مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


يا قاسم الرزق……!!


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 16 ماي 2017 الساعة 42 : 09




كثيرة هي النظريات التي واكبت مسيرة الفقر والفقراء وهي تجوب على غير هدى أزقة  الأمل والتفاؤل أو هي كما اعتادت تقبع في مآسيها شبه راضية أو تكاد بقسمة الأقدار أو زجّ بالأقدار لتكون قاسمة للأرزاق، ولهذا ثار الشاعر "ابن الخباز" لما أسقطوه من قسمة الأرزاق فقال:

 

يَا قَاسِم الرِّزْق لِم خانَتْنِي الْقِسَمُ

مَا أنْتَ مُتَّهُم فقلْ لِي من أتّهِم

إذَا كَان نجْمِي نحْساً فأَنْت خالِقُه

فَفِي كلْتَا الحالَتَيْن أنْتَ الخَصْمُ والحَكَم

 

شاعرنا الذي أزرى به الفقر يبحث عن المسؤول عن حالته، وحتى إذا كان مشؤوما وغير محظوظ فالأقدار هي التي تقرر من هو السعيد ومن هو الشقيّ… وهي ثورة ضدّ تعاسة العيش من داخل النسق الديني.. كما هناك نظريات دنيوية لا تؤمن بمقولة: "لو كان الفقر رجلاً لقتلته"، لأنها ترى فيها نظرية غيبية تساهم في تلغيز الفقر وجعله أسطورة بدون حل، لذلك فالنظريات الدنيوية حول قضية الفقر يمكن أن نقول إنها قلبت معنى النظرية الغيبية لتصير: "لو كان الغنى رجلاً لقتلته"، لأنها تؤمن بالغنى الجماعي لا الفردي وبالصراع الطبقي لا بالصراع الرزقي وتؤمن بعرق الثوار لا بعرق الجبين.. وهكذا أينعت نظريات وتهاوت أخرى وانهارت تجارب.. وابتدأت مهازل.. واليوم لا مجد سوى للنظرية الواحدة التي تقول: يجب أن نعلم الفقراء كيف يصنعون ألفة مع الفقر، أي أن يعيشوا بنظام وانتظام في فقرهم وتعاستهم كما مشوا يوما في مسيرتهم الخضراء لغيرهم، لا يهم، المطلوب اليوم أن يعيش الفقراء حميمية مع فقرهم.. العصر اليوم عصر الصناعة الدقيقة للفقراء… عبر ما يسمونه بالأنشطة المدرة للدخل، وهكذا يصبح التوفر على معزتين وخمسة أرانب بطاقة دخول إلى نادي المستثمرين… وبعدها يتم تنظيم حفل جوائز للمتفوقين والمنتصرين على الفقر بالماعز والأرانب، وهي في الواقع جوائز تشجيعية لفقراء استطاعوا أن يحسنوا ويتوفقوا في استضافة الحرمان… كتلك البدوية في مدشرها الهارب من عيون "المخزن" والتي دأبت أن ترى في مجيء رجال السلطة وتوابعهم نذير فاجعة وشؤم، لكنها استبشرت خيراً لما علمت أنها من المؤهلات للحصول على الماعز والأرانب المدرات للدخل.. وشيخ المدشر يعرف جيدا المؤهلات والمؤهلين للأنشطة والنشاط، أكرمت بدويتنا الطيبة مرسول الأنشطة المدرة لكل شيء غير الدخل بفطور غير عادي.. ووصلت بدويتنا إلى مركز المدشر في غبش الصبح حتى قبل أن تستيقظ مُعيزاتها وأرينباتها، فقد علمتها التجارب أن المخزن سريع الغضب، ظلت واقفة حتى لا يضبطها المسؤول وأتباعه وتوابعه وهي في حالة جلوس.. جاء المسؤولون وعددهم أكثر بكثير من الماعز والأرانب… لثمت بدويتنا ما تيسر لها من الأيادي… أتى شيخ المدشر وهمس في أذن بدويتنا قائلا "إذا سلمك المسؤول المدرات للدخل، فانظري وامسكي معزتيك، وابتسمي.. لأنها ستكون الصورة التي سيتوصل بها كبير المسؤولين، والتي ستكون كذلك في الملصقات والكتيبات التي ستتكلم عن نجاح التجربة… ظلت بدويتنا محافظة على الابتسامة برغم طول الانتظار.. فالمسؤولون يعرفون أن طول انتظارهم يخفِّض وينقص مستوى المواطنة… وكلما كلمتها إحداهن كانت تجيبها بتحريك رأسها أو بإمائة عينها حتى تحافظ على ابتسامتها ولا تنساها.. فالسرّ كبير والذي سيرى الصورة أكبر… تسلمت بدويتنا صفقتها وحافظت على ابتسامتها بضع خطوات، فالتعليمات المخزنية مهما قل شأنها وشأن  الآمر بها بطيئة الزوال والنسيان… واسأل المطرودين من ظلال المخزن.. عادت بدويتنا إلى مدشرها وهي في كل مرة تتفقد أحوال معزتيها وأرانبها الخمسة.. فالمسكينة اعتبرت أن الهدية مخزنية لا يمكن بأي حال من الأحوال المخاطرة بها.. فكانت تحنو عليها حنو المرضعات على الفطيم… وتتذكر بدويتنا أن الليالي الأولى وهي تستضيف معزتيها  وأرانبها الخمسة لم يغمض لها جفن خلالها ولم يطرق عينيها النوم.. فقد ظلت طوال الليل تراقبها حتى لا تتهم لا قدّر الله بخيانة هدية المخزن، كما ظلت تحافظ على ما علموها من طريقة إعطاء الأكل والماء للماعز والأرانب.. فهذا الماعز ليس كالذي عرفت، وهذه الأرانب ليست كالتي ألفت… سبحان مبدل الماعز والأرانب ومبدل البدوية كذلك..!! تمخزنت بدويتنا في رعايتها لهديتها.. ما نفع التمخزن، فقد أتى يوم الفاجعة لما استيقظت ذاك اليوم ووجدت المعزتين ميتتين أو في ذمة المخزن.. صاعقة لم تطق لها بدويتنا صبرا ولا عزاء.. ماذا أقول لشيخ الدوار لو جاء يسألني عن معزتي المخزن..؟؟ ماذا لو ذهبت إحدى جاراتي وأخبرت بي..!! تناوشت بدويتنا الكوابيس والهواجس، وأصبحت تحن إلى سنوات ما قبل الماعز المخزني… فكرت في سرقة معزتين من إحدى صديقاتها، لكنها أدركت أن الماعز المخزني لا يتشابه، وبذلك ستكون قامت بجريمتين، أولاهما إهمال المعزتين المخزنيتين، وثانيهما اعتبارها المخزن غبيا تنطلي عليه حيلة استبدال المعزتين..!! ظلت بدويتنا مدة وهي تتكلم عن أرانبها التي تنجب كما ينجب أهل المدشر، وتسهب في الكلام عسى ولعل أن تجعل صديقاتها ينسين الكلام عن المعزتين..!! حتى إنها كانت تذهب عند "فقيه" المدشر ببعض البيض ليدعو لها بطول عمر الأرانب المخزنية..!! وهكذا تحول المدر للدخل إلى المضر بكل شيء..!! ولما ذهبت مرة بدويتنا إلى المركز وجدت ملصقا في الباب الكبير للإدارة وفيه كثير من صور النساء والرجال وهم أمام هداياهم المخزنية يبتسمون، بحثت عن صورتها دون جدوى… ورجعت راكضة إلى مدشرها… وهي تقول: يا مصيبتي لقد أدركوا مصير معزتيهم..!!

 

الأنشطة المدرة للدخل، القروض الصغرى، شركات السلف، هي بعض الآليات لإغناء الفقراء بفقرهم، عبر تصدير أوهام الخوف والغنى… ولا نملك إلا أن نقول: كم أنت ذكي يا صاحب هذا الاختراع أو كم هم طيبون فقراؤنا.. والمجد للماعز والأرانب إلى حين..!!

 

يبقى فقط أن أقول: يا قاسم الرزق لقد طالت القسمة في جهة واحدة اللهمّ عدِّل… وإن الرضا بقدرك وارد…!!

 

وكل قاسم وأنتم………!!



1942

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- انما اعيش منذ ثلاثون عام مع الفقراء كدرا لاشك بسبب الجهل فاذن لامع الطغاة ولاالاثرياء برغم انى مازلت كالغريب بينهم للاسف فطوبى للغرباء

ثورى1

منقولفالامر هنا يمس الشعوب والفقراء لاالحكام ولاالحكومات


وكالات الانباء العالميه والدوليه
الامم المتحده—
مجلس الامن الدولى–
الهيئات والاتحادات والمنظمات الدوليه العالميه المستقله–
حقوق الانسانالمفوضيه الامميه الساميه العليامراقبهمستقلهغير حكوميه
المجتمع الدولى
الشرق الاوسط–افريقيا اسيا
الجامعه العربيه–مجلس التعاون لدول
الخليج العربى –
الرياض–
تعليق ورد اممى من البيان والذى وقعه وصاغه الثائر الحقوقى الكبير المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى المؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان بالامم المتحده المشرف والمراقب الشرفى الاعلى بالجامعه العربيه امين السرالمستقلالسيد–


وليد الطلاسى–

حيث ذكرت المصدر من الرياض نقل تهانى وتبريكات الرمز المايسترو الكبير المحارب الرهيب الثورى بمناسبة شهر آ (رمضانآ )المبارك والعزيز والغالى على قلوب كثير من قلوب الانسانيه فليس فيه فقط نزل القران العظيم على سيد الخلق اجمعين النبى الامى الكريم آ (محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه اتم السلام والصلواتآ )بل انه فى شهر رمضان المبارك ليلة القدر تلك الليله الرائعه والروحانيه التى تتنزل فيها الملائكه والروح فيها وقد قام السيح عيسى المسيح النبى الثورى الرفيع وانه عيسى ابن مريم وهو المسيح عليه اتم الصلاة والتسليم وعلى جميع الانيسا والرسل فقد قام السيد المسيح عيسى ابن مريم فى هذا الشهر الكريم وبليلة من لياليه بغسل اقدام الحواريين بيديه الشريفتين عليه الصلاة والسلام وانع عيسى المسيح وكفى وهو غنى عن اى تعريف والذى تم صعوده للسماء بليلة القدر مهما اختلف المؤرخون وغيرهم حيث كانت خيانة الاسخريوطى بتلك الليله من شهر رمضان المبارك


ومن جهه اخرى اكدت المصدر تاكيده فى رساله وجهها لامين حلف النيتو محذرا فيه تماديه فى العبث باسم التشريعات الدوليه ومهام النيتو وكانه الامر فوق الشرعيه الدوليه والامميه والوضع مصالح ضيقه للنيتو او لاميركا او لغيرها

وهنا ذكرت المصدر من الرياض الاممى الكبير تشديده ثائرا والا فلماذا الصراع اذن مع الولايات المتحده وروسيا والصين واوروبا والدول العربيه بل والخليج والحكم السعودى على وجه الخصوص ياامين عام حلف النيتو لابل ماهو سبب الخلاف هنا بين الثائر الاممى الكبير والمحارب الرهيب وفرديا لكل تلك القوى العظمى قبل الصعاليك من حلفاؤهم المزعومين

انه بسبب اصراره على اهمية العوده والرجوع للامم المتحده والشرعيه الدوليه فورا فى حال اى اشكال دولى عالمى او اقليمى او قارى وليس اللعب ولاالعبث خارج اطار الشرعيه الامميه والدوليه ممثله بمجلس الامن الدولى وقبله الارفع هنا وهى الامم المتحده

وهاهى المانيا تتحدث اليوم بقوه بان على اوروبا ان تعتمد بقوه على نفسها وقواها الذاتيه وليس الاعتماد على قدرات الولايات المتحده الامريكيه هذا برغم ان لاالنيتو ولااوروبا يساوون شيئا امام الدرع والغطاء الامريكى لاوروبا وهذا يكفى ليعرف ويتعرف امين حلف النيتو ومن خلفه بان الامر اكبر من هذيانه الذى نشر مؤخراوانه الامر صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات والحقوق وان عنوان هذا الصراع الاممى الكبير وتوازناته ليست القوه العسكريه فقط اطلاقا لابل هاهو الرئيس الامريكى السيدترامب
والذى اتصور لو انه نفخ فى الامين العام لحلف النيتو نفخه صاروخيه لطيره من الحياه وليس من مقعده فقط وفورا

فاميركا هى ماتناقش حوله الاوروبيون بان ترامب هو خلف خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبى والمانيا وبروكسل وغيرهم هاهم انما يعيشون القلق الدائم حاليا خاصه عقب تورطهم مع روسيا وسط اتفاق سرى بين اميركا وروسيا وتحفل بمتابعات خطيره اعلاميا واستقالات كبرى بادارة الرئيس ترامب وهذا عدا وجودتسريبات امريكيه روسيه سريه للتحكم والهيمنه على العالم
ولذلك يعتبر الرمز الاممى الكبير المايسترو امين السر السيد

وليد الطلاسى

هنا رمز القوه الامميه الضاربه سواء قوه ناعمه او خشنه كذلك فالامر برغم انه ارفع صراع مستقل حقوقى واممى مدنى ومستقل لارفع رمز ثورى بمواجهة الدول العظمى ومن تسيرهم من حكومات بزعم حلفاء او احزاب دينيه او مذهبيه ام زفتيه فالجميع اليوم فى حال شلل وانهيار تام فلم يقبل النظام السعودى ولاالخليجى ولاالعربى ولاقبلهم الغربى وعلى راسهم اميركا واسرائيل وكذلك روسيا واوروبا الا العبث والتعتيم والتضليل على ارفع واخطر مشرع اممى وارفع مقرر اممى سامى مستقل ثوريا ومدنيا وايديولوجيا وتشريعيا فوصل الامر الى نقطة اللاعوده نحو الهاويه

فالقوه الناعمه قرر النظام السعودى والخليجى والعربى انها بالمال تتم وليس بالشرعيه الدوليه ولامن خلال الضامن وصاحب الثقل الاممى الكبير وبشكل يعتبر اسطورى بالامم المتحده والعالم اجمعوانه المايسترو الكبير السيد

وليد الطلاسى
وهذا ثمن اللعب والعبث مع ارفع رمز اممى بالعالم يمثل صمام الامان للامن والسلم العالمى والدولى والذى بمجرد الزامه للدول الكبرى وغيرهم بما تقرره الشرعيه الدوليه مجتمعه فى اى حرب او صراعات دوليه تجرى لانه هنا لامكان للمليشيات الحكوميه ولاالحزبيه ولاللارهاب والحرب والقتل والتهجير القسرى باسم مكافحة الارهاب وكل ذلك خارج اطار الشرعيه الدوليه لان الولايات المتحده تريد ان تقول بانها القوه الاوحد بالعالم وطبعا هذا محال فقد خرجت روسيا وخلفها الصين ودول البريكس الاخرى لتقول لاميركا آ (لاآ )وقد يقبلو حسب استراتيجياتهم الخاطئه لاشك فتاتا مستقبلى انما هذا اليوم هو على حساب الامه العربيه والاسلاميه ولااقول غدا لانه الصراع وصل للغرب ولاوروبا فاصبح حتى الطعن لحدهم بالشارع او حادثة دهس او اطلاق نار هو عمل ارهابى واصبح الغربيون كمثل الشرقيون والعرب والمسلمين باسيا وافريقيا يعيشون الخوف حكومات وشعوب اذن وليس الامر شعوب كما هو المخطط له

نعم
رفض النظام السعودى وساعد مع حكومات الخليج والدول العربيه اميركا بالتعتيم بل وبرفض احترام ارفع واخطر رمز اممى لايطمح لالحكم دويله ولادول لابل ان النظام السعودى والعالم يعرفون جميعا بانه العريفى قدمه النظام السعودى ليخطب خطبه ثوريه فتخيلو عن ماذا انها آ (الخلافهآ )نفس لعبة داعش التى ساهمت الدول بايجادها وتمويلها واليوم مطلوب محاربتها ومكافحتها وعلى الجميع ان يدفع وان يصبحو بقر حلوب لاميركا حتى اوروبا نفسها فاذن هنا موازين القوى تقول بان الحكومات والاحزاب لامكان لهم بالمواجهه الفكريه والايديولوجيه والتشريعيه والحضاريه بل وحتى العقائديه فضلا عن المذهبيه جميع تلك المصطلحات هى تمس صميم الشعوب والامم وليس الحكام ولاالحكومات ولافضائياتهم الماسخه والكاذبه والاجراميه تلك التى تخفى المعلومه عن الراى العام وهم يرون بنفس الوقت زعامات الارهاب اليوم الحكومات تقدمهم بفضائياتهم فهاهى قنوات النظام السعودى وبقنة تسمى روتانا مصريهتقدم لنا صعلوك يهذى بخرافات فكريه مع مذيع اتفه منه سعودى والعنوان هو آ (صحوهآ )ليمجد لنا هذا الصعلوك تحت زعم مقارنة الاديان والشيوعيه والالحاد باللعب فقهيا وسلفنجيا وتاريخيا بالمفكر والفيلسوف الكبير رضا واقبال والعلمانيه والفرق وامثال المامون وفتنة القران وروح وتعال الفارغ حكوميا وكده ماشى وحلو ومن كل لون طاغوتى ارهابى

بينما امر الحضارات والاديان والتشريعات والايديولوجيا يلزمه قوه وادوات تلك القوه ومعها الشرعيه المنتزعه بالاكتساب والنضال والكر والفر من خلف الكواليس وتلقى الضربات ومن ثم اعادة توجيهها من رمزاممى ثورى دولى رفيع المستوى يعيش الصراعات مع الدول
والا فالحق بلا قوه تدفعه من الخلف وادوات دوليه وثقل معزز بمنصب وضغط والا مره اخرى فالحق لامكان له امام الباطل نهائياوهاهو الرئيس الامريكى السيدترامب
قال كلاما للنظام السعودى وبانه بقره حلوب واتى ونال المليارات وكل الدول هنا لاشك رفضت ان يتصور النظام السعودى بانه سوف يصبح قويا انما بدفع المليارات والتريلونات للولايات المتحده الامريكيه ليستقوى بهامن خلال مسميات تحالف اسلامى او عربى صورى اعلامى يعنى لصبح قوه عليهم
ومن تلك الدول دول الخليج نفسهاومنهاالكويت وقطر والامارات وسلطنة عمان وغيرهم بالجامعه العربيه ايضا حيث الدول العربيه كذلك ترفض الخضوع لسياسات وبمقابل اموال النظام السعودى التى يمنحها لاميركا ايضا لتصبح قوه اقليميه او غير ذلك للمعلوميهلانه يمنح اميركا الثروات والمليارات فامر ومهزلة ان القوه الناعمه هى الاموال التى يتم تقديمها لاميركا او لروسيا وغيرهم لاخراسهم قد ولت وانتهت وانكشف عوارها اليوم بما ناله الرئيس ترامب من مليارات الدول نفسها والشعب والامه احق بها فعليا انما لكل شىء ثمن لاشك بالسياسهوهذا امر هام جدا بالنسبه لامة العرب والمسلمين بشكل خاص والخليج بشكل ادق فلا يريد الرمز الاممى الكبير هنا لاحكم دوله اذن ولادول ولاخلافه ولايحزنون والجميع يعلمون بذلك جيدا جدا ومنذ سنوات طوال فتلك من مساهمات وجرائم اميركا التى لعبت وعبثت بحزب الاخوان والحكام كذلك بفوضى الربيع العربى فخطيب الجامع المصرى الكبير عمر ابن العاص كان العريفى وقدموه حزب الاخوانج مع موافقة النظام السعودى وسط هتافات وتصفيق حاد من جماهير مصر المغلوب على امرها فخطب عن عن الخلافه والخليفه تمهيدا لجعل اميركا تعلن عن البغدادىوداعشومعها الاعلام العالمى الاوروبى خاصه والعربى بشكل ادق
والصعاليك المنظرون من اشكال عزمى بشاره وصهاينه اخرين انما وبفضائيات العرب حيث فى رمضان يقدمهم الاعلام السعودى حاليا للشعب والعرب بقنواته الفضائيه هلافيت وتفاهات يعربيه تافهه وكمفكرجيه له وهو يدفع ثمن ماتصوره قوه ناعمه سعوديه بتوزيع الاموال والمقدرات لاميركا وكذلك الحال للدول العربيه والخليجيه وايران تلك التى لاديموقراطيه بها اطلاقا فليست العمائم ولاالانتخابات ونتائجها بين المتطرفين هى الديموقراطيه بل ان ايران تريد التدخل فى شؤون الدول الاخرى من خلال باب الحزب او الاقليه الشيعيه فقطوهذا امر مرفوض دوليا كما نفس التواجد العسكرى المليشياوى القائم بالعراق وبسوريا يعتبر جريمة حرب ويجب المعالجه هنا دوليا وليس اميركيا ولاروسيا اذن فقط ولااوروبيا ولاسنيا ولاشيعيا ولازفتيافاميركا لعبت مع المالكى سبايكر وساهم المالكى واخرون بلعبة داعش التى يدمرون الموصل ونينوى باسم مليشيا الحشد الشعبى الارهابيين وهم باغلبيه تدار من ايران للاسف والدوله التى لاجيش لها ولاشرطه فلا تسمى ولاتعتبر دوله عضو بالامم المتحده فهى اما تحت الاحتلال ويجب تقرير المصير هنا للشعب واما الامر عصابات ودمى يحركهم المحتل الامريكى او الفارسى وكذلك الحال وان بشكل مغاير فى ليبيا التى اجرم بحقها حلف النيتو قتلا وسرقه يا امين النيتو حيث جريمة اسقاط القذافى وقتله برعاية النيتوفهذا لدى الرمز الاممى الكبير جميع تداعياته ماتزال قائمهمفهومفتلكم انت وغيرك على قدك هنا صراع مش صغار

واما ايران فهى تخشى من التشريعات والانظمه فلا ديموقراطيه اسلاميه نهائيا بل الديموقراطيه نتاج غربى بحت وايران ترتعد من اقامة حد الزنا على زانيه بالسجن من سنوات ولاوجود لدستور قانونى اسمه الجعفرى اطلاقا البته
وعليه فانه

اليوم على الشعوب العربيه والاسلاميه يجب ان تعى بان الرئيس الامريكى السيدترامب هو ليس قائد ثورى امريكى بل رجل اعمال ومصلحة بلاده امر يهمه كما وان مصالح العالم وامة العرب والمسلمين كذلك تهمهم جيدا جدا وان مايجب ان يعيشه الجميع اليوم هو خروج كافة قوات الاحتلال من المنطقه العربيه والاسلاميه والضغط بقوه على من يمثلون قوى الغرب او يمولون المليشيات الارهابيه التى تفجر وتقتل باسم الله والاسلام وهم يكذبون بل فى سبيل اميركا ومصالح هؤلاء العملاء الاقزام ولاتبقى اى قوه بالوطن العربى الا لمن يحرص على ان يكون الشعب سيد قراراه فى بلاده ويكون الشعب مشاركا فى الدفاع عن السياده وحفظ مقدراته من عبث الحكام والعملاء الطغاة ايا كانو لاشعب يعبث به الاخرون باجهزة التواصل وغيرها وبابطال تافهين من ورق وهم مجرد ارقام افتراضيه لاهنا ولاهناك يعيشون القتل والفقر والتقشف ويرون المال ينساب للقوى الكبرى كاتاوه
ويعلمون ان لديهم ارفع رمز اممى بارفع منصب يهز الامن والسلم العالميين او يجعله مستقر وهو بهذا المنصب بيومين فقط بامكانه ان يوقف حرب اليمن وبالشرعيه الدوليه ومشاركتها الماليه والعسكريه وبيومين فقط يتم خروج المليشيات الايرانيه من العراق وسوريا ولبنان واليمن او نزع السلاح والعوده للتفاوض السلمى والسياسىوللشرعيه الدوليه التى يجب ان تنهى تلك النزاعات باطلاع كافة الدول على المراحل المقطوعه لاالمتابعه للاحتلال واشاعة الحروب والعبث باسم التقسيم للدول من خلال اميركا او روسيا او غيرهم حيث يجب ان تغادر قواتهم فورا المنطقه العربيه او الحرب

نعم
ماذا والا
فهاهى حتى اوروبا تتعرض عقب الارهاب وتااتفكك القائم بين دولهم لابتزاز امريكى اليوم والنيتو وغيره كذلك اميركا تطالب بالاتاوه وبالبلطجه ومع الضعف القائم بالمنطقه حتى للفرس والترك وغيرهم يصبح حوار وكلام الدول والرئيس ترامب يخسى يجاريه اى هلفوت او صعلوك كان من العملاء او الحلفاء المزعومين هذا نتيجة عدم ادراك اهمية التشريعات والقوانين والعوده اعلاميا ونخبويا للامم المتحده ومشاركتها بتلك الحروب والصراعات والا فهو الدمار والافلاس وتصدير الحروب والازمات والقتل والارهاب والبطاله وفرض الضرائب فما بالكم النظام السعودى او الخليجى او العربى او الفارسى او التركىاو الافريقى او الاسلامى ووزنهم امام مواجهة اميركا او روسيا او غيرهم فك هؤلاء بالصراع يعتبر قطط صغار جدا ان لم يكونو اقل من ذلك فهم خاضعين طوعا او كرهاواغلبهم طوعا كى يحرم الشعب من اى مشاركه سياسيهفاميركا اليوم جعلت ليبيا والعراق تغرق العالم بالنفط ليبقى النفط رخيصا والشعب العراقى والليبى فى حالة قتل ودمار وارهاب وجوع وفقر وارهاب وتهجير قسرى وعبث مرفوض بقوه لحكومات تقوم قوتها ومؤسساتها على مليشيات ارهابيه دينيه كانت ام مذهبيه حكوميه التمويل او حزبيه
واما بالنسبه للشان الدولى والاممى
فهاهم المبعوثين دوليا باسم الامم المتحده يتعرضون وفريق الامم المتحده للاغتيالات واطلاق النار والسبب ادراك الجميع بان هؤلاء المبعوثين الدوليين انما يخدمون دوله هى اميركا فقط لامجتمع دولى الامر ولاامن ولاسلم دوليين ولاعداله ولاقرار تمثله الامم المتحده ومجلس الامن الدولى فلا حمايه حتى للعاملين بالامم المتحده وهذا اسقاط لهيبة الشرعيه الدوليه خطير جدا لكل دول العالم

مايعنى ان امر صراع وحوار الحضارات والاديان والثافات الاممى هو بحد ذاته موازين قوى وادوات وليس كلام فضائيات ولافتاوى شيوخ خفله وانتقائيات فقهيه ولالعب حكومى ولاحزبى لاسنى ولارافضى ولاعلوجى ولامسيحى ولايهودى ولازفتى وبرامج فضائيه ولامنتديات ولامراكز ومعاهد تهذى فضائيا او سلفيا او دينيا كذلك فالامر فرض توازنات قوى وتشريعات ودساتير وقوانين ومصالح عليالاالعبث بدساتير جعلها الطغاة تشريعات ملكيه طاغوتيه مفصله وباسم الديموقراطيه انما ضد الاحتجاجات والمظاهرات وضد الاحزاب وضد تداول السلطه فلا اجنده ولامشروع هنا لادولى ولاللامه والحيله الحكوميه الاجراميه الدوليه هنا تمر باسم الحرب لمكافحة الارهاب

فان كان الرئيس الامريكى السيدترامب اوقف امره التنفيذى التشريعى والقانونى مجرد قاضى امريكى لاهنا ولاهناك وبامر قضائى وقانونى دستورى تم ردع قرار الرئيس ترامب فكيف والامر هنا هو الشرعيه الدوليه والقانون الدولى والاممى ليسمح الرمز الكبير لاى طاغوت كان باللعب والعبث بالامم المتحده وتسطيحها وتهميشها ليتسنى له العوده للعب من الباب الخلفى ومعه الصعاليك من زعامات الدول والتى اغلبها ايل للسقوط او للفوضى والتطرف والعنف اليوموالقوه الناعمه والخشنه هى ليست بيد الدول والحكومات بل المشرع هنا المراقب لكل حكومات ودول العالم يكسب الجوله عسى ان يفهم الامين العام للامم المتحده وامين النيتو وغيرهم بعض ابجديات الصراع القائم اليوم امميا ودوليا وكذلك المبعوثين الدوليين باسم الامم المتحده ومنهم ديمستورا وغيره ومن يهرطق اليوم باسم انه مدعى جنائى دولى سابق وهو مطلوب للمحاكمه الدوليه والمعين من قبل ادارة جورج بوش الابن قبيل رحيلها بايام وبامر من جورج تينيت شخصيا وهو غنى عن التعريف والذى عين اوكامبو واللعب هنا باسم الشرعيه الدوليه والامم المتحده استخباريا

لاعفوا هذا ولكل مقام مقال
وللجميع تهنئه اخرى بمناسبة شهر رمضان الكريم حيث اختتمت المصدر ماجاء بالبان الذى وقعه الرمز الاممى الكبير السيد
وليد الطلاسى

انتهى–
مع التحيه
حرر بتاريخه
الرياض
امانة السر 2221 يعتمد للنشر
الامم المتحدهمكتب المراقب الاعلى الدائمخاص1
مكتب دولى ع 322 ب 20–تم سيدى—
حقوق الانسانالمفوضيه الامميه الساميه العليامراقبهمستقلهغير حكوميهالامم المتحده–
صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والطوائف والثقافات والاقليات والعرقيات والاثنيات الاممى مؤسسيهمستقله–
اممى–
الجامعه العربيه—
المنظمه الاقليميه لحقوق الانسان وحماية المستهلك بالشرق الاوسط ودول الخليج العربى–مؤسسيهمستقله
مكتب ارتباط دولى042 م ن م56 ت تم النشر سيدى
مكتب حرك 956ك 33 منشور دولى سيدى–

في 31 ماي 2017 الساعة 55 : 16

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



حركة 20 فبراير تدعو إلى افطار جماعي أول أيام رمضان

حركة فايسبوكية ترد بالمعطيات والصور على الفبرايريين : كفى ، هذه حقيقة شذوذكم

المغربيات والاعتقاد بالجن والخرافة عندما لا يترك للعقل متسعا للتفكير الموضوعي والعلمي يصبح أداة طيع

حكومة بنكيران وتحدي الحفاظ على

المرأة وفقدان مقوم تقدير الذات واحترامها (الطفلة أمينة نموذجا)

امقنين يهودي ا لسلطان

لماذا يكره الناس سلطة الحكومة؟

جمال بن عمر.. مغربي يسعد اليمن...

صحفي “لكم” المستنير غير المُسْتَعْبَدْ وعقدة المشروعية والجماهيرية المفتقَدَة عند الشعب الأبله

سجائر فرنسا.. دخان الجزائر

يا قاسم الرزق……!!





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة