مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


تداول السلطة في الإسلام-3-


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 15 ماي 2017 الساعة 25 : 10




محمد أكديد*


-3-

الإمامة عند المعتزلة:

مقدمة:

إذا كانت هناك بعض الفرق الإسلامية ترى في النص طريقا للإمامة كما يذهب الشيعة في القول بالنص على علي بن أبي طالب (ع) بعد النبي (ص)، أو البكرية الذين اجتهدوا في إثبات النص لأبي بكر (رض)، أو الراوندية الذين قالوا بأن الإمام يجب أن يكون من نسل العباس عم النبي (ص) مع إثبات ما للنص على الإمام من أهمية قصوى تصل إلى مستوى أصول العقائد وأركان الدين كما يذهب إلى ذلك الطرح الشيعي. وإذا كان أهل السنة يرون بأن الإمامة مصلحة دنيوية تدخل في فروع الفقه (لا علم الأصول) وأنه قد يجوز أن يتصدى إليها البر والفاجر، وقد يجوز فيها القهر و الغلبة بالسيف حتى أصبح الأمر تسلطا واستبدادا ذاقت الأمة الإسلامية منه الأمرين على امتداد تاريخ طويل من ممارسات الطغاة.

فإن المعتزلة قد حاولوا سلوك طريق بين الأمرين في هذا الموضوع الشائك، بآراء في الإمامة قد جمعت أحيانا بين المتناقضين، فوافقوا السنة في مناط قضية الإمامة بمصالح المحكومين، ووافقوا الشيعة أيضا في عدد من الشروط التي وضعوها لمن يتصدر للإمامة ولو أنهم لم يجاروا الطرفين في كل ما رتبوه لهاته المسألة.

ضرورة الإمامة عند المعتزلة:

يرى المعتزلة –متابعين لقول الجمهور من المسلمين- بأن الإمامة واجبة1، وأن طريق وجوبها هو السمع لا العقل، أي الشرع وليس النظر العقلي و الإجتهاد. فقد تم الإجماع بين رجال الصدر الأول من المسلمين على إمامة الخلفاء الأوائل بغض النظر عمن كانت تؤيده النصوص أو تسنده الكفاءة و النسب.

وهو رأي يخالف ما ذهب إليه الشيعة الذين يرون وجوبها عقلا لا سمعا، إذ هي لطف من الله بعباده. وحجة المعتزلة على رفض منطق الشيعة هو قياس الإمامة على النبوة، وهو قياس مع وجود الفارق، فضلا على أن المكلف يستطيع القيام بحقوق الله دون حاجة ضرورية لوجود الإمام. كما يرد المعتزلة المتأخرين بأن احتجاب الإمام المهدي عند الشيعة الإمامية عن الظهور لم يؤثر في استمرار قيام المكلفين بما كلفوا به، وبالتالي فإن وجوده ليس ضروريا من الوجوه التي يحتج بها هؤلاء على الوجوب العقلي.

وهكذا يرى المعتزلة ضرورة الإمامة ويولونها مكانة خاصة تصل عند بعضهم إلى مرتبة أصول الدين. ولم يشد عن هذا الرأي منهم إلا الأصم والفوطي، حيث يقول الأشعري: "قال الأصم: لو تكاف الناس عن التظالم لاستغنوا عن الإمام"2 وهو أمر كما يبدو مستحيلا.

طريق الإمامة عند المعتزلة:

الشورى والإختيار

يرى أغلب المعتزلة بأن طريق الإمامة الشرعي هو الشورى والإختيار. فقالوا بأن ما أثبت الإختيار طريقا إلى الإمامة هو إجماع الصحابة على ذلك، وقد ثبت أن الإجماع حجة فيجب أن يقال ذلك3. والذين يجرون هذا الإختيار هم أهل الحل والعقد أي أعيان الأمة وفقهاؤها و أولي الرأي فيها الذين ترشحهم مؤهلاتهم لتمثيل الأمة والنيابة عنها في قضية اختيار الإمام. كما وذهبوا إلى أن الإمامة تنعقد على الأقل بخمسة، حيث أنه من الصعب أن يشترك كل الرعية في ذلك، فبقي من المشروع أن ينوب عنهم من يوثق بفقهه وحسن اختياره وقد اختلفوا في مسألة التفويض أو اختيار الإمام القائم فعلا لمن يقوم بعده، وهو ما يعرف بالعهد بالإمامة.

حيث ذهب القاضي عبد الجبار متفقا مع أستاذه أبي هاشم عبد السلام بن الجبائي إلى أن هذه الطريقة دستورية تماما (وقد فوض أبو بكر عمر قبيل وفاته) وذلك قياسا على الوصية. أما الإتجاه الثاني فيمثله أبو علي الجبائي الذي يجيز عهد الإمام لغيره بالأمر من بعد بشرط حيازة المعهود إليه رضا الجماعة التي لا يصح بدونها اختيار الإمام وهو خمسة كما تقدم، ويبرر الجبائي رأيه هذا باستشارة أبي بكر لعدد من الصحابة قبل توليته عمر وإن اختلفت آراءهم حوله.

مسألة النص

وقد انقسم المعتزلة في مسألة النص التي ينتصر لها الشيعة بين فريقين؛ معتزلة بغداد وقد كانوا أميل إلى الطرح الشيعي في مسألة النص، ومعتزلة البصرة4 الذين تمسكوا بمسألة الإختيار وكان من أشهرهم واصل بن عطاء، والأصم والفوطي والجبائي، حيث يرد هؤلاء على الشيعة، بأنه إذا تم التسليم بالنص على علي والحسن والحسين (ع)، فكيف يمكن التسليم بباقي الأئمة، وقد اختلف الشيعة بعد الإمام الصادق (ع) وافترقوا طوائف؟

ويرفض أبو هاشم الجبائي فكرة النص بجميع صورها، لأن في ذلك اتهام للصحابة بكتمان الأمر لحاجة في نفوسهم، ولأن في ذلك تهمة للأمة جميعا بالتواطؤ على الكتمان، وهو أمر مرفوض، لأن الأمة لا تجمع على كتمان ما يجب إظهاره5.

إمامة المفضول

من جهة أخرى، يفسر معتزلة بغداد الذين يفضلون عليا على سائر الصحابة في تفسير إمامة أبي بكر (رض) وتقديمه على علي (ع) تفسيرا مصلحيا، حيث يقول الخياط في الذين عقدوا البيعة لأبي بكر (رض) بأنهم "شاهدوا من الأمة الميل إلى أبي بكر والاجتماع إليه ما دعاهم إلى توليته أمورهم دون غيره"6. وهو ما سيتبناه الشيعة الزيدية الذين اعتنقوا هذا الرأي لدى المعتزلة تحت ما يسمى بجواز إمامة المفضول في وجود الفاضل.

يقول القاضي عبد الجبار: "إذا كان في الفاضل علة تؤخره، أو في المفضول علة تقدمه، فالمفضول أولى، لأن الإمامة ليست للأفضل بالفضل ولا بزيادة الفضل، وإنما يختار للإمامة لما تقتضيه المصالح" 7. وهكذا فقد اقتضت مجموعة من العلل حجب الإمامة عن علي بن أبي طالب (ع) بالرغم من إجماع الأمة على أفضليته. ذلك أن عليا قد قتل الكثير من أقرباء مشركي مكة، فكانوا يضمرون له البغض. ومن بين تلك الأسباب أيضا ما باح به عمر بن الخطاب (رض) يوما لابن عباس عندما قال له: "إن قريشا كرهت أن تجتمع النبوة والخلافة في بيت واحد" ولم يكن الإيمان قد تغلغل في النفوس بعد لتجاوز هذه الحسابات السياسوية الضيقة..

شروط الإمامة عند المعتزلة:

إلى جانب الشروط التي توافق عليها أغلب المسلمين في من يتصدى لمرتبة كالإسلام و العقل والبلوغ، وأن يكون الإمام صاحب رأي وتدبير يرجع إليهما فيما يعالجه من مشكلات الحكم8..هناك عدد من الشروط التي اختلف فيها المعتزلة مع فرق أخرى، حيث كانت دائرة الخلاف هذه تتسع وتضيق بين معتزلة بغداد والبصرة. نذكر من أهمها:

العلم

ويرى المعتزلة بأنه ضروري بالقدر الكافي الذي يحتاجه الإمام لتدبير أمور ومصالح الأمة، فلا يشترط أن يكون الإمام أعلم أهل زمانه كما يذهب إلى ذلك أغلب الشيعة، بل يحتاج إلى مشورة الآخر في مسائل هم أكثر إحاطة بها منه، ولا ينقص هذا من قدره، فقد ثبتت حاجة من العلم إلى العلماء9.

الأفضلية

حيث ينكر المعتزلة هذا الشرط بمفهومه الشيعي الذي يذهب إلى أن يكون الإمام أفضل أهل زمانه. فالفضل عند المعتزلة شرط ضروري في الإمام لكن الأفضلية غير ضرورية ولكنها مفضلة10. والتمسك بها قد يؤدي إلى تعطيل الإمامة برمتها، ومصلحة الأمة هي الأولى. فالأفضل من يرعى مصالح الأمة على أفضل وجه.

العدل

وهو مفهوم مركزي عند المعتزلة كما سبق من خلال عرض أصولهم الخمسة11. وذلك خلافا لما ورد عن أصحاب الحديث، حيث يروي عنهم الأشعري أنهم قالوا: "إن الإمام يكون عادلا وغير عادل"12.

ويستشهد المعتزلة بحقيقة مقررة، وهي أنه مادامت العدالة لازمة في الشاهد والأمير وهما دون الإمام، فمن الأولى أن تكون في الإمام أشد لزوما. كما أن الإمام موكل بمصالح الرعية، ينفذ الحدود والأحكام، وينصف المظلوم، وينتصف من الظالم ويجبي الأموال من وجوهها. ويصرفها في حقوقها..إلخ، وما لم يكن الإمام عادلا، تزعزعت الثقة في أعماله. وحوم الشك على نزاهة مقاصده، وهو مايجب أن يبرأ منه الإمام13.

القرشية

إذا كان الشيعة قد تمسكوا بهذا الشرط، والخوارج قد أنكروه، فإن المعتزلة لم يتفقوا على هذا الشرط وجودا أو عدما. ففي مقالات الإسلاميين للأشعري ما نصه: "قال قائلون من المعتزلة والخوارج: جائز أن يكون الأئمة في غير قريش. وقال قائلون من المعتزلة وغيرهم: لا يجوز أن يكون الأئمة إلا من قريش"14. كما يقول الشهرستاني-بعد أن روى رأي ضرار15 في تقديم الأعجمي على القرشي-: "المعتزلة وإن جوزوا الإمامة في غير قريش إلا أنهم لا يجوزون تقديم النبطي على القرشي".

وقد روى المسعودي بأن بعض من تقدم من المعتزلة يوافقون الخوارج في عدم تمسكهم بقرشية الإمام16. خاصة وأن أغلب المعتزلة الأوائل كانوا من الموالي بمن فيهم مؤسس المذهب واصل بن عطاء17، و لما في شرط القرشية أيضا من عنصرية بادية أنكرها الإسلام لقوله تعالى: "إن أكرمكم عند الله أتقاكم" –الحجرات:13- وفي قوله (ص): "لا فضل لعربي على عجمي إلا بالتقوى".

أما المتمسكون بهذا الشرط، فقد كانوا يرون بأن من قريش من يصلح للخلافة، والقرب من النبي (ص) كما يقول الجبائي من نعم الدنيا. كما أن الرسول (ص) قد نص في أحاديث كثيرة على قريش لأنه يوجد فيهم من يصلح للإمامة، وأن الناس إلى الإنقياد إليهم أقرب. لكن هذا الشرط ليس على إطلاقه " فإذا عدم فيهم من يصلح لذلك للإمامة..فلا بد من نصب من يصلح لذلك"18.

مسألة الخروج عند المعتزلة:

قد تواتر بأن المعتزلة ينكرون إمامة الجائر (تماشيا مع أصل العدل لديهم) وبالتالي فهم يرون مشروعية الثورة المسلحة على حكام الجور تطبيقا لمبدأ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. لكنهم حددوا عددا من الضمانات لنجاح هذه الثورة، منها عقد اللواء للإمام لعادل، ووجود جماعة منظمة لها من القوة والإعداد ما يؤهلها لإزالة الجور وإعلاء كلمة الحق، بحيث يغلب على ظنها أن يكون النصر نتاج الثورة19، كما يزيد القاضي عبد الجبار في المغني بأنه "لا بد أن يكون الإمام مستحقا بأمر قد تقدم ثم يتصرف فيما بعد20" ومعنى ذلك أن الإمام يجب أن تتضح فيه الشروط التي تؤهله للإمامة قبل تنصيبه إماما، أما التصرف فإنه يمارسه بمقتضى إمامته القائمة فعلا لا قبلها.

ويوافقهم الزيدية من الشيعة على هذا الرأي حيث يرى المفكر الزيدي قوام الدين أحمد بن الحسين بأن طريق الإمامة عند الزيدية النص في الأئمة الثلاثة (علي والحسن والحسين) ثم الدعوة والخروج21 فيمن توفرت فيه عدد من الشروط، لكن الزيدية لا يسايرون المعتزلة في كل الضمانات والشروط التي وضعوها للخروج.

خاتمة:

هكذا تتبلور المعالجة الواقعية والعقلانية للمعتزلة لمسألة الإمامة بقدر كبير من التحري والمرونة مع مراعاة السياقات التاريخية والظروف الإجتماعية والسياسية التي كانت تعيشها الأمة الإسلامية آنذاك، مما يعكس النضج المبكر الذي عرفه متكلموا المعتزلة بالرغم من هيمنة الكثير من المواقف الأصولية والمتطرفة أحيانا على المشهد الثقافي والسياسي في صدر الإسلام، مما أدى إلى التعجيل بنهاية هذا التيار قبل إتمام مشروعه التنويري بعد صعود المتوكل العباسي. ورغم ذلك مازالت آثار مفكريه ونقاشاتهم التي طالت كل المواضيع والقضايا الإجتماعية والإقتصادية والسياسية شاهدة على السبق الكبير لرجالات الفكر الإسلامي المتنور على الكثير من أفكار الفلاسفة الذين صنعوا نهضة الغرب فيما بعد.

 


1- لا ينكر وجوب الإمامة إلا الخوارج (المحكمة الأولى والنجدات) الذين شذوا عن إجماع المسلمين على هاته المسألة، وهم قوم لا يعتد بهم لأنهم تطرفوا في أحكامهم فكفروا عليا وعثمان واعتبروا دار المسلمين دار قتال.

2- مقالات الإسلاميين للأشعري، ج2، ص133.

3- المغني للقاضي عبد الجبار، ج20، القسم الأول، ص306،319.

4 -وكان أغلبهم من العثمانية وقد كان هواهم مع الأمويين من آل عثمان بن عفان (رض) وضد العلويين.

5-وقد قوبل هذا الموقف بردود كثيرة من الشيعة نذكر منها الحصار الذي تعرض له آل بيت الرسول (ص) في عهد الخلفاء الأوائل، واعتزال علي بن أبي طالب (ع) وخلص أصحابه ميدان السياسة والخطابة في المسجد. بل إنه لم يشارك في أي معركة بعد وفاة الرسول (ص) حتى وقعت معركة الجمل التي انفجرت فيها الأوضاع بين المسلمين بعد مقتل عثمان بن عفان (رض) مع أنه كان صاحب لواء أغلب الغزوات في عهد الرسول (ص)..

6- الإنتصار للخياط المعتزلي، ص76.

7- المغني ج20، القسم الأول، ص227.

8- نفس المصدر، ج20، القسم الأول، ص168 وما بعدها.

9- نفس المصدر، ج20، القسم الأول، ص211.

10- نفس المصدر، ج20، القسم الأول، ص217.

11- أنظر مقالنا "النزعات العقلانية في الموروث الإسلامي-1" في نفس الجريدة:

12- مقالات الإسلاميين، ج2، ص125.

13 -المغني، ج20، القسم الأول، ص201-202.

14- مقالات الإسلاميين، ج2، ص134-135.

15- هو ضرار بن عمرو كان معتزليا ثم انشق على أصحابه وقال بالجبر. وينسب إليه أنه قال: إذا اجتمع قرشي وأعجمي وتساويا في الفضل فالأعجمي أولى لأنه أقلهما عشيرة. أنظر مقالات الإسلاميين،ج2، ص136.

16- مروج الذهب للمسعودي، ج2، ص138.

17- أنظر المنية والأمل، ص18،22،29.

18- المغني، ج20، القسم الأول، ص238-239.

19- مقالات الإسلاميين، ج2، ص140.

20- المغني، ج20، القسم الأول، ص273.

21- أنظر رسالة المفكر الزيدي يحيى بن الحسين تحت عنوان "كتاب فيه معرفة الله من العدل والتوحيد إلخ" حيث يسرد الكاتب أمثلة من أئمة الزيدية الذين تحقق فيهم شرط الخروج كزيد بن علي وابنه يحيى والنفس الزكية وأخويه إبراهيم ويحيى، والحسين بن علي بن الحسن صاحب موقعة فخ..

 

 

 

 

*باحث في اختلاف المذاهب الإسلامية



1968

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- انتا فين رايح عزيزى اقوا رايح فين انتا هنا بكلام مانتقده وهو اكبر منك

المحارب الرهيب وفتى الشرق العظيم1

نعم اكبر منك ومن غيرك ايضا علشان لاتزعل او تزعل الامر عادى فهو صراع اممى تتكلم فيه انتا وغيرك اما بحقيقة الامر كصراع اممى او الزم حدك وتكلم على قدك وانا عارف ان كلامى هذا قاسى عليك لكن الحقيقه وما موجعه ومؤلمه فما علاقة تداول السلطه وهو امر حضارى تشريعى ديموقراطى بالاسلام والمعتزله وبحاثة الامام على بن ابى طال كرم الله وجهه اتفضل انظر مليا هنا لترى حقيقة الصراع الذى اصبح يعرف بعد ان اخفاه الكثير من الطغاة والنخب بصراع الحضارات والاديان والثقافات ونهاية التاريخ اتفضل انت وغيرك وروقونا من الكلام الذى لاتاثير له اطلاقا بمجريات الصراع الاممى الذى تخفونه وتحاولون ان تجعلوه مجرد اراء ودردشات فكريه تافهه لاهنا ولاهناك بينما هاهى الحقيقه هنا وصل الصراع


اقتباس منقول من الفيسبوك ومن صفحة الثائر الحقوقى العالمى المستقل تفضل وللجميع كل تحيه





0


بروتوكول اممى دولى يعلن انهيار المنظومه الديموقراطيه عالميا ولامكان بها بل ولااعتراف من الامم المتحه باى حزب مسيحى كان او اسلاموى او يهودى او غيره متطرف او عنصرى دينى كان او مذهبىاو زفتى او طائفى

من هنا تفضلو

وكالات الانباء الدوليه
الامم المتحده
مجلس الامن الدولى
الهيئات والمنظمات الدوليه–
مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول المكتب الاعلى لمكافحة الارهاب الدولى ومكافحة التمييز العنصرى ومناهضة التعذيب بالامم المتحدهالمايسترو الكبير السيد
وليد الطلاسى–
والذى اعتمد ووقع على البروتوكول الاممى السامى بمنع الاحزاب من جميع دول العالم وخاصه الجمهوريات الديموقراطيه من حملات ترفع شعارات دينيه او مذهبيه او طائفيه نظرا لسقوط وانهيار المنظومه الديموقراطيه عالميا
حيث صدر عن مكتب المراقب الاعلى الدائم بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى المايسترو الكبير امين السر السيد
وليد الطلاسى
بروتوكولا امميا ودوليا كما ذكرت المصدر بالامم المتحده
بان الرمز الاممى الكبير قد اعتمد ووقع البروتوكول الاممى من مقر اقامته بالرياض معتبرا فى بنود البروتوكول الاممى وفى احد مواده القانونيه بان اى حزب دينى كان او مذهبى وسواء كان يوصف بمتطرف او يمينى او يسارى اقصى اليمين او اقصى الشمال وسواء كان الحزب هنامسيحى اومسلم يهودى او غيرذلك ايضا فالامر سيان
احيث يعتبر البروتوكول الصادرهنا من المراقب الاعلى الدائم والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده المايسترو الكبير وامين السر السيد
وليد الطلاسى
بان نتيجة انتخابات حكومات تلك الدول و الاحزاب المتحالفه بائتلاف او دون ذلك لاغيه تلقائيا فلاشرعيه معترف بها دوليا بتلك الحكومات والاحزاب وهذا يشمل جميع دول العالم والجمهوريات الديموقراطيه

كما واضافت المصدر هنا عماجاء فى ثنايا البروتوكول من مواد تشريعيه وقانونيه فى البيان الذى تلى صدور البروتوكول من انه سبق وان قامت اوروبا والغرب والولايات المتحده الامريكيه نفسها برفض الاعتراف بنتيجة الانتخابات عندما فاز بها المرشح باحدى الدول الغربيه والذى استند على كسب اصوات الناخبين بطرحه المسيحى خلال الحملات ولكسب عواطف العامه واصوات الناخبين فقال انه آ (لن يدخل ملكوت السماوت والجنه الا من كان مسيحيا فقطآ ) ففاز بالانتخابات وتم الالغاء هنا دوليا فتم الغاء نتيجة الانتخابات اذن فورا بل وعدم الاعتراف بها ومرد ذلك الموقف الدولى ذلك هو ان الحضاره الغربيه الديموقراطيه والمنظومه الديموقراطيه نفسها انما تقوم على اساس ان حكم الشعب هو للشعب وليس لله ولاللدين ولاللنصوص المقدسه الالهيه الساميه ولاماجاء بالكتب السماويه المنزله من احكام اى مكان بالدساتير والتشريعات نهائيا بل وقطعيا



ونجد اليوم مع سقوط المنظومه الديموقراطيه وحركات الانفصال بموجب نفس الدساتير لابموجب القانون الدولى و الاحزاب الدينيه المسيحيه بالغرب كالنمسا والمانيا وغيرها ومن كافة الوان الطيف الحزبى يطرحون فى حملاتهم الانتخابيه شعارات تدل على التطرف والتمييز العنصرى بازدراء الاديان الاخرى وانتهاك حقوق الانسان والمراه على وجه الخصوص والطفل و الاعتداء بسن قوانين تجرم وتطرد اللاجئين والمهاجرين بالغرب بل ومن لديهم جنسيات مكتسبه كذلك مع تحالف تلك الاحزاب لجعل تلك الحملات اجندة للحكومات المتطرفه والفاشيه من خلال تلك الاحزاب

حتى وجدنا احد المطلوبين جنائيا ودوليا وهو رئيس الوزراء البريطانى السابق تونى بلير وهو يعتذر او يعترف بارتكاب غلط فادح بعدم الاعتراف بحزب حماس الاخوانجى عندما فازو بالانتخابات فى ذلك الوقت من جميع دول العالم بمن فيهم الدول العربيه

وهو يحاكى لاشك حزب البديل الالمانى المتطرف والارهابى وحزب الاحرار الارهابى والمتطرف بالنمسا كذلك

فقد سبق للرمز الاممى الكبير ان حذر حزب الاخوان والذى لايمت للاسلام باى صله روحيه سوى لجمع اصوات الناخبين من السقوط والانهيار قبل خوضهم اللعبه والجريمه الكبرى بدعم من النظام القطرى والغربى وتقديم قناة الجزيره للحزب وكانه حزب ثورى بالربيع العربى المزعوم حيث كانت الفوضى وليس هو الربيع المزعوم ثوريا ومشروع تقسيم الشرق الاوسطوالامه العربيه والاسلاميه كما هو الحال القائم اليوم بالمنطقه وبالخليج وقد وصل الامر اليوم الى حركات الانفصال من الاقليات داخل كل دوله الى ان اعترفت اسبانيا مؤخرا بانه يجب انقاذ الديموقراطيه بسبب انهيارها بحركات الانفصال التى تستند على الدساتير التى تقوم على المنظومه الديموقراطيه ماعزز رؤية وموقف المراقب الاعلى الدائم والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس و امين السر المايسترو الكبير السيد
وليدالطلاسى

والذى ظل ومازال يشدد على اهمية عدم الربط بين الديموقراطيه وحقوق الانسان نهائيا البته
فالديموقراطيه هنا تعنى الاحزاب وتداول السلطه والانتخابات وقد يحكم هنا الحزب ديكتاتورى كهتلر او موسولينى او كملالى ايران الذين حاولو مع العراق اعلان ان الدستور الديموقراطى هو دستور جعفر الصادق وفشلو بتلك المهزلهكما فشل وانهار حزب الاخوان الدولى وفى مصر وتونس والمغرب وبالاردن كذلك ومن لم يسقط فهو يسير للهاويه والسقوط مهما تغير مسمى الحزب الى تنميه وعداله او اتى حزب اخر سلفى او سنى او شيعى فلا مكان للجميع اليوم بالمنظومه الديموقراطيه التى يشهد العالم اجمع وحتى الغرب نفسه انهيارها حضاريا وثقافيا وتشريعيا ودستوريا بل وحقوقيا
هذا وقد اختتمت المصدر ماجاء بالبيان الصادر عن الامم المتحده وقد صاغه الرمز الاممى الكبير السيد امين السر المايسترو
وليد الطلاسى
بان الديموقراطيه فى حال متقدم من الانهيار وان العالم يلزمه ايديولوجيا اخرى تساهم فى الحضارع العالميه والامميه وتلك الحضاره هى الحضاره العربيه الاسلاميه والتى بها حاكميه الهيه ساميه تشدد على وجوب قتل اى مجرم كان قام بقتل انسان اخر او انسانه اخرى دون وجه حق كالدفاع عن النفس او العرض او المال ويرى المتطرفون الغربيين هنا بان هذا الامر ضد حقوق الانسان وانه ارهاب بينما يحق للقاتل فى تلك الدول وان اعترف بجريمة القتل التى قام بها ضد انسان اخر بغض النظر عن معتقده وديانته فالسبب للقتل مثلا كان لسرقة المال اوالاستحواذ على املاك الضحيه من منزل وعقار وحسابات منها التامين او الاستمتاع بزوجة القتيل كذلك ومطلوب ان يبقى القاتل حى يرزق ويتم العفو عنه واعتبار ذلك من صميم حقوق الانسان كما تراه تشريعات وحضارة ودساتير الغرب وثقافة الغرب كذلك بينما الاسلام يجرم ذلك جاعلا انه من قتل نفسا بغير حق فكانما قتل الناس جميعا ومن احيا نفسا فكانه احيا الناس جميعا ونتيجه لتواطؤ الطغاة من حكام العرب والمسلمين وطغيانهم واجرامهم المدعوم غربيا فقد اصبح امر قتل النفس اليوم كمثل شرب كوب ماء بارد وبمبررات واهيه باسم الجهاد والامر هو لعب وعبث واجرام حكومات واحزاب دينيه لاعلاقه لها لابالاسلام ولابالمذاهب فهاهى ايران ومعها حزب الله والحوثيون والدواعش وغيرهم يقومون بالقتل على الهويه والمذهب باسم التوحش الحزبى والارهابى واللعب باسم الاسلام الحزبى الكاذب ويسمون قتلاهم من الارهابيين بانهم شهداء وعلى نفس المنوال يسير اليوم الاحزاب المسيحيه بالغرب ولاشك بانها الديموقراطيه تلك التى اتت بتلك الاحزاب حتى ان اميركا اليوم تدعم جيش سوريا الديموقراطى كما يسمى وايران تدعم اجرام الحوثيون وحزب الله والحرس الثورى وباسم الاسلام والتشيع وحب ال البيت وكونها جمهوريه ديموقراطيه اسلامويه فهى تقوم بذلك والامر هنا اليوم انما يمس صميم الامن والسلم العالمى والدولى وعليه

فلا مكان لاى حزب دينى كان لااسلامى ولاسنى لاشيعى لامسيحى ولاكاثوليكى ولا ارثوذكسى ولا بروتستناتى ولا يهودى ليكودى ولاغيره نهائيا لانه تعتبر شرعية تلك الاحزاب مفقوده امميا وبشكل تلقائى حسب البروتوكول الاممى الصادر وافقت عليه جميع دول العام ام لم توافق فالتعامل من الامم المتحده لتلك الدول والجمهوريات والاحزاب سوف يكون من هذا المنطلق الاممى الذى تم اقراره بالامم المتحدهشاء من شاء وابى من ابى
انتهى
مع التحيه
حرر بتاريخه
صدر عن مكتب المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان
نسخه للامم المتحده
نسخه للدول الاعضاء
نسخه لمجلس الامن الدولى
نسخه للامين العام


988

في 16 أكتوبر 2017 الساعة 43 : 07

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



تشكيك

عن الثورة و الشعب، 'رؤية غير عاطفية'

أكميشة بقايا 20 فبراير اللي قالوا بلا حشمة أنهم كانوا 20 ألف

العسلي يحكم سيطرته على "المساء"

الجزائر والفوضى الخلاقة في الصحراء الكبرى

يساريون: المجتمع المغربي ونخبه مستعدون للإصلاح

قراءة جديدة في مؤلَّّف: " أضواء على مشكل التعليم بالمغرب " للدكتور محمد عابد الجابري - رحمه الله

طبخ

عبد الحميد أمين يستورد عناصر غريبة لاستكمال اجتماع لحركة 20 فبراير

حركة 20 فبراير

أردوغان في كلمة النصر: تركيا هي الفائزة في الانتخابات

الملكية الثالثة .. غيفارا وتفكير الاماني

لاتسقطوا غصن الزيتون...

مشاريع لتصدير الثورة الإيرانية إلى دول الجوار

ارض في سميت السي عبد السلام ب 11 لمليار، او شباب الجماعة اللي كايجيب بيهم الفلوس ماعندهم فين اسكنو

المأزق الجزائري أو الجنرالات أيتام العقيد

الربيع العربي والفوضى الخلاقة هل تؤديان إلى الشرق الأوسط الكبير؟

مخاوف من نشوب حرب أهلية بمصر

قمة خليجية في الرياض عنوانها سوريا وإيران

من الاب الروحي لبن علي ومبارك والقذّافي والاسد؟...





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة