سبق لمجموعة من النشطاء في الجزائر أن نشروا صورا فاضحة لوسيم مدين عبر فيديوهات على موقع “اليوتوب”، غير أن إدارة الموقع قامت في أكثر من مناسبة بإزالة الفيديو، مما يطرح مجموعة من التساؤلات حول هوية هذا الفتي الذي يشغل بال الرأي العام الجزائري، بنفس الطريقة التي يشغلها والده رئيس المخابرات.
هذا وقد علق النشطاء المعارضون على الصور بأن هذا الشاب ومثله الكثيرون هم من يبذر أموال الجزائر بأوروبا وباقي دول العالم، في الحانات والملاهي الليلية، مشيرين أن بلد المليون ونصف مليون شهيد الذين ضحوا بدمائهم أصبحت تنهب من طرف الجنرالات ليبذرها أبناءهم بالخارج.