جند لوبي جزائري قدرات مالية كبيرة من أجل التشويش على زيارة الملك محمد السادس المرتقبة لواشنطن ، و كذا إفساد لقائه مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما .
ووفق يومية الصباح التي أوردت الخبر في عددها الصادر غدا ، فإن اللوبي الذي يضم في عضويته عناصر من الخارجية الجزائرية وأفراد من المخابرات وشبكة مصالح أمريكية، باشر اتصالاته من مقر السفارة الجزائرية بواشنطن، التي تحولت إلى خلية يقظة، مهمتها إجراء لقاء ات وربط اتصالات من أجل معرفة أجندة اللقاأت التي سيعقدها الملك خلال فترة وجوده بالولايات المتحدة الإمريكية.