مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


الديبلوماسية الملكية .. كسر طابوهات الماضي لريادة إقليمية وعالمية


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 30 أبريل 2017 الساعة 15 : 12




الملك محمد السادس يحل في كوبا مرفوقا بعائلته، والزيارة تتوج بتطبيع العلاقات بين البلدين بعد 37 سنة من القطيعة. قبل ذلك، حل الملك تباعا في زامبيا، البلد المعادي للمغرب لعقود طويلة، و نيجيريا ودول أخرى. وهي زيارات تستوقف المحلل السياسي طويلا.

وراء هذه التنقلات، تكمن استراتيجية دولة، تتمحور على ثلاث مرتكزات أساسية،  متناسبة للغاية، وإن كانت لا تبدو كذلك للوهلة الأولى، وتشكل رؤية واقعية للمستقبل التي يجسدها العاهل المغربي، كما تتطلع إليها المؤسسات الوطنية .

المحور الأول يتمثل في الإقبار النهائي لعالم التصادمات الإيديولوجية. قضايا التعاون المشترك والحكامة الجيدة، والاستجابة للتطلعات الاجتماعية للشعوب،  هي  التي تستأثر بالاهتمام اليوم . و الإيمان بجسامة هذه المسؤوليات، خلال العقود القادمة هو ما تتمأسس عليه الديبلوماسية المغربية. التضاد، الموروث عن الحرب الباردة يحتضر اليوم .

المحور الثاني، الذي يعتبر مدخلا للعودة إلى الاتحاد الافريقي، يتجسد في التعامل مع هذا الإطار القاري كفضاء لم يعد بإمكانه احتضان الندوات الجوفاء، بل كمنظومة  تسعى  إلى الاستجابة لتطلعات الشعوب الافريقية، عبر البحث عن سبل التنمية والاستقرار، تاركا حل النزاعات للمنظمات الإقليمية أو هيئة الأمم المتحدة، والتركيز على بلورة صور التعاون المشترك .

المحور الثالث والأخير، يرتبط بصورة المغرب ، التي يضعها عاهل البلاد على رأس أولوياته . المملكة تقدم نفسها للعالم كبلد عصري، فخور بأصالته وجذوره، وقادر على اقتراح  تصوره للتعاون جنوب – جنوب، بل وتجسيده على الأرض .

يحرص الملك في كل زيارة إلى افريقيا على توقيع اتفاقيات يهتم شخصيا بتتبع مراحلها المختلفة. ولكنه يقدم المثال بشخصيته أيضا. أمير المؤمنين، رجل يعيش عصره. مظهره، واختياراته في ارتداء الأزياء العصرية، رسالة ثقافية لشباب كل الدول التي يزورها. إنه رجل يحمل على أكتافه ثقل مؤسسة تستمر منذ 14 قرنا، ويحمل معه رغبة حثيثة في الانتماء لعالم اليوم، و لعل الإقبال الجماهيري المتكرر على الفضاءات التي يحل بها خير دليل على أن الرسالة قد وصلت. دبلوماسية حكيمة،رزينة، متعددة الأقطاب، ومبتكرة، شرعت في تحقيق المكاسب على الرغم من الطموح الذي يكتسيها أكبر من ذلك بكثير. إنها تسعى لجعل المغرب لاعبا دوليا، في العالم متعدد القطبية الذي ترتسم معالمه اليوم. زخمنا التاريخي، واختياراتنا، تؤسس للأمل وتسمح لنا بتبني هذا الطموح .

 ثورة الرؤية المستقبلية

كوبا والمغرب بلدان صديقان. من كان يتصور أن يأتي يوم ويصبح فيه هذا التقارب ممكنا ؟

في كوبا ‘‘ فيديل كاسترو ‘‘ دأب قادة البوليساريو على إرسال أجيال من أطفال مخيمات تندوف لتحويلهم إلى أطفال – جنود . لهذا السبب ، وأسباب أخرى عديدة، وضع العداء المعلن من كوبا على المغرب، حاجزا نفسيا أمام أية إمكانية للتطبيع، واعتقدنا جميعا أنه ما من سبيل لاجتيازه. ومع ذلك، انهار هذا الحاجز أمام إصرار الملك محمد السادس. حلوله الأخير في العاصمة الكوبية هافانا، والذي شكل في حد ذاته رسالة قوية، كان كفيلا بطي صفحة الخلاف. في 21 أبريل الجاري، أعلن رسميا عن عودة العلاقات بين هافانا والرباط، وأن إقامة سفارة للمغرب في العاصمة الكوبية هي مسألة وقت فقط .

الاستراتيجية الملكية كانت ناجحة في كوبا، كما كانت ناجحة في نيجيريا قبل ذلك، وزامبيا واثيوبيا، وتانزانيا وعديد دول أخرى. ومن خلال مراكمة النجاحات الديبلوماسية، يظهر العاهل المغربي مدى حزم مقاربة تدبير ملف الصحراء المغربية. وتتمحور هذه الاستراتيجية في عدم تجاهل الدول المؤيدة لجبهة البوليساريو، بل بالعكس، أصبحت هذه الدول هي أهم المحطات التي ينتقل إليها في رحلاته خارج الوطن. الدبلوماسية الملكية برهنت لزعماء وقادة الدول المستهدفة أنها انخرطت في النزاع حول الصحراء بطريقة خاطئة، وأنها طالما تصرفت من منظور ضيق يسقط باقي تفاصيل وحيثيات ملف الصحراء المغربية .

اهتمام عالمي

بالنظر إلى الدينامية الحفلى بالنجاحات المتسلسلة، أثارت شخصية الملك محمد السادس اهتمام خبراء العلاقات الدولية والمحللين الدوليين. ‘‘ بإعادة العلاقات مع كوبا، خطا المغرب خطوة مهمة في طريق تعزيز حضور المملكة في  أمريكا اللاتينية، في هذه الظرفية التاريخية التي تنفتح فيها دول الكاريبي على العالم ‘‘ تؤكد المحللة كلارا ريبيروس.منسقة مجموعة التفكير الكولومبي المتخصص في تحليل الشؤون السياسية والاستراتيجية في أمريكا اللاتينية تضيف ‘‘ المبادرة المغربية تعكس التصور الواقعي والحكيم الذي يميز الدبلوماسية المغربية وقائدها الملك محمد السادس ‘‘.

بدوره، نسج على منوالها المحلل الأرجنتيني أدالبيرتتو كارلوس اكوزينو في مقالة نشرتها وكالة الأنباء الأرجنتينية المستقلة ‘‘ طوطال نيوز‘‘ قائلا : المقاربة الدبلوماسية الناجحة للمغرب قلبت الموازين على الساحة الدولية. أكوزينو يرى بأن عودة العلاقات الدبلوماسية بين المغرب وكوبا ‘‘ مقاربة دبلوماسية مغربية ناجحة، زعزعت مخططات انفصاليي البوليساريو وسادتهم في الجزائر ‘‘.

الحمولة الاقتصادية للمقاربة الدبلوماسية الملكية استأثرت باهتمام الخبراء الدوليين أيضا. في هذا الصدد، نشرت مجموعة التفكير الأمريكية المؤثرة ‘‘ أتلانتيك كاونسيل ‘‘ مطلع هذا العام تقريرا قيما حول الآفاق الاقتصادية في افريقيا، أدرج فيها النموذج المغربي كقاطرة للتنمية، حري بالاقتداء. بيتر فام، نائب رئيس قسم الأبحاث والمبادرات الإقليمية في مجموعة التفكير ‘‘ اتلانتيك كاونسيل ‘‘ ومدير مركز افريقيا شدد على هذا المعطى بالقول ‘‘ من خلال مجهوداته لجعل المغرب منصة تجارية موجهة لافريقيا، مع الحفاظ على تعزيز مكانته كجسر بين أوروبا والقارة السمراء، فإن العاهل المغربي الملك محمد السادس تميز في بلورة استراتيجيته الافريقية، عبر رفعها إلى مستوى الأولوية القصوى في السياسة الخارجية للبلاد ‘‘.

الاستراتيجية الملكية تمحورت في استهداف مختلف مناطق القارة دون تمييز، يشدد بيتر فام، مذكرا بالزيارات الملكية الرسمية إلى كل من رواندا واثيوبيا ونيجيريا. ‘‘ هذه الزيارات توجت بالتوقيع على اتفاقيات تجارية بملايير الدولارات في مجالات عديدة كالفلاحة والطاقة والقطاع المالي، بالإضافة إلى الإطلاق التاريخي لمشروع أنبوب الغاز المغربي – النيجيري، الذي سيفتح المجال أمام أوروبا في شكل جديد من التموين الطاقي ‘‘.

 سلاح السلام

في الوقت الذي تسعى فيه الجزائر وجبهة البوليساريو بكل الوسائل إلى إشعال أتون الحرب، يستلح المغرب وملكه بالإرادة القوية في تعزيز أسباب السلم في المنطقة. الجزائر والبوليساريو تلقيا درسا ملكيا آخر في 26 فبراير الماضي، بعد درس العودة إلى الااتحاد الافريقي من الباب الكبير، عندما شهدت المنطقة العازلة بالكركرات تصعيدا مفاجئا.

بحنكة كبيرة وفي احترام تام للشرعية الدولية، قرر المغرب بتوجيهات من الملك  محمد السادس رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الملكية، الانسحاب من المنطقة العازلة، كرد على الاستفزازات الجزائرية والانفصالية. قرار، حظي بتقدير خاص من الأمين العام الأممي الجديد وعدد من كبار المسؤولين عبر المعمور. في الولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال لا الحصر، ثمن نائب كاتب الدولة في الدفاع ‘‘ دوف زاكهايم ‘‘ القرار الملكي .

‘‘ إعلان الانسحاب وجه آخر من أوجه المقاربة الخلاقة والجريئة تكشف عن حسن نوايا المملكة، ورغبتها في إيجاد حل سياسي ونهائي لقضية الصحراء ‘‘ يؤكد المسؤول الأمريكي السامي السابق، منوها بمؤشرات التقدم والتنمية التي تتوسع في الأقاليم الجنوبية تحت قيادة الملك محمد السادس. وفي تعليق عن مشروع الحكم الذاتي للأقاليم الجنوبية تحت السيادة المغربية، قال زاكهايم، أن المقترح يشكل حلا سلميا واقعيا لنزاع عمر طويلا، كما أنه يشكل صلب مقاربة تتوخى تجنيب المنطقة أسباب عدم الاستقرار والفوضى . وختم ‘‘ دوف زاكهايم ‘‘ حديثه في الموضوع قائلا ‘‘ مقترح الحكم الذاتي يتميز بانفتاحه ودقة أهدافه، ويندرج في إطار رؤية، تحتم على المنظومة الدولية التطلع لفهمها  بشكل أكبر، وتتماشى في انسجام كامل مع كل ما حققة المغرب من إنجازات في أقاليمه الجنوبية ‘‘ .

للتذكير، مشروع الحكم الذاتي الموسع، المقترح الجدي  الوحيد، العقلاني والقابل للتطبيق على الطاولة كحل نهائي للنزاع حول الصحراء، حاصل على إجماع المنتظم الدولي . وهو نفس المنتظم الذي يعترف للمملكة بجهودها الكبيرة في مجال الوقاية و الحرب على الإرهاب . و في الوقت الذي تدفع فيه الظاهرة الإرهابية ومشاكل اللاجئين العديد من دول العالم إلى العزلة والانغلاق ، اختار المغرب الانفتاح كخيط رفيع لسياسته الخارجية .

لم يسبق للمغرب أن كان أكثر انفتاحا في عهوده السابقة نحو افريقيا أكثر من اليوم، غربا وشرقا، وتجاه شركائه التقليديين في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، وأصدقائه في مجلس التعاون الخليجي. كما انفتحت المملكة على شركاء جدد كالهند والصين وروسيا. والنتيجة، هي أنه في كل مكان حل فيه العاهل المغربي محملا برسائل التعاون المشترك والتنمية، سيستمر المغرب في تدمير حيطان العقد النفسية التي لا تعرقل العلاقات فقط بين البلدان، ولكن بين البشر أيضا .



1928

0






 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



علي لمرابط البطل الافتراضي اوالنذالة الملموسة

الجزائر وراء العنف بالداخلة من أجل تحويل الأنظار عما يجري بداخلها

أبرز عناوين الصحف اليومية الوطنية

علي لمرابط الذي يعيش من المزابل

عودة المغرب إلى صباه

الملك ورئيس الحكومة

البوليساريو تلتحق بجماعة التوحيد والجهاد المنشقة عن القاعدة

المهرجان الدولي للإختراع يسدل ستار دورته الثانية .

انفلات

في ذكراها الموؤودة.. حركة 20 فبراير انتهت في البيضاء كما بدأت غريبة عن الشعب

أردوغان في كلمة النصر: تركيا هي الفائزة في الانتخابات

تواصل ردود الفعل الإيجابية الدولية بشأن الإصلاحات الكبرى بالمملكة

لعبة جنرالات الجزائر ، مكاسب المغرب والمخاطر الجيو سياسية الجديدة

وليام هيغ: المغرب ضمن البلدان العربية التي قامت بإصلاحات هامة

استحقاق أيلول" الفلسطيني.. بمواجهة إسرائيل وأمريكا وحماس

صوفيا المنصوري: المغرب قدم درسا في أنه قادر على إنجاز ثورة عميقة

جريدة

لعبة انور مالك المكشوفة مع المخابرات الجزائرية والمغرب في صلب الاستجواب

صحف العالم: هل تصبح البحرين

قصة دخول عائلة القدافي إلى الجزائر صفية زوجته لا تتوقف عن البكاء، محمد متوتر جدا، هانيبال غير مبال و





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة