ايران رأس النفاق والدجل وبعد حادثة منى التي راح ضحيتها اكثر من (717) حاج والسبب الحجاج الايرانيين وذلك لتدافعهم عكس سير تفويج الحجاج والخطة المعدة لهم ولابد للجميع ان يلتزم بها ولكن الايرانيين لم يلتزموا وحصل الذي حصل .
ورغم ذلك نرى ايران قد طبلت لهذه الحادثة وفي جميع قنواتها واعلامها وكأنهم منتظرين ان تحدث وهذا مايؤكد انها مفتعلة تلك الحادثة وكان مطلب ايران القديم قد تجدد هذه المرة وعلى اكثر من لسان لرجالاتها وعملائها انهم يريدون وضع مراسيم الحج تحت وصاية دولية ؟؟؟
وهنا يأتي السؤال الى من يتصدى للحكم في ايران وملاليها وولاية فقيهها ما هذا النفاق الواضح الجلي الذي فضحتم انفسكم فيه وصرتم مسخرة للقاصي والداني بتمثيلكم انكم تريدون المحافظة على ارواح الناس !!! وحماية المقدسات نقول لكم لماذا النظر بعين الدجال المنافق الذي يريد ان يفرق ويؤجج الطائفية والتنافر بين الشعوب العربية اليس الاولى بكم ان تطالبوا بجعل القدس المحتلة تحت الوصاية الدولية وحماية اهلها وقدسيتها من اليهود الانجاس الذين يدنسوها كل حين والاخرى وانتم بتصريحاتكم الكاذبة تدعون الدفاع عنها اما حادثة منى هي طارئة ويمكن تلافيها ووضع السبل الكفيلة بأنهاء تلك الحوادث ولكن القدس والاحتلال هي قضية متجذرة وانتهاك صارخ للمقدسات وارواح الناس الذي تدعون الدفاع عنها ؟؟؟!!!
فعلى العرب التمسك وتطبيق ما قاله ونصح به المرجع العراقي العربي الصرخي الحسني في حوار خاص له مع جريدة الشرق الاوسط حيث قال يجب على الشعوب الوقوف بحزم وقوة بوجه الغزو والتمدد الصفوي «التمدد الإيراني لن يتوقف عند حد ما دامت الدول والشعوب مستكينة وخاضعة ولا تملك العزم والقوة والقرار للوقوف بوجه الغزو والتمدد القادم والفاتك بهم» فنقول للفرس المجوس كفاكم تمثيلاً ودجلاً فأن مشاهدكم قد حفظناها عن ظهر قلب .
باسم البغدادي.
فنقول للفرس المجوس كفاكم تمثيلاً ودجلاً.
هنأ الرئيس الإيراني حسن روحاني اليهود الاثنين بالعام اليهودي الجديد.
كتب روحاني على صفحته على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي باللغة العبرية “عام جديد سعيد”.
وأضاف “أتمنى أن تعمق جذورنا الإبراهيمية المشتركة الاحترام، وتجلب لنا السلام والتفاهم المتبادل”.
ويشار إلى أن إيران لا تعترف رسميا بإسرائيل كدولة ذات سيادة، ولكن منذ انتخاب روحاني منذ عامين، هدأت النبرة الحادة ضد إسرائيل.
ويعتبر رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو إيران التهديد الأجنبي الأكبر لإسرائيل، وعارض بقوة الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه بين إيران والقوى العالمية في يوليو الماضي.