في أبريل 2012 طالب الصحراوي، كمتحدث باسم تنظيم «حركة التوحيد والجهاد» بفدية قيمتها 30 مليون يورو للإفراج عن الرهائن.
وطالب بفدية أخرى قيمتها 15 ملايين يورو، وإطلاق سراح سجناء، للإفراج عن 7 دبلوماسيين اختطفتهم من غاوو بشمال مالي.
ويعتبر الصحراوي، أيضًا المسئول المباشر عن اعتداء تمنراست جنوب الجزائر الذي نفذ بسيارة مفخخة في الثالث مارس 2012 ، وخلف أزيد من 23 جريحًا.
والصحراوي أيضًا هو من أعلن إعدام الدبلوماسي الجزائري الطاهر تواتي بعد خطفه من قنصلية بلاده في غاو إحدى أكبر مدن شمال مالي.
وفي 18 مايو 2015 أعلنت جماعة "المرابطون" الجهادية أنها تحتجز رومانيًّا كانت قد اختطفته في بوركينا فاسو في أبريل الماضي.
ونشرت وكالة الأخبار الموريتانية، تسجيلًا صوتيًّا منسوبًا لمتحدث باسم أمير "المرابطون"، يدعو الحكومة الرومانية إلى "إيلاء عناية واهتمام جاد لملف المفاوضات الخاص بالرهينة المحتجز" لدى الجماعة.