محمد الحاضي
ها لي قلنا ليكم يا 20 فبراير العدل والإحسان دارتها بيكم، دوينا وكتبنا قلنا عنداك يركب عليكم شي حد، وانتوما تابعين دوك الشعارات ديال هاحنا جايين، ها جماعة ياسين جات فكوها دابا، ركبات ودلات رجيلاتها. الحاضر يعلم الغايب، الفايق يعلم الناعس، الفبرايري يعلم المارسي، قالت ليكن الجماعة في افتتاحيتها بموقعها أن “عظمة هذا الشهر أن تلتقي فيه معاني العبودية لله (…) ومعاني مجابهة الظلم ومقارعة الظالمين في ساحات الجهاد وميادينه”، ساحة الحمام زعما؟ دابا تالهنا نقدرو نقولو إنه الخطاب العادي للجماعة، آآآجيو تشوفو شوهتكم آ 20 فبراير، ها قنبولة الجماعة: “يهل علينا رمضان هذا العام كما لم يهل علينا منذ أمد بعيد، بعد أن استفاقت الأمة من سباتها، وقامت في وجه الظلمة قومتها المباركة، وانتفضت بشبابها انتفاضتها المدوية”، جابو بيكم القومة، وآيجيلو بيكم المغرب في رمضان. وااا النهج وااا الطليعة وااا نجيب شوقي واتا آجي تفرج.
للحديث بقية