يتساءل الشارع السلاوي ومعه المغربي عما يقع داخل اسوار مقر الخلافة.وذلك عقب الزلزال العنيف الذي هز عرش الرجل الثمانيني الحالم بالقومة و الخلافة.فعوض القومة المنتظرة قامت عليه من حيث كان يدري ولا يدري.ففضيحة كريمته جابت مختلف المواقع الا موقع الجماعة الذي استنكر ونفى بحياء شديد.ثم تلته فضيحة الخيانة الزوجية(هو)و(هي)خلال مخيمات النصح البورنوغرافية.الله يستر. والآن هناك اخبار تلوكها الالسن ان محاولات الصلح بين الزوجين باءت بالفشل على الرغم من تدخل قوات الردع العدلاوية وفقهائها الضالعين في تخوين وتكفير الغير.
فقد وقف كوماندو الخلافة مشدوها امام مطلب زوج الفقيهة العاشقة حين ذكرهم بالحديث النبوي الشريف :اقتلوا من لا غيرة له.ورغم محاولة جهابدة القومة في اعادة تفسير الحديث بين من يضعفه وبين من ينفيه،وبين من يفرض المعاينة لاثبات الخيانة ،بل هناك من ذكرهم بلزوم إثبات مغيب الحشفة.لأن اعتراف الصور و الفيديو ليس سيد الأدلة علاوة على انه من فعل الشيطان عفوا المخابرات. يلله فكها يا من وحلتيها.