صعود سيف الإسلام القذافي لقمة السلطة في ليبيا قريبا
أضيف في 21 يونيو 2017 الساعة 43 : 10
قالت صحيفة “إزفستيا” الروسية إنه من الممكن أن يصبح (سيف الإسلام القذافي) على رأس السلطة في ليبيا، بحسب «سبوتنيك».
وكان سيف الإسلام، نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، اعتقل أثناء أحداث ما يسمى “الربيع العربي” عام 2011، وتم التحفظ عليه مدة ست سنوات في منطقة الزنتان، حتى وافق البرلمان الليبي على قرار العفو، وخرج سيف الإسلام من سجنه في التاسع من يونيو 2017.
ونقلت الصحيفة عن باسم الصول، المتحدث باسم القبائل الليبية الموالية للزعيم الليبي الراحل معمر القذافى، قوله إن غالبية الليبيين يريدون ويطلبون أن يصبح سيف الإسلام، وهو شخص قادر على تحقيق الوفاق الوطني، رئيسا لليبيا.
ولم يشغل سيف الإسلام أي منصب في المؤسسة الحاكمة الليبية خلال حكم أبيه، ولكن كان له تأثير كبير جدا فى السياسة الليبية، حتى أن الكثيرين نظروا إليه بأنه سيخلف معمر القذافي.
وذكرت الصحيفة أن مسئولًا من الجيش الليبي قال إنه تم الإفراج عن سيف الإسلام لكي يرص صفوف المجتمع.
وأشارت الصحيفة إلى أن مجلس الوزراء في طرابلس وصف العفو عن سيف الإسلام بغير الشرعي، بينما دعت المحكمة الجنائية الدولية إلى إعادته للسجن.
ورأى الدبلوماسي الروسي السابق فيتاتشيسلاف ماتوزوف أن سيف الإسلام سيواجه، والحالة هذه، صعوبات كبيرة في تحقيق طموحاته السياسية.
تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- فمن كان خلف سيف الاسلام القذافى هل تعرفونه
ثائر الحق1
انه من يكتب لكم هذه الكتابات الثوريه الدوليه والامميه انه الرمز الاممى الكبير والمايسترو الثورى والحقوقى السيد
وليد الطلاسى
نعم انه من يزحف زحفا على بطنه لعدم تناوله الدواء ويكتب لكم ولغيركم ماترونه من صعقات امميه ودوليه وهو بالرياض محاصر
وانه من منع الغرب وهدد فتو بنسودا ان طالبت بسيف الاسلام لتحاكمه بالجنائيه الدوليه والغى طلب فتو بنسودا من مجلس الامن الدولى الموافقه على جلبه بالجنائيه الدوليه وكانت فتو بنسودا ترضخ لمطالب لاضغوط اميركا وحلفاءها الغربيين ووصفها الرمز الاممى الكبير بانها ليست مستقله ولامناضله ولم تنتزع منصبها انتزاعا نضاليا ولاثوريا لتصبح صاحبة قرار كبير ارفع من مجلس الامن الدولىوان المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان هو ارفع شخصيه امميه فوق قرارات مجلس الامن الدولى بالامم المتحده
فهو من رفض تسليم سيف الاسلام القذافى بعد طلب الادعاء العام الجنائى الدولى اعتقاله وجلبه للمحاكمه
وهدد الرمز الكبير الدول الغربيه بكشف اجرامهم الارهابى حينها وتقديمه طلب لمحاكمة اوكامبو المدعى الذى عينه جورج تينيت ليتخلص من جريمته السابقه فى سبتمبر 119
وينكم عن كل ذلك يا امة العرب والمسلمين وسياسيين نايمين ولاكيف
اهههههههههههههههههههههههههههه
مع التحيه
سلامات