مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


ماذا عن جسد المرأة في كتب التراث


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 17 دجنبر 2014 الساعة 01 : 09


 




إلى الفقيه الجليل أحمد الريسوني

 

"أنا لا أعمل ولا أتكلم بمنطق الغالب والمغلوب، والقديم والجديد، والحداثوي والماضوي، والعمامة والبرنيطة، أنا أعمل وأتكلم بمنطق الحق والباطل، وبمنطق الصلاح والفساد، وبمنطق الصواب والخطأ، وبمنطق الكرامة والمهانة، وبمنطق الاستقلالية والتبعية، وبمنطق البناء والهدم... "ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات" كما تقول الآية الكريمة"

هذا الكلام للشيخ "أحمد الريسوني"، الفقيه الديني المعروف والمنافح الكبير ضد الحداثة والحداثيين ومن تقاطع معهم من قريب ومن بعيد... كلام الأستاذ الفقيه واضح لا لبس فيه، فالحق معه والباطل مع الآخرين، والصلاح معه، والفساد عند الآخرين، والصواب عنده والخطأ من سمات الآخرين، والكرامة هو صاحبها المدافع عنها، والمهانة تركها للآخرين، وهو الذي يفهم ما تعنيه الاستقلالية تاركا التبعية للآخرين، وهو الباني المجدد والهدم من فعل الآخرين.. باختصار السيد الريسوني يود ان يقول للجميع أن الحقيقة معه، واللبس مع الآخرين.. وهؤلاء الآخرون حتما هم الحداثيون حتى لو قال أن منطقه ليس منطق الحداثوية والماضوية، والدليل على ذلك أنه كغيره من عديدين يشتغلون بالدين كلما أرادوا تشويه الحداثة وذر الرماد في العيون حولها اتهموا أصحابها بالدفاع عن العري والفسق والفجور وال"الشذوذ" وغيرها من الموبقات.. يكفي أن يقول "شيخ جليل" هذا الكلام في حق الحداثيين، حتى يصدقه العامة ويصفق له المعجبون وكثير ممن ترسخت العلوم في آذانهم بهذه الطريقة لأنهم لا يقرؤون ولا يفتحون الكتب للاطلاع على المصادر وعلى الحقيقة لعلها تكون في مكان آخر غير "لسان" شيخنا الجليل.

كلام السيد الشيخ كان بمناسبة رد على سؤال ل"هسبرس" بمناسبة مقال سابق له بعنوان "الحداد على امرأة الحدَّاد"..أعطى السيد الريسوني الحق فيه لنفسه بالحكم على "أصناف" من النساء لم يتبد له غيرهن على ما يبدو كما هو حال الكثير من العاملين من داخل الدين..فالمرأة بالنسبة لقطاع واسع من رجال الدين عبارة عن "قنبلة" جسدية موقوتة تهدد الغرائز الحيوانية في الشارع وتثير من الفسق والفجور ما يكفي لتغرق البشرية في الشر والفساد..

الأستاذ الريسوني تكلم عن النساء اللواتي وجب في حقهن الحداد، ولكن السيد الريسوني لم ينتبه إلى أن هناك خيطا نابضا واحدا بين كل النماذج التي أوردها في مقالته "إنه الجسد" (أي الجنس).. كل أصناف النساء التي ذكرها شيخنا الجليل تتناول بشكل من الأشكال من كن بشكل من الأشكال إما كاسيات أو عاريات أو شيء من هذا القبيل.. هو يعيب على الرجال الذئاب (بنهاية المقال) كونهن حصرن عمل المرأة في جسدها بالفنادق والشوارع والفن وغيرها.. إن الشيخ هنا يتكلم منافحا عن المراة كما يحاول أن يوهم قارئه مقابل خزي يمارسه الحداثيون وهم يدعون المراة إلى التعري والتحول إلى بضاعة في سوق النخاسة الجديدة وهو بهذا مع المراة وليس ضدها، وبهذا يكون الحداثيون هم الذين يبخسون من قدر المراة بتعريتها وهو المنافح عنها الضامن لكرامتها، وهذا كله كلام منطقي أتفق مع الشيخ فيه من الألف إلى الياء فحتى الغربيون المتقدمون المتحضرون الحداثيون جدا لم يتخلصوا من هذه العادة البغيضة ولازالوا يستعملون جسد المراة من اجل تحقيق مزيد من المكاسب المادية وهذا جار به العمل في كل مكان ولا حديث للحركات النسوية في الغرب سوى عن هذا التبخيس إلى غير ذلك من هذا الكلام (على رأي فيصل القاسم)... نعم كل هذا جميل، والمراة أقدس واكرم وأطهر من أن تتحول إلى مجرد جسد ولا أحد سينازع السيد الريسوني في هذا الكلام ولكن...

دعوني أولا ألخص ثم أواصل ما بعد "ولكن..".. السيد الريسوني أعلن الحداد على المراة الحداثية لأنها تتعرى وتتحول إلى بضاعة لتحقيق ربح أكثر (للرجل) والحداثيون الفاسقون هم المسؤولون عن هذه الكارثة لأنهم أكبر المنافحين عن ثقافة العري والفسق والفجور..وبهذا يحاول السيد الريسوني أن يمارس مزيدا من الدغدغة على عقول الناس والقراء حتى يزداد سوء فهمهم الكبير للحداثة والعلمانية وغيرها ويزيد ابتعاد الناس عن الحقيقة..

طيب فقيهنا الجليل.. دعوني امر لما وراء "ولكن..".. هل سيادتكم على يقين تام من كون العري أتت به الحداثة وانه ظهر "أول أمس بعد منتصف الليل" أم أن العري والفسق والفجور والدعارة وغيرها من الموبقات بدأت منذ عصور بعيدة؟..لماذا لم نسمعك يوما شيخنا الجليل وانت تقوم بنقد جريئ لكتب التراث التي تحمل طياتها من العري والفسق ما لا يعد ولا يحصى (وسأعطيك أمثلة)؟..ألست أعلم مني بما تحفل به كتب التراث من مجون موثق ومفاهيم مختلفة عن هاته التي تتكلم عنها اليوم بخصوص العري وما شابه؟.. لماذا لم تخبرنا يوما عن "عورة ملك اليمين" التي يقول الفقه أنها كعورة الرجل من السرة إلى الركبة؟ ولماذا لا تكلمنا عن أسواق النخاسة التي حماها التراث وشرعن لها وقننها بنصوص وضوابط واردة في الكتب التي يعتبرها المشايخ صحيحة؟ ولماذا لا تكلمنا عن طريقة عرض ملكات اليمين والسبايا وما كن يحملنه من ملابس وما كان يفعله الرجال بأعضائهن على سبيل "التمحيص والتجريب"..؟... لماذا لا تكلمنا عن "العري" كما هو وارد في كتب السيرة ودعني أورد إليك بعض الأمثلة حتى لا يكون كلاما هباء منثورا..

1) " عن عمرو بن العاص عن النبي صلى الله عليه وسلم،قال: إذا زوج أحدكم خادمه، عبده، أو اجيره، فلا ينظر إلى ما دون السورة وفوق الركبة"..صحيح سنن أبي داوود،ج 2 ص 523..ومعنى الحديث واضح فمالك الأَمَة لا يحق له النظر إلى ما أسفل السرة وفوق الركبة عندما يزوجها لخادمه أو عبده أو أجيره..فما بين السرة والركبة هي عورتها رغم كونها "امراة".

2) "عن عبد الرزاق، عن عبد الله بن عمر عن نافع : كان (عمر) إذا أراد أن يشتري جارية فراضاها على ثمن، وضع يده على عجزها، ونظر إلى ساقيها، وقبلها، (يعني بطنها)".. مصنف عبد الرزاق الجزء السابع صفحة 286.

3) "والمراد مما ملكت أيمانهم "السريات" والتخصيص بذلك للإجماع على عدم حل وطء المملوك الذكر، والتعبير عنهن ب "ما" على القول باختصاصها بغير العقلاء لأنهن يشبهن السلع بيعا وشراء (الكلام عن السبايا النساء) أو لأنهن لأنوثتهن المتدنية عن قلة عقولهن جاريات مجرى غير العقلاء...فلعمري إنهن حينئذ إن لم يكن من نوع البهائم فما نوع البهائم منهن بعيد..."..تفسير الآلوسي ج 18 ص 6...وهي فقرة لشرح الآية الكريمة الواردة في سورة "المؤمنون" "والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين"... لماذا لم نسمع السيد الريسوني ولو مرة واحدة وهو رجل الدين المضطلع يقوم بنقد صورة المراة المتدنية في كتب التراث الإسلامي ولماذا لم يقل كلمة واحدة يوما عما يقوله الآلوسي عن "الأمة أو ملك اليمين" ووصفه لهن بالبهائم والسلع تفسيرا لقول كريم من الله..؟..

4) عن ثمامة بن عبد الله بن أنس عن جده أنس بن مالك، قال: كن إماء عمر رضي الله عنه يخدمننا كاشفات عن شعورهن تضرب ثديهن"..سنن البيهقي الكبرى، ج2 ، ص 321..

5) عن عيسى بن ميمون، عن محمد بن كعب، عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أراد شراء جارية أو اشتراها فلينظر إلى جسدها كله إلا عورتها، وعورتها ما بين معقد إزارها إلى ركبتها"..

ما أوردته أعلاه ليس كلامي أنا بل كلام بعض كتب التراث وبعض كبار مؤرخي السيرة ولست أعتقد أني أعلَمُ من شيخنا الريسوني لكي أرد على ما قد يكون بهتانا محتملا استقيته من بعض مشايخ الماضي وأشير أني لم أشأ أن أخوض في تفاصيل أخرى حتى لا يتهمني أحد بالتحامل على الإسلام لان كتب التراث غنية بأشياء لا يمكن أن يتقبلها العقل وكان الاوجب بفقهاء دين كالسيد الريسوني الانبراء لتصحيح كل الادعاءات المغرضة عن السيرة عوض الانبراء لمحاربة طواحين الحداثة..

بالنهاية سيكون هذا هو المطلوب.. أن يواصل السيد الريسوني حربه الجليلة مناصرة لكرامة المرأة ضد العري والفسق، ولكن هذه المرة ببنادق مصوبة نحو كتب التراث التي قد تكون افترت على السيرة وتجنت عليها وبالغت في "فقه الإماء وملكات اليمين والسبي" وغيرها من الطرق الشرعية لممارسة الجنس مع أكبر قدر من النساء (خارج مؤسسة الزواج).. هذا ما نريده من شيخنا الريسوني لعله يوما يتوقف عن اتهام الحداثيين بالوقوف وراء "الردة الجنسية الكبرى في العصور الحديثة" وكونهم هم المسؤولون عن تفشي الفاحشة والمنافحون عنها والمدافعون عن العري والفجور والمجون..عليه الآن يثبت لنا أنه ثابت على موقفه النبيل اتجاه المرأة.



عبد الكريم القمش



2228

0






 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



نعم ولا ودعاة الفتنة

يوسف الولجة، عضو مستقل داخل حركة 20 فبراير، تنسيقية الدارالبيضاء: سنواجه كل من يسعى إلى تحقيق «الجمه

الرد على تصريحات علي بوعبيد عقب الاستفتاء على الدستور الجديد

في فقه الروكي وسلوك الحلاّج، الشيخ ياسين من القومة إلى الدولة المدنية

عرقلة "الفكر الظلامي الديني" للنهضة المغربية!

محمد عبد الوهاب: والدي من أصول مغربية

ديمقراطية 20 فبراير في محك اجتماع تنسيقية المحمدية: الذئب ذئب حتى ولو تدثر في ثوب حمل

العلامة وجاج... هذه انحرافات التصوف بالمغرب وهذا ما نصحت به عبد السلام ياسين

الدعوة‮ ‬إلى‭ ‬الله‮ ‬لا‮ ‬تحتاج‮ ‬لحزب&

الشيخ الفزازي لعبد الحميد أمين: ... تبيح الزنا... وتسأل عن الضرر؟

ماذا عن جسد المرأة في كتب التراث

منجب يزرع الانقسام ليحصد المزيد من مصروف الجيب





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة