لم يكن احد يتوقع حجم الامواج البشرية التي جاءت لاستقبال الملك محمد السادس على امتداد الطريق الرابطة بين المطار وقصر الامة بالعاصمة الغينية كوناكري الكل كان يعاني لابعاد المواطنين الذين ارادوا تحية الملك محمد السادس الشيء الذي جعل الامر في غاية الخطورة ولم يهدء الوضع الاعند وصول الملك الىقصر الرئاسة.
والحمد لله أن الأمور مرت بسلام.