مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


الدوحة ومسؤولية الأزمة.. أكاديميون وباحثون: المشكلة ليست مع قطر إنما هي في قطر


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 29 شتنبر 2017 الساعة 33 : 09




لم تكن ورشة العمل بعنوان “السياسات المنفردة: تقييم المخاطر السياسية للطموحات القطرية”، التي نظمها مركز الإمارات للسياسات حدثا روتينيا عاديا من ضمن أجندات المركز وفعالياته. ضمّت المناسبة يوم الاثنين الماضي في أبوظبي مجموعة من النخب الخليجية والعربية والأجنبية في مجالات البحث والسياسة والصحافة، إضافة إلى حضور سفراء عرب وأجانب كانوا تواقين للاطلاع على مضامين جدل استعر وبات متصاعدا منذ أن أعلنت السعودية ومصر والإمارات والبحرين في 5 يونيو الماضي عن الإجراءات التي اتخذتها لمقاطعة قطر.

ولئن توقع المراقب نقاشا يشبه ذلك الذي تقدمه فضائيات الدول المقاطعة، طالما أن الورشة تعقد في أبوظبي، بشأن الأسباب الموجبة لقرار المقاطعة وعرض السلوكيات المعادية التي ارتكبتها الدوحة بحق هذه الدول، فإن المفاجأة ظهرت في قدرة المركز المنظّم للحدث، تحت إدارة د. ابتسام الكتبي، على تجاوز الخطاب الرسمي وسقوفه وسبر أغوار نقاش حقيقي يهدف إلى طرح تساؤلات حول إدارة هذه الأزمة من قبل الدول المقاطعة كما التفكير معا في استشراف المآلات المتوقعة لأكبر أزمة يشهدها مجلس التعاون الخليجي منذ تأسيسه.

تراكم أزمات

إذا كان هناك إجماع كامل على تحميل قطر مسؤولية الأزمة الحالية وما يمكن أن يتداعى على مستقبل البيت الخليجي، وإذا كان هناك إجماع على دور قطر المتراكم خلال أكثر من عقدين في نشر الضرر ضد كافة دول مجلس التعاون الخليجي، فإن تباينات واضحة هي أشبه بتفكير بصوت عال، ظهرت في شأن الكيفية التي قاربت بها دول المقاطعة الأمر والتي ستكمل من خلالها سياق المواجهة اليومية مع الدوحة.

“المشكلة ليست مع قطر، المشكلة في قطر”، هكذا لخّصت ابتسام الكتبي فلسفة الأزمة. ترى رئيسة مركز الإمارات للسياسات أن الدوحة “أقامت دورها على كل ما يخالف مبادئ مجلس التعاون الخليجي”، وأن رؤية الإمارات للأزمة هي أنها ليست وليدة الحاضر وليست نتيجة لقمم الرياض مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بل هي نتيجة تراكم لم تعد المنطقة تستطيع السكوت عنه. والمسألة في رأيها هي معادلة واضحة “الإمارات تدعم الاعتدال والحداثة والدوحة تدعم التطرف والانغلاق”.

وعرض الكاتب والصحافي السعودي عبدالرحمن الراشد للمنهجية القطرية التي اعتمدت لإلحاق الضرر بالمملكة العربية السعودية. ويقول الراشد إن قطر سلكت سياسات مختلفة متعارضة دائما مع الإجماع الخليجي وأن الدوحة في تعاملها مع حزب الله أو جماعات الإسلام السياسي أو إيران أو حتى مع نظام بشار الأسد قبل عام 2011، كان هدفها دائما الإضرار بمصالح السعودية.

ويرى الراشد أن “الأزمة لا تعبر عن خلاف سياسي أو اختلاف في وجهات النظر بل هي مسألة وجود”. هكذا باتت دول المقاطعة تقارب الأمر، وهي تبدو في ذلك ماضية إلى أقصى الحدود للانتهاء من الظاهرة النافرة للسلوك القطري. ويستغرب الراشد الجهود التي بذلتها الدوحة لاستمالة وتمويل معارضين سعوديين ورعاية أي معارضين فيما لم تسلك دول الخليج سلوكا مشابها ضد الدوحة.

ويلتقط الباحث السعودي سالم اليامي مسألة التناقض المنهجي بين الرياض والدوحة ليذكر بثوابت السعودية من حيث “عدم المساس بالأشقاء” والاستناد إلى سياسة عمادها “الهدوء والرصانة والجدية”. ويضيف اليامي أن المجالات الثلاثة، الوطني ثم الخليجي ثم العربي، هي عناصر أساسية لصناعة السياسة، وأن قطر بالمقابل عملت خلال العقدين الأخيرين على انتهاج سياسات مهددة للأمن الاستراتيجي العام، لافتا إلى أن “تهديد أمن الخليج بات، بسبب الدوحة، من داخل الدائرة الخليجية”.

وأسهب الباحث البحريني يوسف البنخليل في عرض الضرر الذي بدأته الدوحة ضد دول الخليج منذ انقلاب عام 1995 وبات واضحا منذ تأسيس قناة الجزيرة عام 1996، مستهجنا ومؤكدا أنه “لا يجب أن تتحول الدول الصغرى إلى قوى إقليمية كبرى”. وأشار البنخليل إلى أن الأجندة القطرية في البحرين “كان مسكوتا عنها، ولطالما كان كثيرون يطالبون العاهل البحريني بكشف دور الدوحة” ضد بلاده.

وتروي الباحثة المصرية د. إيمان حسن السلوك المنهجي الذي اعتمدته الدوحة ضد القاهرة منذ عهد الرئيس حسني مبارك إلى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي. وتسرد الباحثة المصرية بصراحة وشفافية مجموعة المحددات الاقتصادية والداخلية والإقليمية والدولية التي عرقلت وتعرقل ممارسة ضغوط مصرية صارمة على قطر.

وأضافت في مداخلتها، أن الموقف الأمريكي في عهد الرئيس السابق باراك أوباما عمل على حماية نظام الدوحة من الغضب المصري وأن مؤسسات أميركية عملت على تبرئة قطر، خصوصا في ظل مناخ سابق أراد رعاية الإسلام السياسي في المنطقة، وأن هذه المؤسسات ما زالت فاعلة حتى الآن لإرباك موقف موحد لإدارة الرئيس دونالد ترامب من إستراتيجية التعامل مع الحالة القطرية. ولفتت إيمان حسن إلى إستراتيجية تستخدمها قطر تسعى من خلالها إلى تحييد الموقف السعودي وتمييزه عن موقف الإمارات من الأزمة الراهنة مع قطر، وهي إستراتيجية لم تؤت أكلها، حسب مراقبين، بما أعاد تصويب الهجمات القطرية ضد الرياض.

الوساطة الكويتية

كان لا بد للنقاش أن يتناول مسألة الدور الكويتي. داخل ورشة العمل خرجت أصوات كويتية تفند أي ملاحظات يُشتقّ منها لوم للموقف الكويتي المحايد من الأزمة. كتبت بعض الأقلام الخليجية حول الأمر وهو ما أثار جدلا من داخل الكويت وخارجها، يدور حول ما إذا كان الحياد الكويتي مطلوبا من أجل إنجاح الوساطة أو أن الحياد نفسه يغري قطر بالتعنت وتعتبره انحيازا مبطنا لموقفها.

تحدث أمير الكويت أثناء زيارته الأخيرة إلى واشنطن عن الأذى الذي سبببته قطر للكويت والذي انتهى بالحوار. فالكويت متمسكة بمبادرات الصلح التي يعتبرها الباحث الكويتي د. ظافر العجمي “جزءا من تاريخ الكويت”، وأن الكويت دائما في المنتصف “لأن الجميع خليجيا ودوليا يثق بها”. ويرى أن الكويت في هذه الأزمة تتحمل “المنغصات لأنها قررت الحياد”، وأن تمسك أطراف النزاع الحالي بمواقفهم وآرائهم هو ما يقيد الوساطة الكويتية. مقابل وسطية العجمي يذهب الباحث الكويتي مشعل النامي إلى أن “المشكلة ليست في السياسات المنفردة” (كما هو عنوان ورشة العمل)، مشيرا إلى حالتي عمان والكويت اللتين تنتهجان سياسات مختلفة، معتبرا أن “المشكلة هي في السياسة العدائية لقطر”، متهما الدوحة بالتواصل مع الإسلام السياسي، لا سيما الإخوان المسلمين، منذ عهد بيل كلينتون في البيت الأبيض.

ورفض النامي ما أشير إليه من أن قطر تزعم التراجع عن مواقفها كما فعلت عامي 2013 و2014 لامتصاص غضب الغاضبين، مؤكدا “أن قطر لا تتراجع، بل تخطو خطوة وتتحمل الضغوط حتى تصبح أمرا واقعا ثم تخطو الخطوة التالية”. ويكشف النامي أن الكويت تدرك أنه “لا يمكن لقطر أن تنتقل إلى خط عدم استعداء الدول الأخرى لأنها ربّت شعبها على خط الإضرار بالدول الأخرى وإعلاء شأن شخصيات كالقرضاوي والخطاب العدائي لقناة الجزيرة”.

ويلفت الباحث اللبناني د. محمد قواص إلى أن الأزمة الراهنة مع قطر تختلف من حيث أنها ليست بين الحكومات فقط بل إن المجتمعات الخليجية منخرطة فيها “ما يجعل الأزمة السياسية أزمة مجتمعية”. ويعتبر قواص ذلك “أمرا جيدا لأن تحولات ما بعد الأزمة ستكون متواكبة مع حضور ومتابعة الخليجيين أنفسهم”. وأشار قواص إلى عجز العواصم الكبرى عن فرض رؤيتها على المنطقة وعجزها عن إيجاد تسوية تتجاوز البيت الخليجي. وأكد قواص أن المنظومة الخليجية لم تولد “إلا من أجل الأمن الإستراتيجي وأن الأزمة الحالية هي أزمة أمن إستراتيجي، وما كان خطرا خارجيا برر إنشاء مجلس التعاون الخليجي بات داخليا يضع علامات استفهام على نجاعة المجلس ومنظومته الراهنة”.

أمر كهذا يوافق عليه الباحث الموريتاني د. عبدالله ولد أباه مقترحا العمل على إنشاء “منظومة خليجية جديدة تستند على الشراكة السعودية الإماراتية”، معتبرا أنها ستكون ردا على منظومة خليجية تقودها إيران. ويضيف أن على المنظومة الجديدة أن تنفتح على سوريا والعراق لتنهل من عمق أكثر اتساعا. لكن الباحث الإماراتي د. عبدالخالق عبدالله رفض التشكيك في المنظومة الخليجية معتبرا أنها “وجدت لتبقى”، وأن ما تتعرض له من أزمات هو طبيعي وبالإمكان تجاوزه. واعتبر عبدالله أن “المشكلة هي مع صاحب القرار في الدوحة وأنها ستستمر طالما بقي صاحب القرار نفسه موجودا”.

على أن ما تناوله المشاركون تعرض لنقاش واسع على مدار الجلسات التي استغرقت يوما كاملا. تساءل البعض عن المواقف المتحفظة للدول العربية والإسلامية والآسيوية والعواصم الكبرى من إظهار دعم ناجز واضح لموقف دول المقاطعة ما يستدعي إعادة قراءة للمشهد الدولي العام. سيناريوهات كثيرة طرحت وتراوحت بين التسوية القريبة والتصعيد المحتمل. لكن الأجواء العامة كانت توحي بأن الأزمة طويلة الأمد فهي “صراع إرادات”، فيما تساءل البعض عما إذا كانت دول المقاطعة تواجه قطر أم نظاما عالميا سمح ببروز الظاهرة القطرية وربما رعاها.

وقد يجوز تأمل الخلاصات والاستنتاجات التي قدمتها الكتبي في نهاية ورشة العمل لإدراك مدى تعقّد الصراع الحالي في قِدَمِه وحيثياته ومقدماته ومدى تشابك العوامل المحلية والدولية التي تجعل من استشراف النهايات أمرا تعوزه معطيات تتعرض للتحديث كل يوم لتجعل مهام أصحاب القرار أكثر صعوبة وأشد عزما على الخلاص من حكاية قطرية ملتبسة ضاق بها أهل الخليج ذرعا بعد أن تعايشوا مع فصولها مدة 22 عاما.

 

 

 

(عن العرب اللندنية_بتصرف)

 



1832

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- بلا قطر بلا زفت هؤلاء صعاليك اليكم ماهو هنا

دولى1

تسحب هولندا مشروعها فى مجلس حقوق الانسان وهى صاغرهتفضلو صراع الكبار وكلام الرمز الاممى الكبير الذى تسبب بكل ذلك امميا ودوليا بلا مفوض سامى بلا هولندا بلا زفتمن هنا تفضلو
وكالات الانباء العالميه والدوليه
الامم المتحده—
مجلس الامن الدولى–
الهيئات والاتحادات والمنظمات الدوليه العالميه المستقله–
حقوق الانسانالمفوضيه الامميه الساميه العليامراقبهمستقلهغير حكوميه
المجتمع الدولىالشرعيه الدوليه
الشرق الاوسط–افريقيا اسيا
الجامعه العربيه
مجلس التعاون الخليج العربى

الرياض

المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسسى والمستقل والمناضل الثورى والايديولوجى التشريعى المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان بالامم المتحده ومسؤول الكتب الاعلى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده المايسترو وامين السر السيد
وليد الطلاسى–
يرفع حذاءه الذى ضرب به طاولة الامم المتحده سابقا ويلقمه بافواه جميع وفود الحكومات بمجلس حقوق الانسان المنقسم بجنيف ويطالب فى برقيته العاجله تلك الوفود بوضع هذا الحذاء فوق رؤوس حكوماتهم وحكامهم فى بلدانهم ومن ثم ابلاغهم بان هذا الحذاء سيقرع رؤوسهم ان تلاعبو حكوميا بحقوق الانسان وخاصه هولندا ودول الاتحاد الاوروبى ومعهم الدول العربيه والخليجيه وقطر ومعها قناة البروبغندا الحكوميه الجزيره وغيرها من فضائيات اى دوله تلعب باسم المجتمع المدنى وحقوق الانسان ويتجاوز الاستقلاليه المؤسسيه الحقوقيه التشريعيه والرقابيه الامميهوكذلك اى وفد حكومى يتقدم بشكوى ضد اى دوله اخرى بحقوق الانسان او اى طاغيه اواى حكومه تضع منصب فى بلادها يوصف بوزير حقوق الانسان او تضع بقاله حقوقيه كذراع لها باسم الاستقلاليه والمجتمع المدنىويتجاهل هنا الوفد انه هو ودولته وحكومته فى حرب مع حقوق الانسان والاستقلاليه فان هذا الحذاء سيقرع رؤوس الجميع ومن ثم يصل للافواه كذلك لاخراسها
هذا وقد ذكرت المصدر من نيويورك عن البيان المعتمد والذى صاغه ووقعه واعتمده المايسترو الاممى الكبير السيد
وليد الطلاسى
من مقره بالرياض
بان هولندا ودول الاتحاد الاوروبى الذين لهم عضويه بمحكمة الاتحاد الاوروبى لحقوق الانسان معلقه عضويتهم بحقوق الانسان بالامم المتحده مع مفوضعم المدعو رعد بن زيد الحسين وبقالة اميركا واسرائيل هى الاخرى هيومان رايتس ووتش والامنيستى معلقه كافة تقاريرهم لكونهم اذرع لدولهم وغير مستقلين
واضافت المصدر بان الرمز الاممى الكبير المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى السيد امين السر المايسترو
وليد الطلاسى
لايعترف البته بمهزلة ومصطلح لجنه حكوميه لحقوق الانسان ولاخبراء بارزين للتحقيق باى بلد بالعالم عن انتهاكات حقوق الانسان لاباليمن ولابغيرها من الدول خاصه وان الدول الاعضاء بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى قبلو بل وصمتو على اميركا وهى تتعامل مع مليشيات الارهاب باليمن والعراق وسوريا وبغيرهم من الدول كما قامت اميركا باستقبال تلك المليشيات ومنهم الحوثيون بجنيف وجعلت الكويت تقوم باستقبالهم ايضا فى وقت سابق مع وفد المخلوع على صالح الذى اعادته اميركا لليمن لينتقم من اليمنيين الذين ثارو عليه وتحالف مع ايران والحوثيون لابادة وقتل الشعب اليمنى ونشر الكوليرا والفقر باليمن ونهب ثروات اليمن وتقاسمها مع الحوثيين ولم تتخذ الدول الاعضاء بالامم المتحده ولامجلس الامن الدولى ربع قرار هنا بل ولم تتحرك لانقاذ الشعب اليمنى لفرض الشرعيه ولافرض الامن والاستقرار باليمن بل الى وقت قريب تركت الدول الاعضاء ومعهم المجرم المتواطىء غونتيريس امر الاشراف على ميناء الحديده ليبقى نهبا للمليشيات ولعلى صالح ينهبون من خلاله كل المساعدات القادمه للشعب اليمنى
وعليه
فبموجب ماذا تتحرك اليوم هولندا وكلبها فى مجلس حقوق الانسان مالذى تم تقديمه لليمن لتراقب هولندا والدول الاجراميه بمجلسها الحكومى الفاشى والملغاة شرعيته مع مفوضهم الحكومى الغير سامى بل الواطى ابن الواطىعلى اى اساس تعبث وتلعب هولندا الارهابيه وشركاؤها من الحكومات باسم الشرعيه الدوليه وحقوق الانسان وكانهم مستقلين وليسو حكومات خاضعين لمراقبة حقوق الانسان والتى تم تعليق مكاتبها بكافة افرع الامم المتحده من خلال المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان وسط حصار ومحاصرة رمزها المؤسس التاريخى السيد امين السر
وليد الطلاسى
منذ عام 96م وحتى اليوم وهاهو يتواصل فقط عن طريق الانترنت من مقر حصاره بالرياض فيوقع البيانات ويعتمدها لتاتى دول الاتحاد الاوروبى المفككه والمنهاره اليوم وتعبث باسم لجنه حكوميه وخبراء بارزون وخبراء منفلتون وتافهون فى حقوق الانسان وغيره من تلك المصطلحات الفضفاضه
فلم تشارك الدول الاعضاء بالامم المتحده ولابمجلس الامن الدولى اذن بقرارات فاعله للتدخل باليمن ولابسوريا ولابالعراق وتركت الفوضى تستعر بقيادة اميركا واسرائيل فدخل الرووس على الخط اليوم وانتشر الارهاب ووصل الامر للحركات الانفصاليه والتى تتذوق اوروبا حلاوتها اليوم فى كاتالونيا وغدا فى ايرلندا وفى بريطانيا واميركا كذلك حيث سيلعب الجميع بالاستفتاء على حق تقرير المصير للاقليات
هذا ومن جهه اخرى فقد اختتمت المصدر من الامم المتحده تصريحها عن الرمز الاممى الكبير المايسترو وامين السر السيد
وليد الطلاسى
بانه على الدول الاعضاء ومجلس الامن الدولى بحث توجيه الضربه العسكريه فورا على قطر قبل اى نقاش اخر فهاهى قريه تسمى قطر تزعم فى قناتها الحكوميه كذبا وتخبطا قبل سقوط النظام بانه هناك هيئه مستقله لمراقبة الامم المتحده وتلك تعنى اكبر فضيحه لنظام ايل للسقوط يحاول تمرير وجود هيئه هى حكوميه لاشك لدويله عضو بالامم المتحده تعلن الامر وكانه هناك حركه دوليه مستقله كبرى ارفع واقوى صلاحيات من الامم المتحده ومجلس الامن الدولى فقط لتقول بانه تلك الهيئه توجه نقدها للامارات التى تدفع الرشاوى فى حقوق الانسان لادانة قطر بالارهابفما لم يتم اتخاذ قرار فورى بتلك المهازل الحكوميه بالامم المتحده فاعلان نقل مقر الامم المتحده سيكون فى اقرب فرصه لمقر اخر غير الولايات المتحده الامريكيه وليضع الرئيس الامريكى ترامب اصلاحاته ومعها الامين العام غونتيريس باسفله
حيث اختتمت المصدر ماصاغه الرمز الاممى الكبير امين السر السيد
وليد الطلاسى
فى بيانه الصادر اممياوالمعتمد من الرياض
انتهى
حرر بتاريخه
مع التحيه
الامم المتحده مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول المكتب الاعلى لمكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيبالمايسترو
وليد الطلاسى
مجلس الامن الدولى
امانة السر بالرياض 2221 معتمد للنشر الدولى
مكتب ارتباط دولى 7666د تم الاعتماد سيدى
مكتب حرك 5443ج
منشور دولى 3316ع تم سيدى منشور دولى
نسخه للدول الاعضاء بالامم المتحده
نسخه لمجلس الامن الدولى
نسخه للجنائيه الدوليه
نسخه لوكالات الانباء العالميه والهيئات الدوليه
8889

في 29 شتنبر 2017 الساعة 37 : 15

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



جماعة العدل و الإحسان ... و الرقص على الأموات... بالكذب الحلال

كرونيك 20 كانيبال

الجزائر والفوضى الخلاقة في الصحراء الكبرى

قرأنا لكم عن كود

محمد ضريف: الدستور الجديد المرتقب يؤكد ملكية متوازنة

حضارة الإنسان قبل حضارة المكان

وآآآ بنكيران

العدل والإحسان تفشل في تطهير الشوارع بالدماء

حتى لو طارت معزة

المغرب يطلق ثاني قمر اصطناعي

أيها المغاربة أفطروا علانية في رمضان:دعوة صريحة لمنتم ل20 فبراير

التغيير يبدأ من قلب ... حركة 20 فبراير

إلى الوزير الخلفي: لا "عبودية" ولا أحادية في الفكر والإبداع

جرائد الخميس: إجهاض يتسبب في اعتقال طبيبة بالرباط وبسيمة الحقاوي تحذر الجمعيات من التلاعب ب65 مليون

الثورة المصرية تطيح بالرئيس مرسي بعد المخلوع السابق حسني مبارك

الجزائر تُقرّ بتورطها في النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية

علي أنوزلا " يورط " الصحافة الإلكترونية، و"يشرعن" استقدامها ل"المساءلة و الإستنطاق" !!

التعاقد الإداري بصيغة التحايل على تدبير المال العام

جامعيّون: الملك وَضع النقاط على الحروف في "خطاب العيون"

واهم من يظن أنه قادر على تقسيم المغرب حسب مصالحه الجيوسياسية الخفية





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة