يعد هجوم أورلاندو أكثر حوادث إطلاق النار دموية في التاريخ الأميركي، و هو واحد من بين خمسة هجمات فردية كبيرة منذ 1984.
مجزرة أورلاندو
في مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا، فتح مسلح يدعى عمر متين النار داخل ملهى ليلي للمثليين، فقتل 50 شخصا وأصاب العشرات بجروح.
مجزرة ساندي هوك
وفي عام 2012، فتح آدم لانزا (20 عاما) النار على مدرسة ساندي هوك الابتدائية في مدينة نيوتاون بولاية كونيتيكت، فقتل 20 طفلا تتراوح أعمارهم بين ستة وسبعة أعوام، بالإضافة إلى ستة من طاقم المدرسة.
وقبل التوجه لارتكاب الجريمة، قتل لانزا والدته في المنزل. وانتحر لاحقا بعد تنفيذ المجزرة.
مجزرة فيرجينيا
في عام 2007، قام طالب بالفرقة الأخيرة في معهد فيرجينيا للتكنولوجيا بالتوجه بإطلاق النار على الطلاب في حرم المعهد وأيضا في جامعة ستيت يونيفيرستي في بلاكسبرغ، ليوقع 32 قتيلا 17 جريحا في هجومين منفصلين، قبل أن ينتحر.
وهو ثاني أدمى هجوم ينفذه مسلح واحد في تاريخ الولايات المتحدة بعد مجزرة أورلاندو.
مجرزة لوبي
في عام 1991، اقتحم جورج هنارد بسيارته البيك آب مدخل مطعم لوبي، في مدينة كيلين بولاية تكساس، وأطلق النار عشوائيا ليقتل 23 شخصا ويجرح 27 آخرين قبل أن ينتحر بإطلاق النار على نفسه.
مجزرة ماكدونالدز
في عام 1984، قام جيمس هبرتي بإطلاق النار على مرتادي مطعم ماكدونالدز في ضاحية سان يسيدرو بمدينة سان دييغو جنوبي ولاية كاليفورنيا.وأسفر الهجوم عن مقتل 21 شخصا وإصابة 19، قبل أن يتلقى رصاصة من قناص تابع لقوات المهام الخاصة بالبحرية الأميركية.