تحدثت مصادر على أن قيمة المجوهرات مبالغ فيها،إما للنيل من شرف السفير ذي السمعة الطيبة،وإما أن هذا المبلغ هو القيمة الإجمالية لكل ممتلكات إقامة السفير المصرح بها للتأمين.
وتحدثت أخبار أخرى على أن السرقة تمت برعاية وحماية ديبلوماسية مغربية، إذ أن المصممة التي كانت تقيم في إقامة السفير بروسيا انتقلت إلى المطار على متن سيارة السفير مرفقة بموظف من السفارة الذي حمل جميع المجهوهرات دون أن يكون على علم بما يحمل، وقد ساعد المصممة التي كانت تحمل مجوهرات بقيمة 330 مليون سنتيم على عدم خضوعها للتفتيش في جمارك مطار موسكو.
وهنا نتساءل كيف ثم إدخال المجوهرات الى فرنسا ؟؟؟ سؤال ستجيب عليه تطورات الملف.