مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


خنساوات فلسطين سلام الله عليكن


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 27 يونيو 2016 الساعة 32 : 10





ليست تماضر بنت عمرو بن الشريد هي خنساء العرب والمسلمين الوحيدة، وإن كانت هي التي ذهبت بالسبق والاسم، وعرفت بين العرب بشعرها وحزنها الجاهلي القديم على أخيها صخر ثم معاوية، التي قالت فيه أنها لن تنساه حتى تفارق مهجتها ويشق رمسها، ثم احتسابها الإسلامي العظيم بعد ذلك وصبرها على فقد أولادها الأربعة، فقد عضت على جرحها، وصبرت على ألمها، وكفكفت دموعها، وما انحنت قامتها، ولا طأطأت رأسها، ولا خفت صوتها، ولا لانت في حديثها، ولا خضعت في كلامها، بل بقيت رغم الوجع والألم طوداً شامخاً على الأرض تقف، وفي جوفها تنغرس، وفوق سمائها تعلو، عالية الجبين، وضاءة الوجه، تحتسب أبناءها شهداء عند الله عز وجل وتفتخر، وتمني نفسها بلقائهم في جنان الخلد وتصطبر.

على درب تماضر العربية سارت الكثير من نساء فلسطين وأمهاتها، فَكُنَّ كالخنساء الأولى صبراً واحتساباً، وقوةً وثباتاً، وصلابةً وإيماناً، ومنهن من بزتها ونافستها تضحيةً وعطاءً، وسبقتها فداءً واستشهاداً، فكان حقاً علينا أن نحفظهن ونذكرهن، ونكتب عنهن وعن سيرتهن، ونبقي على أسمائهن بيننا في الحياة الدنيا، وندعو الله أن يخلدهن في جنانه، وأن يسكنهن الفردوس الأعلى في عليائه، وأن يجمعهن مع أولادهن وفلذات أكبادهن، الذين سبقوهن وكانوا ثمرة حياتهن ومهجة قلوبهن، ولكنهن آثرن ما عند الله على ما في الحياة الدنيا، وأحببن الوطن أكثر من الولد، وضحين بالدم حفاظاً على الأرض والقدس والأقصى والمسرى.

عرفنا أم نضال فرحات وسمعنا عنها الكثير، وهي التي هيأت أولادها الواحد تلو الآخر، وزينتهم وعطرتهم بالعطر والطيب ليلقوا الله وهم في أجمل وأطيب رائحة، وقد أعدت لكلٍ منهم سلاحه، وجهزت لهم بنادقهم وذخائرهم، وزنرتهم بالمتفجرات لينالوا من العدو ببنادقهم وقذائفهم إذا بَعُدَ عنهم، ويثخنون فيه إذا اقترب منهم، ثم ودعتهم وهي على يقين بلقائهم، والاجتماع معهم من جديد، ولعل أحداً لم ينقل لها خبر استشهادهم، إذ كانت معهم وتتابعهم، وتتصل بهم وتحرضهم، وتدفعهم وتشجعهم، الأمر الذي أعيا العدو وأربكه، وجعله يحتار في مواجهة أمةٍ فيها مثل هذه الأم.

وعلى إثرها مضت فاطمة الجزار المعروفة بأم رضوان الشيخ خليل، التي اقتفت آثارها وتعلمت منها وعلمتها، وعرفت معها معنى الصبر وفضل الاحتساب، وهي التي قدمت خمسة من أبنائها شهداءً، فما بكت لها عين ولا طرفت، ولا سكبت مآقيها الدمع ولا حزنت، وبقيت على أقدامها تقف، وبعقلها تعي، وبقلبها الذي ينبض إيماناً ويقيناً بالنصر الآت تؤمن، لم يتزعزع إيمانها، ولم يضطرب قلبها، ولم يتسرب الشك إلى نفسها أبداً، أن أبناءها شهداءٌ أحياءٌ عند ربهم يرزقون.

آن أوان رحيل الحاجة أم رضوان فرحلت، وتركت هذه الدنيا لمن أحبها، وآثرت عليها جنةً عرضها السموات والأرض، ومقعد صدقٍ عند مليكٍ مقتدر، بصحبة خير الخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم والأنبياء والصديقين والشهداء، وربما كان حنينها إلى أولادها أكبر، وشوقها إلى لقائهم أعظم، وقد نالت من ربها بصبرها على شهادتهم الدرجات العلى والمكانة العالية الرفيعة، فارتحلت إليهم وقد عادت من مصر جثماناً إلى بيتها في مخيم يبنا بمدينة رفح، وهي تودع عامها الخامس والسبعين، وهي أعظم ما تكون يقيناً وإن أوهى المرض جسدها، وأكثر ما تكون أملاً وإن ذهب الألم ببريق عينيها.

أم رضوان الشيخ خليل ليست ككل الأمهات، ولا تشبهها خنساءٌ أبداً، فهي لم تقدم خمساً من أولادها شهداءً فقط، بل تبعهم ثلاثة من أحفادها وقد كانوا لديها بمعزة الولد، وكانت ترى فيهم أولادها، وتتطلع إلى وصل النسب فيهم، وامتداد النسل بسببهم، وحفظ الاسم بهم، ولم تتوقف قافلة الشهداء عند الولد والحفيد وقد بلغوا ثمانية، بل واصلت قافلة الشهداء والمقاومة مسيرتها ليلحق بها شقيقها ثم صهرها لابنتها، وبقيت أمامهم كالطود الشامخ عزةً وكبرياءً، وودعتهم بشمم، وتلقت العزاء بهم بفخرٍ وإباء، والكل من حولها يقف مذهولاً أمامها، ومشدوهاً لصبرها، وعاجزاً عن وصف يقينها وبيان احتسابها، وهي التي احتضنت المقاومين وآوتهم، وفتحت بيتها للمقاومة فهدم، بعد أن جعلت منه حصناً لهم وملاذاً، فيه أمنوا وأكلوا، وناموا وشربوا، ومنه خرجوا ليثأروا وينتقموا.

جمعت أم الشهداء أم رضوان خليل في جنازتها شتات الفلسطينيين السياسي، وإن كانت قيادة حركة الجهاد الإسلامي تتقدمهم، وكوادرها تسبقهم، فقد حمل نعشها وتشرف بوضعه على كتفه، رجالٌ من حماس ومقاتلون من كتائب القسام، وسار في موكب جنازتها الطاهر رجالات فتح ومسؤولوها، ومعهم كوادر الجبهتين الشعبية والديمقراطية وأعضاء الكتائب واللجان العسكرية المقاتلة، تسبقهم سرايا القدس برجالها ومقاتليها، وراياتها وأعلامها، وسلاحها وشعاراتها، وآلافٌ غيرهم من أبناء الشعب الفلسطيني ممن يرون في أم خليل مثالاً للأم الفلسطينية الصابرة، والمرأة المقاومة، التي تمنح غيرها رفعةً وعزةً وكرامةً وشرفاً.

لَكُنَّ الله يا خنساوات فلسطين، يا من منكن نتعلم وبِكُنَّ نقتدي ونهتدي، فأنتن من قلن للعدو صبراً إننا قادمون، وأننا عليه سننتصر طال الزمن أو قصر، وسنطرده من أرضنا وسنعود جميعاً إلى بلادنا، وقد ساء وجهه ورَغِمَ أنفه، منكن أيتها الصابرات الماجدات الواثقات نتعلم، ومن يقينكن نستلهم النصر القادم، ونستبشر بالوعد الآتي.

يا مناراتٍ في حياتنا، وعلاماتٍ في تاريخنا، وصفحاتٍ ناصعةٍ في جهادنا، أنتن من علمننا أننا شعبٌ لا ينكسر، وأمةً لا تنهزم، وأجيالٌ لا تعرف اليأس ولا القنوط، وقد كنتن مثال الأم الفلسطينية التي تصنع الرجال وتتقدم الصفوف، وتحمل البندقية وتتكئ عليها، إذا ناء بها حملها وثقل عليها الألم لئلا تنكسر.

سلام الله عليك أم خليل رضوان، سلام الله عليك في الخالدين يا خنساء الأمة ويا سيدة نساء العصر، وهنيئاً لك ما وجدت عند ربك حقاً، وما أكرمك به أجراً، وما تفضل به عليك زيادة، وهنيئاً لك الصحبة الطيبة، والجمع الكريم مع الخنساء الأولى تماضر، ومع أم نضال فرحات، ومن قبل مع أولادك شرف وأشرف ومحمود ومحمد وأحمد، قادة في سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، وشقيقك وصهرك وكل الشهداء الكرام.

 

 

 

 

بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي.

 



2265

1






تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها


1- اه لكن اوعى ياللداوى كمان تقولى سلام عليك ياريما خضر واللعبه اللى عملتها بالامم المتحده لعب فضيحه وجهل وتخلف قانونى وادبى وحضارى

ثورى1

لامعليش العبى غيرها فلو كا هلفوته لعبت نفس لعبتك كان الامم المتحده صارت مثل برلمانكم ياماما بلطجه وخناقات

المهم المقتبس هون ياست ريما خلف والعبى مره تانيه على قدك

الاقتباس


وكالات الانباء العالميه والدوليه
الامم المتحده—
مجلس الامن الدولى–
الهيئات والاتحادات والمنظمات الدوليه العالميه المستقله–
حقوق الانسانالمفوضيه الامميه الساميه العليامراقبهمستقلهغير حكوميه
المجتمع الدولى
الشرق الاوسط–افريقيا اسيا
الخليج العربى –
الرياض–
فى تعليق ورد ببيان اممى دولى حيث اعتمد الرمز الاممى الكبير المراقب الاعلى الدائم والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان بالامم المتحده امين السر السيد

وليد الطلاسى–

اقالة واستقالة السيدهآ (ريما خلفآ ) من الامين العام للامم المتحده نظرا لتعدى تلك السيده اصول اللعبه وتوازنات القوى الامميه الدوليه فالسيده ريما خلف تصورت كما يبدو انها تلعب بعمان بالاردن بين الاحزاب وجلالة سيدها

فمهزلة التعيين هنا لريما خلف وللامير رعد الحكومى المعين عبثا بمفوضية الامم المتحده لحقوق الانسان ونائبه النسور انما اتى التعيين هنا للجميع من اسرائيل اولا
نعم معينيين بموافقة قويه ايضا من اسرائيلواميركا
ومن ثم حكومتهم وبموافقه امريكيه علوجيه انتهت للابد تلك اللعبه لاميركا اليوم لاشك وسط تلك الصراع الاممى وتلك الحرب القائمه اليوم

فاميركا وصهيون من يعبثو بهؤلاء بالامم المتحده وغيرهموالا يخسون يوصلو بوابة الامم المتحدهويخسو جميعا ان يضحو و يناضلون جميعا للوصول لتلك المرتبه الرفيعه لمقارعة الدول بكل استقلاليه وثقل منتزع ومكتسب ونضال ثورى مرعب امام الدول والحكومات لانتزاع تلك المناصب الامميه الدوليه الرفيعه فلا استقلاليه للجميع اذن بل ولامحطات نضاليه مستقله ولاتاريخ ولامواجهات مع او امام الدول كصانعى قرار او مجرد لاعبين مع صناع القرار لابل انه الامر هو اتفه واقل من ذلك وبكثير جدا فالامر لهؤلاء الصعاليك هو مجرد تعيين حكومى طاغوتى لموظفين بالامم المتحده لاهنا ولاهناك ا انهم اسفل اقدام الطغاة الحكام ايا كانو حكومتهم او حتى بالدول الكبرى
هكذا تسير الامم المتحده فرق وبون شاسع بين الحكومى والحزبى والمستقل والمعين وغير المعين ممن فرض نفسه بالصراع تحت شعار اممى رهيب يصرخ قائلاآ (الحقوق تكتسب وتنتزع ولاتمنحآ )والامر هنا يعنى الفرد رجلا كان او مراه او اى مجموعه كانت بالامم المتحده
وعليه

فالسيده ريما خلفتعلم جيدا هنا وغيرها كذلك حقيقة الصراع للرمز الاممى الكبير المايسترو الثائر امين السر السيد
وليد الطلاسى
وصراع مع الدول وبالامم المتحده مع كبار الدول العظمى بالعالم حيث الاستقلاليه الضاربه التى يمثلها المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المايسترو وامين السر السيد

وليد الطلاسى

والذى هو ليس بحاجه لالريما خلف ولالغيرها كذلك للتحدث عنه صراعه الكبير الاممىبل و لامن حكام ولاحكومات ولااحزاب لاعربو ولازفتو ولاغيرهم ولله الحمد والمنه
الا الفكه من هالصعاليك وحكوماتهم وجنون طواغيتهم هو افضل للمايسترو الكبير
نعم

حيث لاصوت يعلو صوت المعركه والنزال والمواجهه والحرب
فحبذا لو تعقد السيده ريما خلف مؤتمرا توضح فيه لجميع الانسانيه فضلا عن الامه العربيه خاصه والاسلاميه ماهية الاستقلاليهتلك والفرق بين التعيين الحكومى سواء بمنظمات او جمعيات او حتى بالامم المتحده نفسها مالفرق بين التعيين الحكومى وفرض الشرعيه للفرد هنا مدنيا ونضاليا حقوقيا بل وحتى ثوريا

نعم

حيث سبقت السيده ريما خلف هنا احدى اهم الشخصيات النسائيه التى تتابع وبدقه ملف دار فور بالسودان وقبيل نهاية عملها بالامم المتحده وهى صامته فتكلمت هنا تعاطفا وبكاء كاذب على دار فور ومايجرى بها من انتهاكات لحقوق الانسان وتم طردها فليست الامم المتحده ولا المجتمع الدولى يعتبرمقرا لمهازل ريما خلف ولاغيرها سواء العلوج او صهيون او حكومة جلالة سيدهااو الانظمه والحكومات جميعا كذلك يخسون فوق البيعه يتحرك اى طاغوت فيهم ولايجد تلك العصا التى بلا جزره والمطرقه الثوريه التى بلا سندان لتدغدغ النظام من اسفل منه ايا كان

وهكذا اذن
فقد نطق الامين العام للامم المتحده الجديدبما حاولت لسنوات الست ريما خلفان تخفيه مثل من اتو بها وباقى الطواغيت لتاتى وتهذى عن اسرائيل بتقرير لايهش ولاينش وضعته لتقدم استقاله دراميه ماسخه وفاشله ايضا فالمعروف لدى اى مبتدىء بعالم السياسه ولن اقول المحامين والقانونيون الدوليين جميعا انه من لم ينتزع الشرعيه كمستقل ويفرض او تفرض نفسها على الدول جميعا بالامم المتحده نضاليا ومدنيا حركيا وسياسيا وسط حرب بارده من خلف الكواليس ومحطات لهذا الصراع فياتى او تاتى اى موظفه او موظف تابع لدولته باى منصب كان بالامم المتحده ويريد ان يلعب مع الكبار دون دفع الثمن للوصول لانتقاد الدول ايا كانت فيعبثو بتقرير دولى كبير ومنصبهم بالتعيين يعنى لاصوت لهم يتم فورا اقالة هؤلاء الشراشيح الصغار فورا من الامم المتحده لكى لايقلدونهم الهلافيت الاخرين بالدول الاعضاء

نعم
وتصبح الاستقاله هنا امرا مروعا للمناضل او المناضله فضلا عن الدول التى ترتعد وليس تقيل ريما خلف اللى لاهنا ولاهناك فورا
ايوه
مش ريما خلف ولاالامير رعد الحسين ولاالهلفوت النسور وغيره من اى حكومه كانت تاتى لتلعب بالمجتمع الدولى والامم المتحدهوخاصه اى حاكم يعمل لنا فيها انه جده نوح او ابراهيم او صمويل او زفتين ويسوقها مثل جلالة سيدكم وغيره لانه امام الرمز والضربات لاشك انه سيكون عبره للطواغيت بالعالم اجمع حيث لااعرف ولااعترف بتلك السفاسف نهائيا فعالم السياسه لايعرف تلك المصطلحات ولاعالم الحقوق ولاالمجتمع الدولى كذلك
والا ماخاطبناهمفلن تلعب ريما خلف الا مع الاقزام والجهلاء اذن ببلادها او بالاعلام العربىوالا لو صمتنا عن ريما خلف هالتافهه وغيرها فسوف تاتى مندوبة كل دوله عضوة معينه بالامم المتحده وهى تابعه لبلادها وتصدر تقرير اكبر من الامين العام للامم المتحده ويمنع نظام الامم المتحده هنا اى عضو او عضو تمثيل بلادها بل تمثل الاسره الدوليه بما تتلقاه من توجيه وتوجيهات عليا مش على هوى المزاج او قبل نهاية الخدمه يلعبها الصغار

وكما قالها الامين العام للامم المتحده وقداخفتها ريما خلف حيث عبر بكل صراحه بانه حتى الامين العام بالامم المتحده يجب ان لايخضع لهوى نفسه فهناك من هو ارفع منهولاشك يعتبر من هو ارفع من الامين العام للامم المتحده هنا فقط المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان امين السر السيد

وليد الطلاسى
وريما خلف وحكومتها وباقى الهلافيت العربان والعلوج وغيرهم بالقديمه ملعون سنسفيل الجميع ومعكم صهيون فوق البيعه وكل عميل خائن مثلكم وشرواكم يالخاسئين خاب وخسىء عزالله بالصعاليكهناك العبو بالحديقه الخلفيه ياسقط الحكومات بلا كلام فارغ

قالها ياريما خلف الامين العام لانه يدرك ان الرمز الاممى الكبير اللى صمتى عنه انت وباقى الحثالات العربو وغيرهم بالامم المتحده وهم موظفين لدول لاهنا ولاهناك وصامتين مثل الزرافه التى تضع راسها بالرمال عند الخوفهلافيت فعلا

اقول دول وحكومات وطواغيت ماهو ريما زفت خلف ولارعد ولانسور ولاغربانولااردن ولاغيره اذن
فهكذا توازنات القوى اذن داخل الامم المتحده واهلا بريما خلف فضائيا لتتحدث للجماهير العربيه خاصه عن معنى الاستقلاليه والتعيين والحكومى وغير الحكومى والحزبى وغير الحزبى وكيف يتم انتزاع الشرعيه لاى مدنى مستقل سواء حقوقى او غيره والاهم بالامم المتحده هل يخضع لتوازنات القوى ام كل صعلوك وكل تافه يتخذ قرار ويخرج بيان ليجد انه لعب اللعبه الغبيه فعلا وشوه معالم ثقافة امة العرب والمسلمين كذلك واين بالاسكوا وبالامم المتحده

كما وانه لايمكن السماح هنا لاى علج تعينه اى حكومه اميركا وغيرها واختتم البيان بتوجيه من الرمز الاممى الكبير يؤكد فيه بان الولايات المتحده وهى تهدد بالخروج عن حقوق الانسان فهى بالاساس خارج حقوق الانسان بالامم المتحده وحتى تقارير الخارجيه الامريكيه وامنيستى وهيومان رايتس ووتش وفيدراليات ومنتديات المهازل والبقالات الحقوقيه قد انتهت للابد حتى محكمة الاتحاد الاوروبى لحقوق الانسان ولامكان لمسمى او صفة مقرر خاص او مقرر سامى او مفوض سامى ولامندوب احتلال كما فعلت اميركا مع بريمر بالعراق بتلك الجريمه الكبرىحيث حضرت اميركا لاحتلال العراق فمنحته لايران والنووى واسلحة الدمار الشامل المزعوم انها بالعراق اصبحت بايران وهل اصلح اميركا وايران الا سلطنة عمان مايجعل خروج جميع القوت من منطقة الخليج العربى والشرق الاوسط من دونه الفقر والتقسيم والقتل والموت للامه جمعاء
هذا ولكل مقام مقال

انتهى



مع التحيه
حرر بتاريخه
الرياض
امانة السر 2221 يعتمد للنشر
مكتب دولى د 922 ب 22–تم سيدى—
حقوق الانسانالمفوضيه الامميه الساميه العليامراقبهمستقلهغير حكوميهالامم المتحده–
صراع وحوار الحضارات والاديان والمذاهب والطوائف والثقافات والاقليات والعرقيات والاثنيات الاممى مؤسسيهمستقله–
اممى–
الاقليميه لحقوق الانسان وحماية المستهلك بالشرق الاوسط ودول الخليج العربى–مؤسسيهمستقله
مكتب ارتباط دولى 1902 م ن م13 تم النشر سيدى

في 19 مارس 2017 الساعة 39 : 13

أبلغ عن تعليق غير لائق


 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



حضارة الإنسان قبل حضارة المكان

أنوزلا عميل المخابرات الذي يتطاول على أسياده

إسرائيل تستدل بالقرآن لحمل مصر على احترام معاهدة السلام

ارض في سميت السي عبد السلام ب 11 لمليار، او شباب الجماعة اللي كايجيب بيهم الفلوس ماعندهم فين اسكنو

محمد عبد الوهاب: والدي من أصول مغربية

أسر تحيل أبناءها المرضى النفسيين على المشعوذين والدجالين

الرد على دعاة القتل العمد عن سبق إصرار وترصد(عبد الحميد أمين (نموذجا)

بيان الضرر في الإفطار العلني في رمضان

"أوغاد بلا مجد".. مرحلة سينمائية جديدة في خدمة الصهيونية

الحاكم العربي يولد بطلا ويموت قديسا

القدس الشريف أمانة في أعناقنا... فماذا يقول الإخوان؟

معن بشور: فلسطين بين خريبكة وأبي الجعد المغربيتين

خنساوات فلسطين سلام الله عليكن

حجرُ الضفةِ جبلٌ ورصاصتُها قذيفةٌ

الشعبوية والديموقراطية في الوطن العربي





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة