مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


ديموقراطيتنا هل هي [ديموكراسي أم دهماء كراسي]؟


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 25 شتنبر 2017 الساعة 18 : 11




دعْنا أولا نحاول تحديد مفهوم السياسة في عصر غموض اللغة، واختلاط المفاهيم، ومع ذلك نستعملها، ونعتقد أنها واضحة، وهي ليست كذلك.. فما أكثر الألفاظ التي نلوكها وهي فارغة من أي معنًى، وبها يتمّ خداعُنا والضحك على أذقاننا؛ فكم هي العبارات التي لا معنى لها، وإنما هي ألفاظ فارغة، رتِّبت على هيئة جملة، توحي للقارئ بأنها تقول شيئا، فيما هي لو حلّلناها لوجدناها لا تدخل ضمن الكلام المفهوم أصلا، ولا يمكن اعتبارها لغة مفهومة، وإنما هي أصوات تخدع السامع، وليس لها مضمون، أو مفهوم، وليس لها تجسيد في الواقع، ولا تؤدي إلى عمل؛ فلو دقّقتَ النظر مثلا في لغة الوزراء، والأحزاب، والتلفزة كل ليلة، لألفيتَ أن هذه اللغةَ المعتمدة هي التي تحجب حقائقَ الواقع، فما بالك بتحليله وتغييره؛ فهذه اللغة تمثل حاجزا بين الواقع والمواطن، وهذه اللغة هي أساس التضليل، والخداع، والتغليط، والمصيبة أن اللغة هي وسيلة العلم، ولغتنا ليست علمية إطلاقا للأسف الشديد..
خذْ مثلا لفظة [ديموقراطية]، وهي الأكثر شيوعا واستعمالا في خطابنا اليومي؛ فهل ترى لها تجسيدا في واقعنا السياسي؟ الجواب: كلاّ! لماذا؟ لأن كل الألفاظ المرتبطة بهذه الديموقراطية غير حقيقية، وحتى الوسائل التي كان من المفروض أن تدلّل عليها في واقعنا، تجدها وهميةً، وخادعة، وصوريةً ليس إلا؛ فلا البرلمان برلمان حقيقي؛ ولا النائب نائب حقيقي، ولا المؤسسات المعبِّرة عن هذه الديموقراطية، هي مؤسسات فعلية، بل هي وهمية، ووظيفتها منتفية، والكائنات الموجودة بها غير حقيقية، ومع ذلك دُرِج الناس بسبب اللغة التي توجّه الأفكار، وتتحكّم في العقول، وتوجّه السلوك، تراهم يدْعون هذه المؤسسات بما ليس لها وبما لا تقوم به أصلا، وتلكم مأساة هذا البلد.. وهكذا فلا الأحزاب أحزاب، ولا المؤسسات مؤسسات، ولا الحكومة حكومة، فنعيش أوهاما ونعتبرها حقائق، ونستعمل ألفاظا للتعبير عنها، وهي مجرد أشباه ألفاظ، فيستمر الوهم، ويغتني من ذلك مكرِّسوه، وتصير حياتنا مجرد دوائر فارغة، كل دائرة تُفضي إلى أخرى أكثر منها فراغا؛ وهكذا دواليك؛ ولكن إلى متى؟
[الديموكراسي] كما تسمّى بالفرنسية؛ لو وضعتَها تحت مجهر تحديد الألفاظ، ثم قارنتَها بما هو موجود تحت الأنوف، بما يسمى [ديموكراسي]، لألفيْتها بأنها تعني [دهماء الكراسي]، وهم الذين يروّجون لها، وينتفعون منها، ويستغلّونها في الانتخابات، وفي البرلمان، وفي مجلس المستشارين، وفي تشكيل الحكومات، وفي الظفر بالتعيينات في المناصب العليا، وفي الدعم المالي الضخم لأحزاب مفلسة، على حساب شعب مخدوع، أي والله! والواقع الفاقع الذي كرّس هذا الوضع الذي يشل البلاد، هو أن الأحزاب الوهمية هي التي تنتج النخب الفاشلة، التي تتحكّم في مصير البلاد، وتستفرد بخيرات الوطن، وتمثل حاجزا أمام إبداعات، وخبرات أبناء الشعب؛ وهذه الأحزاب التي هي في الواقع شركات استثمارية في ميدان السياسة، لا يهمها تقدمُ البلد، وتنميتُها بشريا، وفكريا، ومادّيا، لأنها في الأصل لم تُخْلَقْ لذلك، وإن كانت تتحدث كذبا ونفاقا عن التقدم لتضليل المواطن بخطاب خادع..
وفي هذه المقالة، سوف نتحدث عن السياسة: ماهيتها، وغائيتها.. فما هي السياسة؟ هي مصدر ساسَ؛ وهي تنظيم أمور الدولة، وتدبير شؤونها، وقد تكون شرعية، أو تكون مدنية.. فإذا كانت شرعية، كانت أحكامها مستمدة من الدين؛ وإذا كانت مدنية، كانت قسما من الحكمة العملية، وهي الحكمة السياسية، أو علم السياسة.. وموضوع علم السياسة عند بعض الفلاسفة، هو البحث في أنواع الدول، والحكومات، وعلاقتها بعضها ببعض؛ والكلام على المراتب المدنية، وأحكامها، والاجتماعات الإنسانية الفاضلة والرديئة، ووجوه استبقاء كل منها، وعلّة زواله، وكيفية رعاية مصالح الخلق، وعمارة البلد وغيرها؛ وكتاب [السياسة لأرسطو]؛ وكتاب [ليفياتان لهوبز]؛ وكتاب [روح القوانين لمونتيسكيو]؛ وكتاب [العقد الاجتماعي لروسو] وغيرها، تعد مشتملة على بعض عناصر هذا العلم.. ولفظ [السياسي]، يطلق على مَن يتولّى الحكم في الدولة، وهو يدل على نوعين من الرجال: أحدهما رجل الدولة [Homme Politique]، وهو الذي يقيم الحكم على سنن العدل والاستقامة؛ والثاني رجل الحكم الماكر في الانتفاع بالظروف المحيطة به لتحقيق مآربه الشخصية بواسطة منصبه السياسي.. فإلى أي منهما ينتسب السياسي في بلادنا يا ترى؟

 

 

 

 

صاحب المقال : فارس محمد



1972

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- الديموقراطيه تسقط وتنهار بدليل حركات الانفصال بموجب الدساتير الملعوب بها وسط تداخل السلطات

ماستر1

منقووووول


وكالات الانباء العالميه والدوليه
الامم المتحدهمكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى المستقل والمؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده المايسترو الكبير وامين السر السيد
وليد الطلاسى
مسؤول المكتب الاعلى الاممى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده–
مجلس الامن الدولى
الهيئات والمنظمات والنقابات المستقله الدوليه –
المجتمع الدولى
الشرق الاوسط –
الخليج العربى
الرياض
المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاممى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده الايديولوجى المرجعى التشريعى الاممى السامى امين السر السيد
وليد الطلاسى—

فى بيان دولى متسائلا كما افادت المصدر بالبيان الاممى والذى صاغه واعتمده شخصيا من مقره بالرياض حيث يتواجد وسط الكر والفر ووسط الالام الصحيه سيادة المراقب الاعلى الدائم بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس التاريخى للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاعلى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده
المايسترو الكبير وامين السر السيد
وليد الطلاسى

والذى تساءل فهل يقبل النظام السعودى او النظام الدولى برمته ان يكون السلطات اثنتان وليس ثلاث سلطات والا فلاداعى اذن لفصل السلطات وهنا تعتبر المنظومه الديموقراطيه تكشف عن انهيارها والاخطر هو سقوط المنظومه الامميه والدوليه لاشك
حيث اضافت المصدر عما جاء بالبيان بان النظام السعودى والقطرى والاماراتى ومن خلال فضائياتهم الحكوميه البائسه والسخيفه عدا تلاعبهم بالتواصل وبتغريدات طفوليه تافهه من تافهين هذا يعلن نفسه مستشار واخر يعلن نفسه مصدر موثوق واخر مستشار الديوان الملكى وهلم جرا من هؤلاء الصعاليك الحكوميون من السفهاء
فقد وصل الامر بان وجدنا البى بى سى وسكاى الاماراتيه يخرجون علينا بتفاهات كلا يزعم انه كاتب ومحلل وباحث وهو مايسوى القديمه موظف لاهنا ولاهناك ويتكلم بكلام اكبر منه فعلا لابل اكبر منه ومن حكومته ونظامه الحاكم من خلفه ايضا

فاحدهم يقول بان الملك سلمان صانع قرار ورجل دوله قديم نعم هو قديم وصانع قرار لكنه يبقى رجل دوله تنفيذى وله القرار الاعلى بالدوله حسنا لاخلاف هنا اذن انما ان يقول بانه من حقه ان يشرع لقيادة المراه للسياره او لغير ذلك هنا لاعفوا ليس من حقه ان يشرع حتى لقيادة الحمار للعربه فكيف بالانسان فالامر هنا دوله وليس عزبه لال سعود ولاغيرهم واخر خرج علينا من جده وهو اتفه من الاول ليبشر بان الملك سوف يعين فوق منصب المفتى مفتيه
تلك بشرى اذن تافهه مثل صاحبها ومن خلفه كذلك ممن يريدون ترسيخ امر قيادة المراه انها شان اقتصادى وليس الامر تشريعى ولاقانونى ولاقضائى ولاالامر به صراع حضارى كبير جدال وخطيرومهزلة اخرى عن تقليل الحوادث بالبلاد بينما هناك ملايين من العماله لاحاجه للبلاد بوجودهم ويصر النظام الارهابى على جلبهم كعزاب وارهابيين للبلاد كاقليات مثل اميركا والكارثه انهم اقليات عزاب
هكذا يعبث الطواغيت ودمرو الاقتصاد والتركيبه الاجتماعيه بكل الخليج انهم الطواغيت وسياستهم الاجراميه الفرعونيه البهيميه والشاذه
نعملامكان لاى طاغوت بالتشريع والا فالامر اعلان الثوره والحرب على النظام ايا كان فلا مكان لبقاء الفرعون المستبد بلا لجنه بلا لباس بكينى بلا مفتى بلا مفتيه بلا كلام فاضى ومنحط من منحطين
ماذا والا فهى الثوره على ابو سنسفيل الجميع لابو اولها على تاليها فرعون لن نسمح له يشرع ويسوق الامه على هوى فساده ومخنثته وصهاينته وعلوجه فالامه اليوم فى صراع رهيب ومروع وليس هناك مكان للنظر بخرافات فتاوى البكينى وشكله الشرعى ولاقيادة المراه للسياره بلا قوانين ومجلس لايعرف مهزلة الشورى معلمه او ملزمه الامر مجلس تشريعى قانونىاما لعب اخراج المراه بالشوارع على صوت الموسيقى الصاخبه لترقص باوامر ابن سته وستين كلب من هاللى مدوخنا بالترفيه وامور القواده والاونطه باسم الحكومه فيجب ان يستعد للمواجهه الجميع هنا ليصبح للحق اهله وللجبت والطاغوت اهلهويتم وقف الطاغوت عند حده مهما كان الثمن وباى بلد كان خليجى او عربى او زفتى
نعم
وعليه

فجميع الدول بها فصل للسلطات الثلاث ولكن سقف هذا الفصل لم يتحدد بسبب افتقار المنظومه الديموقراطيه وبرلماناتها جميعا لوضع هذا السقف التشريعى والسبب الاخر هنا هو طغيان واجرام الحكام الطواغيت الذين يصرون على ان يبقى التشريع بايديهم لاجل الهيمنه المتفرعنه والارهابيه كذلك وهذا بجميع الدول فالمراقبين مازالو يتذكرون كيف خرج الرئيس الامريكى ترامب بتشريع الاجهاض ومنع المسلمين من دخول اميركا فوقف ضد مرسومه وتشريعه وهو تنفيذى يعتبر نعم رئيس لاميركا ولكن القاضى الفيدرالى هنا رفض قرار الرئيس ترامب لان الرئيس الامريكى ممنوع ان يكون مشرع ورئيس دوله تنفيذى وقضائى بنفس الوقت لذلك تجدون كما اوضحت المصدر عن الرمز الاممى الكبير المايسترو وامين السر السيد
وليد الطلاسى
انه عندما رفضت الدول العربيه وعلى راسها النظام السعودى والخليجى وجميع الحكومات التى تزعم انها اسلاميه عرض الرمز الاممى الكبير عن اهمية التشريع للنصوص المقدسه والساميه بالحاكميه الالهيه الساميه دستوريا لكى تقوم البرلمانات عقب ذلك والحكومات بالتشريعات القانونيه التى لاتتصادم مع النص الالهى السامى المقدس فالرب جل وعلا لايقنن بل نصوص تعنى حكم وحامية رب العالمين من عقوبات او مثوبه جنائيه وغيرها فتلك احكام الهيه وليست قوانين فالمهم براءة المتهم مما تم اتهامه به بجريمة القتل او السرقه او السطو او الاغتصاب وهل هو برىء ام غير برىء هنا تاتى الادله والقوانين والبصمات والشهود والاعترافاتهنا تاتى قوانين تعمل بها المحاكم واقسام الشرطك والنيابات العامه وحتى قوانين امن الدوله والقضاء

فرفضو الطواغيت جميعا تلك الحاكميه التى تفصل مابين النص الالهى السامى المقدس وبين النص القانونى والدستورى بل حتى دول الغرب رفضو كل ذلك وقالو بان الديموقراطيه حكم الشعب بالشعب ولامكان لاى نص الهى سامى ومقدس بالدستور ووضعو اعلانا كاذبا بالدول العربيه والاسلاميه يقولون فيها الطواغيت ان الشريعه الاسلاميه هى المصدر الاول للتشريع وهاهى الفوضى التشريعيه تعم ارجاء الوطن العربى والعالم الغربى كذلك هاهى الخلافات حول الاستفتاءات لاجل الانفصال وبموجب الدساتير باسبانيا وبريطانيا واميركا وفرنسا وكندا والعراق وايران والحبل على الجرار وهذا هو حقيقة الصراع الاممى الكبير صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات والاقليات والعرقيات والاثنيات وهو صراع مايعرف بحقوق الانسان والاستقلاليه امام الحكومات والدول ووصف البعض من المفكرين العالميين هذا الصراع انه مايعرف بصراع نهاية التاريخ
وهوبقياد الرمز الاممى الحقوقى والايديولوجى والمرجع التشريعى الاممى بالامم المتحده المايسترو الكبير امين السر السيد
وليد الطلاسى
بمواجهة الدول والحكومات عقب انتزاعه الشرعيه المستقله بالاكتساب الفردى والنضالى الثورى والحركى لارفع منصب اممى بالعالم ليجعل النصوص الساميه الالهيه من الاحكام معلنه بالامم المتحده وليس بدساتير وتشريعات الطواغيت المجرمين من الحكام والحكومات

فان فرعون اذن ماقال انا ربكم الاعلى لانه يرى نفسه بانه خالق الكون والبشر بل لانه يريد ان يحكم ويشرع ويعاقب البشر بما يراه هو ومعه ادواته القمعيه ولاداعى لاللتوراة ولالموسى ولالغير موسى ايضا لطالما الامر به تشريعات واحكام سماويه
فهاهو الرئيس التونسى عقب الرئيس الامريكى خرج بتشريع غير معه ايه بالقران العظيم وبحرف فقط قائلا للذكر مثل حظ الانثى وكانه هو افهم واعدل من رب العالمين جل وعلا وهاهو مجلس التعاون الخليج العربى فاشل بسبب التشريعات فطواغيت الخليج لايقبلون باى تشريعات لايشرعونها هم فقط ولايقبلون مناقشتها لاببرلمان خليجى ولاداخل دول الخليج سوى مناقشات تافهه ان كبرت تقوم قوات الامن بقمع العاملين بالتشريع لانهم وهؤلاء العن من الحكام قد قبلو بالبدايه ان ينالو الاموال الحكوميه ويصبحو بالمجالس والبرلمانات مجرد كومبارس فقط فنالو الاموال الطائله وعلاجهم هم واسرهم بمستشفيات الغرب فان صرخو لاجل الشعب وتجاهلو مانالوه من الطغاة قامت الحكومات هنا بسحقهم سحقا

نعم
والان نرى النظام السعودى والنابحين له بالفضائيات وهم يعلنون بانه هناك لجنه مكونه من وزارات منها الماليه والداخليه وغيرهم ليقدمو تقارير تشريعيه بخصوث قيادة المراه للسياره ووجه الاعتراض هنا هو ان تلك اللجنه هى حكوميه لاشك والقرار ليس لتلك اللجنه لان القرار صدر بامر ملكى وانتهى الامر فتلك اللجنه او اللجان قرارها بالجزمه لامكان له اطلاقا لاقانونيا ولايحزنون
ليخرج علينا صاحب البشاره الهلفوت من جده واسمه عبدالله عالم ليقول بانه سيتم ايجاد مفتيه للنساء وليس فقط مفتى ولااعلم مالذى ستفعله تلك المفتيه او المفتى نفسه وسط الصراع الاممى التشريعى والقانونى والحضارى الكبير عالميا مالذى سيفعله المفتى والمفتيه ببلاد تعلن عن ايجاد مدن ترفيهيه لتلبس الفتاة العربيه والمسلمه البكينى امام السواح مع قيادة المراه للسياره فى بلد به احكام شرعيه تجعل الطلاق بين الرجل وزوجته بل اللعان والتفريق بينهما بسبب خلوة احدهما مع غير محرمه بغرفة نوم او بسياره بالطبع ستخرج فتاوى من طراز ان البكينى والسليب ليس شرعى فهو قصير للغايه ويجب اطالته والوستيان لايجوز ان يكون حبله مكشوف للعيان لانه عوره وهات يا لعب فارغ وتفاهه وانحطاط باسم الفتاوى نفس لعبة فتوى رضاع الكبير وركوب الصغير وهكذا دواليك

وهكذا يريدها الطواغيت نسف تام للاحكام الالهيه التشريعيه الساميه ليشرعو هم ويستعبدو الانسان عقوبه ومثوبه ويتالهو بالارض
وهذا هو سبب تعتيم الطواغيت والحكام على الرمز الاممى الكبير لسنوات طوال وتلاعبهم باسم منتديات ومراكز لخوار الاديان وتواصل الاديان والكلام الفارغ حتى انهم قبلو بلعبة الخلافه وداعش لكى لاتتنبه الشعوب لاهمية وخطورة التشريع بالحقوق وبالسياسه وبفصل السلطات الثلاث وان الحكومات والحاكم ايا كان طاغوت او فرعون مستبد يبقى حاكم تنفيذى فقط وليس تشريعى نهائيا لابلجان ولابمفتين ولابالكلام الفارغ والتافه الذى يسوقه اعوان الطواغيت وموظفيهم على عامة الناس والبشر
فكيف سيكون موقف الحاكم او المفتى امام تشريعات امميه ودوليه مثل السيداو والجندرمه وغيرها هل سياتى بالمفتى والمفتيه لبيشرعو له هنا كيف ذلك وماهى سلطة المفتى او المفتيه هنا خاصه وانه لايوجد بجميع دول العالم من يستطيع ان يفصل مابين النص الالهى السامى والمقدس وبين القوانين والدساتير والمعاهدات والبروتوكولات الامميه والدوليه سوى شخصيه واحده وفرد واحد فقط بالعالم وهو الرمز الاممى الكبير والذى وصفه حتى الغرب والعهد القديم والجفر وغيره بانه المحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم السيد امين السر
وليد الطلاسى
والذى لاتهمه تلك الالقاب والاوصاف نهائيا لان الاهم هو صفته السياسيه والحقوقيه الرسميه التى انتزعها دوليا من جوف الحكومات والطغاة باشرس صراع مرير مازال قائما ومستعرا فالبهائم والهمج من الشعوب والافراد هم من يقومون اليوم بخداع انفسهم ليزعمون انهم حقوقيون ومعارضون واصحاب حركات بينما هم تفاهات ماتابعو ولاعلمو عن حقيقة الصراع الاممى حول ليس فقط التشريعات لابل فى مجال حقوق الانسان وكيف تعبث الدول وتلعب باسم مجلس حقوق الانسان ويقومون بتعيين صعلوك حكومى وامير اردنى تحت مسمى مفوض سامى لحقوق الانسان وهذا ممنوع امميا بموجب القانون الدولى لانه هذه الصفه انما تكون لمن انتزع المنصب بكل استقلاليه من الدول وليس من تعينه الدول والحكومات ليدوسو المجتمع المدنى ويشرعو كما فعلت هولندا مؤخرا ومعها كندا بمجلس حقوق الانسان بخصوص اليمن وتلقو من الرمز الاممى الكبير المايسترو الصعب امين السر السيد
وليد الطلاسى
الصفعها تلو الصفعه سياسيا وحقوقيا وباللحذاء السياسى الذى يتراقص فوق رؤوسهم وفى افواههم هم ومندوبيهم بمجلس الامن والامم المتحده
وترون قبل اشهر المايسترو الكبير يكتب اليكم انه يحبو ويزحف على بطنه ليكتب لكم بصفحته بالفيسبوك من شدة الالام ومنعه من العلاج بالمستشفيات بالسعوديه بل ومنعه من السفر ومحاصرته وهذا يعنى انه لااحد يكتب لكم غير الرمز الاممى الكبير شخصيا وليس غيره ويعنى ايضا انه وعقب الحركه والتى نجح بها وانتزع واكتسب شرعيته الدوليه من خلالها فى حقوق الانسان ومنذ عام 96م وحتى قبل اشهر من كتابة هذا البيان يوضح للجميع كيف انه يزحف على البطن ليكتب الردود والبيانات وحتى اليوم هو من يعلق لكم ويكتب ويصيغ البيانات ويتخذ القثرارات وانه يتناول الاسبرين فقط هكذا تكون الحركه وهكذا تعامل الدول والحكومات الرمز الاممى الكبير عقب حركته بسنوات انظرو كيف يحاصرون الطواغيت والمجرمين الحكام ومعهم نخبهم وادعياء الدين ولاعبى الفتاوى صمت مريب وتضليل العن مليار مره من حكامهم المتفرعنيون الخونه والعملاء المستبدينهكذا تكون الحركات والصراعات وليس لعب الحكومات وباحث ومحلل وهلافيت يلعبو بالتواصل او اليوتيوب ويعيشو بالمنفى فى فنادق خمس نجوم وزمصدقين انهم حقوقجيه وكبار وهم اقزام مثل حكوماتهم واتفه منهم وخاصه من تعبث بهم الجزيره وقطر من هؤلاء الفقاعات الصابونيه فهاهى قطر متورطه تحاول تلعب باسم المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان وجعلها اسفل مجلس حقوق الانسان الحكومىوفشلت وهاهى تقدم بقناة الجزيره وباسم بقالة هيومان رايتس ووتش والتى بها ساره واتسون التى غلطت وقالت عن اميركا لانها لاتعرف لماذا حكومتنا تفعل ذلك تقول ساره واتسون اذن لماذا آ (حكومتناآ )فهى غير مستقله واما برنامج الاستجواب المعزز الذى بثته قناة الجزيره عن هيومان رايتس ووتش فقط اتو بابو زبيده وكيف يعذبونه مخابرات اميركا من خلال الاطباء النفسيين المجرمين وهم كثيرون بدول الخليج اليوم يعذبون المواطنين نفسيا لكن الجزيره قدمت بكل اجرام جريمة تعذيب ابو زبيده كارهابى ولم يقدمو للجميع كيف تعذب اميركا مواطنيها الاميركان بصناديق صغيره والغرق وبالاطباء النفسيين لم يقدمو لنا وللعالم اجمع كيف تعذب المخابرات الامريكيه جون وتوم ووليم وديفيد وليس ابو زبيده الافغانى الارهابى
حيث اختتمت المصدر ما صاغه الرمز الاممى الكبير السيد امين السر
وليد الطلاسى
ماجاء بالبيان اعلاه عن سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المستقل والمؤسس التاريخى للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاعلى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده

انتهى
حرر بتاريخه
الامم المتحده
مجلس الامن الدولى
المفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله امميا بالامم المتحده

صدر عن مكتب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان مسؤول المكتب الاعلى لمكافحة الارهاب والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده سيادةالمايسترو الكبيروامين السر السيد
وليد الطلاسى

امانة السر 2221–الرياض–يعتمد للنشر
مكتب حرك ط تم سيدى منشور دولياا–
6433ق—دولى منشور دولى سيدى

في 04 أكتوبر 2017 الساعة 44 : 08

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



وآآآ بنكيران

20 فبراير والانتهازيون الجدد

العدمية و أخواتها

مشروع الدستور الجديد التحول الديمقراطي الكبير للمغرب

عاشت الثورة الإسلامية الملحدة

الامم المتحدة والكونغريس والبرلمانات العالمية والجامعة العربية يشيدون بالإصلاحات الملكية

الفزازي: رأيي في مشروع الدستور

زهير لخليفي أحد شباب حركة 20 فبراير: لنقل كلمة حق: الوطن أولا

البيان والتبيين،ضداتباع ستالين وياسين.

داتي: المغرب يتموقع كـ"نموذج خارج نطاق المنطقة المغاربية

ديموقراطيتنا هل هي [ديموكراسي أم دهماء كراسي]؟





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة