مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


دروس من الشمال...


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 13 فبراير 2017 الساعة 46 : 12




شامة درشول

يتابع العرب والمسلمون بشكل كبير تداعيات قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منع مواطنين من دول ذات غالبية مسلمة، مؤقتا من دخول بلاد العم سام. يصفقون لخروج مواطنين أمريكيين في مظاهرات ضد رئيسهم، ومن أجلهم. ينشرون بفخر على صفحاتهم على فيسبوك وتويتر صورا لرئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو وهو يحضر صلاة للمسلمين ويستمع لآيات من القرآن ترحما على روح قتلى أحد مساجد الكيبيك.

أتابع أنا هؤلاء المتابعين وأتساءل:

هل يعون ان دونالد ترامب يتقاسم معهم معظم مواقفهم وانه مثلهم ضد المثليين جنسيا، وضد الإجهاض، وضد حقوق المرأة على الطريقة الليبرالية، وأنه مثلهم يؤمن بأن المسيحية هي الدين الحق في الوقت الذي يؤمنون هم فيه أن الإسلام هو الدين الحق؟

هل يعون أن هؤلاء الذين خرجوا من أجلهم ضد قرارات ترامب التي تمنعهم بسبب دينهم، غالبيتهم مسيحيون، أو ملحدون، أو علمانيون، أو لا دينيون، ومنهم يهود؟

وهل يعون أن رئيس وزراء كندا هو ينتمي إلى الحزب الليبرالي الكندي، وأن هذا الحزب يؤمن بحرية العقيدة، وبحقوق المثليين، وبحق الإجهاض، وبالحق في تدخين الماريخوانا، وبحقوق أخرى يعتبرها المسلمون "رجسا من عمل الشيطان؟".

هل يعي المواطن المسلم الوافد من بلدان عربية بشكل خاص أن هؤلاء حينما خرجوا من أجله ضد رئيسهم في أمريكا، وأولئك الذين خرجوا مع رئيسهم في كندا، من أجل المواطن المسلم، ومن أجل كرامته، هم خرجوا لأنهم يحترمون فيه انسانيته أولا وأخيرا، وأنهم خرجوا للدفاع عنه وعن عقيدته ليس لأنهم يؤمنون بها بل لأنهم يؤمنون بما هو أهم منها، وهو عقيدتهم في احترام الانسان قبل الديانة؟

تابعت بكثير من السخرية تهليل المسلمين للمظاهرات العظيمة التي خرجت في أمريكا، ولخطابات رئيس الوزراء الكندي، وتساءلت وانا اتابعها: "هل سيأتي يوم ويخرج فيه المسلمون في مظاهرات في بلدانهم من أجل حق المهاجرين، واللاجئين، والمثليين، والمرأة، والملحدين؟".

عزيزي المواطن العربي المسلم...

هؤلاء الذين خرجوا في بلدهم وضد رئيسهم في امريكا، أو خرجوا في بلدهم يساندون رئيس وزراء بلدهم، خرجوا ليس من أجلك، بل من أجل ما يؤمنون به، ومن أجل هذه الديمقراطية التي تعتقد أنها تنحصر في أن تدلي بصوتك الانتخابي من أجل أن يحكمك رئيس حكومة مثلك، يؤمن بنفس عقيدتك، بل بنفس فهمك لعقيدتك

هؤلاء الذين خرجوا من أجلك في بلدانهم مع أو ضد رؤساء انتخبوهم بطرق ديمقراطية، خرجوا إيمانا بالديمقراطية وليس ايمانا بعقيدتك، وخرجوا لإيمانهم بأن الديمقراطية هي كل وليس جزءًا، وأن الديمقراطية التي تجعلهم اليوم ينتفضون ضد رئيس انتخبوه في أمريكا من أجلك أنت المسلم، هي التي تدفعهم كل يوم للانتفاضة من أجل حق المثليين، ومن أجل حقوق المرأة، ومن أجل حرية العقيدة، ومن أجل حرية العلاقات الجنسية بين راشدين خارج اطار الزواج، ومن أجل أمور كثيرة أنت ترفضها، ولا تخرج معهم حين يخرجون من أجلها، لكنهم هم خرجوا رغم ذلك من أجلك، لأنك جزء من إيمانهم بان الديمقراطية لا تتجزأ، وبانه اما أن نؤمن بها ككل، أو نتركها إلى أن ننضج جيدا، ونفهم أن هذه البلدان المتقدمة التي تحلم بأن تعيش فيها هي بلدان تؤمن بأن لك الحق كما للمثلي، كما للمرأة، كما لذوي الاحتياجات الخاصة، كما للملحد، كما للطفل، كما للعجوز، كما للحيوان، كما للشجر، كما للبيئة، كما لكل كائن حي يتنفس على أرضهم الحق في أن ينعم بالكرامة وبالحرية، والحق في أن يختار حياته، والحق في أن ينتخب الرئيس الذي يحكمه، والحق في أن يخرج ضد هذا الرئيس إن هو حاد عن أسس أهدرت فيها دماء كثيرة قبل أن تتحول إلى عقيدة جعلتهم أناسا ينعمون بالأمن والكرامة على ارضهم، وجعلتك تحلم بأن تصبح منهم، وجعلتهم يقبلون بك دون أن يطالبوك بالتخلص من ثقافتك وعقيدتك، وجعلتهم يخرجون من اجلك أنت الغريب عنهم ضد أبناء وطنهم ان هم اضطهدوك وحاولوا ان يفرضوا عليك عقيدة مختلفة عما يعتقدونه، وعما أسست له عقيدة العقائد...الديمقراطية.

فهل ستعي كل هذه الدروس القادمة من الشمال، وتفهم أنه كما يخرج هؤلاء اليوم من أجلك رغم عدم ايمانهم بنفس عقيدتك وافكارك، عليك أنت أيضا ان تخرج من اجلهم حين يتعرضون للاضطهاد في بلدهم وحتى في موطنك حتى وان اختلفت معهم في أفكارهم وقناعاتهم، وان خروجك من أجلهم هو خروج من أجل فهمك الناضج للديمقراطية ومن أجل ايمانك بالانسانية قبل الدين والتقاليد؟

حين تعي هذا الامر جيدا وتفهمه وقتها ستتوقف عن التساؤل لم هم تقدموا ونحن لا زلنا لا نبارح مكاننا في لائحة المتخلفين...وقتها ستكون في مصافهم، وستكون مثلهم، تؤمن بأن الله خلق شعوبه على الاختلاف ليتعارفوا، لا ليتقاتلوا باسمه.



1838

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- اهلا بك عزيزتى الكاتبه الفاضله شامه درشول

مقرراممى1

احيي قلمك انسانيا لاشك انما ليس سياسيا بالطبع فانى اجد فى كتابتك بعضا من الحقيقه الانسانيه ولااستطيع وصفها بالسياسيه لان السياسه تعتمد على الحقائق والمعلومه
وعليه
مره اخرى احيي قلمك الرائع واؤكد لك وللجميع هنا بانه ايضا الديموقراطيه ولست ممن له موقف من الديموقراطيه الا عندما يتم وبكل خداع انسانى ايديولوجى الانسانيه بربط الحريه بالديموقراطيه وربط حقوق الانسان ايضا بالديموقراطيه بينما لااحد يذكر ان امر تداول السلطه ديموقراطيا يتسبب ايضا بالفوضى والحروب الاهليه التى تتلبس باللباس الثورى كذبا وزورا وبهتانا ومهزلة ان الديموقراطيه بها بلاوى ولكنها افضل من عدمها فاقول للجميع كايديولوجى اممى وليس كمؤدلج بالطبع بانه الديموقراطيه اتت بهتلر ايضا وموسولينى وماوتسى تونغ وستالين وتشاوشيسكو ايضا ولم تخرج الشعوب بالشمال لاسقاط هؤلاء الديكتاتوريين الا عندما وجدت الشعوب دولهم تتم ابادتها بالحروب وابادة الشعوب نفسها بالغرب فتحركت الشعوب وقد تم استعمارهم بل واحتلالهم حتى وجدنا تايوان بالصين والتيبيت وهونغ كونغ الخ الخ تعانى جراء الاستعمار والاحتلال حتى اليوم والانقسام كما بالكوريتين وسابقا جدار برلين وانقسام المانياالخ الخ

ووجدنا الحكومات الديموقراطيه الغربيه ترفض ان يكون بالشرق الاوسط وافريقيا واسيا اى تداول للسلطه حزبيا بل وغير حزبيا بل وجدنا تاييد ودعم تام للديكتاتوريه ببلدان عديده حتى الخليج العربى حيث نجد بالشرق الاوسط ديكتاتوريين ظلو بالحكم والسلطه مدة ثلاثون بل واربعين عام يتم استقبالهم بالغرب وبالامم المتحده وبمجلس الامن وديموقراطيا كل ذلك يتم عدا منح شهادات فخريه اكاديميه لطغاة بهايم ومجرمين لاشهادات لديهم البته وغربيا اكبر الجامعات تمنحهم مقاعد باموال الشعوب وديموقراطيا كل ذلك وغربيا لاشك
حتى وصل الامر ان اصبح تداخل السلطات والمؤسسات والصلاحيات يعتبر كارثه ديموقراطيه عالميه اليوم باى بلد بالعالم وحقوق الانسان هاهى صحيفة اركانه بالمغرب وغير المغرب ايضا يشهدون العبث الفرنسى الحكومى والحزبى يمينى او يسارى يتلاعبو باسم حقوق الانسان والاستقلاليه ويعبثو بل ويهيمن الاستعمار مع الطواغيت باسم المجتمع المدنى والمراه والطفل والحريات واللبرله حتى وجدنا ادعياء الدين والتقاليد وهم يلعبو باسم الخلافه والحزب المذهبى والطائفى والعرقى وغير هم جهويا وقبليا وعرقيا واثنيا والعبث اليوم بتغيير مواد الدستور بكل بلد وكل دوله وباسم الديموقراطيه والحريه يجرى ذلك ولم نرى لامؤسسه غربيه ولافرد ولاغيره يواجه بتلك الحقائق تلك الاوضاع المزريه والاجراميه حتى وصل الامر الى ان تم العبث بتغيير حق التظاهر والاحتجاج ووصفه بالارهاب وديموقراطيا كل ذلك يجرى والدين هنا براء لاشك من كل ذلك جميع الاديان لاشك براء وخاصه الاديان السماويه الثلاث

وعليه قبل الختام هنا فاننى سوف اضع للجميع و لك شخصيا ولقلمك الادبى الرائع مقتبس هو بعنوان مونديال قطر عام 2023 م يكلف خمسمائة مليون دولار اسبوعيا وهو موجود بصحيفة بيروت اوبزيرفر حيث كان التعليق هنا من رمز اممى رفيع المستوى الا و هو ثائر الحق وفرديا وهو من تنتمى اليه الكاتبه والشعوب العربيه والاسلاميه كافه بالعالم بل والانسانيه بعد ذلك كان هذا التعليق الخطير امميا من وسط الصراع الاممى ومن الرياض ليقول للعالم باسره والمجتمع الدولى هنا ارقى حضاريا وحقوقيا وايديولوجيا من جميع امم وشعوب العالم ويجب هنا الملاحظه الدقيقه ان هذا التعليق سقط من بعده مستشار او رئيس مجلس الامن القومى الامريكى مايك فلين قورا وقيل ان استقال كذبا وايضا باسم الديموقراطيه التى تنهار لاشك بالمحاصصات وبغيرها كذلكوسوف ترون ان موضوع آ (حقوق الانسان على حسابآ )الموجود بموقعكم به حقيقة تتويج تلك الضربه الامميه الكبرى من خلال الاقتباس والذى كان بمناسبة زيارة الامين العام للامم المتحده الجديد مؤخرا للرياض وكيف ان امر فصل السلطات وتبرئة مساكين اتهمو بانهم قامو بحفله ماجنه بالمدينه المنوره هو اهم من جاستا ومن زيارة الامين العام للامم المتحده شخصيا ومن الملك السعودى ونظامه حيث لم تتحرك الشعوب بالغرب الا بوصول كم لاجىء ونازح جراء الاجرام الغربى والامريكى والاوروبى ديموقراطيا وبتواطؤ من كلابهم العملاء بالشرق الاوسط وكلا له اجندته وليس الامر تجرد كما هو هنا فالامر صراع حضارات واديان وثقافات واقليات وعرقيات اممى رهيب وهذا موقف امة العرب والمسلمين انسانيا وحقوقيا وسياسيا بل وثوريا فتفضلى والجميع هنا كيف تمت تلك الضربه بعد الاطلاع على ماهو بموضوع حقوق الانسان على حساب الذى بالموقع وهو موضوع يمس افريقيا ودول المغرب العربى برمته حيث كان التعليق عن اقالة مايكل فلين وحقيقة ماجرى فاين الغرب والنخب والمثقفين باوروبا وفرنساوغيرهم مما هو موجودهنا اعلاميا ونخبويا وثقافيا فلاوجود لهم بتاتا لابل اطلاقا واليك وللجميع كل بل ارق التحايا

الاقتباسمن صحيفة بيروت اوبزيرفر


من هنا

تفضلو








المراقب الاعلى الدائم بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر المايسترو السيد
وليد الطلاسى
بصحيفة بيروت اوبزيرفر



يعنى بالعربى الفصيح خمسمائة مليون دولار اسبوعيا لاجل المونديال الذى رفضت استضافته دول كبرى اغنى من قطر خمسمائة مليون مرهوهاهو العجز المالى بموازنة قطر مع الفساد القطرى وهل هناك فاسدون فى قطر او الخليج كبار وهوامير سوى ابناء النظام الحاكم من تلك الاسر الفاسده فتلك ستكون كارثه فعلا فلا يوجد هامور فاسد مواطن اطلاقا لانهم سيعدمونه فورا الطواغيت اذلايوجد سوى هؤلاء الامراء وشيوخ الفتاوى والارهاب لاشك معهم كهوامير حيث يلعب عملاء وطواغيت الخليج لعبة الفتاوى ومن ثم يفرضون قوانينهم وتشريعاتهم بمسمى لجان دون وجود اى فصل للسلطات والرقابه على الدوله والاولى بتلك المليارات المهدره هنا مساعدة الدول العربيه والاسلاميه الفقيره فعلا وبمشروع مارشال لانقاذ مايمكن انقاذه انما الان الكارثه ان الفقر والتقشف اصبح يمس المواطنين فقط بالخليج اما الامراء وقصورهم ويخوتهم وفسادهم يتصورون انه محمى اميركيا حيث تعانى دول الخليج القروض والخلل بموازانتها لصالح هذا العبث الصبيانى والاجرامى لتلك الانظمه العميله–التى تبعثر الثروات على هوى كل عميل فاقد للشرعيه وفاقده بلاده للقوانين الحقوقيه والدستوريه باسم الله والدين والمذهب وبلعبة سنى شيعى واخرى مكافحة الارهاب–فهم يخلقون الارهاب ثم يعلنو محاربته–ويخلقون مع ايران الطائفيه ثم يعلنو انهم غير طائفيين وانهم يحاربون الطائفيه والارهاب والمليشيات التى يمولونها–

واليكم هنا رد وتعليق على زيارة الامين العام للامم المتحده للرياض وتصريح وزير الخارجيه بخصوص جاستا ولااعلم ماعلاقة جاستا بالامم المتحده فهو قانون اميركى بحت وليس اممى بل اميركى داخلى–فكان هذا الرد خاصه وقد قام احدهم باشعال النار بنفسه بالبيت الحرام والان يعلنو اعلاميا القبض على شواذ بالمدينه المنوره وقمعهم وارهابهم ومنع الشاذين من السفر وكانهم سياسيين —

هنا–تفضلو الاقتباس المنقول–خلال زيارة الامين العام للامم المتحده مؤخرا للرياضوهو رد من المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان وامين السر المايسترو الحقوقى الثورى السيد
وليد الطلاسى–

يهمنى هذا الانتهاك الحقوقى الانسانى والقمع فهو لدى اهم من جاستا لان هنا ارهاب الدوله بعينه واما جاستا فليضعه ترامب وال سعود باسفلهم ومعهم الامين العام للامم المتحده فوق البيعه–يهمنا انهاء ارهاب الدوله —

فلابد من فصل السلطات بارض الحرمين ودول الخليج وان ثوريا لابد من ايجاد تشريعات وقوانين هنا طوعا اوكرها—
مقتبس من تعليق ورد حقوقى بخصوص من حضرو حفلا بالمدينه لتوديع العزوبيه لاحد زملاءهم صاحب الدعوه–

نعم
فهذا يسمى دوليا ويوصف بانه ارهاب دوله والا هل تتم مداهمة قصور الامراء التى يجرى بها العن مما يجرى بالمدينه وغير المدينه مليون مره من اعطى للقصور الفاسده والاجراميه الحق بفعل وعمل مايريدون من فساد وهناك امراء واميرات يملكون ملاهى ليليه وبيع الخمور والدعاره بالخليج وباارض الحرمين الشريفين يجرى ذلك بالفيصليه وبغيرها وجايين طايحين بالجلد والارهاب على المواطنين يالطواغيت العملاء انتم والوهابيين الارهابيين ادعياء الدين ولاعبى الفتاوى معكم يالسقط هاهال سعود بكبرهم يريدون اسقاط ولاية الرجل العربى والمسلم عن اهله ويلصقونها باليهود والشعب اللى يقبل بهالكلام مافيه رجال لان ال سعود سمحو لابل يناقشون اسقاط ولايتهم كرجال–وطايحين جلد بخلق الله لاومنع سفر عن شوية شواذ حسب زعمهم–انما يعتبرهذا ارهاب سعودى اجرامى حكومى مرفوض ومدان حقوقيا وبالامم المتحده–يجب جلد الامراء والاميرات بمثل تلك القضايا اذن بل واقتحام قصورهم وخاصه بمثل تلك الفضائح التى يرى النظام السعودى بانها حفلات ماجنه هذى هى الشريعه وليست هى لعب وارهاب الدوله ولاالوهابيه وفتاواها العفنه قال اسقاط ولاية الرجل قال وقيادة المراه للسياره قال لاوبلا قوانين ولاعقوبات معلنه بل ارهاب دوله الامر فما علاقة منع السفر بشاذين جنسيا هنا–فبالامس وجدنا مواطن يحرق نفسه بالحرم المكى وقلنا يمكن مريض نفسى انما لاممكن فقير ويحتاج ان تقدم له الدوله حقوقه والحكومه شغاله وباوامر عليا فى جلد المواطنين وارهابهم ونسيان مجون الامراء داخليا وخارجيا وارهابهم ايضا مع ادعياء الوهابيه الارهابيه–
انتهى
من تعليق ورد المقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده امين السر الثائر المستقل السيد –

وليد الطلاسى
الرياض
حرر بتاريخه–
د 987منقولردا على جلد ومنع سفر شوية شواذ ومنعهم من السفر وكانهم سياسيين لدى نظام الارهاب السعودى—
78ج–الفيديو ملفق مكتوب بالدرعيه والحادث فعلا بالمدينه وانهم شواد لانساء بينهم


تحيه اخرى

في 16 فبراير 2017 الساعة 47 : 17

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



كاماراخ ... أو زواج متعة ، مصلحية بين الأخ و الرفيقة..

أحمد بنشمسي ودرس ساركوزي

بوبكر الجامعي : شيطان أخرس

المريزق: كنا نخاف الاختطاف والتعذيب واليوم أصبحنا نخاف على الوطن

خطير جداً: صحف مخابراتية جزائرية تستأجر ناشطي حركة 20 فبراير للتحريض على اقتحام القصر ومحاكمة الملك

السيد مزوار وزير الاقتصاد والمالية وخطاب المرحلة

ليبيا تتعهد بمحاكمة عادلة لسيف الإسلام على أراضيها

هيمنة الخطاب السياسي على الاقتصادي بالمغرب...؟!

الوهابية الجديدة..الآن من الدوحة

عندما يرحل ياسين

لأية جهة يشتغل توفيق بوعشرين

المغرب وفرنسا أو "قزابتك طيرات علي الغبرا"

لإنعدام الثقة في الجزائر الانفصاليون بشمال مالي يرفضون التوقيع على اتفاق

زكرياء الذي أراد التحول إلى...

دروس من الشمال...

حكايا من وقائع التحرش في "الأتوبيس" وغيره

عبد السلام ياسين وسمير الخليفاوي واستراتيجية الاستيلاء على الحكم

تعصب ومسلسل وفيضان !

الكاتبة مليكة طيطان تفضح ماء العينين





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة