وأصبح القذافى من الشخصيات الفكاهية وتم تشبيهه "بجحا الليبي" بعد خطابه الشهير الذي وجهه لشعبه أثناء الانتفاضة التي بدأت في بفبراير/شباط الماضي، التي وصف فيها المحتجين والمعارضين لحكمه من الشعب بالجرذان، وقال انه سيطهر البلاد منهم بيت بيت، دار دار، شبر شبر، رنجة زنجة، وسيخرج عليهم الملايين،إلا أن ما قاله انعكس عليه في مشهد قيام الثوار بملاحقته من بيت بيت، ودار دار.. زنجة زنجة،قادوس قادوس، وخرجوا عليه بالملايين وأخرجوه من حفرة يقطنها غالبا الجرذان.

وكانت أبرز هذه النكت:

القذافي: خبر وفاتي صحيح.. وأنا بصحة جيده

معمر القذافي ينفي خبر وفاته ويؤكد انه استشهد.

عاجل: القذافي ينفى خبر وفاته

بعد قليل القذافي على قناة الجزيرة يشرح فيها كيف تم قتله على يد الثوار.

عاجل: القذافي في وصيته.. بعد قتلى يجب قتلى وشكرا للحانوتي.

وفى إحدى الصفحات التي تحمل اسم القذافى على شبكة تويتر" خبر وفاتي صحيح وأنا بصحة جيدة.. حتى لو قتلوني فلن أموت."

ويقول خالد مصطفى على تويتر.. انتهت أسطورة الكوميديا 2011.

ونعى احدهم القذافي بحروف غير مفهومة.

وقال شريف فؤاد.. الاستعانة بألف من الملائكة لمحاسبة القذافي والحدق يفهم.

وقالت ريهام رمضان.. "محاولات كثير لإقناع القذافي بموته، ولكنه مصر أنه مازال حيا ولو كان ميتا لرمى الإجابات في وجوههم."