والتقطت هذه الصور، قبل ثلاثة أشهر فقط من إستقلال الجزائر وبالضبط في 27 مارس سنة 1962 كان الزعيم الإفريقي الراحل الذي حارب العنصرية، في لقاء مع "مجموعة وجدة" التي كان من ضمنها المقاومون الذي حاربوا الاستعمار الفرنسي بالجزائر، وقدم لهم المغرب مساعدات كبيرة، من ضمنها تدريب المقاومة ومدها بالسلاح.
الصور تداولها نشطاء الفايسبوك تظهر الراحل مانديلا وسط مجموعة وجدة التي ستصير فيما بعد حزبا يحكم الجزائر بيد من نار، نشرت من قبل رئيس الجهة الشرقية علي بلحاج على حسابه بالفايسبوك ليعاد نشرها من قبل نشطاء فايسبوكيين مغاربة وافارقة.