مرحبا بكم في موقع أركانة بريس موقع اخباري إلكتروني مغربي .         ناقل الجهل جاهل: الريسوني ماكيفهمش النكليزية وجر معاه الجامعي فالفخ             علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى             منهج نحو منظور حداثي لفلسفتنا التربوية للميثاق الوطني للتربية والتكوين             كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت             اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة             تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة             الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق             صحفية “إسبانيول” تفضح القناة الإسبانية الرابعة وتطعن في مصداقيتها             العلاقة بين التلميذ والأستاذ والإدارة             الرسالة الأكملية في فَضْخِ الكتاني ونصرة الأمازيغية             التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية            ريدوان يطلق أغنية عالمية             خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017            التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول            القناعة كنز لا يفنى            الدارجة؟؟            تعايش الأديان.            زوجات زوجات.           

  الرئيسية اتصل بنا
صوت وصورة

التاريخ كما ترويه الامكنة :حقائق عن قضية الصحراء المغربية


ريدوان يطلق أغنية عالمية


خطاب الملك محمد السادس التاريخي في افتتاح الدورة التشريعية للبرلمان المغربي 2017


التيجيني يناقش مغربية الصحراء مع الدكتور العدناني - الجزء الأول


الشاب الذي أبهر المغاربة برسمه للملك محمد السادس بطريقة لا تصدق


الخطاب الملكي بمناسبةعيد العرش المجيد


جنازة مهيبة للأسطورة الظلمي


Le Maroc vu du ciel


المغرب الإفريقي


حقيقة ناصر الزفزافي و عمالته للمخابرات العدائية للمغرب

 
اخبار عامة

المقاطعة وديكتاتورية الأغلبية.. ماذا يقول علم النفس الاجتماعي؟


حكاية "حبنا" لهذا الوطن


هواري بومدين لم يقم بالثورة وكان مختبئا في المغرب وكان يكره المجاهدين + فيديو


مضاجعة العُهر لا تحتاج إلى وضوء بل إلى عازل طبي


بركات الجزائرية.. مغربية أيضا


الصحراء مغربية حتى لو بقيت الحدود مغلقة إلى يوم القيامة


"الربيع العربي" يزحف بمعاول التقسيم والتطرف والتمذهب


الجزائر لا وجود لها في تاريخ شمال إفريقيا


أضواء على الحقيقة.. في خطاب الديكتاتور بوتفليقة


"أنتم رجال أشرار"

 
أركان خاصة

حكام الجزائر للشعوب المغاربية : تعالوا للتفرقة وبعدها نفكر في الوحدة


سمير بنيس: الإعلام الدولي تواطأ مع البوليساريو في قضية "محجوبة"


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-2-


دفع الصائل الارهابي: نحو تدويل النموذج المغربي-1-


معارك إمارة المؤمنين ابتدأت


البوليساريو، القاعدة، الجزائر.. ثلاثي يهدد الاستقرار بالمنطقة


بنيس يُشَرح نزاع الصحراء أمام أكاديميي جامعة برينستون الأمريكية


سمير بنيس: جبهة البوليساريو لم يكن لها أي وجود قبل إنشائها من قبل الجزائر وقذافي ليبيا في عام 1973


الملك والصحراء التي قد تضيع!


شيزوفرينيا الجزائر ضد المغرب

 
كتب و قراءات

كتاب"سؤال العنف بين الائتمانية والحوارية" يفكك التطرف بمطرقة النقد الأخلاقي


قراءة في كتاب "الإسلام السياسي في الميزان: حالة المغرب"


السوسيولوجي والباحث محمد الشرقاوي: مفهوم “الشعب الصحراوي” أسطورة اسبانية


رغم رحيله.. الدكتور رشدي فكار يبقى من عمالقة الفكر المعاصر


الفيلسوف طه عبد الرحمن.. نقد للحداثة وتأسيس للأخلاقية الإسلامية


الطاهر بنجلون : الجزائر لها "عُقدة" مع المغرب و هَمُها هو محاربته .


انغلاق النص التشريعي خدعة سياسية وكذب على التاريخ


متى يتحرك المنتظم الدولي لوقف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان بتندوف ؟؟


الهوية العاطفية: حول مفهوم الحب كتجربة تعالٍ


طه عبد الرحمن .. من زلزال "روح الدين" إلى تسونامي "بؤس الدَّهرانيَّة"

 
ثقافات ...

الجزء 2..تفاصيل إحدى أكبر عمليات المخابرات في التاريخ التي قادها الرسول (ص)


الجزء الأول..لكل هذا كان الرسول (ص) رجل استخبارات بامتياز!


نحن والجزائر


في ذكرى رحيله..... أجمل 50 مقولة لـ"جلال الدين الرومي"


حتى لا يباع التاريخ المغربي بحفنة من حروف صخرية


حتى لا يتحول الفقه الأمازيغي الاركامي الى فقه حنبلي..


الجزائر وعقدة المغرب


بوحمارة في ورش الظهير البربري


معطيات واضحة تحكم على جبهة البوليساريو بالاندحار والزوال


الخبير الياباني ماتسوموتو :«الجمهورية الصحراوية» مجرد تنظيم اختارتوصيف نفسه بلقب «الجمهورية»

 
ترفيه

كيف وصلتنا "كذبة ابريل" او "سمكة ابريل"


الحاجة أم الإبداع


interdit aux moins de 18 ans


أنواع الأسلحة المنزلية:


أبغض الحلال...

 
ذاكرة

أقوال للحسن الثاني شغلت المغاربة طيلة 38 عاما


“رجع بخفي حنين”


المعلمة.

 
 


سكاكين وحبال وأدوات جنسية… لتحقيق اللذة!


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 17 يونيو 2012 الساعة 50 : 16


من أجل تحقيق متعتهم الجنسية، ساديون ومازوشيون لايترددون في تحويل غرف نومهم من أماكن للسكينة والحب، إلى ساحات حرب تستعمل فيها كل الوسائل المؤدية من سكاكين وعصي وسياط وأدوات جنسية وغيرها.  حالات كثيرة من هذه تقع إما داخل بيوت الزوجية أو في العلاقات العابرة. لكن القليل منها وهروبا من الفضيحة من يصل إلى ردهات المحاكم بعد أن يتحول العنف إلى حالات لايمكن السكوت عليها والتي قد تكون وفيات أوعاهات مستديمة…
 
تكبيل، سياط وضرب للوصول إلى «الأورغازم» .
 
.  في الوقت المحدد وكما كان متوقعا من جميع الأطباء، استفاقت «هند» من غيبوبتها. أول مافتحت أعينها استغربت من الجموع المحتشدة بجوار سريرها. كلمات وحيدة  نطقت بها والدتها أعادت الطمأنينة إلى نفسها :«على سلامتك أبنتي خلعتينا» . لم تكمل  والدة الشابة كلامها حتى قاطعها ضابط شرطة مستأذنا الأسرة والطبيب لإجراء بحت مع الشابة للوقوف على خلفية ارتمائها من شقة في الطابق الثالث في أحد الأحياء الراقية في المدينة الحمراء.
 
فتح ملف الاستماع وشرع مساعد الضابط في تدوين كلمات «هند» التي لم تتجاوز الثامنة عشرة من عمرها، حيث بدأت في حكي قصتها. «أنا دخلت معاه للبرتما ديالو في شارع… مع ديك السبعة ديال العشية، كان ظريف معايا وولد الناس. شربنا بعض العصائر والحلوى. لكن شويا وهو يتقلب عليا، وتحول من شاب  هادئ وحبوب، لوحش آدمي تتطاير النار من أعينه، بدأ في إطلاق سباب بكلمات قاسية على مسامعي. تسمرت في مكاني من المفاجأة،  وبدون مقدمات التف على عنقي وبدأ في تقبيلي بنهم، استغربت فعله هذا ومن شدة الخوف تسمرت في مكاني. لحظتها كبلني بحبل بلاستيكي وكمم فمي ب«خرقة» ثم شرع بعدها في عض عنقي وتدييا، ثم أزال تباني وأسقطني أرضا وقام بإيلاج ذكره بقوة في مؤخرتي حتى أحسست أن أحشائي تمزقت. أغمي علي بعدها ولم أستفق إلا تحث وابل من الصفع على وجهي ورأسي. وبقدر ماكنت أبكي وأستغيث كانت الصفعات تتحول إلى ضرب مبرح بسوط جلدي له قبضة جديدية. لم أدري وقتها ومرة أخرى إلا وأنا شبه مغمى على وكل ماتذكرته، أنه أعاد مرة أخرى اغتصابي، ولكن هذه المرة بآلة حادة لم أعرف ماهيتها وهو يشد شعري بقوة.»  وتضيف «هند» في بوحها لضابط الأمن: «وأنا في خضم ذلك لم يسيطر على تفكيري لحظتها إلا البحث عن مخرج للتخلص من الجحيم الذي دخلته برجلاي.  توسلت  معنفي بالذهاب إلى دورة المياه لأغتسل. بعد تفكير طويل اقتنع وفك رباطي. وقتها لم أجد إلا النافذة التي تتوسط الشقة ارتميت منها ولم أفكر بعدها في العواقب،.
 
بعد بحث الأمن ووصول القضية إلى القضاء انتشرالخبر كالهشيم بعد اعتقال الجاني بتهمة الاحتجاز والاغتصاب المقرون بالعنف. فالجميع لم يكن يتصور يوما أن «خالد» الشاب الثري وخريج جامعة مونبوليي الراقية في فرنسا يمكن أن يخفي وراء براءته شابا ساديا يصل به هوسه الجنسي إلى أن يصبح مجرما ذي سوابق.
 
.
 
قبل الحادث كان الوقت مساء وعقارب الساعة تزحف نحو السادسة  مساء. إنه وقت مغادرة «هند» لعملها في أحد دور الضيافة في حي «»الرميلة بمراكش. وهي تعبر «باب دكالة» لتأخذ مسارها في اتجاه حي «أسيف» استوقفها «خالد» بسيارته رباعية الدفع.  اعتقدت أنه يرغب في السؤآل عن شيء ما، إلا أنه فاجأها بكلمات غزل معسول يسيل اللعاب وهو يعبر عن اعجابه برشاقتها وجمالها الآخاد. ابتسامة محتشمة منها فهم الشاب أن  الطريق أصبحت سالكة، فاقترح عليها جولة على السريع في  المدينة، خاصة وأن الفصل كان ربيعيا جميلا. لم ترفض الشابة الاقتراح وركبت السيارة حيث كانت الوجهة بعد جولة قصيرة شارع «محمد السادس» و في مقهىأمام قصر المؤتمرات جلسا  لتبادل أطرافا من الحديث. وهما يغادران المكان  اقترح عليها قضاء بعض لحظات في شقته التي لاتبعد عن المقهى إلا ببضع دقائق لم ترفض الشابة وكانت الوجهة إلى شقته في حي «إسيل»…،
 
عضو ذكري بلاستيكي ومراهم واستعطاف
 
لم تدر«هنية» وهي الشابة التي لم تتجاوز19 ربيعا أن قبولها الزواح من «عبد الني» ومغادرة بيتهم في  بلدة «تيغدوين» نواحي مراكش في اتجاه  مدينة اكادير أنها ستدخل تجربة لمتخرج منه إلا وهي حاملة مرضا نفسيا لم تشفى منه إلا بعدا  بضعة شهور وجلسات علاج في مصحة نفسية.
 
قصة «هنية» بدأت ذات يوم من أيام شهر مارس من السنة ماقبل الماضية حين دق باب بيتهم المتواضع في بلدتها النائية.  شابا وسيما ووالدته السيدة الأنيقة . ومازالت الشابة تتذكر تلك الكلمات ذات السحر على مسامع كل شابة تتمني الزواج و كل أسرة تتمني الستر لبناتها «جايين طالبين ضيف الله»… ورد والدتها «مرحبا بضيافين الله».  دلف عبد النبي ووالدتهردهة وضع في وسطها لحاف قديم وجلس الجميع في انتظار الدخول في التفاصيل . دون مقدمات «حنا جينا طالبين يد بنيتكم  «هنية لولدنا سيدي «عبد النبي» الولد كامل ومكمول ماخصو غير عمارت الدار. وحنا مكلفين بكل شي، العروسة ماتجيب والو غير حوايجها» قالت أم العريس .لم تمانع أسرة الشابة الموضوع. واتفق على  إنهاء الأمر في أسرع الأوقات،
 
في واقعة مثيرة كانت حديث الصغير والكبير هزت جميع من كان يعرف عبد الني، انتهت العلاقة الزوجية بين الشابين قبل أت تبتدأ في مدة لم تتجاوز الأسبوع  بعدما جمعت بين مرشد سياحي وطني وشابة
 
بعد سنوات من العزوبية والتيه وحتى ماتدي ذنوبو قررت والدة  عبد «النبي» إكمال دينه بتزويجه من  شابة في مقامه رغم أنها لم تكن  تفهم إصراره الدائم في كل مرة فاتحته في الموضوع على أن تحتار له بنت تكون صغيرة في السن، أمية و ألا  تتجاوز العشرين من العمر. رغم أنه خريج جامعة وغالب أوقات يومه يقضيها مع سياح أجانب بحكم طبيعة عمله كمرشد سياحي.  لكن الواقعة المثيرة التي انفجرت بعد أسبوع من زواجه أجابت  على عديد الأسئلة التي ظلت لفترة طويلة عصية  عن الفهم  أوالجواب.  .
 
في التاريخ المحدد كانت العروس في بيت زوجها في مدينة  أكادير. بعدما غادر الجميع  إلى حال سبيلهم لم  تبقى إلا هنية وزوجها. تتدكر العروس تلك اللحظة بألم وغصة لم تنمحي. فبعدما بقيت وجها لوجه مع  زوجها ورغم معرفتها بطقوس أول ليلية في حياة أي عروس كما لقنتها لها خالتها وكانت تتوقع أن تعيشها بالرغبة والمتعة الكبيرين كأي عروس في ليلة دخلتها. إلا أن شيئا من ذلك لم بتم بعد أن طولب منها أن تتحول من مفعول بها إلى فاعل.  بشكل مفاجئ  ودون مقدمات أزال «عبد الني» لباسه الداخلي وبقي عاريا تماما، انبطح علي بطنه وأخرج من تحث وسادة عضوا ذكريا بلاستيكيا أمدها به ثم ناولها مرهما وطلب منها أن تمتطى ظهره وكأنها تمتطي جواداوبعد أن تضع المرهم في دبره تولج الذكر الاصطناعي بقوة وهي تطلق في وجهه  سباب من قبيل: «الخانر.. أزا..  أولد ..رفضت الشابة في البداية تطبيق ما طلبه الزوج ظانة أنه مجرد مزح ثقيل منه يرغب منه إزالة الحاجز النفسي الذي مايزال بينهما.  لكن وتحت وابل من الإصرار والاستعطاف تيقنت أن الأمر جديا فما كان عليها إلا تنفيذ ماطلب منها رغم أنها لم تستطع أن تكمل العملية بعدما أحست بقئ.   اليوم الموالي أعاد عبد النبي نفس السيناريو  وطالب  تكرار نفس العملية بحذافيرها . بعد أسبوع  انفجرت الفضيحة وكان الطلاق.
 
استشارات طبية
 
الكثير سمع عن حالات من االمازوشية والسادية. لكن القليل من يعرف تفاصيل عن الظاهرة ومدى حجمها في المجتمع المغربي، مادام أنها تبقى حبيسة غرف النوم وخلف الأبواب المغلقة، سواء دخل بيوت الزوجية أو في العلاقات العابرة حسب الباحثة النفسية «أمل شبش» التي تضيف أن المغاربة لايذهبون لاستشارة الطبيب في مثل هذه الحالات لأن الأمر يعتبر من المسكوت عنه ولأن المنحرف يجد توازنه في هذا الانحراف والشخص الذي يعيش مع المنحرف ويعاني من تصرفات المحرف جنسيا هو الذي يذهب للأخصائي من أجل إيجاد حل ووضع حد لمعاناته مع الطرف الآخر المنحرف جنسيا سواء كان رجلا أو امرأة وتضيف الطبيبة النفسية أن السادية والمازوشية ليس لها علاقة بالتربية ولكن لها علاقة وطيدة بطريقة تكون الحياة الجنسية  للشخص وبنفسيته وطفولته والتربية الجنسية التي تلقاها و للحوادث المماثلة التي تعرض لها أثناء طفولته والمشاكل النفسية التي كان يعاني منها
بايوسف عبد الغني.



5197

0






 

 

 

 

 

 

 

 
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم

اضغط هنـا للكتابة بالعربية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أضف تعليقك على الخبر
* كاتب التعليق
* عنوان التعليق
  * الدولة
* التعليق
  * كود التحقق



بوسبرديلة و"ألغاز ثورية"

اجتماع حركة 20 فبراير بالبيضاءانتهى إلى عنف وبلطجة إصابات بليغة وإنذار بمزيد من التوترات

إنهم أدمنوا الكذب، جديد كذب حركة 20 فبراير

زعيم خلية البتار الذي تم إيقافه اليوم كان يخطط لنقل الجهاد على أرض الواقع

انطباعات سيدة جزائرية تزور المغرب لأول مرة

فضيحة سمير عبد المولى تؤكد انضمام العدالة والتنمية إلى جوقة تمييع اللعبة السياسية وتغذية العزوف السي

أولاد حكومتنا: في وطن على شكل قلب كبير

تجار حركة 20 فبراير يغلقون دكاكينهم

مواجهات بين قوات الأمن التونسية ومجموعات ملثمة تدعو إلى الجهاد

الجنرال عصيد..

سكاكين وحبال وأدوات جنسية… لتحقيق اللذة!





 
القائمة الرئيسية
 

» الرئيسية

 
 

»  الجديد بالموقع

 
 

»  صحافة و صحافيون

 
 

»  الحياة الاجتماعيةوالسياسية بالمغرب

 
 

»  كتاب الرأي

 
 

»  أركان خاصة

 
 

»  كتب و قراءات

 
 

»  حول العالم

 
 

»  موجات و أحداث

 
 

»  صوت وصورة

 
 

»  الحياة الفنية و الأدبية والعلمية

 
 

»  دبلوماسية

 
 

»  كاريكاتير و صورة

 
 

»  أحزاب نقابات وجمعيات

 
 

»  جولة حول بعض الصحف الوطنية و العالمية

 
 

»  دين و دنيا

 
 

»  صحة، تربية و علم النفس

 
 

»  ترفيه

 
 

»  أعلام مغربية

 
 

»  ثقافات ...

 
 

»  اخبار عامة

 
 

»  ذاكرة

 
 

»  القسم الرياضي

 
 

»  الطبخ المغربي

 
 

»  الموارد النباتية بالمغرب

 
 

»  منوعات

 
 

»  مختارات

 
 

»  تكنولوجيا علوم واكتشافات

 
 

»  عدالة ومحاكم

 
 

»  تاريخ فلسفة وعلوم

 
 

»  

 
 
كتاب الرأي

علم الاقتصاد وعلاقته بالعلوم الاخرى


كيف بدأت الحياة على الأرض ومتى بدأت


اختصاصات رئيس الحكومة في القانون المغربي رئيس الحكومة


تعريف نظام الحكم في المملكة المغربية الشريفة


الشباب المغربي.. أرقام صادمة ومستقبل مقلق

 
صحافة و صحافيون

الكحص: هذا الفيديو القديم..!


أخشى أن يصبح الحقد مغربيا


المغرب والخليج بين ثورتين


هل سَيَسْـتَـرِدُّ الشعبُ الجزائري سُلْطَـتَهُ التي سَرَقَـتْهَا منه عصابة بومدين يوم 15 جويلية 1961


ماهية الثّورة التي تسْتحِقّ شرَف لقبِها؟


الشرعي يكتب: الهوية المتعددة..


كيف نشكّل حكوماتِنا وننتقي وزراءَنا ونطوّر دولتَنا؟


منظمة تكتب رواية مائة عام من العزلة... ترهات جديدة على هامش قضية "أبو حجرين"


باحث يكذّب (ابن بطّوطة) بخصوص زيارته لبلاد (الصّين)


الكلاب تعرف بعضها... مدير موقع "هسبريس" يتكلبن في الإمارات


ملحوظات_لغزيوي: متفرقات من منطقة متفرقة!

 
تاريخ فلسفة وعلوم

الإسلام السياسي المفهوم والدلالات

 
الجديد بالموقع

الأمير هشام العلوي: من لا يقبل قمم الجبال يعش دائما بين الحفر..


أي شيء مُهْـتَرِئٍ و"بَالِي" أكثر من عصابتين في الجزائر :عصابة المرادية وعصابة الرابوني


مِنَ الظُّلم لتاريخ الجزائر الحديث اعتبارُ الذين اغْتَصًبُوا السُّلطة فيها ( نِظَاماً ) فَهُمْ مُجَر


حقائق حول قضية الصحراء المغربية تصيب حكام الجزائر والبوليساريو بالجنون


السعودية وسياسة نقيق الضفادع المزعج


أندية المعارضة


ملف الصحراء وما يحمله من تهديد خطير للأمن القومي المغربي


(ع.ن) مرحاض متنقل في خدمة الجماعة


تأملات في ظلال الطواحين الحمراء


معالم في طريق البناء: من "نظرية الحاكمية" إلى "الخمار والبيكيني"


بين الأب عبد السلام ياسين والأم تريزا


جريمة امليل: المنهج الإخواني في إدارة التوحش وبسط النفوذ


الشمهروشيون والشمهروشيات.. بعضهم أولياء بعض


نصف دستة من الديمقراطيين في ضيافة الإسلاميين.. ومنيب بين أنياب الخميني!


كائنات انتهازية حاولت الركوب على قضية بوعشرين


مافيا الكوكايين الحاكمة في الجزائر تضع تطبيع العلاقة مع المغرب مقابل تسليمهم الصحراء المغربية


جون بولتون الأمريكي هو"سوبرمان" الشبح الذي يتعلق به البوليساريو ليطرد لهم المغرب من الصحراء


الجزائر تشتري منتوجات من الخارج وتبيعها للأفارقة بالخسارة حتى يقال بأنها تغزو إفريقيا كالمغرب


هل يحلم حكام الجزائر والبوليساريو أن يقدم لهم المغرب صحراءه المغربية على طبق من ذهب ؟


لماذا أغلقت مفوضية الاتحاد الأوروبي الباب في وجه البوليساريو أثناء مفاوضاته مع المغرب؟


المعطي و”التشيار” الأكاديمي بالأرقام الغرائبية !!

 
الأكثر مشاهدة

التهاب السحايا أو المينانجيت.. الوقاية لتجنب الوفاة أوالإعاقة


فضيحة جنسية جديدة تهز جماعة العدل والإحسان


أقوال مأثورة.


غلام زْوَايْزُو العدل والإحسان رشيد الموتشو في بوح حقيقي


خبر عاجل: العدل والإحسان تصدر بيان مقاطعة الدستور ومقاطعة الزنا حتا هوا وحتا هيا


"العدل والإحسان "هاذي كذبة باينة


قيادة العدل والإحسان بين تجديد الوضوء وتجديد الخط السياسي


عبدة الفرج المقدس ودقَايقية العهود القديمة: كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون


هؤلاء أعداؤك يا وطني :وانتظر من أركانة المزيد إن شاء الله وليس المخزن كما سيدعون


طلاق نادية ياسين:حقيقة أم إشاعة أم رجم بالغيب


هوانم دار الخلافة في نفق أُكِلْتُ يَوْمَ أُكِلَ الثَّوْرُ الأَبْيَضُ


لن ترض عنك أمريكا حتى تتبع ملتها،وشوف تشوف


صحافة الرداءة تطلق كلابها على العدل والإحسان


كلام للوطن


فضائح أخلاقية تهز عرش الخلافة الحالمة على مشارف سلا أو السويسي


في فقه الروكي وسلوك الحلاّج - 1-


هشام و حواريوه،مقابل ولدات المغرب الاحرار


إذا اختلى عدلاوي بعدلاوية متزوجة بغيره فثالثهما المخابرات!!!

 
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة