“الضحك مفيد للهضم ومنشط للدورة الدموية، فهو يحرك عضلات المعدة ويقوم بنوع من التدليك لجميع الأعضاء الداخلية، كما يتمتع بتأثير جيد على إفرازات الغدد.”
“الضحك لمدة تراوح بين10 إلى 15 دقيقة يومياً، يؤدي إلى خفض الوزن بمقدار كيلوغرامين سنوياً”.
نتائج مذهلة ومفيدة خرجت بها الأبحاث العلمية التي لا تزال تؤكد على أهمية الضحك من الناحية الصحية. هذا ليس كل شيء، بل ذهب الأطباء النفسيون إلى أبعد من ذلك عبر إثبات أهمية روح الدعابة في اختيار شريك الحياة.
إذاً، المرح هو علاج الإكتئاب وأحد المقومات التي ترفع المعنويات وتحرّرنا من التوتر والأعباء النفسية. الإبتسامة والوجه البشوش جواز سفر مجاني لدخول القلوب.
إليكِ ما إخترناه من وحي ما سبق، لكن من خلال بعض الأقوال التي تقال عن شكل العلاقة قبل الزواج وبعده.
يقال إنّ:
الرجل الذي يمسك يد المرأة قبل الزواج دلالة على “الحب”، أمّا في ما بعد فهو “دفاعاً عن النفس”.
الزوج هو الرجل الذي فقد حريّته بحثاً عن السعادة.
عندما يفتح الرجل باب السيارة لزوجته، يجب أن تتأكد أن السبب يكمن إما في كون السيارة جديدة وإما المرأة.
ليس للتلفزيون مكان في الحب. أمّا في الزواج فالخلاف يبدأ من جهاز التحكم عن بعد.
قبل الزواج، تدور الأحاديث حول حب الأبناء وتربيتهم. أمّا بعده فعن طرق التخلص والهروب منهم.
تكاليف الزواج لا تعرف قيمتها إلا بعد الزواج لأنكَ تبقى تدفعها طوال العمر.
الزواج كمصيدة الفئران، يحاول من خارجها الدخول إليها. أما من في داخلها فيسعى للخروج منها.
الزواج هو قضية أخذ وعطاء، أنتَ تعطي وهي تأخذ.
رجل أعلن عبر الصحف عن فقدان زوجته: النتيجة آلاف الرسائل الإلكترونية عن أزواج طلبوا إستبدالها بزوجاتهم.
العقل آلة تظل تعمل منذ ولادة صاحبها حتى يتزوج.
الزوج المحترم هو الذي يتذكر عيد ميلاد زوجته ولكنه ينسى عمرها.
شاب أخبر صديقه، الأول: صديقنا تزوج في الأمس.. الثاني: يستحق ذلك، لم يرق لي يوماً!
المرأة تتزوج الرجل وهي تعتقد أنّه سيتغير ولكنه لا يتغير. أمّا الرجل فيتزوج المرأة وهو يعتقد أنها لن تتغير، لكنها تتغير.
الرجل الناجح هو الذي يستطيع أن يجني من المال أكثر مّما تنفقه زوجته.
فما رأيكِ أيّتها الزوجة؟ أتوافقين على كل ما قيل؟