مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


مفهوم ابن الإنسان في المسيحية


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 11 شتنبر 2017 الساعة 42 : 12




محمد سعيد

ستحتاجون أعزائي القراء لتوسيع أذهانكم بشكل قياسي للفهم والإحاطة بما خطته يدي بهذا المقال، حول مفهوم "ابن الإنسان" في المسيحية، ولا أخفيكم شيئاً أنه صعب عليّ أن أخوض في هذه المسألة العقدية بالمسيحية التي سالت عنها كتابات عديدة منذ فجر المسيحية إلى اليوم؛ فالتركيز على ما أعلنه يسوع جهارا بشأن هويته هو أحد الأخطاء الكبيرة في علم الدفاعيات المسيحية، وكوني هنا أرى نفسي في موقع المدافع عن المعتقد المسيحي، أحس بجسامة هاته المهمة وخطورتها، لأنني هنا أتكلم عن هوية مُخلصي ومُخلص المسيحيين، فنحن نعرف أن هوية المرء وما يعلنه عن نفسه أمران مُختلفان تماماً، أمّا في وضع المسيح فإنّ ما أعلنه عن نفسه بين الناس هو جزء صغير مما علم به المسيح في حلقة أتباعه من التلاميذ الذين كان يجد ذاته جزءاً صغيراً منهم، فمما كان يؤمن به المسيح بشأن هويته الشخصية، والتي ظهرت بطرق مُختلفة من خلال تصاريحه العلنية، تحتم علينا أن نفهم طبيعة الثقافة التي عاش فيها المسيح، فهو لم يكن يعيش في مجتمع غربي حديث، حيث يتم التركيز على الذاتية الفردية، لكن هوية المرء كانت تُحدَد تبعاً لعلاقاته الرئيسية بالمجتمع، إننا نلاحظ بأن معظم الألقاب التي وصف بها يسوع المسيح مُغرقة في الواقع بتعابير علائقية، فيسوع هو الابن في علاقته مع الله، وهو الابن في علاقته مع الإنسان، وهو الممسوح من الله (وهو معنى كلمة مسيح)، كما أنه الربّ في علاقته مع الذين يسود عليهم، وهو أيضاً الابن في علاقته مع داود، فلم يسع المسيح جَليا لأجل إعلان هويته مباشرة في أورشليم أمام الغرباء، ولعلّ أحد الأسباب الرئيسية لذلك هو أنه أراد أن يتحاشى سوء فهمهم له في عالم ينظرون فيه نظرة غير طبيعية وغير مرغوب فيها لمن يميز نفسه عن الجماعة، وهكذا على سبيل المثال حتى مع تلاميذه حيث سألهم يسوع المسيح من يقول الناس أني أنا؟ (مرقس 8: 27)، ففي الحضارة التي عاش فيها المسيح كان الشعب عادة يعرفون أنفسهم عن طريق الآخرين وعن طريق القبيلة التي هم جزء منها.

يقول داريل بوك، وهو أحد اللاهوتيين والباحثين المرموقين في المسيحية: "يعتبر لقب ابن الإنسان الاسم المفضل عند يسوع المسيح بحسب الأناجيل، وهو أحد أكثر العناصر التي يبحث فيها الدارسون.."، وإنني كدارس للإنجيل أجدني مشدودا لهذا المفهوم (ابن الإنسان*، فابن الإنسان، يستخدم عادة بالعهد القديم (التوراة)، فهو محدود نوعا ما، إذ إن شبه الجملة تعني ببساطة "كائن بشري"، و"ابن الإنسان" عبارة مثلها مثل "ابن آدم" التي تعني واحدا من نسل آدم، وهكذا فإن "ابن الإنسان" تعني ابنا لكائن بشري، وقد استخدمت غالبا للإشارة إلى حزيقيال كإنسان (2: 1)، والعبارة مذكورة في حزيقيال 94 مرة، فيما توضح نصوص أخرى معناها، فالله ليس إنساناً (عدد 23: 19) فيكتب، وصورة الخادم المتألم كانت مشَوهة إلى درجة أنه لم يعد من بشأنه الإنسان (إشعياء 52: 14)، كما أن المزمور الثامن يستخدم هذه العبارة أيضاً، لكن أشهر استخدام لها موجود في الآرامية لا في العبرية، ففي الآرامية نجد شخصاً مثل "ابن الإنسان" يأتي إلى القديم الأيام ليتسلم منه سلطانا (دانيال 7: 13)، وتستخدم عبارة "ابن الإنسان" في هذا السياق لا كلقب، بل للإشارة إلى شخص ما، فالمشار إليه يتناقض مع ما سبق من وصف للأمم الوثنية المختلفة المشار إليها بصور حيوانية في دانيال (7)، فالذي يمثل الله هو في صورة الله، وبالتالي يأخذ سلطان المُلك منه.

نشير هنا إلى عنصر آخر يتعلق بالخلفيات، وهو أن العبارة موضوع الدرس "ابن الإنسان" هي مصطلح في اللغة الآرامية، فمن الممكن أن تعني "أحدهم" أو "أحد البشر"، ومن غير المتفق عليه ما إذا كان المصطلح مستخدما للإشارة إلى المتكلم، فاستخدام كهذا غير وارد في شواهد القرن الأول للمسيحية، وقد استخدمت هاته العبارة عند اليهود للإشارة لشخصية خلاصية، بمعنى شخصية خلاصية خارقة كما يظهر بتكرار في سفر أخنوخ الأول، لكن لا يمكن تأريخ هذا الاستخدام بشكل دقيق في زمن ما قبل المسيح، ومع ذلك يظهر أن بعض اليهود قد جعلوا من شخصيَة دانيال لقبا.

وتظهر العبارة التي نحن في صددها 82 مرة في العهد الجديد، وهي باستمرار منسوبة إلى المسيح في الأناجيل، ويظهر "شبه ابن الإنسان" في رؤيا (1: 13) وفي رؤيا (14: 14)، كما يرى استفانوس في أعمال (7: 56) ابن الإنسان واقفاً، أما ما سوى ذلك من الاستخدامات للعبارة فجميعها مستعمل من قبل المسيح.

وقد صنف الدارسون هذه العبارة بطرق متنوعة، فإحدى الطرق المتبعة هي بالنظر إلى إمكانية كون اللقب استخداما واضحاً لدانيال (7)، أو كونه استخداما غير مباشر له، أو لا علاقة له بالمرة به، إذ إنّ دانيال (7) هو مقطع العهد القديم الوحيد الذي يتعلق باللقب المستخدم في العهد الجديد، ومعظم الاستخدامات للقب لا يشير بشكل صريح إلى دانيال (7)، ففي الواقع أن الاستخدامات الصريحة له تظهر في مكانين فقط، أولاً: عظة المسيح الأخيرة التي يبحث فيها موضوع مجيء ابن الإنسان، ثانياً: لدى محاكمة المسيح يسوع من قبل القادة اليهود، حين يتحدث عن ابن الإنسان الجالس عن يمين الله والآتي على السحاب، وهي ملاحظة تجمع ما بين دانيال (7) ومزمور (110 : 1)، وهذا يعني أن يسوع المسيح في معظم استخداماته للعبارة في العهد الجديد يستعمل اللقب بدون ربطه بمرجع ما أو إعطائه تفسيرا له، ويأتي الاستخدامان الصريحان للقب من دانيال (7) في كليهما في مرحلة متأخرة من خدمة المسيح على الأرض.

فما معنى كل هذا من حيث استخدام اللقب؟ يبدو أن يسوع المسيح تعمد اختيار عبارة غامضة، ومصطلحاً من هذا النوع، واستخدم هذا المصطلح لوصف خدمته كممثل للجنس البشري، إلا أنه عندما اقترب من نهاية خدمته وضح أن العبارة، نظرا إلى ما تبين من استخدامها الأسبق، تشير إلى شخص معيّن يمثل السلطان الإلهي الخلاصي كما يظهر في سفر دانيال (7) لدى رجوع المسيح للدينونة.

* باحث في مقارنة الأديان، عضو المكتب التنفيذي لمركز الدراسات والأبحاث الإنسانية "مدى"



1895

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- بل اليك ماهو هنا ووسع ذهنك جيدا لما هو مكتوب تفضل

المحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم1

اهلا وسهلا بك فانى بدايه من منطلق صراع وحوار الاديان والثقافات الاممى سوف اضع لك ردا مقتبس ومن صفحتى بالفيسبوك وهى باسم الثائر الحقوقى العالمى المستقل وهى صفحة المحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم السيد
وليد الطلاسى

الا اننى بحثت هنا عن موضوع يحكى عن وحدة الاديان السماويه فلم اجده وسوف اضع لك الرد لاحقا
انما يهمنى هنا الان ان تسال نفسك عن السنن الالهيه بالكون فلو اراد الرب جل وعلا وحده لاشريك له وتقدس سبحانه وتعالى انزال ملائكه ليبقو بالارض كبشر فالسنن الالهيه تقتضى ان ياكلو الطعام ويتناسلو ايضا وهاهم قصة الملكين ببابل هاروت وماروت معروفه قصتهم مع المراه والتى جاءت الروايات بانها انقلبت الى كوكب يعرف اليوم باسم كوكب الزهره وكيف شرب الملكان الخمر وقتلو زوجها وزنو بها عندما اودع الله بهما غريزة البشر ونزع عنهم الصفه الملائكيه فعوقبو
فعندما تقول ايها المسيحى بان السيد عيسى ابن مريم روح الله ونبيه الكريم وهو نبى رفيع وعالى المستوى ايضا انما حينما تريد ان يؤمن الانسان بان المسيح هو ابن الرب او هو الرب فبما انه عاش بالارض وامه مريم الطاهره العذراء فقد وصف لنا الرب انهما كانا ياكلان الطعام فقل لى ياعزيزى المسيحى عندما ياكل بنى الانسان الطعام اين يذهبو بعد ذلك اليس للخلاء للتواليت ليتم اخراج البراز فصف لى بايمانك هنا كيف هو حجم براز ابن الرب ان كنت من الصادقين لااقول الرب فسبحانه وتعالى عن ان يكون كذلك فهو جل وعلا من وصف عيسى ابن مريم وامه بانهما ياكلان الطعام فان كان من الصعوبه بمكان ان تصف انت وغيرك اى ملك من الملائكه كيف سيكون حجم برازه بالارض فكيف بمن تصفونه بانه ابن الرب لابل هو الرب فاذن عسى ان تكون قد وسعت ذهنك انت هنا لتتعرف على السنن الالهيه الكونيه للرب عز وجل وليكن فى علمك اننى اعشق الانبياء جميعا ومنعهم النبى عيسى ابن مريم لثوريته الرهيبه ذلك لاننى اعيش نفس الصراع مع الطغاة الذين هم باقين على مر التاريخ حتى يوم الدينونه هنا الفرق نعم احترم معتقدك انما لااحترم عقلك ونظرتك للمعتقدات ايها المسيحى فكيف تريد الايمان باله ياكل الطعام ومن ياكل الطعام يجب ان يتبرز فكيف سيتخيل عقلك وايمانك الرب وهو يتبرز والا فقل لى الان هل كان عيسى ابن مريم ياكل الطعام ام لا وهل تعرف اكثر مايحب ان ياكله من الطعام فهو سبق ان طلب من السامريه ان تسقيه شربة ماء من البئر فهو يتبول اذن فهل رايت الها يتبول وكيف سيكون حجم البول وكميته مثل اعصار كاترينا ام كيفاجب لااريد منك جواب والان اليك المقتبس من ردى على من طالب بزواج المسلمه من مسيحى



اقتباس



عفوا ايها المسيحى لم امنع زواجك بمسلمه بل منعه وحرمه قساوستك وكنائسك والطغاة من ابناء ملتك وجلدتك اما المحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم والرمز الاممى الكبير المايسترو وامين السر السيد
وليد الطلاسى
الاممى والحقوقى الثورى والمستقل فهاهى تهنئتى للمسيحيين بعيد الميلاد فى كل عام وهى موجوده لمن يبحث بقوقل سيجد تلك التهنئه للمسيحيين فالرب العلى القدير خاطب النبى محمد صلى الله عليه وسلم بالقران بان اسال يامحمد من اتيناهم الكتاب من قبلك والقصد اسالهم عن انزالنا للكتب المقدسه وبعث الرسل والانبياء بالتشريع لهم وهاهى التهنئه اذن للمسيحيين حتى بالسودان وهذا بتاريخ 2011م
نعم
لاتطرف ولاغير ذلك انما انظرو جميعا هنا ودققو فلا يمكن للمسلم ان يكون مسلم بالسيف كما يردد اليهود وغيرهم من ابناء المسيحيه لاعفوا فمن منع زواجك ايها المسيحى من مسلمه ومن جعلك رغما عنك ترتبط بمراه وزوجه قد تكرهك او تكرهها فيشرعون لكم بالزواج الابدى فيزنى الرجل بمراه اخرى لامشكله وتزنى المراه المتزوجه مع اخر لامشكله انما لاطلاق البته حتى ان الابناء لايعلم الزوج ان كانو ابناءه من صلبه من زوجته ام ام ابناء البوى فريند الصديق للزوجه ولاعلاقى لى بذلك البته انما ان يقال ان هذا تشريع الهى سماوى هنا عفوا لى مليار علاقه وعلاقه فالرب جل وعلا لايشرع مثل تلك المهازل بل الطغاة حكام الغرب وعملاؤهم من طغاة الكنيسه وطواغيت اليهود من المتلاعبين بالدين وبالكتاب هم من يشرعون لكم تلك المهازل وباسم الله وهاهو الرب بالقران العظيم يسال اى انسان مسلم او مسيحى او يهودى سؤالا مفاده ايعقل ان يبعث الله نبيا ورسولا للناس والبشريه ليقول هذا النبى برسالته للناس ان اتخذونى واجعلونى انا وامى الهين من دون الله فبالطبع فان السيد يسوع المسيح ذلك النبى الرفيع والثائر روح الله عيسى ابن مريم لايمكن ان يقول او يفعل ذلك بل هناك يوسف قيافا الذى هو يعلن انه قريب ووريث النبى موسى ويوشع ويهوذا الاسخريوطى الخائن اذن وشاوول الطرسوسى وغيرهم
بالعهد القديم وهاهو العهد الحديث فقد الغى كبار المسيحيين قديما وحديثا انجيل كامل هو انجيل برنابا فقط لانه ذكر اسم النبى محمد صلى الله عليه وسلم بينما اليهود هاهم قد وضعو فيلما يصور للجميع بان الذبيح هو اسحاق جد اليهود وليس شقيقه النبى العربى اسماعيل جد العرب الذى يصفونه بانه ابن الجاريه كما يصفه اليهود بالفيلم العالمى الموجود اليوموتلك الجاريه هى هاجر ام النبى اسماعيل الذبيح جد العرب وهى من اتى بها النبى ابراهيم الى مكه وتركها فى تلك الصحراء بلا ماء ولاطعام وليست ساره وبعدما تركها وابنها اسماعيل ورحل عنهم هنا تدفقت مياه زمزم من تحت قدمي اسماعيل وهى اى بئر زمزم ماتزال تتدفق ماء برغم كل تلك القرون الطوال والسنوات فمازالت يشرب منها المسلمون و زوار البيت الحرام العتيق بمكه المكرمه والحجاج بالملايين ولم تنتهى ماء زمزم واما ساره فهى ام اسحاق جد اليهود ولم تحضر الى مكه نهائيا ولاعلاقه لها بالذبيح اسماعيل
وكل ذلك التزوير التاريخى والجريمه الكبرى انما سببها هو ان الطواغيت يريدون ان يقومو هم بالتشريع لان من يشرع هو من يحكم ويتسيد ويعاقب او يعفو وتلك لاتكون الا للرب وحده لاشريك له انما الطغاة الحكام وعلى مر التاريخ حتى يومنا هذاومعهم ادعياء الدين من الاحبار وغيرهم من قساوسه وبطاركه وبابوات يريدون تلك الميزه الالهيه التشريعيه ان تبقى لهم وحدهم وبشكل كهنوتى اجرامى مخادع ليصبحو هم بديلا عن الرب يشرعون ويحكمون ويتحكمون بالدين تحت زعم انهم هم رجالات الدين والعلم فقط اى احتكار الدين لهم للنهب والتضليل وباسم الله والدين وها امر قائم حتى اليوم ويوجد حتى بين المسلمين فالدين اذن والتشريع هو لله وليس للحكومات ولاالحكام الطغاة المجرمين ولاالمتلاعبين بالدين والتشريع
وتلك هى عداوة اولئك الطغاة مع الرسل والانبياء كافه فالمسلم من دون ان يكون هناك يهوديه ومسيحيه وانجيل وتوراة لايمكن ان يكون مسلم يؤمن بقران ويؤمن بنبى ليس قبله نبى ولابعده وهذا يعنى ان الامر التشريعى امر مقدس وقد تلاعب بع الطغاة حتى يومنا هذا ولذلك هم الان يخفون جميعا امر صراع وحوار الحصارات والاديان والثقافات ونهاية التاريخ ويخفون حقيقة وجود المحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم السيد
وليد الطلاسى
لابل يحاصرونه بالرياض لاجل هذا السبب لانه يكشف جرائم الجميع بالتلاعب بالتشريع المقدس والدستورى والقانونى فهو رمز اممى رفيع المستوى اذن وهو المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى المؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده والمسؤول الاعلى عن مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحده فقد انتزاع كل ذلك بحركه دوليه فرديه سريه فعلنيه بموجب القانون والشرعيه الدوليه وهو يعيش الصراع الاممى الكبير الذى ترونه اليوم صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات وحقوق الانسان والاقليات ووصل الامر بالطغاة اميركا والنظام السعودى واسرائل بمنع الدواء والعلاج عنه وسط اشرس حصار قائم ضده منذ عام 96م وهاهى كلماته وحروفه بين ايدى الجميع فان مات او قتل فلن تجدو نفس الاسلوب من الكتابه والابداع الذى ترونه معلوماتيا هنا اطلاقا مهما خرج الكاذبون والادعياء بكلام يشابه هذا الطرح فهم اتفه واقل شانا من ان يجارو ماترونه هنا من كلام واسلوب لكم الحق فى تقييمه
هذا هو الرمز الاممى الكبير اذن والمحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم
وليد الطلاسى
وتلك نظرته للمسيحيين انه يهنئهم بينما اميركا واسرائيل تفجر بالمسيحيين بالعراق وتهجرهم قسريا وتقتلهم باسم داعش وتفجر كنائس الاقباط بمصر لتجعل القتال والخلاف مستعر بين المسلمين والاقباط فمن يريد ان يتزوج مسلمه فعليه ان يؤمن بما اتى به انجيل برنابا عن ذكر النبى محمد ويدخل بالاسلام طوعا لاكرها لان الاسلام هو امتداد للديانات السماويه وهو دين الله للبش بل للانس والجن معا هذا هو شرط تواصل الاديان السماويه الثلاث
انتهى
مع التحيه
حرر بتاريخه
صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات والاقليات وحقوق الانساندولى اممى
الرياض
امانة السر 2221معتمد
544د

في 04 أكتوبر 2017 الساعة 58 : 09

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



عن الثورة و الشعب، 'رؤية غير عاطفية'

السلفية موقف مرتبك من الديمقراطية

العدل والإحسان تفشل في تطهير الشوارع بالدماء

المغرب في العالم العربي اللحظات الجوهرية

الدكتاتورية (الخلاقة) ل20 فبرايرمن أجل الديمقراطية

فواصل الأيام

قراءة في · كتاب " الملكية المغربية والفاعلين الدينين" ·لمحمد ضريف

لماذا نعم؟

بوسبرديلة و"ألغاز ثورية"

الفزازي: رأيي في مشروع الدستور

مفهوم ابن الإنسان في المسيحية





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة