حيث الله عز جلاله قال:
“أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون“
“يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون “
” كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون.
احمد الفرشة” سبع شهور او هو صابر كايتفرج او ساكت، فوليدات ياسين طالقينها علينا بالشعارات المنقولة من مصر و اليمن، و لكن مانديوش عليهم حيث صايكينهوم شي وحدين بحال الغنم، مابقاو عارفين الحق من الباطل، و لكن هاد ليام “احمد الفرشة” سمع شي هضرة على شي شباب من الجماعة و لاو حتى هوما كايسول على راسهوم او كايقارنو الشعارات المرفوعة في الشارع مع طريقة تدبير الشؤون الداخلية ديال الجماعة، بحال مثلا واش وليدات ياسين كايختارو شكون اسير الجماعة بطريقة ديموقراطية اولا غا باك صاحبي او اصدقاء و عائلة، واش الى مات عبد السلام ياسين فلوس الجماعة غادي ارجعو ليها اولا غادي ايفرقوهم الورثة، هاد الشباب اللي تلاق معاهم” احمد الفرشة” او مابغاوش ايكولو سميتهم خايفين من بوليس الخلافة لي كايعرف غا القمع او العصا، كالو ليه بانهم غادي يطالبو بحقهم و نصيبهم من ممتلكات الجماعة، حيت مايمكنش ايبقا اتمتع بيهم غا بوحدو هو او ولادو و نسابو او يصرفو فيهم كيف ما بغاو، و الاسراف في صرف الاموال على السي ياسين بحال الفيلا اللى كارين ليه ب38.000 الف درهم فالشهر او مخلي الدار ديال سلا مسدودة، او ملي واحد المناضلة من القاعدة الشعبية كانت باغ الدير عملية جراحية على القلب ب 240000الف درهم ماعطاوها حتى ريال او كالو ليها الميزانية ماكاتسمحش ….”احمد الفرشة” باقي متبع معاكم الخيوط ديال الثورة الداخلية اللي غاتشهدها الجماعة او غادي يبقا يجيب ليكم في الضواسة ديال دار الخلافة المزورة…..
“احمد الفرشة” اوهو كايفلي السيت ديال عدلاوة فالانترنيت، قرا داك العمود ديال “ولنا كلمة” ، لي كايحرض المسلمين على الجهاد، هاد شي مزيان، و خا اننا دابا او مع العولمة و القوانين الدولية اللي كاتوحد العالم مابقاش خاصنا نستعملوالمصطلح ديال الجهاد، ولكن او مادام حنا المسلمين كان امنو بهاد المسطلح ماشي مشكل، و لكن اللى ثار “احمد الفرشة” ، هو ان الجهاد اللي كايناديو بيه عدلاوة ماشي ضد الكفار، راه المسلمين مع بعضياتهم ، او كايستعملو شي مسطلحات بحال هادوك اللي كانت كاتستعملهم الحركات الاسلامية في الثمانينات و اللي كانت كاتنشط مزيان فأروبا، واقيلا الناس ديال الجماعة جبدو الكتوبا اللي في الارشيف اللي كانو كايجيبوهوم من المانيا و بريطانيا، بحال مجلة الرائد و ما جاورها، المهم راه في شهر رمضان عدلاوة باركين انشرو فشهادة الزور فحق نتائج الاستفتاء، او الشعب او ملك البلاد، غاباركين او يشيروأكوش و أدروات او هوما صايمين زعما، واقيلا نساواشنو كال المرشد ديالهم في الفقه المنهاجي في الشعبة الحادية والستون :لي كادوي على الصوم: وليراقب المؤمنون أنفسهم، فمن لم تظهر نتائج الصيام في سلوكه، فليعلم أنه إنما جاع وعطش، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري وأصحاب السنن عن أبي هريرة : من لم يدع قول الزور والعمل به فلا حاجة لله في أن يدع طعامه وشرابه…. “احمد الفرشة” غادي ينقل ليكم اسرار كثيرة على استبداد القياديين ديال عدلاوة و احتكارهم للثروة و السلطة في الجماعة و التلاعب بأموال فعل الخير و بناء المساجد اللي كايجيبوهم من برا…..