مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


مع اعتذاري لعبدة ولعبيد فرنسا في بلادنا


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 12 أبريل 2017 الساعة 38 : 10







امتازت الحملة الانتخابية في فرنسا بالعجائب والغرائب، ولكن أهمّها الفضائح التي طفت على السطح، فأين من وظائفَ وهمية تحكّمت فيها الزبونية، والمحسوبية، والمنسوبية، وقد كان من أبطالها المرشحان [فيون ولوبّين]؛ ومع ذلك ما زالا يخوضان الحملة، وينظمان تجمعات رغم أنهما مطلوبان للعدالة؛ وهكذا تجد [فيون] يخطب في الناس في الوقت الذي تُسْأل فيه زوجتُه عن وظيفة وهمية تقاضت إثرها آلاف الأوروهات من خزينة الدولة، ناهيك من ولدها القاصر الذي تولى وظيفة وهمية، والتهم كلها ثابتة، ومع ذلك ظل [فيون] حرّا، ومرشّحًا للرئاسة؛ فيما الفنان المغربي [سعد لمجرّد] ما زال يقبع في السجن مع المجرمين، والإرهابيين من أمثال [كارلوس] وغيره، بتهمة ثبت أنها ملفَّقة، ومتّهِمتُه الفرنسية الفاسقة المدلَّلة من طرف قاضي التحقيق تتمارض كيفما تشاء، ما دام القانون هو قانون بلادها الذي يحمي القتلة والفاسقين..

زار الشيخ [محمد عبده] وهو من دعاة الإصلاح، صديقا فرنسيا مستشرقا في [باريس]؛ فسأل [محمد عبده] قائلا: [لقد قرأتُ القرآن، وتحدّثَ عن كل شيء، لكنه لم يذكر [باريس] مدينة الأنوار؟]؛ فردّ عليه الشيخ محمد [محمد عبده] قائلا: [كلاّ؛ لقد ذُكرت (باريس) في القرآن]؛ فقال المستشرق الفرنسي: [في أية سورة، في أية آية ذُكرت؟]؛ فأجاب [محمد عبده]: [لقد ذُكِرت في سورة الأعراف، وجاء ذكرُها في الآية: 145: (سَأُريكم دار الفاسقين)].. ومعلوم أن في [باريس] توجد الخيانة، والخلاعة، والشذوذ، والنفاق، والبخل الأسود، والكذب، وتُعْتبر [باريس] معقلا للمجرمين، وتجار المخدرات، وسوقا للمتاجرة بالبشر، ومُجمّعًا للخونة وأعداء أوطانهم، وكثيرون هم الذين ذهبوا لتلقّي العلوم، فتعذّر عليهم ذلك، فعادوا بالشذوذ، وأمراض أخلاقية حسبوها تقدُّما وحضارة.. ذهبتْ ذات يوم فتاةٌ عربية للدراسة في [باريس] وتدعى [ليلى الشعراوي]؛ ولـمّا عادت، وهي نازلة من السفينة، خجل أبوها أمام الناس لمظهرها شبه العاري، ورفض استقبالها، وعاد مذموما ملوما فجعل منها الإعلام الفاجر، زعيمة لحرية المرأة في مصر، ورمزا للمرأة المتحررة من الأخلاق، والقيم، والشرف؛ أي منحلَّة.. فصارت تنظم مسيرات قمعتْها الدولة آنذاك بعنف، فأنشد [حافظ إبراهيم] ساخرا: فتَضَعْضَعَ النِّسوان والنِّسوان ليس لهنّ مُنَّهْ (أي قوة) * ثم انهزمْنَ مشتّتات الشمل نحو قصورهنّهْ (أي بيوتهنّ).

[باريس] هي منشأ العنصرية، ومصدر النزعة الاستعمارية، وكعبة السّادية والخلاعة.. قد يسألني القارئ الكريم إن كان لدي دلائل تؤكد ذلك؛ وجوابي هو: نعم؛ هناك دلائل لا شكّ في ذلك.. فصاحب [العنصرية] الذي أثّر في كافة العنصريين عبر العصور هو الكاتب والدبلوماسي الفرنسي [جوزيف أرتور دي غوبينو: 1816-1882]، وبه تأثر بعض المفكرين الجرمان، الذين تعلّم منهم [هتلر] العنصرية المقيتة، وما زالت فرنسا تحيي ذكراه، وترفع من شأنه، وتسير على خطاه في تصرّفاتها إلى اليوم، و[مارين لوبّين] تبقى أكثر صراحة، وأقل نفاقا من غيرها في فرنسا العنصرية في شتى الممارسات، التي يخفونها برداء القانون، والديموقراطية، وبعدّة قرارات لإخفاء الطابع العنصري المقيت.. وماذا عن النزعة الاستعمارية الدموية؟ هذه النزعة وراءها [جول فيرّي: 1830-1893] وهو باريسي المولد والنشأة، وكان كذلك سياسيا، ووزيرا، وهو الذي شرّع لفرنسا نزعتها الاستعمارية لشعوب اعتبرها دون مستوى الإنسانية، وعلى [هدْيه] سارت فرنسا، فما تخلّصت من تأثيره إلى يومنا، ودليلي هو استعلاء الفرنسيين في المستعمرات القديمة مثل بلادنا.. لكن ماذا عن الخلاعة والسّادية؟ يعود "الفضل" في الخلاعة للأديب [ماركيز دوساد: 1814-1740] وقد ألف كتابا عنوانه: [جوستين وتعاسة الفضيلة] في سنة [1791]؛ كما اشتُقّت من اسمه [السّادية]، وبها عُرف الفرنسيون، ومارسوها في مستعمراتهم، وما زالوا يطبّقونها إلى اليوم في قانونهم، وسياستهم، بطريقة لا شعورية، وتلقائية مع غيرهم..

والآن هيّئْ نفسك سيدي القارئ الكريم للمفاجأة التالية، واعتذاري لعبدة وعبيد فرنسا؛ لكن هذا هو التاريخ، ولا لوْم عليّ على كل حال، خاصة وأني وعدتُ القرّاء بأن أُطلِعهم على كل ما يتعلق بأسرار فرنسا، كلما اكتشفتُ (مفْخَرة) من مفاخرها المشَرفة.. كثيرا ما يتحدّثون عن الليالي الحمراء للملك (لويس 16) وعشيقته [ماري أنطوانيط] لتبرير كذبة [الثورة الفرنسية]؛ كما يتحدثون عن [نابليون] وعشاق زوجته [جوزفّين] ليبرّروا طلاقه منها، وهي كذبة أخرى؛لكن لا يتحدثون عن فضائح رؤساء الجمهورية؛ وهل هناك فضائح جرت في قصر [الإليزي]؟ نعم؛ وما زالت تجري في عهد [هولاند] الاشتراكي، ولعل هذا ما عناه المرشح [ميلونشون] حين دعا إلى إسقاط [الملكية الرئاسية].. في سنة [1899] مات الرئيس الفرنسي [فيليكس فور] شهيدا؛ كيف ذلك؟ كان يمارس الحب مع امرأة متزوّجة، فبدأت بلحس (؟)؛ فلما كان يمْني وافته المنية وسكت قلبُه فجأة وإلى الأبد؛ ففرّت المرأة من النافذة؛ ولـمّا دخل الخدم، وجدوا الرئيس ميتا على الكرسي، وسرواله تحت ركبتيْه، و[جواهر الأسرة] كما يسمّونها بالفرنسية، مكشوفة للعِيان؛ مات الرئيس شهيد الإلاه [إيروس] إلاه الجنس والخلاعة والليبدو..

هل هناك المزيد؟ نعم، وبكل تأكيد؛ كيف ذلك؟ في سنة [1908] مات الرئيس [أدولف بيير]؛ وعُرف عنه أنه كان يخون زوجتَه مع أختها؛ ثم أكمل المفخرة حيث صار يضاجع أمها؛ وكان أول رئيس للجمهورية الثالثة.. فليس غريبا إذا صارت فرنسا بعد هذا التاريخ، تمارس [زنى الأمم] كما يقول [الإنجيل]، فيحرّرها في الحربين الأولى والثانية، رجالٌ آخرون، منهم المغاربة الشجعان؛ ومع ذلك تجد دبلوماسيا وبدون استحياء يشبّه المغرب بالعاهرة التي يضاجعها الفرنسيون، ولا يحبونها كما قال.. هل تريدون المزيد؟ فالرئيس الاشتراكي [فرانسوا ميتران] كان يخون زوجتَه [دانيال] مع المغنية [داليدا]؛ فليس غريبا أن يحذو حذوه مَن كان مدير حملته الانتخابية، وأعني به [هولاند] الذي سن قانونا يبيح الشذوذ الجنسي، ويسمح بالزواج المثلي، مما جعل [البابا] يخاصمه، ويسحب سفيره من باريس..

فحتى الشواذ في بلادنا يساندهم عمدة [باريس] السابق، الاشتراكي [دولانوي]؛ لذا تراهم لا يُمَسّون بأذى، بل حتى [بنكيران] صرّح بأن الدولة لا ينبغي لها أن تتدخل في الشواذ؛ بل كل الإصلاحات، ومنها المسّ بصندوق التقاعد قلّد فيها فرنسا؛ المترشحون للرئاسة كلهم يتعهّدون بإعادة النظر في هذا الإصلاح؛ لكن يُطَمئِنون الشواذ بأنهم لن يمسوا بقانون الزواج المثلي، ومن بينهم [فيون] الكاثوليكي، الذي يصلّي في الكنيسة كل أحد؛ لهذا تراهم يريدون مسخ الإسلام في فرنسا، بدعوى محاربة الإرهاب، خاصة وأن بعض الفرنسيين الشرفاء، يعارضون هذا الانحلال الخلقي الذي ينذر بتحطيم الأسرة.. فحتى الذين يعهّرون الديموقراطية، ويسكبون عليها زناهم، ويستبيحون المؤسسات، ويشُذّون عن النظافة، والوطنية، هم من تلاميذ، وعبدة وعبيد فرنسا.. فهذه الفرنسا قِبْلتُهم، وسياستُها دينُهم، ومفاسدُها ضالّتُهم، يتبعونها شبرا فشبرا، ثم ذراعا فذراعا، حتى إذا دخلتْ جُحْرَ ضبٍّ، دخلوه؛ وما دمنا نتأسّى بفرنسا في سياستنا، فلن نتقدّم خطوة إلى الأمام، ثم كل دائرة فارغة تفضي بنا إلى دائرة أفرغ منها، وهذه ليست لديهم مشكلة، ما دامت مناصبهم مضمونة، والأموال دافقة، والمحاسبة منتفية، فما الذي سيمنعهم من الضحك علينا بالحزبية، وبالديموقراطية، وبالتشكيلات الحكومية، وبمستقبل أفضل لن يأتي أبدا؛ وصدق حافظ إبراهيم حين أنشد:

ولهم  أحابيل  إذا  ألقوا  بها   *  قنصوا النّهى فأسيرُهم مخبول

فاحذرسياستهم، وكن في يقظة  *  سعدية  إنّ  سياستَهم   غول

إن مثّلوا  فَدَعِ  الخيالَ،  فإنّما   *  عند  الحقيقة  يسقط  التمثيل..



 

 

 

صاحب المقال : فارس محمد



1738

0






 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



مفارقات مغربية

كفى من الاحتجاجات المغرب ليس للبيع

ملاحظات حول الإسلام السياسي راهناً

القذافي لم ينتج دولة… والسلاح مشكلة لييبيا الراهنة.

علياء ماجدة المهدي وثورة التعري .....

عصيد...حفاظا عن "عدوّ مضمون"

الخارجية البريطانية تشيد بالإصلاحات التي يباشرها المغرب

الصناديق الشفافة والخبز فوق الطاولة

بين ميزانيتين...

الشعار الديني بين تحقيق المطالب ودغدغة المشاعر

مع اعتذاري لعبدة ولعبيد فرنسا في بلادنا





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة