ضريب الكارطة والتقمار ديال عدد من المنابر الإعلامية خرج ليها في الخاوي بعد الإعلان، يوم أمس الأربعاء (5 أبريل)، عن الحكومة الجديدة.
عدد من المنابر، التي أعلنت عن أزيد من 10 تواريخ لتشكيل الحكومة، قالت في وقت سابق إن التشكيلة ستتضمن أزيد من 40 وزيرا، وأخرى قالت إن عدد الوزراء لن يتعدى 35.
ومن بين الذين تكهنت المنابر الإعلامية باستوزارهم، بهدف التأتير على سير المفاوضات، إدريس الأزمي وجامع المعتصم وسليمان العمراني وآمنة ماء العينين وعبد العالي حامي الدين وعبد الله بوانو وفاطمة الشوباني، عن حزب العدالة والتنمية
وبالنسبة إلى حزب التجمع الوطني للأحرار، روج لأسماء أمينة بنخضرا ومحمد عبو وفوزي لقجع ونعيمة فرح.
أما بالنسبة إلى حزب الاتحاد الاشتراكي فتم تداول أسماء كل من يونس مجاهد وإدريس خروز وكريم السباعي ومحمد الدرويش، فيما ناشد حزب الوردة إدريس لشكر بالتراجع عن قرار عدم الاستوزار.
محمد أوزين من أكثر الأسماء التي أثارت الجدل بين الأسماء المسربة من حزب الحركة الشعبية، بسبب خروجه من حكومة ابن كيران بعد فضيحة “الكراطة”. كما تم تداول أسماء إدريس مرون ومحمد مبدع، الذين خاضا تجربة الاستوزار في الحكومة المنتهية ولايتها.
وعن حزب الاتحاد الدستوري روج لإدريس الراضي وحسن عبيابة.
كما تم تداول أسماء وزراء تكنوقراط، أمثال محمد اليعقوبي والي جهة طنجة تطوان الحسيمة، ومريم بن صالح، رئيسة الاتحاد العام لمقاولات المغرب، وزينب العدوي والي أكادير حاليا.
علي أوحافي