كنبي في حين أنهم يقدمون علي كوصي للرسول (ص) وإمام مفترض الطاعة من بعده. ومن ذلك ربط التشيع بالفرس الإيرانيين وأحيانا بدين المجوس، مع أن الشيعة في الأصل هم أتباع العلويين أجداد ملوك المغرب، وأن أئمتهم الأوائل كلهم عرب قرشيين بل من آل بيت الرسول (ص)، وقد ذكرنا تتلمذ بعض أئمة السنة على يد أحد أئمتهم الكبار (الإمام جعفر الصادق). ومن ذلك الخلط بين التشيع كمذهب والتشيع كرهان سياسي لبعض الأطراف الإقليمية التي تستعمل هذا المذهب لتمرير بعض أجنداتها السياسية في إطار صراع النفوذ الدائر بينها وبين عدد من المحاور خصوصا في الشرق الأوسط.

أما بعض أشكال التطرف التي يعبر عنها بعض الشيعة كما يفعل بعض أتباع الخط الشيرازي (الشيخ ياسر الحبيب صاحب قناة فدك الطائفية) فهي لا تعبر عن كل الشيعة، لأن التطرف كما الاعتدال يوجد في كل المذاهب والأديان، وكمثال على ذلك فإن داعش وأخواتها من الجماعات التكفيرية ما هي إلا نتاج لبعض القراءات المتطرفة للفكر السني.

هذا من جهة، ومن جهة أخرى كان لا بد من تثمين سياسة الدولة المغربية تجاه "الأقليات الدينية والمذهبية" -إن شئنا مسايرة القوم في مصطلحهم وإلا فإن الأعداد التي تروج حول أتباع هذه المذاهب والديانات لا ترقى إلى مستوى الأقلية- خاصة بعض إقرار دستور 2011 والذي منع في ديباجته التمييز على أساس مجموعة من الصفات من بينها المعتقد، كما أشار في مادته الثالثة بتحمل الدولة مسؤوليتها في ضمان ممارسة المواطنين لشؤونهم الدينية.

قد وقع المغرب في 28 مارس 2014 قرارا جديدا (A/HRC/25/L.19) بشأن حرية المعتقد والتدين، قدم في الدورة الخامسة والعشرين لمجلس حقوق الإنسان، كما صرح الملك لصحافة جمهورية مدغشقر في نونبر 2016 بأنه أمير للمؤمنين بمختلف الديانات والطوائف (يهود ومسيحيين ومسلمين) في بادرة لافتة لتوسيع هامش إمارة المؤمنين. دون الحديث عن انفتاح الدولة على التيار الصوفي المتسامح والمنفتح بدوره على كل التيارات الأخرى، أو التغاضي عن خروج كل من المسيحيين والشيعة والبهائيين والأحمديين في وسائل الإعلام (خاصة الإعلام البديل منه والمكتوب).

هناك بعض الحالات المعزولة التي تعرض لها بعض الأشخاص (كحالة البلدي الذي اعتنق المسيحية سنة 2013 وقد أفرج عنه القاضي في الإستئناف بعد تدخل عدد من الجمعيات الحقوقية المغربية والدولية) أو استمرار التضييق على بعض الجمعيات التي تحمل صبغة دينية أو مذهبية (كمنع الوصل عن جمعية رساليون تقدميون التابعة لشيعة الخط الرسالي سنة 2013) لكنها لا ترقى إلى مستوى الحملات الأمنية التي استهدفت الشيعة مثلا سنة 2009 أو المسيحيين سنتي 2009 و 2010 (قبل دستور 2011) والتي كانت تتم داخل مقاربة أمنية لهذا الملف.

لكن البيان الختامي والذي صيغ من طرف الجهة المنظمة دون إشراك المتدخلين في المؤتمر تبنى لهجة تصعيدية ضد الدولة المغربية دون استحضار للخطوات المنجزة في هذا الموضوع والتي تبشر -رغم بعض الإجراءات التي تعبر عن استمرار بعض العقليات المحافظة أوالمتحفظة في جهاز الدولة من هذا الانفتاح، والتي تعبر أو تتخوف بدورها من عقلية الأغلبية المحافظة داخل المجتمع المغربي- بالتأسيس لمرحلة جديدة ربما يتم خلالها توسيع هامش حرية التدين والتعبير والتمهيد لإقرار حرية المعتقد والضمير فيما بعد على غرار دول العالم المتقدم التي تجاوز أغلبها هذا الإشكال منذ وقت طويل.

لذلك فقد كان من الأولى استثمار هاته التراكمات للتمهيد من أجل الاعتراف بالآخر المختلف عقديا أو مذهبيا أو فكريا والذي يحمل أيضا صفة مواطن مغربي يكفل الدستور والقوانين حقوقه المادية والمعنوية عوض العودة إلى مربع الصفر واختلاق مواجهات فارغة لا تصب في مصلحة أحد، بل تخدم بعض التقارير الدولية كتقرير الحريات الدينية الذي تصدره الولايات المتحدة الأمريكية والذي اتهم الدولة المغربية سنة 2016 باضطهاد الشيعة والمسيحيين بناء على وقائع معزولة لا ترقى إلى هذا الاتهام الكبير الذي يسيء إلى صورة المغرب في الخارج.

ومنه فبقدر ما قد تصب مثل هاته المؤتمرات في صالح حريات وحقوق هاته "الأقليات" وصالح المجتمع المغربي بصفة عامة بتثمين قيم التسامح والتنوع والاختلاف ودعم الانفتاح على ثقافات وقيم أخرى، بل في صالح الدولة أيضا بتلميع صورتها الحقوقية في الخارج وخفض مستوى التوتر في تدبير هذا الملف في الداخل من خلال الانفتاح على المطالب الموضوعية لهاته الفئات من المجتمع المغربي، بقدر ما يجب تلافي بعض الأخطاء الناتجة عن الطموح الزائد والذي يوازيه الكثير من الغموض لدى بعض من يتصدر لمثل هاته المطالب، وذلك باحترام التنسيق مع الجهات المعنية والمتدخلين في هذا الموضوع، حيث لم يتم إطلاعنا بأمانة على العراقيل والمشاكل التي كان من الممكن أن تنسف هذا المؤتمر بل تم التعويل على سياسة الأمر الواقع التي لا يمكن التنبؤ بنتائجها، أو نهج سياسة التباكي والتدليس على العموم التي لجأ إليها (للأسف) منسق المؤتمر عندما اتهم رجال الأمن في صفحته على الفايسبوك بالتضييق على الحاضرين والمتدخلين مع أنهم اكتفوا بالمراقبة من بعيد، أو محاولة الركوب على هذا الملف لبلوغ أهداف خاصة لا تخدم الغايات النبيلة لهذا المشروع الذي لا يهدف كما أشار البعض في تعليقاته على الخبر إلى تقسيم المغاربة إلى طوائف بقدر ما يهدف إلى انفتاحهم على بعضهم البعض وتقبل اختلافاتهم في إطار تدبير العيش المشترك في مجتمع حر ومتنوع.

1 -كان مركز مدى للدراسات والأبحاث الإنسانية بمدينة الدار البيضاء سباقا إلى عقد مثل هذا اللقاء على شكل ندوة موسعة حول حرية المعتقد في 8 يوليوز 2017 حضرها منتمون من مختلف الأديان والمذاهب بما في ذلك الأحمديون والبهائيون الذين اعتذروا عن حضور مؤتمر الرباط، إلا أنه لم تتم تغطية الحدث بالشكل الكافي إعلاميا كما حدث في هذا المؤتمر.

*باحث في اختلاف المذاهب الإسلامية



1974

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- تنبهو جيدا جميعا لما هو هنا

الماستر1


منقووووووووووووول

وكالات الانباء العالميه والدوليه
الامم المتحدهمكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى المستقل والمؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده المايسترو الكبير وامين السر السيد
وليد الطلاسى
مسؤول المكتب الاعلى الاممى الدولى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده–
مجلس الامن الدولى
الهيئات والمنظمات والنقابات المستقله الدوليه –
المجتمع الدولى
الشرق الاوسط –
الخليج العربى


ذكرت الامم المتحده بانه قد صدر عن مكتب
المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى الاعلى لمكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده – امين السر السيد
وليد الطلاسى—

بيانا امميا يطالب الامين العام للامم المتحده بالالتزام فى قضية ميانمار او اى قضيه اخرى دوليه بما يتم اقراره من الشرعيه الدوليه ممثله بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى او ليترك منصبه فورا
واكدت المصدر بالامم المتحده بانه المجتمع الدولى لايقبل بان تصبح الامم المتحده مجرد شاهد على الجرائم القائمه بالعالم لياتى الامين العام غونتيرش ويزعم بانه يشكر اميركا بان منحته صفة الحياديه ليعمل امين عام للامم المتحده عقب ان لبس القلنسوه اليهوديه فى زيارته لاسرائيل قبيل تعيينه ويبدو ان الامين العام لم يعى بعد حقيقة موازين القوى القائمه والمتغيرات الامميه والدوليه والعالميه وان هو واميركا معه واسرائيل وجميع دول العالم يخضعون طوعا او كرها هنا وبموجب القانون الدولى لرقابة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى الاعلى لمكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده – امين السر السيد
وليد الطلاسى—

فمهزلة ماتم طرحه بالامس بخصوص خضوع ميانمار وجيشها الارهابى الذى يقوم بعمليات التطهير العرقى والارهابى والتهجير القسرى للشعب ومنهم الروهينغا لاولن تكون كما ذكرت الاداره الامريكيه انها سوف تكون تحت نظر القانون الامريكى فتلك المهزله مرفوضه فالولايات المتحده الامريكيه وادارتها الحاليه ورئيسها واصهاره واقاربه انما هم يعيشون اليوم التحقيق الكبير من اكبر محققى الولايات المتحده الامريكيه والتهمه هى الخيانه لاميركا لسماح الرئيس الامريكى وادارته لروسيا بالتدخل بالانتخابات الامريكيه التى فاز بها الرئيس الامريكى ترامب

ووصلت الاتهامات الى ابن الرئيس الامريكى نفسه فضلا عن صهره كوشنر وغيره بالاداره

كما ان الولايات المتحده الامريكيه هى اكبر دوله داعمه للجيش فى ميانمار ومنذ سنوات طوال وهى من منحت ابنة الجنرال الارهابى المجرم اونغ سان جائزة نوبل للسلام تلك الجائزه التى اصبحت من حق البغدادى ان ينالها اليوم وكل ارهابى اخر كذلك فالجنرال اونغ سانغ والد سوتشى انما هو مؤسس عصابة آ (الرفاق الثلاثونآ )

وعليه
فالولايات المتحده بمنحها تلك الجائزه الارهابيه وليست جائزة السلام نوبل تعتبر طرف بما يجرى للروهينغا بميانمار
وعلى الامين العام هنا تحويل هذا الملف فورا الى مجلس الامن الدولى وتقديم ارطان الجيش فى ميانمار الى الجنائيه الدوليه لاالتلاعب مع الاداره الامريكيه وقوانين اميركا التى تخص اميركا ومصالحها فقط ولاوضع تلك التشريعات والقوانين مكان القانون الدولى والشرعيه الدوليه قطعيا
هذا ومن جهه اخرى فقد اعتبر المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر السيد
وليد الطلاسى
فى بيانه كما اوضحت المصدر بالامم المتحده بادانته للرق والاسترقاق والاتجار بالبشر الذى تمت متابعته فى ليبيا مؤخرا محملا المسؤوليه كامله لاميركا واوروبا والنيتو اللذين شنو الحرب على ليبيا لاسقاط نظام القذافى وترك ليبيا تعيش فراغا سياسيا ودستوريا وسط فوضى الارهاب والارهابيين من الاخوانجيه والدواعش وغيرهم فلا يوجد اليوم بليبيا لاحكومه مسؤوله ولا دوله حيث مازالت جرائم الاحتلال الامريكى والاوروبى ماثله للعيان فى ليبيا بالاصرار على ملاحقة سيف الاسلام القذافى من خلال الجنائيه الدوليه وترك المجرمين الفعليين اللذين قامو بغزو ليبيا واسقاط نظامها القائم بالتعاون الامريكى ارهابيا مع حزب الاخوانجيه المنهار دوليا والنيتو واوروبا والدواعش باكبر جريمه غزو وارهاب لدوله عضو بعد العراق لتقسيم الشرق الاوسط بحروب ومليشيات وغزو وبشكل اكبر جريمه تاريخيه عرفتها الانسانيه فى العصر الحديث حيث اعترفت بريطانيا بانه تم خداعهم اميركيا لاحتلال العراق مؤخرا

فقد تسببت سياسة الادارات الامريكيه المتعاقبه بكل ذلك الدمار العالمى وذلك بجلب الروس وغيرهم بالشرق الاوسط وبدون الرجوع للشرعيه الدوليه ممثله بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى بل جرى وما زال يجرى كل ذلك بمجرد تلاعب من الطواغيت المزروعين فى تلك الدول من الحكام الذين يوصفون بانهم حلفاء للصعاليك الحاكمين بتلك الدول وانهم هم من يعقدون الاتفاقيات لجلب تلك القوى الاستعماريه للتعويل عليهم فى بقاء تلك الانظمه الفاقده لاى شرعيه اليوم لحكم قرى وليس دول

وهكذا
اذ انه هنا اصبحت القضايا الدوليه مطلوب تقسيمها بين العلوج والروس وسط محاولة الجميع تصديق خرافة انهم اقطاب تحكم وتتحكم بالعالم و التحكم هنا بالشرق الاوسط خاصه والعالم العربى والاسلامى
وكل ذلك يتم اليوم فى ظل صراع الحضارات والاديان والثقافات الاممى الكبير القائم ومع سقوط المنظومه الديموقراطيه عالميا وانهيارها ومعها كافة الياتها كذلك من برلمانات وتداول السلطه بين الاحزاب وانقلاب الاحزاب الدينيه والمذهبيه والطائفيه الى مجرد عصابات ومليشيات ارهابيه حامله للسلاح لفرض الهيمنه والتسلط باسم الدين تاره وباسم المهب تاره اخرى وباسم ولاية الفقيه والعبث بالدساتير ليبقى الطاغيه الحاكم وحزبه للابد بالسلطه وتم الانهيار للبرلمانات والقوانين لصالح الطغاة الهشين التافهين الموجودون اليوم كحكام انما بلا دول ولاشعوب ولاقرار فهذا وغيره اذن ماجعل الامن والسلم الدوليين والعالم اجمع يعيش اخطر التوترات والاضطرابات الدوليه القائمه اليوم والتى تتمثل فى امر النزوح والهجره وكوارث الحروب ومحاولات المليشيات الارهابيه الهيمنه على الدول بقوة السلاح والحروب والقتل على الهويه والمذهب عقب تسييس الدين حزبيا اسلاميا وميحيا ويهوديا ومذهبيا فتم انتشار الفقر والامراض بين الشعوب بل ومحاصرة الشعوب داخل اوطانها او طردهم من بلدانها من خلال تلك المليشيات الارهابيه الحزبيه او الحكومات وجيوشها التى تضرب مواطنيها وتضرب حقوق مواطنتهم بالتطهير العرقى والاختفاء القسرى وجرائم القتل تلك التى تقوم بها الجيوش النظاميه ضدشعوبها بالتواطؤ مع جيوش الاستعمار والاحتلال العائد للعالم كما بسوريا والعراق وليبيا واليمن وميانمار

وعليه
فان كان بشار الاسد فى سوريا يستطيع ان يجعل هو او غيره الشعب يلتف من حوله وهو قد تمكن من اخراج كافة القوات العسكريه من بلاده فليبقى حاكما لسوريا وكذلك الامر فى ليبيا بالنسبه لسيف الاسلام القذافى او غيره وسوف يكون الجميع تحت المتابعه الدقيقه هنا فى كل المحافل من المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين الامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاعلى الدولى لمكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده امين السر السيد
وليد الطلاسى
واختتمت المصدر بان على الامين العام للامم المتحده التصرف فى ايجاد اليات لعدم جعل الدول تهيمن على قرارات الشرعيه الدوليه وباللعب باسم القوانين الامريكيه او الفيتو ضد حقوق الانسان والتلاعب بالاسلحه الكيماويه المحرمه دوليا او عبث الحكومات بالاذرع الارهابيه للمليشيات والعصابات التى تتلبس برداء الاحزاب مع عدم حق اى دوله بالتدخل بشؤون الدول الاخرى وابقاء قواعدها العسكريه باى دوله اخرى لمجرد التوافق بين تلك الدوله والصعلوك المجرم الذى يريد ان يعيش الزعامه والسلطه المطلقه تحت قوة السلاح والدعم من الدول الاستعماريه ايا كانت كما يحق ختاما للشعب السورى والعراقى والليبى واليمنى الثوره على جميع من يتواجد فوق اراضيهم من مليشيات هى تابعه ومموله من دول اخرى وقد تسببت لهم بالحروب والفوضى ويحق لهم حمل السلاح ضد تلك الدول التى تريد فرض اى حاكم عليهم وفرض دساتيرهم على تلك الشعوب ولاعبره بتفاهات من يصفون انفسهم انهم يمثلون المعارضه الشعبيه انما فقط بالفضائيات وليس على الارض فالمقاومه هنا للشعوب حق مشروع لتقرير المصير بموجب القانون الدولى والشرائع السماويه كذلك وبغيرها والعرب خاصه والمسلمين يعلمون دون غيرهم خطورة امر التولى يوم الزحف بل هى المواجهه للغازى والمستعمر والمحتل
وعلى الامين العام ان يعلم جيدا بانه لامكان لاى قوانين ولامؤتمرات تقرر مصير الدول لاعضاء بالامم المتحده الا بما يصدر عن الامم المتحده ومجلس الامن الدولى لااستانا ولاسوتشى ولاترامب ولابوتين تبن ولاغيرهم هذا ماصدر دوليا من بيان اممى جرى نشر بعض مقتطفاته هنا هذا
ولكل مقام مقال

مع التحيه
انتهى
صدر عن الامم المتحده من
مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى الدولى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب—
نسخه
للدول الاعضاء بالامم المتحده
نسخه الى المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده–
نسخه الى
مجلس الامن الدولى–
نسخه لجميع وفود الدول الاعضاءبالامم المتحده
نسخه لمجلس الامن الدولى
نسخه للجنائيه الدوليهوالادعاء العام بالجنائيه الدوليه
نسخه لمحكمة العدل الدوليه لاهاى
نسخه للوكالات والهيئات الدوليه–


معتمد من الرمز الاممى الكبير من مقره بالرياض برقم 5666ج4
امانة السر 2221 معتمد للنشر
مكتب ارتباط دولى 910 تم سيدى
مكتب حرك 544د 63منشور دولى سيدى–

نسخه للرمز الاممى الكبير فى صفحته الثائر الحقوقى العالمى المستقل بالفيسبوك

في 23 نونبر 2017 الساعة 50 : 05

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



تحالف العدمية والإنتهازية:الطريق إلى الجحيم

الفيزازي: الملك أول ثائر على الظلم والفساد

إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

التضامن بالتقسيط أو عظم اختك البخارية

ضرورة انفتاح التوارخية وفقهاء تادستوريت على العدل والإحسان

عبد السلام ياسين وديكتاتورية "الطليعة المجاهدة"

النفاق السياسي

حركة 20 ها ناري

لجان دعم الدستور

«الإمبراطور» الذي يهتز عرشه

بيان حول مؤتمر الرباط للأقليات





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة