مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


المفاهيم الكونية لحقوق الإنسان أسس ودعائم "العدل" كعنوان كبير وضعه الله في كتابه العزيز


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 13 يوليوز 2017 الساعة 51 : 09




وضع لنا الله عز وجل في كتابه عنوانا كبيرا هو العدل. تتفرع منه عناوين مبينة كالقسط والقسطاس والميزان والإحسان والأمانة والعهد والوسط... هذا العنوان الكبير يتوجب على المسلم تحقيقه في كل مناحي حياته الشخصية منها والعامة، والبحث عن المفاهيم والتشريعات والتصورات الموصلة إليه، والأمانة الملقاة على كاهل المسلم تقتضي منه الجهاد في سبيل إحقاق العدل الذي خلق الله على أساسه الكون " وخلقنا كل شيء بقدر...الآية".

وهكذا يتضح لنا أن العدل الذي أمر به الله سبحانه، سنجد أسسه وخصائصه مبثوثة في كتاب الله، ولكننا لن نستطيع تلمسها والانتباه إليها إلا إذا توصل إليها العقل البشري بالإمكانيات التي وهبه الله إياها تكريما له "ولقد كرمنا بني آدم... الآية"، ومما يدعم هذا الطرح أن الدعوة إلى إعمال العقل بل الأمر به ورد غير ما مرة في القران.

 وما المفاهيم الكونية لحقوق الإنسان التي تمخضت عن تراكم الأفكار والتجارب، إلا أسس ودعائم للعدل الذي أمر به الله. وهذه الأسس أثبتت جدارتها ونجاعتها، فكانت فاتحة خير على كثير من الأمم والشعوب، فأبناؤها ينعمون بها ويستظلون بظلالها الوارفة ويقطفون خيراتها. وامتدت نسائم هذه المفاهيم الكونية إلى الشعوب المقهورة المستضعفة، فأصبحت مبتغاها وأكبر أمانيها، ولن يكون استنباط المفاهيم ناجحا وممكنا إلا بالاستناد إلى المفاهيم الكونية لحقوق الإنسان بعيدا عن أي استلاب أو تغريب، لأن هذه المفاهيم هي تراث إنساني عالمي.

العدل هو القانون الأسمى الذي يحكم به الله الكون، وهو صفة من صفاته. والأمر يفيد الوجوب وقد أمر به بشكل صريح : "انه الله يأمر بالعدل ... الآية"، وهو مفهوم شامل يهم جميع نواحي الحياة الإنسانية من سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية، والقران ينص عليه في مواطن كثيرة، وتحت مسميات عديدة كالحق والقسط والصراط والقسطاس والميزان... وحينما ينهى عن الظلم ويتوعد الظالمين، هو بذلك يحث على العدل ويلزم به الإنسان. ويخبرنا الله في كتابه انه أمر بالعدل منذ خلق ابن آدم، وأورد لنا في قصة الخلق أن الملائكة تحفظوا على جعل خليفة في الأرض خوفا من سفك الدماء والإفساد وبعبارة أخرى خشية من عدم إقامة العدل وسيادة الظلم والقهر.

واللافت للانتباه أن القرآن حين يأمر بالعدل لا يقيده بأحكام معينة ولا بتشريعات خاصة، بل يترك للإنسان حرية إيجاد الآليات القادرة على تحقيقه على الوجه الأكمل. ففي سورة "ص" امتحن الله نبيه داود عليه السلام بأن أرسل إليه رجلين متخاصمين، أحدهما له تسع وتسعون نعجة وطلب من أخيه نعجته مع أنه  لا يملك إلا هي. وكان ذلك بمثابة تنبيه للنبي، فبادر إلى استغفار ربه، وقد خاطبه الله قائلا : "يا داود إنا جعلناك خليفة في الأرض فاحكم بين الناس بالحق" أي بالعدل والقسط. وبين له الطريق إلى ذلك والمنهج الذي يجب أن يتبعه، وهو "ولا تتبع الهوى" وذلك بتجنب المصالح الشخصية والأهواء والفئوية والطبقية والعقلية الضيقة، وبموازاة ذلك أمر عباده بإعمال العقل والتفكير والاعتبار والسير في الأرض من أجل خلق منظومة من الأفكار والتصورات والقوانين تحقق العدل وتقيمه على الأرض.

وما الكتب السماوية التي أنزلها الله على رسله إلا منارات للاهتداء بها لتحقيق هذا القانون الإلهي الأسمى، فإذا استطاع الإنسان إقامة العدل بفضل القدرات العقلية التي وهبها الله إياها وكرمه بها، فقد حقق شرع الله، لان الغاية الكبرى لكل شريعة هي العدل وأعلى درجات العدل هي السنن التي خلق الله على أساسها الكون "خلقنا كل شيء بقدر ".... " ما خلقناهما إلا بالحق ... الآية " ما خلقنا هذا باطلا ... الآية"، لذلك كان التأمل والتدبر في الآيات الكونية واجب وحتمي على ابن ادم " قل سيروا في الآفاق... الآية " لذلك فالإنسان في بحثه عن مقومات العدل، تتطور أدواته ومناهجه من عصر إلى آخر، وكلما تطور الفكر البشري، نضجت مفاهيمه عن العدل واكتشف السبل الموصلة إليه، والإنسان في هذه الصيرورة يحاول أن يتماشى مع الكون وقوانينه العادلة والموزونة والمضبوطة بشكل يحير العقول ويذهل الألباب، وكان الأمر الإلهي في خاتم كتبه السماوية ملحا بشكل كبير على الاعتبار والتدبر في آيات الله الكونية وحث ابن ادم على الاجتهاد والسعي في سبيل البحث والتنقيب عن مزيد من المفاهيم المحققة للعدل، ولو كانت الأحكام الواردة في القرآن هي لوحدها كافية لإقامة العدل لأمر المسلم بالاقتصار عليها فقط وذلك بنص قطعي صريح.

 والذين يستدلون بمجموعة من الآيات لتأكيد ذلك، نعتقد أنهم يجانبون الصواب بإخراج الآيات من سياقاتها وتحميلها ما لا تحتمل، وأسوق هنا بعض الأمثلة: فالآية الكريمة: " اليوم أكملت لكم دينكم ورضيت لكم الإسلام دينا... الآية " : لا تعني – كما يريد أن يفهم البعض- أن الأحكام التشريعية التي وردت في القران نهائية كالحدود مثلا، بل هي توجيهات للمسلم كيف يحقق العدل، الذي يمكن أن يتحقق بطرق وسبل أخرى يتوصل إليها العقل البشري، تلائم زمانه ودرجة تطوره، أما الإسلام الذي ارتضاه الله دينا له فهو اكبر من مجرد أحكام تنظم حياة الإنسان في الدنيا. والآيات القرآنية من قبيل "من لم يحكم بما أنزل الله فأولائك هم الكافرون ... الآية" و"من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون" و "من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون... الآية"، إضافة إلى أنها نزلت في سياق الحديث عن اليهود، فإن المقصود من الحكم بما أنزل الله هو إقامة العدل والقسط، إذ لو أراد الله عز وجل لأحكامه في القرآن أن تكون نهائية، لأنزل حكم تحريم وتجريم الرق الذي يعتبر إحدى أفظع الجرائم المرتكبة ضد الإنسانية عبر التاريخ، فقد تم به استعباد وإذلال ابن ادم الذي كرمه الله سبحانه" ولقد كرمنا بني ادم ... الآية"، ولكن الله وضع آليات في كتابه الكريم للتقليص من هذه الآفة، وترك للإنسان أن يتوصل بنفسه إلى تحريم الرق والقضاء عليه نهائيا.

 وكان من الممكن للمسلمين أن يكونوا سباقين لو فهموا الإشارات القرآنية وغاصوا في أعماق الكتاب الكريم لكن لم يتح لهم ذلك. حتى بادر إلى ذلك غير المسلمين بفعل التطور الفكري الحضاري. أما قوله تعالى: "ما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم، ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا ". فهو متعلق بالنوازل التي كانت تقع فينزل الله حكمه فيها أو يقضي فيها الرسول عليه السلام، وهذه الآية جاءت في سياق التبني الذي كان شائعا، فنزل القران يدعو إلى إبطاله، ومن ثم جواز زواج رسول الله من زوجة ابنه بالتبني زيد بن حارثة.

إن الذين قالوا بمبدأ الحاكمية تكلفوا كثيرا في فهم القرآن، وجعلوا من هذا الكتاب المعجز، الكتاب الذي حمل أسرار الكون وعجائبه وأعماق النفس البشرية وغرائبها، كتاب قوانين دنيوية وأصروا على الدعوة إلى تطبيقها حرفيا ودون ذلك الكفر والخروج من الملة. وربطوا بين الحاكمية والألوهية، وكل من شرع فقد نازع الله في اختصاصه وبالتالي فهو كافر، وكل استفادة من شرائع غير المسلمين فهو ولاء لهم واحتكام إلى الطاغوت وخروج من النور إلى الظلمات، إنهم بهذا الفهم يحجرون واسعا فكتاب الله مثل كونه واسع ولا محدود، بل ويتسع فهمه للناس أفواجا أفواجا وستقرؤه أفواج أخرى إلى يوم الدين، وسيكشف دوما عن حقائق تذهل الجميع، وهو شفاء للقلوب والأرواح وحاد إلى بلاد الأفراح، عندما يفتح الله على عبد من عباده فيكشف له عن جزء صغير من أسراره انكشفت له الحجب وفكت له الألغاز. كيف لا وهو القول الثقيل الذي تتصدع منه الجبال وتتخشع.

 فالقرآن عندما يجعل من تحرير الرقبة تكفيرا لبعض المعاصي، فقد كان يعلم أن الرق سينتهي في يوم من الأيام، وليس مطلوب منا اليوم البحث عن رقبة لنحررها لأنها مذكورة في القران، وكذلك الآيات المتعلقة بما ملكت الأيمان وأحكام الغنائم أصبح المسلم يتعبد بتلاوتها لكن أحكامها معطلة، لأن الواقع تغير والظروف تبدلت، ولا عبرة بما تقوم به جماعات تكفر المجتمع ويقوم أفرادها بعمليات نصب وسرقة لأموال المسلمين أو غيرهم واعتبارها غنائم.

وإذا أخذنا مثلا حد السرقة وهو قطع اليدين "السارق والسارقة فاقطعوا أيديهما... الآية" فقد شرعه الله عز وجل كأحد السبل لتحقيق العدل، فحينما تحقق الإمام عمر بن الخطاب أن هذا لا يقوم به العدل عام الرماد عطله واقترح بديلا آخر مخالف تماما، وهو معاقبة مشغلي السارقين، لأن الإمام كان يفهم روح النصوص وأسرارها ولا يأخذ بظواهرها فقط، فالعدل هو المطلوب وهو الواجب وهو إحدى صفات الله سبحانه " والسماء رفعها ووضع الميزان ... الآية "، وأقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان" و"واحكموا بينهما بالعدل... الآية" في حديثه عز وجل عن التحكيم بين طائفتين اختلفتا، أمر بالحكم بالعدل ولم يبين لنا الوسيلة وترك ذلك للمسلم وفكره وتطوره، إن الحدود هي مجرد آليات لإقامة العدل، يمكن أن تتغير وتتبدل حسب تطور العقل الإنساني، ولكن الغاية هي التي تميز الدولة الظالمة من الدولة العادلة وهي التي تقرب من الله أو تبعد عنه.

ولنتأمل مثلا في نازلة شرب الخمر، فالله لم يشرع لذلك عقوبة معينة رغم أن ذلك يعتبر أم الخبائث. ويمكن أن يتسبب في كثير من الكبائر والجرائم، وترك ذلك للأمة لتحدد العقوبة المناسبة، ليس لأن شرب الخمر أقل ضررا من السرقة والزنا، بل إن الله حدد بعض العقوبات ولم يحدد أخرى. وذلك ليترك للمسلمين حرية التصرف حسب تطور الفكر البشري، للوصول إلى أسمى ما يقتضيه تحقيق العدل، فالقرآن المليء بالدعوة إلى النظر والتعقل والتدبر لا يمكن أن يقيد حرية الإنسان ويحد من تفكيره في سبيل الترقي إلى أقصى درجات العدل. فالله سبحانه عندما أنزل هذه الحدود لتحقيق العدل قبل قرون، لم تكن غريبة عن واقع ذلك الزمن، فخاطبهم بما يفهمون، مثلما لم يحرم الرق واكتفى بإشارات دالة يلتقطها كل ذي أذن واعية .

وعليه، نستخلص أن الإنسان معني بالأمر الإلهي لإقامة العدل، وهو مدعو ومطالب بإيجاد الآليات الكفيلة بتحقيقه على الوجه الأتم وإلا يكون آثما، وهذه الآليات هي ضالة المؤمن أينما وجدها – ليس بالصدفة – بل في إطار بحث دائم عنها وفي سعي متواصل لتجديدها حتى يحظى برضى الله، والله سبحانه وتعالى في كثير من الآيات أثنى على هذه الصفة التي هي من اجل صفاته.

 

 

 

حميد خباش.



1935

2






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- يا عزيزى هذا للمسلمين وفشلو به كما تقول تعبدو به ولم يقننوه انما العالم هكذا يسير لايريدون القران فهمت

ثورى1

اقتباس منقول من صفحة الثائر الحقوقى العالمى المستقل بالفيسبوك



وكالات الانباء الدوليه
الامم المتحده
مجلس الامن الدولى
الهيئات والمنظمات الدوليه
مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسانالمايسترو الكبير السيد
وليد الطلاسى
حيث صدر تقريرا امميا ودوليا ردا على الولايات المتحده الامريكيه بانه لايوجد تحالف دولى ضد الارهاب من خلال قرارات الشرعيه الدوليه نهائيا بل كان الامر مجرد عبث امريكى مع الامين العام السابق للاممم المتحده الكورى الجنوبى بان غى موون حيث طلبت منه ادارة الرئيس السابق اوباما ان يعلن بانه لاداعى للولايات المتحده ان تعود للشرعيه الدوليه للحرب على الارهاب بعد ان تم تسهيل دخول داعش الى العراق بتواطؤ من المدعو المالكى وهو على راس السلطه بالعراق وظلت الولايات المتحده تلقى بالسلاح والغذاء والعلاج بالطائرات جوا لداعش بعد ان اتت بالارهابى المدعو البغدادى من السجن الذى تشرف عليه اميركا لتجعله خليفه بخطبه صوريه على منبر المسجد وكانت شركة بلاك ووتر الامريكيه الارهابيه تقوم بقتل العؤاقيين من كافة الطوائف ووفرت مع تركيا الاجواء المناسبه لداعش لاحتلال منابع النفط العراقى وكانت ايران تقوم بدورها بدعم مليشيات الارهاب الطائفى والمذهبى بالعراق ونشر الارهاب من خلال قاسم سليمانى والحرس الثورى بالتعاون مع رؤوس معروفه حتى اليوم من اتباع ايران وهم اليوم فى قيادة الحشد الشعبى حيث يمارسون القتل والاختطاف والتهجير القسرى لابناء الشعب العراقى تحت دعاوى مذهبيه وقتل على الهويه كما قامت الولايات المتحده بدعم الارهاب لجماعات بسوريا مسلحه وفى ليبيا بالتواطؤ مع دول اوروبيه فقد امتنعت بريطانيا وفرنسا عن مشاركة الولايات المتحده بتلك الحرب بالعراق تحت مسمى مكافحة الارهاب واعترفت بريطانيا وفرنسا ان سبب عدم مشاركة اميركا بالتحالف ضد الارهاب لانه لايوجد قرار اممى ولادولى من الشرعيه الدوليه يخولهم بالحرب على الارهاب بالعراق او حتى دخول الاجواء السوريه لضرب داعش بالرقه وكانت روسيا هنا قد استغلت اكبر غلطه تاريخيه للولايات المتحده بالعبث خارج اطار الشرعيه الدوليه لتدخل الحرب دفاعا عن النظام السورى وولجت ايران وحزب الله ايضا فى سوريا باسم الدفاع عن الهلال الشيعى المرجو لايران وحرسها الثورى الارهابى الى ان شاهد العالم اجمع كيف اصبح الطيران الروسى والامريكى والبريطانى والفرنسى يخشون التصادم جوا بطائراتهم المقاتله فى الاجواء السوريه ومعهم الولايات المتحده وكل ذلك جرى بسبب عدم التنسيق
وفى ظل انعدام قرار من الشرعيه الدوليه الى ان اصبحت الولايات المتحده الامريكيه مجرد طرف بالحرب فى سوريا والعراق تمارس الارهاب والقتل دون الرجوع للشرعيه الدوليه وهنا تسنى لروسيا وبوتين التنكيل بهيبة الولايات المتحده وحربها المزعومه على الارهاب حيث بنفس الوقت طلبت ادارة الرئيس السابق اوباما من قطر بعد اعترافها بحكم طالبان بان تفتح قطر مكتب قنصلى لحركة طالبان فى قطر ونفذت قطر ذلك واصبحت الولايات المتحده رهنا لرغبات روسيا كرها او طوعا هنا حيث الجميع يتحرك باسم الحرب على الارهاب وخارج اطار الشرعيه الدوليه وتفككت اوروبا عقب توافد اللاجئين من كل اقطار اسيا وافريقيا والشرق الاوسط على اوروبا هربا من الحروب والعبث باسم الارهاب ذلك ماتسببت به الولايات المتحده والتى نجد ادارتها الحاليه متهمه بالخضوع حتى فى نتيجة انتخابات اميركا التى اتت بالرئيس الحالى السيد ترامب حيث ماتزال التحقيقات على قدم وساق والاتهامات للرئيس ترامب بان روسيا هى قد اخترقت الانتخابات الامريكيه لتضع ترامب رئيسا للولايات المتحده الامريكيه مما يدل على افول القوه الامريكيه ونهاية عصر القوه الامريكيه بالعالم مع ضعف مشهود ايضا لروسيا واوروبا بالحضور فى قضايا وحلول بالشرق الاوسط والعالم
وحيث اليوم نجد ان الاداره الحاليه الامريكيه منشغله بمن اخترق وكالة الانباء القطريه مع اجهزة مخابراتها واعلامها هل هى الامارات ام غيرها ومحاولة الرئيس ترامب جمع اكبر قدر من الاموال لصالح تجارته الشخصيه قبل الولايات المتحده الامريكيه حيث يقوم بالتغاريد التويتريه المتخبطه كما يقوم باصدار قرارات تنفيذيه كذلك اكثر تخبط وبشكل غير مؤسسى وكانه الرئيس ترامب قد اصبح ملكا يدير الولايات المتحده الامريكيه كما يتداول ذلك الامر الشعب الامريكى نفسه اليوم لدرجة ان وجدنا وزير الخارجيه الامريكى الحالى ريك تيلرسون وهو يعلن ان الاداره الحاليه مفككه وان الرئيس ترامب ليس من عالم السياسه ما اعطى لدول البريكس الفرصه للتمهيد لازاحة الولايات المتحده عن قيادة العالم وانعدام شبه كلى من اوروبا للثقه بالولايات المتحده الامريكيه المنشغله وادارتها بزرع الخلافات اليوم بين دول الخليج لنهب ماتيسر من دولارات يجنيها ملك اميركا الجديد وصاحب التغاريد والقرارات التنفيذيه الملكيه الترامبيه باميركا السيد دونالد ترامب وسط جمود تام من المؤسسات الامريكيه العريقه بل وسط عداء حتى مع دور الصحافه والاعلام الامريكى من جانب الرئيس ترامب وبشكل علنى ورسمىكما يقوم الرئيس الامريكى مع حليفه المزعوم الملك السعودى حاليا واسرائيل بمحاصرة الرمز الاممى الكبير وهو ارفع شخصيه امميه مستقله وتاريخيه بالامم المتحده السيد
وليد الطلاسى
وهو يمثل اخطر منصب اممى عالمى دولى بالامم المتحده فهو المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان والمؤسس التاريخى للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان بالامم المتحده فيقومو بمحاصرته بالرياض ويمنعو عنه العلاج والدواء ويبرزون متحدثات وناطقات من فتيات البغاء للتحدث باسم حقوق الانسان ومكافحة الارهاب بالامم المتحده كما بالخارجيه الامريكيه وليلعبو بالتعيينات الحكوميه بالامم المتحده ماجعل الامر لروسيا وايران وغيرها من الدول التى تلعب بالارهاب تسقط من حساباتها شىء اسمه الشرعيه الدوليه التى تلغى ادوارها الولايات المتحده متصوره انها سوف تجنى ثمار ذلك بالتفرد الامريكى بالعالم بينما الولايات المتحده تسير نحو الهاويه باسم الحرب على الارهاب والذى رعته وترعاه اميركا وبريطانيا حتى ان جريمة ولعبة سبتمبر 119 معروف انه لايمكن اعلان اجراءات التحقيق نظرا لان بها متهمين وهم مسؤولين كبار فى الاداره الامريكيه ومن راسماليين يهود باميركا قامو بالتامين قبل احداث سبتمبر 119 فى مبنى التجاره العالمى ونالو عقب التفجيرات المليارات كما ان التفجير بمادة التيانميت لاتوجد سوى باميركا وروسيا وبعض الدول الكبرى حيث يجب اعلان الحقيقه للضحايا فى سبتمبر 119 لتتحول القضيه الى الجنائيه الدوليه لاالمحاكم الامريكيه ولا الاوروبيه ولا البريطانيه ولاغيرها حيث صدرت الموافقه الرسميه من المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان السيد
وليد الطلاسى
بتحويل قضية لعبة سبتمبر 119 الى الجنائيه الدوليه تحت اشرافه شخصيا ورقابته كما امر بتحويل كل الاسماء المطلوبه للتحقيق لدى الادعاء العام بالجنائيه الدوليه والامر بانتظار ارفاق ملف احتلال العراق من اميركا وبريطانيا والجرائم التى تمت ممارستها وذلك بجلب رئيس الوزراء السابق البريطانى تونى بليروبمذكره دوليه من الجنائيه الدوليه للتحقيق وتحويل كافة الملفات للمحكمه الجنائيه الدوليه والتى قد تخصص محاكمات خاصه بتلك القضايا العاجله
حيث وفى اتصال هاتفى بالرياض من الامم المتحده بالرمز الاممى الكبير امين السر السيد
وليد الطلاسى
والذى تتم محاصرته فى مقره فى اكبر جريمه تاريخيه تمر بها الامم المتحده حيث يتم منعه من السفر ومنعه من العلاج والدواء وقد افاد بموافقته على ماصدر هنا من بيان اممى واكد ان ذلك هو الضمانه الوحيده لحفظ الامن والسلم الدولى والعالمى حيث شدد على جلب اركان من النظام السعودى لمساهمتهم فى الحصار القائم ضده منذ عام 96 ولدورهم فى جريمة ولعبة سبتمبر 119 مع اركان القياده الامريكيه والباكستانيه كذلك المشاركون بجريمة سبتمبر ومن قطر حيث كانت قناة الجزيره الغطاء الاعلامى للقاعده ولاحقا لداعش حيث تعتمد قطر وقناة الجزيره وكالة انباء سحاب للقاعده ووكالة انباء آ (اعماقآ )الارهابيه وسط صمت من هيومان رايتس ووتش وامنيستى تام عن تلك الجرائم والانتهاكات عدا عبث الولايات المتحده الامريكيه واسرائيل بالتعيينات الحكوميه لحقوق الانسان بالامم المتحده وحكوميا ووضع الارهابيين باسم مرصد حقوق الانسان السورى واعتماد تلك الجرائم اعلاميا ودولياماادى لاهتزاز الثقه بالامم المتحده وحصول محاولات اغتيال لمندوبى وممثلى الامم المتحده بجميع دول العالم وما اعطى الفرصه لانتشار الارهاب وتمويله حكوميا وحزبيا ووجود شركات ارهابيه كمثل بلاك ووتر ترعاها الولايات المتحده بمليارات الدولارات والتى على راسها ايريك فرانس وهو اميركى يجلب المرتزقه الارهابيين لاخضاع الدول بحرب العصاباتهذا وسيتم رفع الاسماء للانتربول الدولى وعلى الدعى الجنائى الدولى تقديم كافة الاسماء الوارده اليه بمذكرات جلب من الانتربول الدولى للتحقيق وتحويل المتهمون للمحكمه الجنائيه الدوليه عقب اعلان المراقب الاعلى الدائم والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان السيد
وليد الطلاسى تخصيص امحكمه الخاصه بتلك الجرائم الدوليهان لزم الامرواعلان كافة الاسماء المطلوبه بتلك الجرائم الدوليه
انتهى
مع التحيه
حرر بتاريخه
صدر عن مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان
نسخه للامم المتحده
نسخه لمجلس الامن الدولى
نسخه للجنائيه الدوليه
نسخه للادعاء العام الجنائى الدولى
نسخه لكافة لهيئات والمنظمات الدوليه المستقله المعتمده
نسخه لمحكمة العدل الدوليه بلاهاى
مكتب ارتباط دولى 766د
امانة السر 2221الرياضيعتمد للنشر
مكتب حرك ط تم سيدى منشور دولياا
منقول عن مكتب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحداه والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان
6433قدولى

في 20 يوليوز 2017 الساعة 30 : 02

أبلغ عن تعليق غير لائق


2- وهذا هو العدل اللى يتم تطبيقه ليس سماويا بل واالرمز الاممى الكبير فى احضان النظام السعودى الارهابى تفضلو

دولى1

منقووووول



توجيه لمجلس الامن الدولى لحصار النظام السعودى عسكريا بسبب الارهاب–
وكالات الانباء العالميه والدوليه
الامم المتحده
مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده –
مجلس الامن الدولى
محكمة العدل الدوليه
المحكمه الجنائيه الدولىهالادعاء العام
الشرق الاوسط
مجلس التعاون الخليج العربى
الرياض
فى توجيه اممى دولى بانشاء لجنة تقصى الحقائق بازمة الخليج العربى المراقب الاعلى الدائم بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان يامر بلجنه لتقصى الحقائق للنظر بالاهامات المتبادله بشان الارهاب وقيام النظام السعودى مع الامارات والبحرين بحصار قطر برا وبحرا وجوا دون الرجوع للشرعيه الدوليه ودون الرجوع حتى لمجلس التعاون الخليج العربى لبحث سقف لانهاء الحصار على قطر من الدول المقاطعه والمحاصره لقطر
حيث اعلن المصدر من نيويورك توجيه الرمز الاممى الكبير السيد
وليد الطلاسى–
من مقره بالرياض والذى رفض العلاج بمستشفيات النظام السعودى والذى قام بنقله لمستشفى بالرياض وهو بحاله سيئه ليتم تصويره بانه يتواجد بالمستشفى للعلاج بينما رفض الرمز الاممى الكبير العلاج بمستشفيات النظام السعودى الارهابى الاجرامى معبرا عن عدم ثقته باى دواء يتم صرفه له وسط حصاره بالرياض من النظام واميركا واسرائيل—
معتبرا النظام السعودى بانه نظام عميل وارهابى يجب ملاحقته دوليا فهو يقوم بالحصار حتى لولى العهد السابق الامير محمد بن نايف بينما يقضى الملك اجازه ترفيهيه مع حاشيته فى طنجه—
وبموجب نقل صلاحيات مكافحة الارهاب للامم المتحده مؤخرا فقد وجه الرمز الاممى الكبير بانتحالف النظام السعودى المزعوم بانه عربى واسلامى يعتبر ملغى وهو ليس بديلا عن الشرعيه الدوليه ممثله بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى—مايتحتم على النظام السعودى والامارات والبحرين وقف حصارهم لقطر فورا دون قيد ولاشرط حيث ابلغ المصدر تشديد الرمز الاممى الكبير انمهزلة هذا الحصار على قطر انماكان عقب تسلم الرئيس ترامب المليارات من النظام السعودى الذى يصفه الرئيس ترامب بانه آ (بقره حلوبآ ) فمنحه الضوء الاخضر هنا عقب تسلمه المليارات لاجل تجارته الشخصيه فتمت محاصرة دوله قطر وهى عضو بالامم المتحده وهى لاشك سبق وان قامت بادوار لدعم الارهاب واستقبال ارهابيين مثلها مثل الظام السعودى والاماراتى والكويتى وبايعاز وضغط من الاداره الامريكيه السابقه فقد قامو بتمويل مجموعات ارهابيه فى ادارة الرئيس السابق اوباما كما ساهمت مصر فى اقفال قناة ليبيا الرسميه ليقال فى ذلك الحين انه هناك ثوار وانقلاب بليبيا استولو على التلفزيون الليبى بينما كانت التغطيه لجرائم اميركا وحلف النيتو لاغتيال الرئيس القذافى بعد ضرب موكبه بطائرات حلف النيتو وبمشاركة من فرنسا وايطاليا وبريطانيا بتلك الجريمه البشعه والتى تمت بتمويل مالى من الولايات المتحده الامريكيه حيث جعلو الارهابيين فى ليبيا يقومون بتصوير فلم ارهابى لمقتل الرئيس السابق القذافى وقيام قناة الجزيره خاصه وغيرها من الفضائيات الحكوميه الفضائيه الغير مستقله غرببه وخاصه قناة الجزيره بتقديم المدعو القرضاوى من حزب الاخوان وكانه هو الثائر على النظام الليبى ومعه المدعو عزمى بشاره من اسرائيل وقدجرت الفوضى بليبيا والقائمه حتى اليوم وتمت سرقة احتياطى ليبيا من الذهب والممتلكات الشخصيه للرئيس السابق القذافى من النيتو وبرعاية الولايات المتحده الامريكيه وتم نقلها لاميركاوكان مقتل القذافى غايه بالبشاعه الامريكيه التى قامت بالتصوير للارهابيين القتله ومعهم مرتزقة شركة بلاك ووتر الارهابيه الامريكيه التى يوجد لها مقر بدولة الامارات وباحدى دول الخليج الاخرى غير الامارات وبما ان وساطة دولة الكويت تم تجميدها وانهاء الازمه داخل البيت الخليجى فما قام به النظام السعودى والاماراتى عقب فبركة الاختراق لوكالة الانباء القطريه وبعد تصورو بان المليارات التى تم تقديمها للرئيس الامريكى ترامب تعطيهم الحق بحصار دولة عضو بالامم المتحده دون الرجوع والاستناد على قرارات الشرعيه الدوليه يعتبر ذلك عمل ارهابى مدان ومرفوض ويجب التوقف فورا عن محاصرة دولة قطر ورجوع جميع الاطراف دون قيد او شرط للشرعيه الدوليه ممثله بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى ماذا والا فعلى مجلس الامن الدولى الاجتماع فورا لمناقشة كيفية تحرك مجلس الامن عسكريا لحصار النظام السعودى المسؤول الاول عن محاصرة الرمز الاممى الكبير المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان السيد
وليد الطلاسى —
فى الرياض ومنعه من السفر والعلاج والدواء والنظر باخفاء ولى العهد السابق كذلك الامير محمد بن نايف ومكان اقامته الجبريه–
وفك الحصار عن دولة قطر بالتحرك العسكرى ان لزم الامر عقب تقرير لجنة تقصى الحقائق واعتبار النظام السعودى ولعبة التحالف العربى والاسلامى المزعوم لمكافحة الارهاب هو بحد ذاته عمل ارهابى من النظام السعودى يضاف الى سجله الارهابى مع عدم اعتبار مايفعله النظام السعودى انه من الاسلام فى شىء بل هو عمل ارهاب وتطرف معروف تاريخيا دعم النظام السعودى له حتى داخل بلاده حيث لايحترم النظام السعودى حقوق الانسان ويقوم بالاعدام خارج نطاق القضاء ووجود سجون سريه خاصه للنظام توجد بالمستشفيات بالطوابق الارضيه وبقصور النظام السعودى التى يملكها الامراء وقد حذر البيان كما ذكر المصدر النظام السعودى من المساس بحياة المراقب الاعلى لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المقرر الاممى السامى المستقل والمؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان بالامم المتحده ونقله وهو بحاله صحيه للمستشفيات السعوديه ليتم اخذ الصور له وكانه يعالج فتلك جريمه ارهابيه سعوديه اشد مما يقوم به النظام السعودى من تنكيل وقتل باليمن وبحصار وتجويع الشعب القطرى دون الرجوع للشرعيه الدوليه لايجاد سقف لانهاء الحصار بل ووجود سقف لوقف الحرب باليمن عدا رفع الحصار عن المسؤول الاممى الكبير السيد
وليد الطلاسى–
وفتح المطار امامه للمغادره والسفر دون قيد ولاشرط–
وعلى مجلس الامن الدولى متابعة اجراءاته عسكريا لحصار النظام السعودى وملاحقة كافة مسؤوليه بالخارج وتقديمهم للمحكمه الجنائيه الدوليه مالم يلتزم بما تقرره هنا الشرعيه الدوليه لحفظ الامن والسلم الدوليين–
انهى المصدر ماصدر من بيان الامم المتحده كما ورد من المصدر بنيويورك وقدصادق علي البيان المراقب الاعلى الدائم والمقرر الاممى السامى المستقل لحقوق الانسان السيد
وليد الطلاسى
بالاتصال به فى مقر محاصرته بالرياض حيث تتابع الامم التحده بدقه مايجرى من اعمال ارهابيه يقوم بها النظام السعودى بالداخل تجاه الرمز الاممى الكبير—
انتهى—
نسخه للدول الاعضاء بالامم المتحده–
نسخه لمجلس الامن الدولى–
نسخه للمحكمه الجنائيه الدولي
نسخه لمحمة العدل الدوليه بلاهاى
نسخه للمدعى العام بالجنائيه الدوليه–
نسخه لامانة السر بالرياض 2221
مكتب ارتباط دولى تم الاعتماد سيدى برقم 766د
مكتب اعلامى حرك 770ج تم الاعتماد سيدى ومنشور دوليا
الرياض
877م
——

في 01 غشت 2017 الساعة 38 : 04

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



العدل والإحسان و الولائم

شهيد ما شافش حاجة,أو حينما نسترزق الشهداء°طريقة جديدة يتبناها أصحاب الظلام أو الحالمون.

المغرب... عبقريه الثورة من داخل القصر الملكي الاهرام - ابراهيم سنجاب

الزمزمي: عبد السلام ياسين يتعلق بحديث المُلك العاض لحاجة في نفس يعقوب وجماعته ليس لها مشروع يمكن أن

بصمة المغاربة القوية حول الدستور

نظرية المعرفة في فكر الدكتور محمد شحرور

نادية ياسين أو المرأة التي...

.. مجرّد سؤال

المخزنوفوبيا: أصل و امتداد وتجليات

يوسف المنصوري: هدفنا تصحيح مسار النضال والمشاركة في الانتخابات أفضل طريق لمحاربة الفساد

عصيد...حفاظا عن "عدوّ مضمون"

الكوني يصف الربيع العربي بـ 'اللعنة' والتغيير من سيء إلى أسوأ

المفاهيم الكونية لحقوق الإنسان أسس ودعائم "العدل" كعنوان كبير وضعه الله في كتابه العزيز

جلالة الملك محمد السادس زرع البذور والانتظار لحصد الثمار





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة