مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


مجلة أمريكية: “سايكس بيكو” كانت سببا في تقسيم الوطن العربي إلى دويلات صغيرة


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 18 ماي 2017 الساعة 49 : 09




كشفت مجلة “ديلي بيست” الأمريكية في تقرير لها عن معطيات حول توقيع اتفاقية “سايكس بيكو” بين فرنسا وبريطانيا التي تم الإعلان عنها عام 1916، والتي كانت سببا في تقسيم الشرق الأوسط والوطن العربي إلى دويلات صغيرة.

واعتبر ذات التقرير، أن اتفاقية “سايكس بيكو” تسببت في اختراع دول مثل سوريا، معظمها كان بناء على تقسيمات مذهبية تسببت في استمرار التوترات في المنطقة، حتى بعد رحيل الاحتلال البريطاني والفرنسي عنها. جاءت فكرة توقيع الاتفاقية بعد اجتماع سري ما بين السيد “مارك سايكس” من بريطانيا، والسيد “إم فرانسوا جورج بيكو” من فرنسا، حيث تفاوض الطرفان من أجل تقسيم الشرق الأوسط فيما بين البلدين. وذكر التقرير ذاته أن المفاوضات استمرت لشهور عديدة، حيث اعتمد “بيكو” على مهاراته الاستثنائية في الدبلوماسية.

ولفت التقرير نفسه إلى أن الاتفاقية نصت على أن فلسطين وطن قومي للشعب اليهودي، رغم رفض جنرالات ومسؤولي بريطانيا في مصر. وكتب أحد الجنرالات حينها رسالة نشرت في الصحافة البريطانية: “فلسطين ليس بلدا ملائما لليهود، فهي أرض فقيرة غير قادرة على التطور الكبير”، ولكن بعد صراع استمر لعدة سنوات أصرت الحكومة البريطانية على اعتبار فلسطين دولة يهودية فيما أطلق عليه “وعد بلفور”.

وقالت المجلة الأمريكية، في مستهل تقريرها: “على الجميع الاعتراف أن هذا الدمار الذي حاق بالشرق الأوسط في سوريا والعراق واليمن وليبيا، ليس سببه الغزو الخارجي (الأمريكي — البريطاني) أو التوترات الداخلية (ثورات الربيع العربي)، ولكن السبب الرئيسي هو تلك الخريطة التي تم بموجبها تقسيم الشرق الأوسط المطلق عليها سايكس-بيكو”.

 

 

 

 

س.ن



1803

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- عفوا لاللبلطجه ولاللابتزاز للعرب والامهمنقول

ماستر1

وكالات الانباء العالميه والدوليه
الامم المتحده—
مجلس الامن الدولى–
الهيئات والاتحادات والمنظمات الدوليه العالميه المستقله–
حقوق الانسانالمفوضيه الامميه الساميه العليامراقبهمستقلهغير حكوميه
المجتمع الدولى
الشرق الاوسط–افريقيا اسيا
الجامعه العربيهمجلس التعاون لدول
الخليج العربى –
الرياض–
فى تعليق ورد اممى من البيان الموقع من الثائر الحقوقى الكبير المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى المؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان بالامم المتحده المشرف والمراقب الشرفى الاعلى بالجامعه العربيه امين السرالمستقل السيد
وليد الطلاسى–
من الرياض فى بيان اممى دولى عالى المستوى
ردا على الرئيس ترامب فى زيارته للرياض ومخرجات القمه
حيث افاد المصدر مما جاء بالبيان الموزع دوليا تاكيد المراقب الاعلى الدائم المايسترو السيد
وليد الطلاسى
بانه انما يتعامل مع التشريعات والاستراتيجيات للدول كافه وعلى راسها الولايات المتحده الامريكيه وليس الامر لعب صغار ومهازل حكومات ايا كانتحيث الصراع يفرض نفسه واقعيا على الارض ولامكان اطلاقا للعبث نهائيا ولامكان لاى اعتبار للشخوص ايا كانو حكام طغاة او صعاليك بل الاهم التشلايعات والاستراتيجيات للدول وليس للشخوص
حيث ان الارهاب قد تم حسمه من قبل الرئيس الامريكى دونالد ترامب بتصريحه عن ان الرئيس الامريكى الاسبق اوباما والسيده هيلارى كلينتون هم من صنعو واوجدو داعش فى اشرس حمله انتخابيه تشهدها الولايات المتحده الامريكيه وتعيش تداعياتها حتى اليوم
وهنا لاشك ان الاحتلال الامريكى للعراق ساهم بجعل ايران تلعب لعبتها بالاحتلال والهيمنه الطائفيه والمذهبيه بالعراق وباسم الديموقراطيه التى تنهار هى والياتها عالميا مما اوجد لابل وخلق التطرف والارهاب والذى اخترق اوروبا واميركا نفسها اليوم ودول العالم اجمع لابل انه توجد عضوه بالبرلمان العراقى وتدعى الفتلاوىقد اعلنت وجود فيديوهات تسقط المؤونه والغذاء لداعش
من هنا لعبت ايران وضربت ضربتها بالمليشيات الارهابيه وبقيادات ارهابيه معلنه واجراميه منهم قاسم سليمانى والعامرى وفيلق القدس وفيلق بدر وفيلق زفتوكله عبث واجرام اتى مع الاحتلال الامريكى للعراق فلعبت ايران اللعبه مع الرئيس اوباما وهى كذلك استنزفت كما استنزف العرب باسم الاحزاب الشيعيه والمليشيات نفس لعبة اميركا بحزب الاخوانج والحكومات المموله للحرب والاحتلال واعلامهم وقنواتهم الفضائيه الارهابيه تتصدر الاخبار سواء غربيا واوروبيا او عربيا او خليجيا او افريقيا او اسيويا حتى وصل الارهاب لافريقيا من خلال بوكو حرام واندونيسيا وماليزيا وشمال افريقيابل وافريقيا برمتها كما وصل للغرب واميركا اللاتينيه واسيا حتى اصبح الارهاب نتيجه حتميه لتحوله الى عصابات مسلحه ارهابيه تلعب باسم الاديان والمذهبيه برلمانيا وديموقراطيا وحزبيا حتى ان ايران بالامس تعلن انها دوله ديكوقراطيه اسلامويه انما شيعيه مذهبيه تلك لايتم ذكرها نفس لعبة الاحزاب المقابله الاخرى سنيه كانت ا وسلفيه او غيرهم فهؤلاء لامشروع لديهم لنهضة امه بل يقاتلون اما وصول للسلطه او بموقف دفاعى او مرتزقه حتى اصبحنا نرى بعض المسيحيين يصفون قتلاهم بانهم شهداءوتلك تعتبر احد اهم الاسباب لانتشار التطرف والعنف بالعالم والغرب اليوم خاصهانه صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات وحقوق الانسان والاستقلاليه
لياتى الرئيس الامريكى السيد ترامب ويقول بكل ابتزاز بل وبكل بلطجه وارهاب ان ادفعو قيمة الدفاع عنكم من اميركا التى اوجدت كما اعترف الرئيس الامريكى السيد ترامب شخصيا بان داعش اوجدتها الولايات المتحده الامريكيه
والادهى هنا ان استراتيجية الاداره السابقه والتى لعبت لعبة 5 +1فقد صدر بيان وموقف خطير اممى بان المايسترو الاممى الكبير امين السر السيد
وليد الطلاسى
يرفض هذا الاتفاق ووصفه الاتفاق فى حينه بانه اتفاق 5 +2رضى ترامب اليوم والولايات المتحده ام لم يرضو فالامر سيان لاشك
فمنذ الرئيس جورج بوش والشرق الاوسط والامه العربيه والاسلاميه والخليج فى دمار متلاحق وتهجير قسرى لشعوبه ونزوح لاجئين وامراض واوبئه هاهى اليوم تنتشر وستكلف المجتمع الدولى الكثير وكل تلك الجرائم اتت مع لابل بسبب الاحتلال الامريكى للعراق وعبث اميركا والاداره السابقه للرئيس الاسبق اوبامامع ايران بعقد الاتفاقيات اميركيا واسرائيليا مع ايران للتوسع على حساب العرب والدول العربيه باسم المظلوميه والاحزاب الشيعيه او السنيه كذلك حيث ترفض الديموقراطيه وجود مثل تلك الاحزاب نهائيا وقطعيا فقد تكتم الجميع غربيه وعربيا واسلاميا والاهم دوليا على سقوط المنظومه الديموقراطيه والياتها لتصبح الدساتير مجرد عبث صبيانى لكل طاغيه وكل حكومه لااحترام ولااعتراف لابالتشريع المقدس ولاالقانونى كذلك فضاعت الحقوق وبدات البشريه مرحلة الانهيار والسقوط والارهاب والحروب بزعم توسيع النفوذبعد ان اصرت اميركا ومعها اوروبا على لعبة دعم ايران باتفاق يرفضه اليوم الرئيس ترامب جمله وتفصيلا انما الامر خارج الاراده الامريكيه اذ لايمكن للولايات المتحده الامريكيه وبرئاسة الرئيس ترامب او غيره ان يخوض حربا مع ايران الا فى حال امن اسرائيل فقط ومطلوب ان تدخل الامه العربيه والاسلاميه فى حرب مذهبيه وطائفيه كبديل عن اميركا واسرائيل وهذا امر مدان ومرفوض وبشده
والسبب هو التغير الكبير الذى اصبحت عليه المنطقه والشرق الاوسط بدخول روسيا على الخط عقب اصرار الولايات المتحده الامريكيه ومعها حلفاءها الاقزام ايا كانو على لعب سياسة آ (الطعن والانتقاص والتسطيه والتهميش لدور الامم المتحده ومجلس الامن الدولىآ )لتاتى اميركا من الباب الخلفى وتلعب بشوية من شرذمه تافهه موظفون بالامم المتحده للتحدث وباسم الامين العام للامم المتحده تاره وباسم المبعوث الاممى تاره اخرى وباسم مفوض سامى وباسم مقرر واطى ابن واطى علجوتلعب اميركا لعبتها هنا باسم حقوق الانسان والامم المتحده اذن بصعاليك حكوميون وارهابيون كذلك ومجرمى حرب فتلعب الدور الاخر هنا مع الدول وجميع دول العالم تعلم ذلك جيدا ولم يتحدث عن تلك الجريمه والمهزله الكبرى جميع هؤلاء الحكام العرب ولامن اجتمعو بالرياض ولاالفرس ولاالترك ولاغيرهم عالميا للاسف سوى رئيس واحد فقط هو الرئيس الحالى للفلبينوالذى حقر اميركا ونزع اى تحالف او حمايه تزعم اميركا تقديمها للفليبين
وانه لموقف يذكرنى شخصيا كما قال المصدر عن الرمز الاممى الكبير الثائر المستقل والمحارب الرهيب امين السر السيد
وليد الطلاسى
عندما قام الرئيس ترامب باعلان صريح ان داعش اوجدها اوباما وهيلارى كلينتون فتم اهانة وشتم الرئيس ترامب فى حينه من داخل اميركا واعلن الرمز الكبير هنا ان الرئيس ترامب قال ماعجز ويعجز عنه جميع حكام العالم وفضائياتهم ان يقولوه
وانه الارهاب اذن المطلوب ان تدفع دول الخليج والامه العربيه والاسلاميه ثمنه لاميركا حسب طلب الرئيس ترامب بالابتزاز والعبث فبالامس صمتت اميركا عن اجرام ايران بالمنطقه ومليشياتها وضربها للحرمين الشريفين من خلال اليمن والحوثيون وهم مليشيا كذلك مذهبيه وطائفيه يتم تمويلهم فارسيا بالصواريخ البالستيه
واسرائيل ليست بعيده عنها تلك الصواريخ فى الحقيقهوهنا لاولن تستطيع الولايات المتحده اتبات قوتها وتصميمها وهيمنتها بدخول حروب متعدده مع ايران او كوريا او افغانستان او الحروب الاخرى كما مع كوبا او غيرها وهذا كله نتيجه حتميه لاصرار اميركا على العبث بتشويه وتسطيح اى دور للامم المتحده والشرعيه الدوليه ممثله بالامم المتحده ومجلس الامن الدولى لتاتى عقب ذلك اميركا ومن خلف الستار ومن الباب الخلفى وتدين اقرب حلفاءها المزعومين من العرب وغيرهم حقوقيا وباسم الشرعيه الدوليه وهاهو الثمن الباهظ والمكلف جدا جدا على اميركا وحلفاءها وعلى الامن والسلم الدوليين وهنا الاهم والاخطر لاشكمع حتمية احترام الجميع لحق الشعوب بمقاومة الاحتلال والاستعمار الظاهر والمبطن وحق تقرير المصير كذلك فهذا ليس من الارهاب فى شىء لابفلسطين ولابميانمار ولابغيرها بجميع دول العالم
وعليه انما يكون الحل الاسلم لاميركا وللعالم اليوم وبموجب موازين القوى والمتغيرات
بالرجوع للشرعيه الدوليه لابالبلطجه واللغه التجاريه الابتزازيه المسيسه العوده اذن للامم المتحده وتوازناتها السياسيه هو الحل الاسلم للجميع جميع دول العالم وليس اللعب بالارهاب والحروب واستنزاف الدول وخلق النزوح والقتل بالمليشيات وبغيرها من الاطماع التوسعيه وهنا يكمن الحل رجوع الجميع طوعا او كرها للشرعيه الدوليه الامميه واحترام الضامن هنا وهو الرمز الاممى الكبير المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الامم السامى لحقوق الانسان
فى حالة العبث الدولى باسم الفيتو او باسم مهزلة تقديم المشروعات السخيفه الحكوميه الى مجلس الامن الدولى واللعب باستانا وبغيرها من روسيا او الصين او غيرهم
نعم
يكمن الحل بالعوده للشرعيه الدوليه وتوقف اميركا عن محاولاتها الهيمنه على القرارات الامميه والدوليه والحقوقيه من خلف الستار وبالامم المتحده ماذا والا فهو الانهيار لاميركا وللجميع من الحلفاء المزعومين ممن يتم شفطهم اليوم وغدا القادم اشرس واشد فلن ينفعهم محاصرتهم للرمز الاممى الكبير وهو الذى تعتبر محاصرته عين الارهاب الامريكى وازلام اميركا ممن يقدمون فروض الطاعه والولاء لاجل كسب ربع شرعيه لانظمتهم الفاشيه والارهابيهعدا اجرام الاحزاب التى انقلبت الى عصابات اجراميه مقاتله اليوم مستنزفه كما الدول سواء العربيه او الفرس او الترك او غيرهمسنه او شيعه او زفتفقد وصل التطرف للاحزاب الغربيه والامر يلزمه مشروع اممى والرمز الكبير المايسترو هنا يمثل الايديولوجيا التشريعيه والقانونيه لانقاذ مايمكن انقاذه امميا ودوليا بالصراع الحضارى والاممى حيث لاصوت يعلو صوت المعركه والنزال والصراعفالاحزاب والمليشيات لااهداف ولامشاريع لهم حضاريه ولاقانونيه ولاحتى اجنده سياسيه والامر يمس حتى الاحزاب الغير دينيه علمانيه كانت ام اشتراكيه او شيوعيه او غير ذلك فالخطوره تتمثل فى سقوط المنظومه وعليه
فالرمز الاممى الكبير امين السر السيد
وليد الطلاسى
هو فقط من لديه تلك الايديولوجيا والسلطه التى تخوله القيام بذلك امميا فضلا عن عربيا واسلاميه فكما تبث قنواتكم ومنها قناة الجزيره وغيرها بانه ان حادت الدوله عن الطريق السوى فانه يتحرك هنا المشرع اولا فهو المراقب ولااعنى هنا مشرعى البرلمانات والدساتير فقد فات اوان مشاركتهم حاليا لان الجميع يسير نحو الهاويه اليوم الجميع بلا استثناء وهذا مانتج عن عبث الحكام والطغاة بالحقائق واخفاءها عن الشعوب فكل التحدى ان تصارح اى حكومه الشعب عما ستؤول اليه الامور غدا بالاحداث وهنا خطورة الصراع الاممى المرعب اليوم
وحيث اخرماينقصنا هو ان يزعم الرئيس الامريكى السيد ترامب ا و غيره من الحلفاء المزعومين عربا كانو خليجيين او فرس او ترك او زفت
ان نرى الحكومات اليوم وكانها حكومات مدنيه انسانيه تعشق الحقوق وتنصر المراه وليسو هم من يقومون بالقتل والتهجير القسرى والاجرام والاحتلال والارهاب وهم من يمولونه
فامر ايران فورا يتم تقديمه كمشروع اممى معروف دوليا الا وهو منع تدخل الدول بشؤون الدول الاخرى لااعلاميا ولاحزبيا ولامذهبيا ولاطائفيا وهذا امر اممى وعالمى وليس امريكى فقط فيتم قطع تمويل الارهاب على الجميع للمليشيات لان الامم المتحده ومجلس الامن الدولى اشد ماتحاربه هو قيام مليشيات وتنظيمات تاخذ مكان الدول وانهاء الاحتلالين الامريكى وقبله الفارسى للعراق وسوريا واليمن ولبنان والا توجيه ضربه عسكريه يشارك الجميع فيها تمويلا وافراد وليس العبث باسم حرب سنى شيعى فتلك مكانها يجب ان يكون بالصندوق الاسود وقبل ذلك رفع الحصار الاجرامى عن الرمز المايسترو الكبير بالرياض من حليفكم الفاشى المجرم فورا بلا لعب علوج ولعب طواغيت وعملاء ارهاب بلا كلام فاضى
فيكفى لتتعرف الشعوب على مدى الكذب والاجرام والارهاب تقديم اعتذار السيده تيريزا ماى رئيسة الحكومه البريطانيه الحاليه العذر والاعتذار عقب رد وتعليق خطير عليها وعلى اعضاء مجلس العموم من الرمز المايسترو الكبيرالسيد
وليد الطلاسى
بزيارتها للرياض ومن ثم تقديم اعتذارها بسبب قول احدهم انه وشركته من بريطانيا سيقدمو جنرالا سعوديا لمحاكمته دوليا كمجرم حرب لنجد الاعلام السعودى يقدم الخبر زاعمابان بريطانيا تعتذر للنظام السعودى بسبب بيضه تم ضربها فى بريطانيا لجنرال سعودىهكذا تسير الامور والجميع فى خطر مرعب فعلا والامن والسلم الدوليين فى مهب الريحسيبقى مالم تتغير اساليب اللعبه طوعا قبل كرهاعندها لاينفع الندمحيث الفوضى والسقوط والانهيار
حيث انهى المصدر ماصدر من بيان مقتطف منه ماتقدم ذكره وايضاحه اعلاهفاختتم الرمز الاممى الكبير البيان بتساؤل
متمنيا للرئيس ترامب وعائلته زياره سعيده للرياض ومن ثم ابلاغ التحيه لبابا الفاتيكان فى زيارته له لعل وعسى ان نجد اجابه من فخامة البابا عن النبى المعروف السيد يحى ابن زكريا وهو ابن خالة المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام النبى الثائر الكبير والذى وجدت فى احدى قنوات فضائية يمولها الفاتيكان احدهم وهو يقول حرفيا بان السيد يسوع المسيح انما يخلق النجوم باطراف اصابعه فهل معقول لمن يخلق النجوم باطراف اصابعه ان يكون له ام وابن خاله مع احترامى وتقدير لكل العقائد والاديانوخاصه الابراهيميه من الاديان السماويه الثلاث
انتهى–
مع التحيه
حرر بتاريخه
الرياض
امانة السر 2221 يعتمد للنشر
الامم المتحدهمكتب المراقب الاعلى الدائمخاص1
مكتب دولى ع 322 ب 20–تم سيدى—
حقوق الانسانالمفوضيه الامميه الساميه العليامراقبهمستقلهغير حكوميهالامم المتحده–
صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والطوائف والثقافات والاقليات والعرقيات والاثنيات الاممى مؤسسيهمستقله–
اممى–
الجامعه العربيه
المنظمه الاقليميه لحقوق الانسان وحماية المستهلك بالشرق الاوسط ودول الخليج العربى–مؤسسيهمستقله
مكتب ارتباط دولى 342 م ن م55 تم النشر سيدى
مكتب حرك 956ك 3ب منشور دولى سيدى–

في 21 ماي 2017 الساعة 01 : 16

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



شجرة الاركان

تحالف العدمية والإنتهازية:الطريق إلى الجحيم

الفيزازي: الملك أول ثائر على الظلم والفساد

أكميشة بقايا 20 فبراير اللي قالوا بلا حشمة أنهم كانوا 20 ألف

جماعة العدل و الإحسان ... و الرقص على الأموات... بالكذب الحلال

قراءة جديدة في مؤلَّّف: " أضواء على مشكل التعليم بالمغرب " للدكتور محمد عابد الجابري - رحمه الله

قرأنا لكم عن كود

طفح الكيل يا 20فبراير

وآآآ بنكيران

عبد الحميد أمين يستورد عناصر غريبة لاستكمال اجتماع لحركة 20 فبراير

مجلة أمريكية: “سايكس بيكو” كانت سببا في تقسيم الوطن العربي إلى دويلات صغيرة





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة