|
|
|
|
|
أضيف في 10 أبريل 2012 الساعة 14 : 22
ليسوا نوابغ أو خارقون، بل أشخاص عاديون من أمثالنا، أصروا على النجاح وكان لهم ما أرادوا، الخيط الرابط بينهم جميعا أنهم من أصول مغربية، يكنون حبا وولاء كبيرين لبلدهم الأصل ولا يتاونون في التعبير عن حبهم العميق، بلغوا مراتب متقدمة من النجاح في ميادين مختلفة، في السياسة والعلوم والمغامرة والرياضة وعلوم الفضاء والإدارة والجمال والغناء والطبخ والشعر … وضعوا نصب أعينهم أهدافا معينة وسعوا لتحقيقها، تحدوا الغربة والعنصرية والعوائق التي يصادفها كل عربي داخل المجتمعات الغربية، فرضوا أنفسهم وضاهوا نظرائهم الأوربيين والأمريكيين، إنهم عينات من المغاربة تحولوا إلى لمحات مشرقة، مسحت الصورة النمطية عن العرب وأبناء المهاجرين، لنتابع إذن سير شباب التصقوا بالنجاح وتحولوا إلى نجوم مغربية تلمع في سماء العالم
مغربي ينزل مكوكا فضائي ا سعيد علوي، إسم قد لا يكون له رنين كبير، لكنه إطار مغربي سام بوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، يشرف على أية عملية هبوط اضراري للمكوك الفضائي الأمريكي ديسكوفري، الذي يحلق في اتجاه المحطة الفضائية الدولية، يتولى سعيد منذ سنة 2005 منصب المسؤول الأول عن مركز هبوط المركبة الفضائية بالقاعدة الجوية ب إيستر (جنوب فرنسا)، وتتوفر وكالة الفضاء الأمريكية على موقعين آخرين أحدهما بسرقسطة والآخر ب « مورون دو لا فرونتيرا» بإسبانيا، وتعد المراكز الثلاثة فروعا تابعة لمركز كينيدي الفضائي، الذي يوجد مقره بفلوريدا ٠ ويشرف علوي على مجمل عمليات الهبوط الإضطراري، وينسق مع الجيش الفرنسي حول التركيبة المعقدة للمعدات على الأرض، من أجل ضمان نجاح عملية الهبوط في حال اقتراب المكوك الفضائي من المدرج، و يشرف سعيد علوي على فريق مكون من 15 مهندسا وتقنيا، ينضاف إليهم حوالي 25 إطارا من وزارة الدفاع الأمريكية و 75 من عناصر الدعم التابعة لسلاح الجو الفرنسي، ورغم أن عملية هبوط المكوك اضطراريا يظل احتمال ضعيف جدا فإنه يتعين على هذا الإطار المغربي الاهتمام بأبسط التفاصيل التقنية ٠ وزير للإسكان بهاواي حكيم الونصافي مهاجر مغربي انتقل إلى الولايات المتحدة وهو في سن الواحدة والعشرين، لمتابعة دراسته بجامعة «رود أيلندز»، ولاية كاليفورنيا، بعدها انتقل إلى ولاية هاواي سنة 1996، واكتسب تجربة مهنية كبيرة في مجال الصناعة الفندقية، كما عمل مستشارا في مشاريع التطوير التجاري وفي مجال الإسكان ٠ اهتمامات الونصافي في أمريكا لم تقتصر على الجانب المهني، بل امتدت إلى النشاط الجمعوي والتطوعي، حيث يشغل منصب رئيس جمعية مسلمي هاواي، التي تسهر على رعاية شؤون أكثر من 3500 مسلم في هذه الولاية الأمريكية، وهو أيضا عضو متطوع لدى هيئة هاواي لدعم القانون الفيدرالي ٠ معروف عن هذا المهاجر المغربي سهره على تشجيع الاندماج الكامل للجالية الإسلامية في المجتمع الأمريكي، وتغيير الصورة السلبية التي كانت بعض وسائل الإعلام ترسمها عن المسلمين، حيث عبر في أكثر من مناسبة عن نبذ المسلمين لكل فعل إرهابي، حيث شارك في حفل تأبين ضحايا تفجيرات نيويورك، وقد وافق مجلس ولاية هاواي الأمريكية بالإجماع على تعيين المغربي حكيم الونصافي مديرا تنفيذيا لوزارة الإسكان العمومي، ليصبح تاسع مسؤول بهذه الإدارة منذ إحداثها، وقد وباشر مهمته الجديدة يوم 3 يناير الماضي، سيشرف على تدبير أكثر من 6 آلاف وحدة سكنية على أكثر من ثمانين موقعا بالجزيرة الشهيرة ٠ أول إمرأة بالقطب الجنوبي كل شئ بدأ وهي في سن 12 من عمرها، حينما أهداها أحد أشقائها كتابا باللغة الفرنسية حول الفلك تحت عنوان الجاذبية الكونية، من ذلك الحين دشنت علاقتها الغرامية مع الفلك، نشأت في أسرة متوسطة الحال، لكن حلما ظل يروادها بأن تصبح عالمة فلك وفضاء، إنها مريم شديد من مواليد البيضاء، أول عالمة فلك في العالم تصل إلى قلب القطب المتجمد الجنوبي، وأول طالبة تنجز الدكتوراه في أكبر مرصد وطني بفرنسا ٠ حصلت على شهادة الإجازة في تخصص الفيزياء، وأكملت دراستها بجامعة نيس بفرنسا فحصلت في العام 1993على دبلوم الدراسات العليا المعمقة في علم الصورة في العلوم الكونية، وبعدها بثلاث سنوات نالت شهادة الدكتوراه بميزة مشرف جدا، لذلك تم اختيارها رغم أنها مغربية ضمن أفضل علماء الفلك للمهمات العلمية الخاصة، و تحضيرها لأطروحة الدكتوراه بأكبر مرصد فلكي في فرنسا، وهو أمر لم يكن متاحا لباحثين وعلماء من خارج أوروبا وأمريكا نهائيا ٠ بعد عودتها إلى فرنسا في 2002 شغلت وظيفة عالمة فلك في المرصد الفلكي لكوت دازور، وبفترة لاحقة شغلت منصب أستاذة بكلية العلوم بنيس، ولكونها تتميز بطموح كبير وثقافة عالية، اختيرت من أجل مهمة علمية تسعى إلى وضع تلسكوب فضائي لقياس إشعاع النجوم في القطب الجنوبي المتجمد، مريم لم تنس خلال مهمتها العلمية البحثة، رفع العلم المغربي على القطب الجنوبي المتجمد، لتصبح أول امرأة في العالم تضع قدمها على هذا الجزء من الكرة الأرضية ٠ رئيسة جامعة كيبيك بعد دراسة جامعية موفقة ، توجت بحصولها على الإجازة والماجستير ثم الدكتوراة بجامعة رين بفرنسا، في تخصصات الرياضيات والاحصاء والمعلوميات، انتقلت نادية غزالي عام 1992 إلى كيبيك كباحثة في قسم الرياضيات والإحصاء بجامعة ماكجيل، ليتم إدماجها سنة بعد ذلك، في هيئة التدريس بقسم الرياضيات والاحصاء في جامعة لافال بكيبيك، ونتيجة لمسارها العلمي الكبير، فقد توجت اليوم رئيسة جامعة كبيبك . تعيين الباحثة المغربية البارزة في هذا المنصب تم بمرسوم صادر عن الحكومة الكيبيكية، بناءا على توصية من جميعة محافظي جامعة كيبيك، وقد تولت غزالي، الأستاذة بكلية العلوم والهندسة بجامعة لافال (كيبيك)، وعضو أكاديمية الحسن الثاني للعلوم والتكنولوجيا، مهامها الجديدة اعتبارا من فاتح فبراير الماضي لمدة خمس سنوات، خلفا للرئيس السابق الذي ترك منصبه في فاتح غشت 2011 ٠ وتتوفر غزالي على خبرة غنية ومتنوعة في التدبير الجامعي ومسار أكاديمي متميز كباحثة على المستوى الدولي، حيث شغلت بين عامي 2002 و2006 عدة مناصب في إدارة جامعة لافال، منها نائب ومساعد عميد للبحوث، وكذا نائب عميد كلية العلوم والهندسة للتنمية والأبحاث، كما قدمت مساهمات متميزة لعدة هيئات ومجالس إدراة على الصعيدين الكندي و الدولي، بالخصوص عضوية لجنة النهوض بالمرأة في الاحصاء بكندا، الرئيسة الجديدة لجامعة كيبيك ، صدرت لها عدة مقالات عديدة في مجلات متنوعة، وأكثر من أربعين مشاركة في مؤتمرات دولية ٠ طباخة رئيس الوزراء الفرنسي كل صباح منذ شتنبر الماضي، تغادر امرأة سمراء شقتها في شارع فارين، وتتوجه إلى عملها في دائرة باريس السابعة الفخمة، حيث مقر حكومة فرنسوا فيون، أنها نعيمة بنعزوز التي أصبحت طباخة لرئيس وزراء فرنسا، « حققت حلمي بعد سنوات من البطالة… لطالما أحببت الطبخ، لكنني بصراحة لم أتصور يوما أنني سأدخل عالمه من بابه العريض ولا سيما لدى رئيس الوزراء » تقول هذه المهاجرة المغربية بفرنسا، وربة الأسرة التي تعيش في ضاحية سارسيل المعدومة شمال باريس، انضمت إلى مطبخ قصر ماتينيون بفضل دورة تدريبية استمرت سنة برعاية الطاهي الكبير آلان دوكاس ٠ وجدت نعيمة (36 سنة) هذه الوظيفة بفضل مشروع تولى رعايته آلان دوكاس، أحد كبار فن الطبخ الفرنسي، كان يهدف إلى تقديم دورة تدريبية في معهد المهن الحرفية إلى 15 امرأة من سارسيل غالبيتهن عاطلات من العمل، وصلت نعيمة إلى فرنسا في الثالثة والعشرين وفي حوزتها شهادة «دوغ» في الاقتصاد، لكن هذه المغربية المولودة في مراكش لطالما واجهت مشاكل في إيجاد وظيفة ٠ اختيرت نعيمة من بين 84 مرشحة، وتابعت دورتها التدريبية في مطعم «سبون» قرب الشانزيليزيه، والذي يرتاده ممثلون ونجوم كبار ، وسرعان ما تعلمت نعيمة قوانين المطعم وطريقة عمله، ويقر الطاهي الفرنسي باتريك مارجري الذي يعلم في معهد المهن الحرفية بأنها «كانت الطالبة الأفضل في الدفعة وكانت مجتهدة». وبعد أربعة أسابيع فقط من نيلها الشهادة، في صيف 2011، اتصل بها القيمون على قصر ماتينيون ووافقت نعيمة طبعا٠ نسخة ثانية لرشيدة داتي على خطوات رشيدة داتي، تسير نجاة بلقاسم الفرنسية المغربية الأصل، فقد خطت خطوات جبارة في صفوف الحزب الاشتراكي الفرنسي، مما جعلها واحدة من الأذرع الأساسية في حملة المرشح الاشتراكي للرئاسيات الفرنسية فرانسوا هولاند و الناطقة الرسمية في حملته الانتخابية، مجهودها هذا قد يمكنها من الظفر بمنصب وزاري أو مستشارة في الحكومة الفرنسية المقبلة في حالة فوز الحزب الاشتراكي ومرشحه في الرئاسة فرانسوا هولاند ٠ ولدت نجاة بلقاسم في منطقة الريف ببني شيكر تحديدا، قبل أن تنتقل وعائلتها إلى فرنسا وهي في سن صغيرة، درست في معهد الدراسات السياسية وحصلت على دبلومها سنة 2000، وانضمت في سنة 2002 الى الحزب الاشتراكي الفرنسي، و كانت سنة 2007 الناطقة الرسمية للمرشحة الإشتراكية إلى الرئاسة سيغولين رويال، تعرف نجاة بلقاسم بمواقفها «المتحررة » حيث سبق أن عبرت عن موافقتها على زواج المثليين، و على قانون منع البرقع في الأماكن العامة بفرنسا، وهي عضوة منذ سنة 2007 في مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج٠ يقطع الأطلسي تجديفا في مغامرة جديرة بالادراج في تصنيفات “غينيس”، انطلق الشاب سعيد بنعمار المهندس المعماري ذي 27 سنة، الشاب الفرنسي من أصول مغربية في مغامرة عبور المحيط الاطلسي بواسطة التجديف، منطلقا من دكار في اتجاه كايين (كويانا الفرنسية) منفردا و دون توقف لتحقيق حلم حياته، سعيد ابن أحد قدامى لاعبي فريق هلال الناظور و من مسؤولي مكتبه المسير، تجاوز قدراته لإثبات شعاره « عندما نريد نستطيع » ٠ و تتعلق مغامرة ،سعيد بنعمر بسباق لا مثيل له لعبور 4700 كلم داخل المحيط الأطلسي بواسطة التجديف ودون مساعدة، بل دعمه الوحيد هو العلم المغربي الذي وضعه فوق زورقه و الامل الذي يحمل تحقيقه ليدحل كتاب ‘غينيس’ باسم دولته المغرب، بعدما سيقضي 45 يوما موصول نهارها بليلها مقاوما لأمواج البحر تارة و مداعبا لها تارة اخرى للاستمتاع بها، و يبقى القاسم المشترك بينهما هو مواجهة المخاطر عند هيجان الأمواج التي تقلق كبرى البواخر، بالاحرى قارب دون محرك و لا شراع بل محركه الوحيد هو ياقته البدنية و قوته الجسدية لدفع القارب الى الامام. أما في حال حدوث مشاكل خطيرة كتضرر هيكل الزورق، سيكون الملاذ الوحيد هو إرسال إشارات استغاثة لتحديد الموقع،وانتظار مرور أقرب سفينة في الجوار، وهو انتظار قد يطول لأيام وسط المحيط٠ بدر هاري الفتى الذهبي بدر شخص عادي جدا يقضي أغلب أوقاته في مدينة القنيطرة، تراه أحيانا في الشارع مع أصدقائه، وبعض الأحيان في الأسواق البسيطة بين أولاد الجالية المغربية وأيضا في المسجد، فهو يتمتع بحب الناس عموما سواء مغاربة أو عرب أو هولندين ٠ البطل العالمي المغربي بدر هاري، المقيم بهولندا قرر التحول من الكيك بوكسينغ إلى الملاكمة الانجليزية، خلال النصف الثاني من السنة الجارية ، وقد قرر إقامة آخر نزال له في الكيك بوكسينغ (كي وان)، شهر مارس أو أبريل المقبلين، قبل بداية مسار جديد في الملاكمة الانجليزية. بدر له ولاء لبلده الام المغرب رغم أنه يحمل أيضا جنسية هولندية، وبرغم كل ذلك بدر يلاكم دائما باسم المغرب لانه يعتبر نفسه مغربي 200/100 انه شخص محترم جدا ويعتز بجنسيتة ويتحدث العربية جيدا وأيضا الدارجة المغربية علي عكس معظم الابطال المغاربة الذين ولدو في أوروبا معظمهم لا يتحدث العربية فقط الدارجة المغربية ، وكان بدر هاري قريبا من المشاركة رفقة المنتخب الوطني للملاكمة خلال التصفيات المؤهلة لأولمبياد لندن 2012 ٠ نجمة كاتش في أمريكا إسمها « ليلى إل » مصارعة محترفة شهيرة في الولايات المتحدة الأمريكية و تبلغ من العمر 32 سنة، ولدت في إنجلترا من أب مغربي و أم إنجليزية، ترددت ليلى على مدارس للرقص في بلدها الأصلي، قبل أن تنتقل إلى ميامي الأمريكية، حيث احترفت المصارعة سنة 2006 عن طريق الصدفة، بعد أن شاركت في إحدى مسابقات هذه الرياضة، وقعت بعدها على عقد لتنضم إلى اتحاد المصارعة للمحترفين، لكنها توقفت في ماي 2011 بعد تعرضها للإصابة، تمزج بين شراسة المصارعات في الحلبة وجمال مغربي دفين يجسده سواد الشعر والعيون ٠ وقد ذكرت قناة « إن بي سي ميامي 6» الأمريكية، أن نجمة المصارعة الحرة المغربية الأصول « ليلى إل » ستعود إلى حلبات «الكاتش» الأمريكي قريبا بعد شفاءها من الإصابة التي تعرضت لها في وقت سابق. وتوقع ذات المصدر أن تشارك هذه المصارعة الكبيرة في الحدث السنوي الذي سيقام، في الفاتح من أبريل المقبل، و سيجرى بستاد « سان لايف» في مدينة ميامي بولاية فلوريدا الأمريكية ٠ بطل عربي على الجليد منح آدم المحمدي المغرب أول ميدالية ذهبية في مسابقة التزلج (السوبر) ضمن منافسات الدورة الأولمبية الشتوية الأولى للشباب في النمسا، وسجل آدم المحمدي، البالغ من العمر 16 عاما، إنجازا غير مسبوق على المستوى العربي، حيث أن ميداليته تعتبر أول ميدالية يحققها العرب في الدورات الأولمبية الشتوية منذ انطلاقها في عام 1924. المحمدي يقيم في كيبيك بكندا، ويعتبر من أبرز النجوم الصاعدة في التزلج المتعرج في كندا، وكان مرشحا بقوة لتمثيلها في هذه الدورة، ولكنه فضل تمثيل المغرب وقد صرح المحمدي قائلا: “قدمنا من افريقيا وربحنا ميدالية في التزلج، إذن كل شيء ممكن” وأضاف: « في الحياة يمكن لأي شخص تحقيق أحلامه، يجب علينا أن لا نيأس أبدا » ٠ آدم لمحمدي من أب مغربي وأم كندية، توج بطلا للكيبيك عام 2011 في تخصصه، كما اختير أحسن رياضي في فئة الذكور للسنة ذاتها . كما شارك في العديد من المسابقات وحقق خلالها نتائج متميزة أهلته للمشاركة في الأولمبياد الشتوي للشباب بالنمسا، هذا البطل بفوزه مجددا بميدالية في كيبيك، واصل توهجه في هذه المسابقة التي عرفت مشاركة نحو 160 متنافسا في أربعة سباقات ضمن فئات الشبان (15 و 16 سنة) والكبار (17 سنة فما فوق ) . زينب أو لورين السويد زينب نوكا طلحاوي فتاة سويدية من أصول مغربية لتمثل السويد في مسابقات الاورفيزيون للأغنية، بل وتعتبر المرشحة الاقوى للفوز بهذه الدورة التي تحتضنها اذربيجان، وهو ما يعزز حضور الهجرة المغربية في المنطقة الاسكندنافية، زينب من مواليد 16 أكتوبر 1983، مغنية ومنتجة موسيقية تعرف في السويد باسم لورين، شاركت في مسابقات سويدية وتالقت في عدد منها ٠ وقد احتلت زينب في مسابقة الأغنية السويدية «إيدول 2004 » المرتبة الرابعة، و عملت مقدمة في برامج تلفزيونية بالقناة السويدية «تي في400» ثم عادت للغناء في العام 2011 ممثلة السويد غير أنها لم تصل إلى النهائي حيث احتلت المرتبة التاسعة، غير أن اغنيتها التي شاركت بها في تلك الدورة دخلت قائمة الأغاني الرسمية السويدية، زنيب معروفة في السويد باسم لورين، وقد جدد السويديون الثقة فيها لتمثل هذا البلد الإسكندنافي ٠ يجري تداول اسم زينب في وسائل الإعلام الأوروبية المتتبعة لهذه التظاهرة الفنية الأوروبية، باعتبارها المرشحة الأقوى للظفر بنسخة 2012 من الأوروفزيون، وتعيد مشاركة زينب في الأورفزيون ولو بشكل غير مباشر مشاركة المغرب الوحيدة، حيث كان ذلك سنة 1980 و مثل المغرب انذاك المطربة سميرة بن سعيد ٠ ملكة جمال فنلندا 2012 سارة شفاق مغربية الأصل و فنلندية الجنسية، بالغة من العمر 21 سنة ، توجت مؤخرا بلقب ملكة جمال فنلندا لسنة 2012، في حفل أقيم في مدينة همبنلينا، هذه الحسناء المغربية تدرس تسيير المقاولات في هيلسنكي، تقضي معظم أوقات فراغها في المطبخ لإعداد المأكولات المغربية ، سارة شفاق أكدت في تصريح صحافي تعلقها بأصولها المغربية الأمازيغية ووطنها، وحول إمكانية عودتها إلى المغرب بعد إنهاء دراستها، نقلت وسائل إعلام الكترونية عن شفاق قولها أنها قد تعود للمغرب بعد دراستها في فنلندا، وأردفت تاريخي أمازيغي ولغتي هي الأمازيغية وهويتي أمازيغية، الأمازيغية بغض النظر عن المكان الذي أتواجد فيه » ٠ سارة شفاق ستمثل فنلندا في مسابقة ملكة جمال العالم التي ستقام شهر دجنبر المقبل بالبرازيل، بعدما توجت بلقب ملكة جمال فنلندا، حيث تفوقت على مجموعة من المنافسات، أبرزهن سابينا ساركا وفيفي سوومينن، ولاقت الحسناء المغربية استحسانا كبيرا من لجنة التحكيم التي ترأستها العارضة الفنلندية، المنحدرة من أصول نيجيرية، لولا أودوسوجا وأليكوسكا، التي سبق لها أن فازت باللقب نفسه قبل خمس عشرة سنة ٠ ملكة جمال ولاية كولورادو توجت الشابة إيمان أوبو، ذات الأصول المغربية، مؤخرا، بلقب “ميس يو إس إنترناشيونال 2012″ بولاية كولورادو الأمريكية، بعد تفوق جمالها في الحفل الختامي على عدد من الفتيات المشاركات في المسابقة على صعيد الولاية ، وستمثل إيمان أوبو، ولاية كولورادو، في المسابقة الختامية، على الصعيد الوطني في الولايات المتحدة الأمريكية، للظفر بلقب “ميس يو إس إنترناشيونال 2012″، و هي المسابقة التي ستحتضنها مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا شهر يونيو القادم. يذكر أن إيمان تخرجت بشهادة الإجازة في العلوم البيوكيميائية و البيولوجية في ماي 2011 من جامعة ولاية كولورادو، و تحضر حاليا شهادة الماستر في علوم هندسة الطب الحيوية، إلى جانب الدراسة تقوم إيمان بعدد من الأنشطة الخيرية و التطوعية، وتنضاف إيمان أوبو إلى سارة شفاق التي توجت مؤخرا كملكة جمال فنلندا 2012، و سارة معتمد التي فازت بلقب ملكة جمال المغرب 2012، و الممثلة المغربية نبيلة مرحبا التي فازت سابقا بلقب ملكة جمال هولندا٠ مغربية تفحم شعراء هولندا حققت عدة شاعرات مغربيات أخيرا، في أوروبا، مساحة واسعة من الشهرة، ونجحن في فرض وجودهن في الساحة الإبداعية بحيث يتوقع أن تمثل الشاعرة الهولندية من أصل مغربي نجيبة العبدلاوي، هولندا في المسابقة العالمية للشعر، التي تجري أطوارها في باريس شهر يونيو المقبل، بعد فوزها بالجائزة الأولى للمسابقة الهولندية للشعر، التي نظمت بمدينة أوتريخت، وحصلت الشاعرة، نجيبة العبدلاوي البالغة من العمر27 عاما، على الجائزة بعد فوزها في المباراة النهائية للمسابقة، التي عرفت مشاركة عشرة شعراء تباروا أمام لجنة تحكيم مكونة من أساتذة كبار، إضافة إلى جمهور واسع شارك في التصويت لاختيار الفائز بالمسابقة ٠ تأهلت نجيبة العبدلاوي للمشاركة في هذه المسابقة الوطنية بعد سلسلة من المنافسات الإقصائية على المستويات المحلية في إطار السعي إلى اكتشاف نخبة من الشعراء الشباب في المشهد الأدبي الهولندي، وعاشت الشاعرة الواعدة، طفولتها في المغرب قبل أن تنتقل إلى هولندا، حيث حصلت عام 2000 على جائزة أدب الهجرة وجائزة (كونستبيند)، وصدر لها كتاب للطفل بعنوان « نسيم وناتالي»
|
|
3498 |
|
0 |
|
|
|
هام جداً قبل أن تكتبو تعليقاتكم
اضغط هنـا للكتابة بالعربية
|
|
|
|
|
|
|
|